|
تاريخ الجزائر من الأزل إلى ثورة التحرير ...إلى ثورة البناء ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
تاريخ المساجد الجزائريّـــة ،،
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-09-28, 12:18 | رقم المشاركة : 31 | ||||
|
ما شاء الله تبارك الله رووووووووووعه
|
||||
2015-09-28, 21:06 | رقم المشاركة : 32 | |||
|
تاريخ المساجد الجزائريّـــة
والله دائما يبقى منتدى الجلفة مصدر تشع منه منابر العلم و المعرفة |
|||
2015-10-01, 18:09 | رقم المشاركة : 33 | ||||
|
وفيك بارك الله وبك نفع .. شكرا على المرور .. ،، اقتباس:
شكرا أخي الكريم
شهادة نعتزّ بها .. بارك الله فيك |
||||
2015-10-03, 17:26 | رقم المشاركة : 34 | |||
|
مسجد حسن الباشا بوهران ،،
مسجد حسن الباشا يقع في الحي الشعبي سيدي الهواري بوهران ،، وهو أحد مساجد الولاية الذي تم تشييده عام1797 في عهد الباي محمد الكبير بأمر من بابا حسن باشا الجزائر العاصمة أول إمام للمسجد كان الشيخ سيدي محمد الساني المهاجي. بعد احتلال فرنسا للجزائر أحتلت هذا المسجد وأفرزت كل محتواه ولكنها أعيدت للجزائرين لممارسة الشعائر فيه عام 1883 بناء على أوامر الجنرال ديسمشيل ن ولكنه سرعان ما أعيد وألصق على أبوابه الأسلحة والأن أصبح المسجد عبارة عن أطلال بسب الإهمال الذي لقيه من طرف المستعمر ولذلك ينتظر أن يتم ترميمه من طرف طرف الجهات الوصية، حتى يتم استغلاله من قبل المصلين. الهندسة المعمارية يتجلّى بوضوح أثر العثمانيين على صنع المئذنة المتاخمة والمغطاة بالقرميد، ويزين مدخل هذا المسجد مجموعة من المنحوتات وأيات من القرآن الكريم بالخط الكوفي ومدخل المسجد على شكل الهلال وتحيط بالممر العديد من الأعمدة ويتزين بحوض لغسل الأرضية الرخامية البيضاء وهي مغطاة بقبة صغيرةالجديـــد: أعلنت مصالح ولاية وهران مؤخرا أن لجنة تقنية متكونة من خبراء أتراك في الترميم قامت بزيارة إلى المعلمين التاريخيين المصنفين قصر الباي ومسجد الباشا الواقعين بحي "سيدي الهواري" الشعبي بوهران تمهيدا لعملية ترميمهما. وتعد هذه المهمة التقنية امتدادا للزيارة التي قام بها الوزير الأول التركي السيد طيب رجب أردوغان لوهران في جوان 2013 رفقة نظيره الجزائري السيد عبد المالك سلال. وأوضحت سلطات وهران أنه تقرر خلال هذه الزيارة الاستعانة بالخبرة التركية لإعادة الاعتبار لهذين المعلمين المحميين، وأن أشغال إعادة الاعتبار لهذين الموقعين الأثريين أوكلت بالتراضي وفق رئيس الهيئة التنفيذية الولائية. لا يزال مسجد الباشا الذي يعتبر موقعا آخر للذاكرة لمدينة وهران وهو محط إعجاب الزوار من داخل الوطن وخارجه. |
|||
2015-10-04, 07:23 | رقم المشاركة : 35 | |||
|
شكراا لك ... |
|||
2015-10-15, 16:57 | رقم المشاركة : 36 | |||
|
جزاك الله خيرا |
|||
2015-10-27, 10:43 | رقم المشاركة : 37 | |||
|
وعليكم السلام ورحمة الله ... |
|||
2015-11-12, 19:34 | رقم المشاركة : 38 | |||
|
بوركتما على المرور الجميل ،،
وجزاكما الله خيرا ~ |
|||
2015-11-12, 19:42 | رقم المشاركة : 39 | ||||
|
اقتباس:
وفيكما بارك الله ،،
وجزاكما الله خيرا على المرور ~ |
||||
2015-11-29, 11:22 | رقم المشاركة : 40 | |||
|
التاريخ ذاكرة الامم |
|||
2015-12-02, 22:02 | رقم المشاركة : 41 | |||
|
ماشاء الله وتبارك الله نفع الله بك واحسن اليك |
|||
2015-12-25, 11:54 | رقم المشاركة : 42 | |||
|
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
بداية اسمحي لي اختي شموس ان اشكرك على الموضوع القيم و اسنسمحك في ان اتطفل على طرحك و اضيف مسجد مدينتي و الذي كان بنقربة من بيتي حوالي 50 متر أقدم مسجد بالجزائرو الثاني بافريقيا بعد مسجد القيروان "مسجد سيدي غانم " بناه الصحابي الجليل " ابو المهاجر دينار" لعل الكثير من الجزائريين يجهلون أن ثاني أقدم مسجد شيّد بالمغرب العربي بعد مسجد القيروان بتونس هو مسجد سيدي غانم و الذي شيده الصحابي والفاتح الإسلامي أبو المهاجر دينار سنة 59هـ المسجد الواقع بمدينة ميلة العتيقة (ميلة القديمة)على بعد 495 كيلومترا شرق العاصمة الجزائرية الذي لا يزال يقارع السنين، ومتحديا الظروف المناخية الصعبة، وأيادي العابثين عن قصد أو غير قصد فتح الصحابي الجليل أبو المهاجر دينار مدينة ميلة سنة 55ه، وتطلّب منه ذلك سنتان من الكر والمباغتة لرفض سكانها الدين الحنيف، حيث كانت ميلة و التي تعتبر اقدم مدينة بشمال افريقيا آنذاك مهد الديانة المسيحية ويذكر بعض المؤرخين أن أول مسيحي بالمغرب الأوسط هو بوليانيس ميليفيتانيس من ميلة، والّذي شارك في مؤتمر القديس سيبريان بقرطاج سنة 256م. واشتهرت ميلة في تلك الأزمنة بقديسها أوبتاتوس أو أبوتا الميلي، واضطر أبو المهاجر إلى إنجاز مسجد على أنقاض مجمع كنسي كان قد عقد به عدة مؤتمرات مسيحية منها مؤتمر القديس أوغسطين بتاريخ 27 /11/ 416م، وأنجزها الرومان سنة 302م. ويعتبر المسجد الذي أطلق عليه أيضا اسم (سيدي غانم) الذي بناه الصحابي الجليل أبو المهاجر دينار سنة 59 للهجرة الموافق سنة 678 ميلادية من المساجد القديمة، حيث يصنفه المؤرخون بأنه ثاني أقدم مسجد على مستوى المغرب العربي بعد مسجد (القيروان) في تونس. وتؤكد الأبحاث الجارية من جهة أخرى أن مسجد سيدي غانم هو الأقدم في الجزائر، بالنظر للكثير من المعطيات العلمية، ومنها اتجاه محراب المسجد الأصلي والذي كان نحو الجنوب، كما كان ذلك شائعا في المساجد الإسلامية الأولى بالمشرق العربي. ويعود أقدم نص تاريخي حول الموضوع للقرن الثالث الهجري من خلال كتاب لابن الخياط، يتحدث فيه عن استقرار أبو المهاجر دينار بميلة سنة 59 للهجرة وتشييده للمسجد اي انه اقدم بثلاث سنوات من مسجد عقبة بن نافع ببسكرة و الذي شيد سنة 63 ه ضف الى ذلك ان مسجد بسكرة شيد على قبرة بعد استشهاده و قد استشهد مع ابو المهاجر دينار بمعركة تهوده. ومن جهة أخرى تطرق أحد الرحالة العرب، وهو الذهبي، عن الفتوحات الإسلامية ذاكرا بالاسم ميلة ودور الصحابي أبو المهاجر دينار فيها، متخذا إياها كمركز متقدم لنشر الإسلام بغرب شمال إفريقيا. وذلك ما ذهب إليه بعد ذلك ابن ثغري بردي في كتابه ”الفتوح الزاهرة” إذ يحكي عن فضل أبو المهاجر دينار شخصيا وإقامته بميلة. وفي القرن العاشر الهجري يتحدث البكري، وهو جغرافي عاش في العصر الأندلسي، عن هذا المسجد الأول المحاذي لدار الإمارة بميلة.ويعتبر المسجد الذي أطلق عليه أيضا اسم (سيدي غانم) الذي بناه الصحابي الجليل أبو المهاجر دينار سنة 59 للهجرة الموافق سنة 678 ميلادية من المساجد القديمة، حيث يصنفه المؤرخون بأنه ثاني أقدم مسجد على مستوى المغرب العربي بعد مسجد (القيروان) في تونس. وكانت منارة المسجد بها 365 درج على عدد أيام السنة، ويبلغ علوها 62 مترًا أي ما يعادل عشرين طابقًا من البنايات الحديثة. وتخطيطه يشبه تخطيط مسجد القيروان بتونس والمسجد الأموي بدمشق. وبه أربعة أساكيب وسبع بلاطات تتوسّطه البلاطة الوسطى الأكثر اتساعًا. غير أن المسجد عرف نهاية له بعد دخول الاحتلال الفرنسي الّذي هدّم المنارة وبنى بحجارتها كنيسة بوسط المدينة و التي حولت بعد الاستقلال الى مسجد يعرف باسم "جامع المارابو" (هذه صورته قديما و حديثا) . أما المسجد فقد قسّمه الفرنسيون إلى قسمين، علوي كمرتع للجنود وجزء سفلي عبارة عن إسطبلات للخنازير والأحصنة، كما حوّل الاحتلال دار الإمارة الّتي بناها الصحابي أبو المهاجر إلى مطبخ للجنود، وحوّل بيت الوضوء إلى مرشات للجنود . وبقيت الثكنة العسكرية والأسوار الأربعة المحيطة بها حتى الان شاهدة على فترة الاستعمار الفرنسي وبقي المسجد مغطى من الخارج بالقرميد حيث حاول الجيش الفرنسي هدمه كما تعرض للتنقيب من قبل الايطالين خلال الثمانيناث بحثا منهم عن الكنوز المزعومة للرومانين والى اليوم لاتزال اثاره لتدل على معلم تاريخي هام يشكل حلقة هامة من مسلسل التاريخ الجزائري عامة و ولاية (ميلة) على وجه الخصوص. +++-+-+-+++-+++-+-+-+++-+++-+-+-+-+-+-+-+-+++ في الاخير اشير ان هناك خلط و اختلاف ايهما بني اولا مسجد ميلة الذي بناه الصحابي ابو المهاجر دينار ام مسجد الصحابي عقبة بن نافع ببسكرة و الذي شيد بعد وفاته بكل بساطة مسجد ميلة بني خلال حياة الصحابي ابومهاجر دينار اي سنة 59 هـ اما مسجد عقبة ببسكرة فبني بعد استشهاد الصحابي عقبة بن نافع و الذي استشهد معه ابومهاجر دينار بمعركة تهوده آخر تعديل الواثقْ بالله 2015-12-27 في 20:36.
|
|||
2016-01-07, 12:08 | رقم المشاركة : 43 | |||
|
شكرا لك على الموضوع الرائع |
|||
2016-01-29, 17:38 | رقم المشاركة : 44 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2016-02-02, 20:44 | رقم المشاركة : 45 | |||
|
بارك الله فيك على الموضوع المميز |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
............. |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc