أول صفعة بريطانية على وجه «الإخوان» - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أول صفعة بريطانية على وجه «الإخوان»

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-12-23, 20:11   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

كتب كين ماكدونالد:

كين مكدونالد: المحامي والرئيس السابق لدائرة الادعاء العام في المملكة البريطانية المتحدة


كاميرون يسمح للمستبدين من دول الخليج الغنية بالنفط بأن يملوا عليه سياسته الخارجية
Cameron is letting oil-rich Gulf bullies dictate his foreign policy


من بين كل الأشياء التي قد تتمنى الحكومة تشجيعها حول العالم، وأكثر من أي وقت مضى، ينبغي أن تكون الديمقراطية وما يرافقها من احترام للكرامة وحقوق الإنسان على رأس القائمة. ولذلك، فاض الثناء من مكتب رئيس الوزراء في داونينغ ستريت قبل أربعة أعوام، في أجواء احتفالية نجمت عن الإقبال المدهش على المشاركة في الربيع العربي الذي جلبت نسائمه أول انتخابات حرة ونزيهة إلى مصر. إلا أن ما حدث وقتها يبدو اليوم وكأنه صرخة في واد أخذا بالاعتبار الفظائع التي ترتكبها الدولة الإسلامية والعنف الذي تمارسه عبر الحدود: ليس لدينا أدنى شك بأن صناديق الاقتراع لم تشكل أبدا أي تهديد لشوارع المدن الغربية.

كشفت الحكومة المنبثقة من قبل الإخوان المسلمين، والتي جاءت على إثر الاحتفالية الانتخابية التي شهدتها مصر، عن قلة خبرتها وعن قصورها في توسيع دائرة الدعم الذي تحظى به، وخاصة في أوساط الليبراليين. ومع ذلك، فقد تمكنت بسهولة من تجنب الانتهاكات الإجرامية وسوء استخدام السلطة والعنف الذي اتسمت به الدكتاتورية العسكرية في مصر منذ عهد جمال عبد الناصر – ناهيك عن أنها استحقت جدارة عظيمة لكونها حكومة منتخبة في منطقة يعتبر ذلك ميزة مقدرة وتستحق الإعجاب. ولذلك لم يكن مستغربا أن يستقبل عدد من كبار المسؤولين في حزب الحرية والعدالة باحترام وتقدير في لندن، بل وحتى أن يحلوا ضيوفا على ديفيد كاميرون في مقر إقامته الريفي في تشيكرز ويتناولوا الطعام على مائدته.

لكن، لم يكن ذلك ليدوم. إن الصمت الذي ميز رد فعل لندن وواشنطن على إقدام العسكر على وأد ديمقراطية مصر في مهدها في عام 2013 كانت الرائحة التي اندفعت منه أقرب إلى التواطؤ منها إلى الامتعاض، والأسوأ من ذلك هو ما صدر عن العاصمتين بعد ذلك من مواقف. لم يقتصر الأمر على امتناع رئيس الوزراء عن الانتصار ولو بالكلام لضيوف مائدته السابقين في وقت حاجتهم إلى من ينتصر لهم، لكنه كان يتأهب بنفسه للانقضاض عليهم هو الآخر.

أي تحقيق في مسالك الحكومة البلطجية الجديدة في مصر يمكن أن ينتظر (بحسب كاميرون).. فالإعدامات وإطلاق النار الجماعي والمحاكمات الصورية كلها وضعت جانبا بينما أصدر كاميرون أوامره بإعداد مراجعة "غير ودية" لموقف الحكومة البريطانية من نشاطات جماعة الإخوان المسلمين داخل المملكة المتحدة، وذلك بعد شهور قليلة من إقدام الدبابات على الإطاحة بحكومة الإخوان المنتخبة في مصر. أصبح بالإمكان أن يُستقبل جنرالات مصر، الذين لم تحمهم من الملاحقة القضائية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية سوى الحصانة الخاصة التي منحتها لهم الدولة، ضيوفا معززين مكرمين في لندن بينما لا يحظى بذلك وزراء الحكومة الديمقراطية التي أطاح بها هؤلاء الجنرالات.

يبدو أن صناع السياسة البريطانيين لم يرق لهم التعامل مع هؤلاء الديمقراطيين الذين تنقصهم الخبرة، بل وحتى الكفاءة، ولعلنا نتيقن أن لاعبين آخرين في المنطقة، ممن هم أقل عطفا، لاحظوا ذلك.

ولكن سرعان ما تبددت، وبشكل لا ريب فيه، تلك الحيرة المتوانية بشأن سلوك رئيس الوزراء عندما أعلنت صحيفة الغارديان مؤخرا عن وجود وثائق تكشف عن بطاقة السعر التي وضعت على أي سياسة بريطانية بديلة، والتي كانت بريطانيا ستتكبدها لو أنها انتصرت للديمقراطية أو وقفت موقفا يرفض شيطنة ضحايا العنف العسكري الذي دمر هذه الديمقراطية.

تظهر هذه الوثائق بجلاء لا لبس فيه أن الآراء التي صدرت عمن انتقدوا المراجعة في نشاطات الإخوان المسلمين باعتبار هذه المراجعة مجرد وسيلة تهكمية يتملق من خلالها مكتب رئيس الوزراء حلفاءه الذين ينتابهم القلق في الخليج لم تكن مجرد حالة من البارانويا (الذعر الشديد)، كما ادعت الحكومة مرارا وتكرارا، بل ثبت في الواقع أن الحقيقة هي أغلظ من ذلك: لقد أكد شيوخ الخليج للحكومة بكل وضوح أن الالتزام بالمبادئ سيكلفها الكثير من المال.

لقد هدد كبار المسؤولين في دولة الإمارات العربية المتحدة بكل صراحة بأنه ما لم يتخذ البريطانيون موقفا صارما ضد جماعة الإخوان المسلمين خلال فترة وجودها في الحكم، فإن صفقات سلاح تقدر قيمتها بمليارات الجنيهات سوف تتبخر. وكما صرح (اللورد من حزب الديموقراطيين الأحرار) بادي آشداون بالأمس للبي بي سي، فإنه لم يحتج الأمر أكثر من مكالمة هاتفية من السعوديين لإقناع رئيس الوزراء بالبدء بالمراجعة "دون أن يرجع لأحد أو يشاور في الأمر".

سيكون من السذاجة إنكار وجود حجة بالغة لصالح صناعة السلاح البريطانية، بكونها ثروة مهمة في قطاع الصادرات، ينبغي أن توفر لها الحماية ويتوجب الحفاظ عليها. وما من شك في أن الأخلاق والكياسة في العلاقات الدولية ليسا دائما في حالة انسجام، وما من شك أيضا في أن تحالفاتنا في الخليج لها قيمة استراتيجية فعلية. ولكن من خلال السماح لنفسه بأن يحشر في زاوية قبيحة من هذا النوع قد يكون كاميرون وقع في خطيئة الخلط بين المصلحة القومية الأشمل والنشوة العابرة التي تولدها التحويلات المصرفية. ولعله بذلك تنازل للمستبدين المدمنين على التوحش عن قدر كبير من التحكم بسياستنا تجاه الشرق الأوسط.

من المؤكد أنه في ضوء الفظائع البشعة التي ارتكبت في باريس ستكون بريطانيا قد ارتكبت خطأ استراتيجيا جسيما، حينما تخص بالاستنكار والتنديد الحركة السياسية الجماهيرية الوحيدة في العالم العربي (الإخوان المسلمين) التي سعت للحصول على الشرعية من خلال صناديق الاقتراع.

بقيامه بذلك، يكون رئيس الوزراء قد تمرد على أجزاء من الدولة البريطانية ربما كانت تتمتع بغرائز أرقى مما هو متوفر لديه. وهذا هو السير جينكينز، السفير البريطاني السابق لدى المملكة العربية السعودية – والذي ترأس فريق المراجعة – لا يأبه لموجات الغضب التي يهدر بها أثرياء النفط في الخليج ولا ينحني لها، ويقال إنه على الأقل رفض استنتاج أن جماعة الإخوان المسلمين تشكل تهديدا أمنيا خطيرا على المملكة المتحدة – وأثبت أنه ليس من النوع الذي يخضع للضغوط، ترغيبا أو ترهيبا، فيغير من قناعاته.

كان ذلك الاستنتاج غير المرحب به، على الأغلب، هو الذي أدى إلى التأجيل المتكرر لخروج رئيس الوزراء والإعلان عن نتائج المراجعة، والتي أريد منها أن تصبح سيفا مسلطا على الإسلاميين الذين يعيشون بين ظهرانينا. إنه الإعلان الذي طالما انتظره بشغف أرباب الأجهزة الأمنية والذين كانوا يعدون أنفسهم لمرحلة ما بعد الإعلان عن المراجعة. بدلا من ذلك، وبعد أن وافق بكل حماقة على إشباع رغبات أصدقاء بريطانيا في الخليج بتشويه سمعة من شاركوا في التجربة الديمقراطية التي أزعجت ممالك النفط الخليجية وقذفت في قلوبهم الرعب، قد يتردد كاميرون الآن في الإعلان عن أي إجراءات ذات قيمة ضد جماعة الإخوان المسلمين خشية أن يستفز محاميهم ويدفعهم إلى التقدم بطلب مراجعة قضائية تجبر رئيس الوزراء على نشر التقرير الخاص بالمراجعة (كاملا) والتي يفضل هو أن تبقى خلاصاتها المنغصة له ولحلفائه طي الكتمان.

سيكون من سخريات القدر فعلا أن يكون الإنجاز الوحيد لرئيس الوزراء من خلال هذه التجربة المذلة أن يعطي لمؤسسات الدولة في وايتهول درسا مفاده أن المسايرة والاسترضاء لا ينجم عنهما سوى الفشل والخواء.








 


رد مع اقتباس
قديم 2015-12-23, 20:21   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

نص المقال الأصلي:

Cameron is letting oil-rich Gulf bullies dictate his foreign policy
https://www.theguardian.com/commentis...im-brotherhood

Ken Macdonald
Ken Macdonald QC is a former UK director of public prosecutions

Of all the things the government might wish to encourage around the world, now more than ever, democracy and its accompanying dignities should be high on the list. And certainly there was praise in Downing Street when four years ago, amid jubilation and a stunningly high turnout, the Arab spring brought free and fair elections to Egypt. This was a distant cry from the present-day horrors of Islamic State and its visitations of violence across borders: surely the polling booths were no threat to western city streets.

The Muslim Brotherhood-inspired government that followed this festival of voting showed its inexperience and did too little to build broader support, particularly with liberals. Yet it easily avoided the criminal abuses of power and violence that have characterised military dictatorship in Egypt since Gamal Abdel Nasser – and it had the considerable merit of being elected, in a region where that was a remarkable distinction. So it was no surprise that senior members of the ruling Freedom and Justice party were lauded guests in London, even visiting Chequers to break bread with David Cameron in his country home.

It wasn’t to last. The silence characterising London’s and Washington’s response to the military destruction of Egypt’s democracy in 2013 may have smelt more of complicity than disapproval, but worse was to follow. The prime minister was not only disinclined to speak up for his former dinner guests in their time of need; he was about to turn on them himself.

Any examination of the thuggish new military government could wait. Executions, mass shootings and show trials were put to one side as Cameron ordered a hostile UK government review into the Muslim Brotherhood’s activities in Britain, just months after tanks had forced its elected government from office. Egyptian generals, saved only by state immunity from being prosecuted for crimes against humanity, might be honoured guests in London, but the deposed ministers of an overthrown democracy were not.

British policymakers, it seems, were not in the mood to indulge these inexperienced, even inept, new democrats. And we may be sure that other, less tenderly minded players in the region noticed.

Any lingering puzzlement at the prime minister’s behaviour was emphatically dispelled when the Guardian recently revealed documents exposing the price tag likely to have attached to any alternative British policy that stood for democracy or failed to demonise victims of the military violence that destroyed it.

These documents made clear that suggestions from its detractors that the Muslim Brotherhood review was just a cynical device to ingratiate Downing Street with nervous allies in the Gulf weren’t just paranoia, as the government repeatedly claimed. In fact, the truth was cruder: principles, the sheikhs had made clear, would cost money.

Senior UAE figures explicitly threatened that, unless the British turned decisively against the Muslim Brotherhood during its period in government billions of pounds worth of arms deals would be lost. And, as Paddy Ashdown told the BBC yesterday, it took just a phone call from the Saudis to persuade the prime minister to launch his review “almost off the top of his head”.

It would be naive to dispute that an argument exists for Britain’s arms industry, as an export asset, to be protected and sustained. Morality and international comity are not always easy companions and our alliances in the Gulf have real strategic value. But in allowing himself to be bundled into quite such an ugly corner Cameron may have confused the wider national interest with the passing satisfaction of bank transfers. He may have passed too much control over our Middle East policy to despots addicted to cruelty.

Certainly, in the light of the unspeakable horrors in Paris, for Britain to have selected for special treatment and condemnation the only mass political movement in the Arab world to have sought legitimacy through suffrage seems a singularly tragic error.

In making it, the prime minister may have rubbed up against parts of the British state possessed of much finer instincts than his own. Sir John Jenkins, the former UK ambassador to Saudi Arabia, who led the review, is not so supine in the face of oil-rich tantrums. He has reportedly declined to find that the Muslim Brotherhood represents a serious security threat in the UK at least – and he will not be bullied into tempering his view.

Most probably it is this unwelcome conclusion that has caused repeated postponements to a prime ministerial announcement railing against Islamists in our midst, so keenly anticipated by securocrats, to follow hard on the review. Instead, having foolishly agreed to humour Britain’s friends in the Gulf by traducing participants in a democratic experiment that the oil kingdoms were certainly right to fear, Cameron may now be reluctant to announce substantial measures against the Muslim Brotherhood for fear of provoking their lawyers into bringing a judicial review to force the publication of a report whose unhelpful conclusions he would prefer to keep hidden.

It would be damning irony indeed if the prime minister’s sole achievement in this demeaning affair was to give Whitehall a lesson in the emptiness of appeasement.









رد مع اقتباس
قديم 2015-12-23, 20:26   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
باهي جمال
مفتش التسيير المالي والمادي
 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

قرات يوما لاحد المفكرين الاسلاميين ما مفاده
اخشى ما اخشاه ان تكون اسرائيل يوما ما هي افضل بلد يمكن ان يوجد فيه عربي او مسلم










رد مع اقتباس
قديم 2015-12-23, 21:21   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2015-12-24, 11:56   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
tarek22
مشرف منتديات الأخبار... التوظيف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العثماني مشاهدة المشاركة
الصحف البريطانية تنتقد التقرير وتتهم الحكومة البريطانية بالرضوخ للأنظمة الإستبدادية وللمال الخليجي الفاسد

صحيفة الغارديان :
muslim brotherhood review: A bad idea from the start
https://www.theguardian.com/world/201...-idea-analysis
المقال يشكك في مصداقية التقرير ويتهم حكومة بريطانيا بالإنصياع لضغوط عقود النفط وصفقات السلاح الإماراتية وتأثيرها على التقرير

صحيفة ميدل إيست آي :
muslim brotherhood review: A tale of uk-uae relations
https://www.middleeasteye.net/news/mu...ions-378120043
المقال يتحدث عن تأثير العلاقات البريطانية-الإماراتية في صياغة التقرير الموجّه والمنحاز والراخض لضغوط ذراري آل نيهان

uae told uk: Crack down on muslim brotherhood or lose arms deals
https://www.theguardian.com/world/201...ose-arms-deals
تقرير يتحدث عن دور صفقات السلاح الإماراتية في تجريم الحركات الإسلامية وعلى رأسها الإخوان

إنه المال الفاسد الخليجي يا سي طارق
نعم أوافقك أخي العثماني أن للمال الخليجي (الفاسد) كما وصفته (ربما) دور في التقرير ومن الواضح أن بعض الدول الخليجية كالإمارات العربية و السعودية تدفع بهذا الإتجاه ... لكن بطبيعة الحال ليست هذه الدول من تصنع السياسة الخارجية لبريطانيا بل هناك عدة معطيات أخرى و من أهمها أن البريطانيين الذين طالما إحتضنوا هته الحركات منذ نشأتها و دعموها أصبحوا يرون أنها صارت تشكل عبئا عليهم لأن دورها في المشهد السياسي في الشرق الأوسط قد إنتهى شعبيا و سياسيا ولذلك لجأت لسياسة فك الإرتباط في هذا الوقت بالذات بالرغم أن نفس تلك الأنظمة الخليجية و معظم الدول العربية الأخرى كانت دائما تطالب من بريطانيا بالكف عن إحتضان و تمويل تلك الحركات .... أما بالنسبة للمال الخليجي الفاسد (الإمراتوسعودي) الذي يحاول إنهاء دور حركة الإخوان هو نفس المال الخليجي الفاسد (القطري) الذي يدفع بإتجاه وصولهم للحكم في كل الدول العربية ... إذن فالمشكلة هي بين أمراء الخليج فكل يقدم نفسه على أنه صاحب الكلمة الفصل في المنطقة الذي يمكن أن تعتمد عليه أمريكا في صياغة سياسة المنطقة و بما أن السعودية هي صاحبة الريادة في هذا لجأت قطر لتقديم حركة الإخوان كبديل لآل سعود يمكن الإعتماد عليه و دخل كلاهما في حرب باردة كان الإخوان في النهاية هم الخاسر الأكبر فيها ...










رد مع اقتباس
قديم 2015-12-24, 22:07   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد الفاطل مشاهدة المشاركة

هل تعلم أخي فريد أن هذا الإمام الأكبر شيخ الأزهر - المجاهد البطل الصادح بالحق في وجه سلطان جائر هو جزائري ابن مدينة بسكرة ؟
واسمه محمد لخضر بن الحسين ؛ وعلى عادة المشارقة انقلب اسمه ثلاثيا

الحمد لله فعلماء الجزائر مشهود لهم بالجهاد ضد الحاكم الظالم
أما أتباع نبتة خبيثة هي منتوج المخابرات السعودية فلا أدري من أين تسللوا إلى مجتمعنا
خلـّصنا الله من الشيعة ومن الجامية على السواء









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
بريطانية, صفعة, «الإخوان»


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:58

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc