|
قسم الكتب و المتون العلمية و شروحها .. يعنى بجميع المتون من نظم و قصائد و نثر و كذا الكتب و شروحاتها في جميع الفنون على منهج أهل السنة و الجماعة .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
صفحة اختبار المجموعة الرابعة ( أ )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2008-12-26, 22:44 | رقم المشاركة : 16 | |||||
|
الحديث السادس :
آخر تعديل الماسة الزرقاء 2008-12-31 في 07:59.
|
|||||
2008-12-26, 22:51 | رقم المشاركة : 17 | ||||
|
ما يستفاد من الحديث : آخر تعديل الماسة الزرقاء 2008-12-31 في 14:19.
|
||||
2008-12-30, 08:10 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته الاسبوع الثالث الدورة الاولى حياكم الله إ خوتي الأفاضل في صفحتكم الاختبارية كما يرجى منكم الاجابة حسب السؤال و بلون مخالف عدى اللون الأحمر كما أعلمكم أنه سيتم التصحيح من قبل المشرف داخل الصفحة نسأل الله عز و جل أن يعيننا جميعا على طاعته وذكره وشكره وحسن عبادته و أن يجعل أعمالنا خالصةً لوجهه الكريم. السؤال الأول أ_ أكمل الناقص من الحديث -الأسبوع الثالث - الحديث السابع : النصيحة عماد الدين عَنْ أَبِيْ رُقَيَّةَ تَمِيْم بْنِ أَوْسٍ0000000000000 {00000000000000000000 00000000000000000000 }. [ 00000000000]. ب-اذكر فائدة استفدتها من الحديث 00000000000 - 1 النصيحة لله تتضمن أمرين 1 - الاول : 2 - الثاني : - 2 والنصيحة لرسوله تكون بأمور منها الأول: الثاني: الثالث: الرابع: الخامس: السادس: السابع: الثامن: نصرة النبي صلى الله عليه وسلم إن كان حياً فمعه وإلىجانبه، وإن كان ميتاً فنصرة سنته صلى الله عليه وسلم. السؤال الثاني أ_ أكمل الناقص من الحديث الحديث الثامن: حرمة دم المسلم وماله نص متن الحديث 00000000000000000:(أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ 000000000000000000000000) [77]رواه البخاري ومسلم ب 1- ما يستفاد من هذا الحديث 00000000000 2 - أكمل الناقص أُمِرْتُ بالبناء لما لم يسمّ فاعلهُ، لأن الفاعل معلوم و هو الله عزّ وجل، وإبهام المعلوم سائغ لغة واستعمالاً سواء: في الأمور الكونية. أو في الأمور الشرعية. - في الأمور الكونية: قال الله عزّ وجل: (.000000)(النساء: الآية28) والخالق هو الله عزّ وجل. - وفي الأمور الشرعية: كهذا الحديث: أُمِرْتُ أَنْ أُقاتِلَ وكقوله صلى الله عليه وسلم : 000000000[78] وقوله: أُمِرْتُ أي 000000. والأمرُ: طلب الفعل على 0000000أي أن الآمر أو طالب الفعل يرى أنه في منزلة فوق منزلة المأمور، لأنه لو أمر من يساويه سمي عندهم التماساً، ولو طلب ممن فوقه سمي دعاءً وسؤالاً. وقوله: أَنْ 00000 هذا المأمور به. والمقاتلة غير القتل. - فالمقاتلة: أن يسعى 00000 حتى تكون كلمة الله هي العليا. حَتَّى يَشْهَدُوا 00000000 أي حتى يشهدوا بألسنتهم وبقلوبهم، لكن من شهد بلسانه عصم دمه وماله، وقلبه إلى الله عزّ وجل. أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله أي لا معبود 00000 وجل، فهو الذي عبادته حقّ، وما سواه فعبادته باطلة. 0000000000: هوابن عبد الله، وأبرز اسمه ولم يقل: وأني رسول الله للتفخيم والتعظيم. ورسول الله: 00000. وَحِسَابُهُمْ عَلَى اللهِ تَعَالَى أي 000000 على الله تعالى، أما النبي صلى الله عليه وسلم 0000000000. فهذا الحديث أصلٌ وقاعدةٌ في جواز مقاتلة 00000000000 السبب. السؤال الثالث أ- أكمل الناقص من الحديث الحديث التاسع: النهي عن كثرة السؤال والتشدد متن الحديث 0000000000 الرَّحْمَنِ بْنِ صَخْرٍ رَضِيَ الله تَعَالَى عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُوْلَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُوْلُ: ( 0000000000000000) [84]رواه البخاري ومسلم ب-اذكر فائدة استفدتها من الحديث
00000000 1 - هل يجوز فعل المحرّم عند الضرورة أم لا؟ أسأل الله تعالى أن يجعلني وإياكم من هؤلاء الذين فقهوا في دين الله وعلموا وعملوا ونفعوا وانتفعوا به و نصروا نبيهم و نالوا الأجر العظيم |
|||
2009-01-01, 14:31 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
الحديث السابع: بارك الله فيك و في جهدك و نفع بك و لا حرمك الاجر و الثواب
آخر تعديل الماسة الزرقاء 2009-01-10 في 15:37.
|
|||
2009-01-02, 01:06 | رقم المشاركة : 20 | ||||
|
الحديث الثامن
حرمة دم المسلم وماله عن ابن عمر -رضي الله عنه اقتباس:
(77) رواه البخاري ومسلم مايستفاد من الحديث أن دم الانسان وماله حرام إذا شهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وأقام الصلاة وآتى الزكاة إلا إذا فعل فعلا يستوجب القتل في الاسلام كالقصاص وحد الثيب الزاني. - أكمل الناقص أُمِرْتُ بالبناء لما لم يسمّ فاعلهُ، لأن الفاعل معلوم و هو الله عزّ وجل، وإبهام المعلوم سائغ لغة واستعمالاً سواء: في الأمور الكونية. أو في الأمور الشرعية. - في الأمور الكونية: قال الله عزّ وجل: (.خلق الانسان ضعيفا)(النساء: الآية28) والخالق هو الله عزّ وجل. - وفي الأمور الشرعية: كهذا الحديث: أُمِرْتُ أَنْ أُقاتِلَ وكقوله صلى الله عليه وسلم : أمرت أن أصلي على سبعة أعضاء[78] وقوله: أُمِرْتُ أي أمرني ربي والأمرُ: طلب الفعل على وجه الاستعلاء أي أن الآمر أو طالب الفعل يرى أنه في منزلة فوق منزلة المأمور، لأنه لو أمر من يساويه سمي عندهم التماساً، ولو طلب ممن فوقه سمي دعاءً وسؤالاً. وقوله: أَنْ أقاتل الناس هذا المأمور به. والمقاتلة غير القتل. - فالمقاتلة: أن يسعى في جهاد الأعداء حتى تكون كلمة الله هي العليا. حَتَّى يَشْهَدُوا أن لا إله إلا الله أي حتى يشهدوا بألسنتهم وبقلوبهم، لكن من شهد بلسانه عصم دمه وماله، وقلبه إلى الله عزّ وجل. أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله أي لا معبود حق إلا الله عز وجل، فهو الذي عبادته حقّ، وما سواه فعبادته باطلة. وأن محمدا رسول الله: هوابن عبد الله، وأبرز اسمه ولم يقل: وأني رسول الله للتفخيم والتعظيم. ورسول الله: يعني مرسله. وَحِسَابُهُمْ عَلَى اللهِ تَعَالَى أي محاسبتهم على أعمالهم على الله تعالى، أما النبي صلى الله عليه وسلم فما عليه إلا البلاغ فهذا الحديث أصلٌ وقاعدةٌ في جواز مقاتلة الناس وانه لا يجوز مقاتلتهم إلا لهذا السبب. بارك الله فيك واصل آخر تعديل الماسة الزرقاء 2009-01-10 في 15:49.
|
||||
2009-01-02, 15:08 | رقم المشاركة : 21 | |||
|
السؤال الثالث آخر تعديل الماسة الزرقاء 2009-01-10 في 16:05.
|
|||
2009-01-02, 15:33 | رقم المشاركة : 22 | |||
|
فائدة استفدتها من الحديث : آخر تعديل الماسة الزرقاء 2009-01-10 في 15:57.
|
|||
2009-01-02, 22:14 | رقم المشاركة : 23 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته الاسبوع الثالث الدورة الاولى حياكم الله إ خوتي الأفاضل في صفحتكم الاختبارية كما يرجى منكم الاجابة حسب السؤال و بلون مخالف عدى اللون الأحمر كما أعلمكم أنه سيتم التصحيح من قبل المشرف داخل الصفحة نسأل الله عز و جل أن يعيننا جميعا على طاعته وذكره وشكره وحسن عبادته و أن يجعل أعمالنا خالصةً لوجهه الكريم. السؤال الأول أ_ أكمل الناقص من الحديث -الأسبوع الثالث - الحديث السابع : النصيحة عماد الدين عَنْ أَبِيْ رُقَيَّةَ تَمِيْم بْنِ أَوْسٍ الداري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: {الدين النصيحة قلنا:لمن يارسول الله؟ قال:لله، ولكتابه، ولرسوله،ولأئمة المسلمين وعامتهم}. [ رواه مسلم ]. ب-اذكر فائدة استفدتها من الحديث الدين النصيحة يعني: أن معظم الدين وجُلّ الدين النصيحة، وهذا على أخذ نظائره، كقوله: الدعاء هو العبادة و الحج عرفة وأشباه ذلك. لكن إذا تأملت في كون هذه الأشياء لها النصيحة رأيت أنها جمعت الدين كله، في العقائد، وفي العبادات والمعاملات، وفي حقوق الخلق، وحقوق من له الحق بجميع صوره. - 1 النصيحة لله تتضمن أمرين 1 - الاول : إخلاص العبادة له 2 - الثاني : الشهادة له بالوحدانية في ربوبيته وألوهيته وأسمائه وصفاته - 2 والنصيحة لرسوله تكون بأمور منها الأول: تجريد المتابعة له، وأن لا تتبع غيره الثاني: الإيمان بأنه رسول الله حقاً، لم يَكذِب، ولم يُكذَب، فهو الصادق المصدوق الذي لا ينطق عن الهوى الثالث: أن تؤمن بكل ما أخبر به من الأخبار الماضية والحاضرة والمستقبلة الرابع: أن تمتثل أمره الخامس: أن تجتنب نهيه السادس: أن تذبّ عن شريعته السابع: أن تعتقد أن ما جاء عن رسول الله فهو كما جاء عن الله تعالى في لزوم العمل به، لأن ما ثبت في السنة فهو كالذي جاء في القرآن الثامن: نصرة النبي صلى الله عليه وسلم إن كان حياً فمعه وإلىجانبه، وإن كان ميتاً فنصرة سنته صلى الله عليه وسلم. بارك الله فيك و في جهدك و نفع بك و لا حرمك الاجر و الثواب
آخر تعديل الماسة الزرقاء 2009-01-10 في 20:16.
|
|||
2009-01-02, 23:00 | رقم المشاركة : 24 | |||
|
السؤال الثاني أ_ أكمل الناقص من الحديث الحديث الثامن: حرمة دم المسلم وماله نص متن الحديث عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله قال:(أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حتى يشهدوا أن لا اله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الاسلام وحسابهم على الله تعالى) [77]رواه البخاري ومسلم ب 1- ما يستفاد من هذا الحديث أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا يعني: أن شهادة ألا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله، وما يلزم عنها من إقام الصلاة وإيتاء الزكاة، هذه لا بد من مطالبة الناس بها جميعا، المؤمن والكافر، وللناس جميعا أُرْسِلَ إليهم المصطفى -عليه الصلاة والسلام- فأمر الله -جل وعلا- بالقتال حتى تُلْتَزم الشريعة، وهذا لا يعني أنه يُبْتَدأ بالقتال؛ بل هذا يكون بعد البيان، وبعد الإنذار، فقد كان -عليه الصلاة السلام- لا يغزو قوما حتى يؤذنهم، يعني: حتى يأتيهم البلاغ بالدين، فقد أرسل -عليه الصلاة والسلام- الرسائل المعروفة إلى عظماء أهل البلاد فيما حوله، يبلغهم دين الله -جل وعلا-، ويأمرهم بالإسلام، أو فالقتال، وهذا ذائع مشهور 2 - أكمل الناقص أُمِرْتُ بالبناء لما لم يسمّ فاعلهُ، لأن الفاعل معلوم و هو الله عزّ وجل، وإبهام المعلوم سائغ لغة واستعمالاً سواء: في الأمور الكونية. أو في الأمور الشرعية. - في الأمور الكونية: قال الله عزّ وجل: (وخلق الانسان ضعيفا)(النساء: الآية28) والخالق هو الله عزّ وجل. - وفي الأمور الشرعية: كهذا الحديث: أُمِرْتُ أَنْ أُقاتِلَ وكقوله صلى الله عليه وسلم : أمرت أن أسجد على سبعة أعضاء[78] وقوله: أُمِرْتُ أي أمرني ربي. والأمرُ: طلب الفعل على وجه الاستعلاءأي أن الآمر أو طالب الفعل يرى أنه في منزلة فوق منزلة المأمور، لأنه لو أمر من يساويه سمي عندهم التماساً، ولو طلب ممن فوقه سمي دعاءً وسؤالاً. وقوله: أَنْ أقاتل الناس هذا المأمور به. والمقاتلة غير القتل. - فالمقاتلة: أن يسعى في جهاد الأعداء حتى تكون كلمة الله هي العليا. حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله أي حتى يشهدوا بألسنتهم وبقلوبهم، لكن من شهد بلسانه عصم دمه وماله، وقلبه إلى الله عزّ وجل. أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله أي لا معبود حق الا الله عز وجل، فهو الذي عبادته حقّ، وما سواه فعبادته باطلة. وَأَنَّ مُحَمَّدَاً رَسُوْلُ اللهِ محمد: هوابن عبد الله، وأبرز اسمه ولم يقل: وأني رسول الله للتفخيم والتعظيم. ورسول الله:يعني مرسله. وَحِسَابُهُمْ عَلَى اللهِ تَعَالَى أيمحاسبتهم على الأعمالعلى الله تعالى، أما النبي صلى الله عليه وسلم فليس عليه إلا البلاغ. فهذا الحديث أصلٌ وقاعدةٌ في جواز مقاتلة الناس،وأنه لايجوز مقاتلتهم إلا بهذا السبب.
بارك الله فيك واصل آخر تعديل الماسة الزرقاء 2009-01-10 في 20:40.
|
|||
2009-01-02, 23:29 | رقم المشاركة : 25 | |||
|
السؤال الثالث أ- أكمل الناقص من الحديث الحديث التاسع: النهي عن كثرة السؤال والتشدد متن الحديث عن أبي هريرة عبد الرَّحْمَنِ بْنِ صَخْرٍ رَضِيَ الله تَعَالَى عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُوْلَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُوْلُ: ( ما نهيتكم عنه فاجتنبوه وما أمرتكم به فأتوا منه ما استطعتم، فإنما أهلك الذين من قبلكم كثرة مسائلهم واختلافهم على أنبيائهم ) [84]رواه البخاري ومسلم ب-اذكر فائدة استفدتها من الحديث يستفاد من هذا الحديث أن االذي نهى عنه النبي-عليه الصلاة والسلام- نحن مأمورون بالانتهاء عنه، فإن كان محرما فالأمر بالانتهاء عنه أمر إيجاب، وإن كان مكروها فالأمر بالانتهاء عنه أمر استحباب. إذا تقرر هذا، فالمنهي عنه خلاف الأصل؛ لأن الأصل في الشريعة ليس هو النهي، وإنما الأصل فيها الأمر، والمنهيات بالنسبة للأوامر قليلة، وما نُهِيَ عنه لأجل أنه خلاف الأصل لم يجعل الله -جل وعلا- النفوس محتاجة إليه في حياتها؛ بل هي مستغنية عما نُهِيَ عنه. فإذا نظرت في باب الأطعمة فإن ما أُهِلَّ به لغير الله ليس محتاجا إليه، الميتة ليس محتاجا إليها ، والأشربة المسكرة ليس المرء محتاجا إليها، والألبسة المحرمة ليس المرء محتاجا إليها؛ وإنما في الحلال كثير كثير غُنْيَة عن هذه المحرمات، فتكون هذه المحرمات في كل باب كالاستثناء من ذلك الباب، فالمحرمات من الأشربة استثناء مما أُبِيحَ وهو الكثرة في باب الأشربة، والمحرمات من الأطعمة استثناء مما أُبِيحَ وهو الكثرة في باب الأطعمة . وهكذا في باب الألبسة، وهكذا في البيوعات والعقود، وأشباه ذلك. 1 - هل يجوز فعل المحرّم عند الضرورة أم لا؟ نعم يجوز لقول الله تعالى:(وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ ) فمن اضطر إلى أكل الميتة جاز له أن يأكل منها، ومن اضطر إلى أن يأكل لحم الخنزير جاز له أن يأكل لحم الخنزير وهكذا أسأل الله تعالى أن يجعلني وإياكم من هؤلاء الذين فقهوا في دين الله وعلموا وعملوا ونفعوا وانتفعوا به و نصروا نبيهم و نالوا الأجر العظيم السلام عليكم ورحمة الله و بركاته الاسبوع الثالث الدورة الاولى حياكم الله إ خوتي الأفاضل في صفحتكم الاختبارية كما يرجى منكم الاجابة حسب السؤال و بلون مخالف عدى اللون الأحمر كما أعلمكم أنه سيتم التصحيح من قبل المشرف داخل الصفحة نسأل الله عز و جل أن يعيننا جميعا على طاعته وذكره وشكره وحسن عبادته و أن يجعل أعمالنا خالصةً لوجهه الكريم. السؤال الأول أ_ أكمل الناقص من الحديث -الأسبوع الثالث - الحديث السابع : النصيحة عماد الدين عَنْ أَبِيْ رُقَيَّةَ تَمِيْم بْنِ أَوْسٍ الداري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: {الدين النصيحة قلنا:لمن يارسول الله؟ قال:لله، ولكتابه، ولرسوله،ولأئمة المسلمين وعامتهم}. [ رواه مسلم ]. ب-اذكر فائدة استفدتها من الحديث الدين النصيحة يعني: أن معظم الدين وجُلّ الدين النصيحة، وهذا على أخذ نظائره، كقوله: الدعاء هو العبادة و الحج عرفة وأشباه ذلك. لكن إذا تأملت في كون هذه الأشياء لها النصيحة رأيت أنها جمعت الدين كله، في العقائد، وفي العبادات والمعاملات، وفي حقوق الخلق، وحقوق من له الحق بجميع صوره. - 1 النصيحة لله تتضمن أمرين 1 - الاول : إخلاص العبادة له 2 - الثاني : الشهادة له بالوحدانية في ربوبيته وألوهيته وأسمائه وصفاته - 2 والنصيحة لرسوله تكون بأمور منها الأول: تجريد المتابعة له، وأن لا تتبع غيره الثاني: الإيمان بأنه رسول الله حقاً، لم يَكذِب، ولم يُكذَب، فهو الصادق المصدوق الذي لا ينطق عن الهوى الثالث: أن تؤمن بكل ما أخبر به من الأخبار الماضية والحاضرة والمستقبلة الرابع: أن تمتثل أمره الخامس: أن تجتنب نهيه السادس: أن تذبّ عن شريعته السابع: أن تعتقد أن ما جاء عن رسول الله فهو كما جاء عن الله تعالى في لزوم العمل به، لأن ما ثبت في السنة فهو كالذي جاء في القرآن الثامن: نصرة النبي صلى الله عليه وسلم إن كان حياً فمعه وإلىجانبه، وإن كان ميتاً فنصرة سنته صلى الله عليه وسلم. بارك الله فيك و في جهدك و نفع بك و لا حرمك الاجر و الثواب
آخر تعديل الماسة الزرقاء 2009-01-10 في 20:45.
|
|||
2009-01-06, 08:34 | رقم المشاركة : 26 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته الاسبوع الرابع الدورة الاولى حياكم الله إ خوتي الأفاضل في صفحتكم الاختبارية كما يرجى منكم الاجابة حسب السؤال و بلون مخالف عدى اللون الأحمر كما أعلمكم أنه سيتم التصحيح من قبل المشرف داخل الصفحة نسأل الله عز و جل أن يعيننا جميعا على طاعته وذكره وشكره وحسن عبادته و أن يجعل أعمالنا خالصةً لوجهه الكريم. السؤال الأول أ_ أكمل الناقص من الحديث -الأسبوع الرابع - الحديث العاشر سبب إجابة الدعاء متن الحديث 00000000000000000000000 {00000000000000000000 00000000000000000000 }. [ 00000000000]. ب- أذكر ثلاث أسباب من أسباب إجابة الدعاء؟ 1_ 2- 3- 2 - من هو الذي لا تستجاب دعوته ..؟ السؤال الثاني أ_ أكمل الناقص من الحديث الحديث الحادي عشر اترك ما شككت فيه متن الحديث 00000000000000000:(00000 000000000000000000) [77]رواه البخاري ومسلم ب 1- ما يستفاد من هذا الحديث 00000000000 2 - أ- أكمل الناقص من الحديث اترك الذي ترتاب فيه وتشك فيه إلى الشيء الذي لا تشك فيه، وهذا يشبه الحديث السابق أن النبي قال: { 00000000000000000000}فالذي يريبك وتشك فيه سواء كان في 0000 أو أمور 0000فالأحسن أن ترتاح منه وتدعه حتى لا يكون 0000000 وأتيت. السؤال الثالث أ- أكمل الناقص من الحديث الحديث الثاني عشر 00000000 متن الحديث 0000000000 : ( 0000000000000000) [حديث حسن، رواه الترمذي:2318 وابن ماجه:3976 ]. ب-اذكر فائدة استفدتها من الحديث 00000000 1 -أكمل الناقص هذا الحديث 0000000000 وهو أن الإنسان يترك ما لا يعنيه أي ما لا يهمه وما لا علاقة له به 00000000000000000000لأنه إذا لم يكلف به فيكون راحةً له بلا شك وأريح لنفسه. أسأل الله تعالى أن يجعلني وإياكم من هؤلاء الذين فقهوا في دين الله وعلموا وعملوا ونفعوا وانتفعوا به و نصروا نبيهم و نالوا الأجر العظيم |
|||
2009-01-09, 10:40 | رقم المشاركة : 27 | ||||||||
|
السؤال الأول أ_ أكمل الناقص من الحديث -الأسبوع الرابع - الحديث العاشر سبب إجابة الدعاء متن الحديث عن أبي هريرة رضي الله رواه مسلم ب- أذكر ثلاث أسباب من أسباب إجابة الدعاء؟ 1_ الالحاح في الدعاء وعدم الاستعجال 2- استقبال القبلة اقتباس:
3- التضرع والخشوع والرغبة والرهبة 2 - من هو الذي لا تستجاب دعوته ..؟ قرأت حديثاً عن النبي صلى الله عليه وسلم ونصه: ثلاثة يدعون فلا يستجاب لهم: رجل كانت تحته امرأة سيئة الخلق فلم يطلقها، ورجل كان له على رجل مال فلم يشهد عليه، ورجل آتى سفيهاً ماله وقد قال الله عز وجل: { ولا تؤتوا السفهاء أموالكم }) معنى الحديث أن الثلاثة المذكورين لا يستجاب دعاؤهم في الحالات التي ذكروا فيها: أما الأول فرجل كان متزوجاً من امرأة سيئة الخلق فلم يطلقها، فإذا دعا عليها فلا يستجاب له، لأنه كان قادراً على طلاقها بعد أن لم يصلح حالها ولم ترجع عن أخلاقها السيئة، فلما رضي بسوء أخلاقها فلا يستجاب له إذا دعا عليها بعد ذلك.
وأما الثاني: فرجل كان له على رجلٍ مال فلم يشهد عليه أي أنه داين غيره مالاً بدون أن يوثق الدين وبدون الإشهاد عليه فأنكره المدين فصاحب الدين قصر في حفظ حقه فإذا دعا على المدين فلا يستجاب له. وأما الثالث فرجل آتى سفيهاً ماله مخالفاً قول الله عز وجل: {ولا تؤتوا السفهاء أموالكم} ثم دعا على ذلك السفيه الذي بدد المال فحينئذ لا يستجاب دعاؤه عليه. بارك الله فيك على الافادة و الشرح القيمة لكن كنا نريد جواب خاص من الحديث الذي بينا أيدينا جزاك الله عنا خير الجزاء و لا حرمك الاجر و الثواب آخر تعديل الماسة الزرقاء 2009-01-11 في 15:21.
|
||||||||
2009-01-09, 11:16 | رقم المشاركة : 28 | |||
|
السؤال الثاني أ_ أكمل الناقص من الحديث الحديث الحادي عشر اترك ما شككت فيه متن الحديث عن أبي محمد الحسن بن علي بن أبي طالب سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم وريحانته رضي الله عنهما قال:(حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم:دع ما لا يريبك الى ما لا يريبك) [77]رواه البخاري ومسلم ب 1- ما يستفاد من هذا الحديث دع ما يريبك - يعني: إذا أتاك أمر فيه عدم طمأنينة لك، أو أنت إذا أقبلت عليه، أو إذا أردت عمله، استربت منه، وصرت في خوف أن يكون حراما، فدعه إلى شيء لا يريبك؛ لأن الاستبراء مأمور به، فترك المشتبهات إلى اليقين هذا أصل عام، وهذا الحديث دل على هذه القاعدة العظيمة: أن المرء يبحث عن اليقين؛ لأن فيه الطمأنينة، وإذا حصل له اليقين سيدع ما شك فيه. 2 - أ- أكمل الناقص من الحديث اترك الذي ترتاب فيه وتشك فيه إلى الشيء الذي لا تشك فيه، وهذا يشبه الحديث السابق أن النبي قال: { بينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه} فالذي يريبك وتشك فيه سواء كان في أمور الدنيا أو أمور الآخرة فالأحسن أن ترتاح منه وتدعه حتى لا يكون في نفسك قلق واضطراب فيما فعلت وأتيت. بارك الله فيك و في جهدك الطيب و نفع بك و لا حرمك الاجر و الثواب آخر تعديل الماسة الزرقاء 2009-01-11 في 15:27.
|
|||
2009-01-09, 11:23 | رقم المشاركة : 29 | |||
|
السؤال الثالث أ- أكمل الناقص من الحديث الحديث الثاني عشر الاشتغال بما يفيد متن الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من حسن اسلام المرء تركه ما لا يعنيه) [حديث حسن، رواه الترمذي:2318 وابن ماجه:3976 ]. ب-اذكر فائدة استفدتها من الحديث الفائدة هي أن الذي يأتي بالواجبات ، ويترك المحرمات ، ويجعل مع الواجبات بعض النوافل ، فقالوا : المحسن لإسلامه هم أهل هذه الصفة ، يعني: الذين يأتون بالواجبات وبعض النوافل ، ويدعون المحرمات جميعا ، فمن كان كذلك فقد حسن إسلامه . 1 -أكمل الناقص
هذا الحديثأصل في الأدب والتوجيه السليم وهو أن الإنسان يترك ما لا يعنيه أي ما لا يهمه وما لا علاقة له به فإن هذا من حُسن إسلامه ويكون أيضاً راحة له لأنه إذا لم يكلف به فيكون راحةً له بلا شك وأريح لنفسه. بارك الله فيك واصل ......... آخر تعديل الماسة الزرقاء 2009-01-11 في 15:31.
|
|||
2009-01-10, 00:35 | رقم المشاركة : 30 | |||
|
الحديث العاشر آخر تعديل الماسة الزرقاء 2009-01-13 في 14:50.
|
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc