ذراع إرهابي لجماعة "الاخوان المسلمين" - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ذراع إرهابي لجماعة "الاخوان المسلمين"

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-02-23, 19:03   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










Hot News1 ذراع إرهابي لجماعة "الاخوان المسلمين"

تحركات مشبوهة شمال سوريا لتشكيل ذراع إرهابي لجماعة "الاخوان المسلمين"


القدس/المنــار/ تسريع في الخطوات التركية والأمريكية والقطرية "لاعادة انتاج" المجموعات الارهابية التكفيرية في الاراضي السورية، وهناك اتفاق بين الجهات الثلاث على تدريب هذه المجموعات في معسكرات تركية، بعد أن وافقت واشنطن على الخطة التركية لاقامة قوة "إخوانية" مسلحة من خلال دمج خليط من إرهابيي النصرة ومجموعات ارهابية اخرى، لانتاج ذراع قوي مسلح لجماعة الاخوان المسلمين، في اطار سياسة احياء الجماعة بعد أن سقط برنامجها في القاهرة ودمشق.
وتقول مصادر واسعة الاطلاع لـ (المنــار) أن مشيخة قطر وتركيا ستكثفان عملية ضخ الارهابيين الى الاراضي السورية برعاية أمريكية، وكانت الادارة الأمريكية قد فضلت في السابق أن ترمي بثقلها نحو المنطقة الجنوبية من سوريا ودعم معسكرات التدريب التي أقامتها السعودية على اراضيها في مناطق قريبة من حدودها مع الأردن، لكن، العملية العسكرية الواسعة التي يقوم بها الجيش السوري في المنطقة الجنوبية، دفعت الولايات المتحدة وحلفائها الى اعادة احياء وتسخين الجبهة الشمالية بين تركيا وسوريا، وضخ الارهابيين نحو المناطق السورية وتحديدا في المناطق المحيطة بحلب، لتغيير الواقع الميداني في المدينة.
وتضيف المصادر أن هذه التحركات العسكرية الأمريكية التركية الخليجية، تأتي في ظل تلميحات المبعوث الأممي لحل الأزمة في سوريا بأن دمشق ستتعامل بايجابية مع تجميد القتال في حلب، ووقف الغارات لمدة ستة أسابيع، وتطرح المصادر تساؤلا، هو: هل سيكون هذا التعليق غطاء لعملية ضخ واسعة للمجموعات التكفيرية نحو الاراضي السورية عبر تركيا.
وتؤكد المصادر، أن اتفاق مشيخة قطر وتركيا وأمريكا لا يعكس ما تتحدث عن واشنطن وتروج له حول محاربة التنظيمات الارهابية على الارض السورية، حيث عملية "اعادة انتاج" المجموعات الارهابية العاملة في سوريا ومنحها صفة "الاعتدال" تهدف الى مزيد من الاشتعال في سوريا، كما أن ضخ الارهابيين يعني مزيدا من تدفق المجموعات الارهابية باتجاه الدول المجاورة، وترى المصادر أن هذه التحركات بين واشنطن والدوحة وأنقرة، تشير الى تراجع المكانة السعودية في اللعبة الأمريكية بالمنطقة.








 


رد مع اقتباس
قديم 2015-02-23, 20:58   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عبداللطيف1967
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية عبداللطيف1967
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

صدرت لجنة الفحص بمحكمة جنوب القاهرة قرارًا بقبول أوراق ترشح كل من: المغني مصطفى كامل، والراقصة سامية أحمد عبد الرحمن "سما المصري"، وشاهيناز النجار زوجة رجل الأعمال البارز في نظام الرئيس المخلوع حسني مبارك أحمد عز، وفقًا لـ"المصريون".
وكانت مصادر سياسية مصرية مطلعة قد كشفت عن أن اللجنة العليا للانتخابات اتخذت قرارًا بعدم قبول أوراق ترشح الأمين السابق لتنظيم الحزب الوطني المنحل، أحمد عز، للانتخابات المقرر إجراؤها في 21 مارس/ المقبل

https://www.akhbarelyoum.dz/ar/200293...02-22-16-25-47

مغني وراقصة يقرران مصير شعب
إلى أين يمضي المسلمون؟










رد مع اقتباس
قديم 2015-02-23, 21:25   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أعظم رئيس للولايات المتحدة أكبر الديمقراطيات في العالم أقوى امبراطورية حكمها ممثل شعبي رونالد ريغان صاحب مشروع حرب النجوم الذي انهك الاتحاد السوفياتي وكان نائبهفي ذلك الوقت جورج بوش الأب الذي تولى حكم أمريكا فيما ليس المهم لحية أو مرشد العبرة بالإنجازات ..........










رد مع اقتباس
قديم 2015-02-23, 21:30   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فرنسا هي الطاعون









رد مع اقتباس
قديم 2015-02-23, 22:00   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أصل الحكاية فرنسا
هي وراء الإرهاب في دول الساحل
هي وراء الخراب الذي عم ليبيا ويهدد المنطقة
هي وراء القلاقل في الجزائر
أوعزت لأولئك الذين في الداخل الذين صنعت لهم ربيعهم في أكثر من مكان
كما فعلت مع إخوان سوريا وإخوان ليبيا و إخوان مصر
الأعراف وطبيعة العلاقات المعقدة رغم ضربها للجزائر تحت الحزام والوضع الدولي والعربي هو من جعل السكوت سمة الرد عليها ولكن إلى حين
من يحرك هؤلاء هو بالدرجة الأولى المصالح الفرنسية تليها وفي ذيل الترتيب مصالح
المعتلفين
السؤال هو
هل ستستطيع فرنسا النيل من الجزائر ومن مجاهديها إبان الثورة الحريرية المجيدة
أم أن الجزائر ستنتصر على هذه الدسائس الشيطانية









رد مع اقتباس
قديم 2015-02-23, 22:28   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
بوسماحة 31
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

انك تظلم جماعة الاخوان المسلمين ؟؟؟؟
هي فقط الرحم التي فرخت منها الارهابيين والتكفريين
اذا لا تظلم الأم ؟؟؟؟؟










رد مع اقتباس
قديم 2015-02-24, 12:31   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ASKme
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

هل بك مس يا زمزوم ؟










رد مع اقتباس
قديم 2015-02-24, 13:59   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
maste_dz
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم مشاهدة المشاركة
فرنسا هي الطاعون
https://www.youtube.com/watch?v=QNGnLdk1Enw

ربما فرنسا تتخلى على النهج الدوغولي و تتبع حليفتها في غطرستها على العالم بين المصالح و النفوذ من يتحكم بمن

خطاب بوش الاب في 11 سبتمبر 1990 و 11 سبتمر 1991

https://www.youtube.com/watch?v=YdyWs367iLQ









رد مع اقتباس
قديم 2015-02-24, 18:12   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لكل مناضل شريف أقول أنه تشن علينا حرب على الانترنت تعطل تشغيل مفاتيح الويب على حاسوبنا










رد مع اقتباس
قديم 2015-02-24, 18:30   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

انقطاعات غير طبيعية في الويب
حرق معظم قطع غيار جهازنا
ضرب كل الوثائق والصور بالفيروس في حاسوبنا فأصبحت لا تعمل ....
الضغط علينا في العمل .. لم يتركوا وقتا لنا للدفاع عن بلدنا
تعطيل مصالحنا في المرافق العمومية
حرب نفسية واعلامية وفي مواقع التواصل
من يهدي أجهزة الثرياء ويعطي اجهزة فائقة التطور للتجسس في القصور الجمهورية بمقدوره
زرع مختصين في الداخل أو الخارج لضرب أي صوت رافض لمشروع فرنسا والغرب وفي المنطقة
وفي الجزائر ....
نداء لشرفاء بلدي لتوفير جو ملائم لنا للتعبير عن رأينا الحر









رد مع اقتباس
قديم 2015-02-25, 22:57   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

إذا كان البوعزيزي سيخلده التاريخ على أنه مات على الكفر حرقا وجرى معه أوطانا نحو الخراب والقتل والتدمير
وخدمة مصالح الأجنبي والإخوان من حيث يدري أو لا يدري
فكن أنت شابا يخلدك التاريخ وعالم السماء من خلال كونك دافعت عن وطنك وحمايته مما امتلكته من امكانيات بسيطة ولو بكلمة ... لا تقلل من أهميتك أو دورك فقد تكن أنت الوجه الحقيقي لأمتك لا البوعزيزي
بقلم :الزمزوم









رد مع اقتباس
قديم 2015-03-03, 19:39   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

«النصرة» في انتظار «الحرب الأهلية الجهادية» الثانية: فتّش عن الأتراك

صحيفة "الأخبار"

مرّت العلاقة بين «جبهة النصرة» وباقي المجموعات المسلّحة في سوريا بمنعرجات كثيرة. بين مرحلة «الهيئات الشرعية» المشتركة مع معظم المجموعات ومرحلة معارك التصفية تغيّرت الحال كثيراً. فيما تلوح مؤشرات «حرب أهلية» شبيهة بتلك التي اندلعت ضد تنظيم «داعش»، يجري استثمارها تُركيّاً بالطريقة ذاتها.

ظهرت «جبهة النصرة» في المشهد السوري أوّل الأمر بوصفها واحدة من المجموعات المسلّحة الهادفة في الدرجة الأولى إلى «حماية الشعب السوري، والسعي إلى إسقاط النظام». ورغم مجاهرة بيان تأسيسها بأنها تسعى إلى إسقاط النظام وتحويل سوريا إلى دولة «تحكم بشرع الله»، فإن تحاشي الكشف عن صلتها بتنظيم «القاعدة»، أفلح في إبقائها (مؤقتاً، وظاهريّاً) بعيدةً من تبعات السمعة المتطرفة التي يوصم بها التنظيم الأم.

عملت «النصرة» في تلك الفترة بأسلوب يُشابه «منهج حركة طالبان»، ورغم وجود نسبة كبيرة من «المهاجرين» في صفوفها، لكنّها أفلحت في المحافظة على مظهر «المجموعة السوريّة». في تلك المرحلة، كان لـ«النصرة» الدور الأول في تأسيس «الهيئات الشرعيّة»، والتي كانت وسيلَتها لجمع معظم المجموعات تحت رايتها بشكل غير مباشر.

كان تظهير حقيقة «النصرة» إلى العلن، ومجاهرتها بالتبعية لتنظيم «القاعدة» نقطة تحول أساسية في العلاقة بينها وبين باقي المجموعات، وعلى وجه الخصوص تلك التي كانت محسوبة على «الجيش الحر». صارت الأخيرة تسعى إلى إخفاء ارتباطاتها وتحالفاتها مع «النصرة»، فيما استمرّ التنسيق بين الطرفين على معظم الجبهات التي كانت «الجبهة» في حقيقة الأمر الفاعل الأكبر فيها. وكان لاندلاع «الحرب الأهلية الجهادية» بين «النصرة» وتنظيم «الدولة الإسلامية» دورٌ كبير في تغير علاقة «الجبهة» بباقي المجموعات. وعلى الرغم من أنّ «النصرة» لم تُصرّح بذلك في خطاب علني، غيرَ أنّها رأت في حقيقة الأمر أنّها تعرّضت لخذلانٍ من معظم الحلفاء. تُركت «النصرة» في المناطق الشرقيّة على وجه الخصوص في وجه «داعش» الذي كان في أوج قوته، في الوقت الذي اتحدت فيه معظم المجموعات في ريف حلب ضدّ التنظيم. يتجنّب مصدر «جهادي» مرتبط بـ«النصرة» الخوض في هذه التفاصيل، ويكتفي بالقول لـ«الأخبار» إنّ «الجبهة لم تنل المؤازرة الكافية من باقي الفصائل. تخلّى البعض عنّا بسبب سوء تقدير، والبعضُ بسبب سوء نيات».

«الولادة الثانية» التحول الأبرز

قبل استعار «الحرب الأهلية الجهادية»، كانت «النصرة» واحداً من أكبر مراكز الثّقل بين المجموعات، ليصل بها الحال تالياً إلى حدّ أوحى بأنّها على مشارف التلاشي. انسحاب «النصرة» من دير الزور، والحسكة، مثّل نقطة فارقةً في مسيرتها. وكان من المفاجئ أنّها تمكنت في وقت قصير من استعادة توازنها، والعودة بقوّة إلى واجهة المشهد. ويمكن القول إنّها وُلدت من جديد في الشمال السوري على وجه التحديد. ما كان لـ«الولادة الثانية» أن تتم من دون دعم تركيّ كبير. محافظة إدلب، التي احتضنت تلك الولادة باتت لاحقاً أقوى معاقل «النصرة»، ومن المعلوم أن موازين القوى «المُعارضة» في الشمال السوري بشكل عام (وفي إدلب بطبيعة الحال) تُضبَط اعتماداً على البوصلة التركيّة في الدرجة الأولى. إجراء مراجعةٍ لـ«خطاب النصرة» وتغيره ما بين بيان تأسيسها، وبين الراهن سيكونُ كفيلاً بتقديم مؤشرات على تطورات العلاقة بينها وبين النظام الأردوغاني. ففيما اشتمل بيان التأسيس على مهاجمة واضحة وصريحة لأنقرة، اختفى هذا التوجه من أحاديث «قادة النصرة وشرعييها» بعد «الولادة الثانية». في الوقت ذاته، دخلت علاقة معظم المجموعات المسلّحة بـ«النصرة» مرحلة جديدة، تراوح بين الحذر والتوجس، وبين العداء المُعلن. عوامل كثيرة أسهمت في تلك التحولات، على رأسها حرص كلّ من الجهات الإقليمية والدولية الداعمة على تكريس جماعات محسوبة عليها، علاوةً على بروز مؤشرات كثيرة على أن «النصرة» تُخطط لإعلان «إمارة الشام»، وعلى رأسها تسريب التسجيل الشهير لزعيمها أبو محمد الجولاني الذي «بشّر» فيه بأن «الأوان قد آن لإقامة إمارة إسلامية على أرض الشام. نطبّق حدود الله عز وجل، ونطبّق شرعه بكل ما تقتضيه الكلمة من معنى» (الأخبار/ العدد 2342).

من «ثوّار سوريا» إلى «حزم»: استراتيجيّة مُعلنة

ذريعة «حرب المفسدين» تحولت إلى شعار المرحلة لدى «النصرة». أبرز ضحاياها كانتا «جبهة ثوار سوريا» و«حركة حزم» اللتين كانتا تحظيان برعاية أميركية وخليجية مباشرة. وبعيداً من كل ما يُروَّج بالتزامن مع كل معركة فتَحتها من هذا النوع، يُمكن الوقوف على الدوافع الحقيقية لهذه المعارك في خطاب زعيم «النصرة» أبو محمد الجولاني. الأخير كانَ قد رسم ملامح المرحلة الراهنة منذ لقائه الصوتي مع مؤسسة «المنارة البيضاء»، الذي بُثّ في تشرين الثاني الماضي.

وفيه اعتبر الجولاني بوضوح أنّ «المعارضة المعتدلة» هي في حقيقة الأمر «مجموعات عميلة للغرب». وأكّد العزم على الوقوف في وجه كل من «يحاول أن يكون أداة للغرب لمواجهة المشروع الإسلامي...». الجولاني تبنّى حينها لهجةً مماثلة للهجة البيان الذي أصدرته «جبهته» أخيراً حول اتخاذها قراراً بـ«إنهاء حركة حزم»، ففي معرض حديثه عن المعارك التي شُنّت ضد «جبهة ثوار سوريا» قال حينها: «اتخذنا قراراً بأن تلغى جبهة ثوار سوريا وخاصة في المناطق الشمالية...».

«النصرة» و«الشاميّة» إلى أين؟


يبدو ذهاب العلاقة بين الطرفين نحو الاقتتال نتيجةً مُرجّحة متى دقّت الساعة الإقليميّة. ولا يحتاج الأمر إلى مسوّغات كثيرةٍ لإشعال حرب مماثلة في ظل توجس كلّ من الطرفين من نظيره. الجولاني كانَ قد قال في الحوار المذكور أعلاه ما معناه أن أيّ مجموعةٍ تحظى بدعم غربي هي هدفٌ محتمل لجبهته. وإذا كانت «الشاميّة» قد سكتت عن تصفية «حزم» بإيعاز خارجي، فليس بالضرورة أن يتكرّر ردّ الفعل ذاته حالَ استهداف أحد مكوّناتها. على النحو ذاته، فإن علاقة «النصرة» بـ«الجبهة الإسلاميّة»، وعلى وجه الخصوص «حركة أحرار الشام» و«ألوية صقور الشام» في الواقع ليست مستقرّة. أسباب الاحتراب موجودة، لكنّ إشعال الفتيل فعلٌ خارجيّ لم يحن وقته بعد. ومن المفيد التذكير بأنّ «النصرة» كانت قد أكّدت مشاركة المجموعتين المذكورتين لها في تصفية «ثوار سوريا» قبل أن تنفيا (الأحرار والصقور) ذلك. ليشرح الجولاني أنّ «أغلب الفصائل في الشمال كانت تطلب منّا إنهاء جماعة (قائد «جبهة ثوار سوريا» جمال) معروف. (...) بعض الفصائل كانت تشجب وتستنكر في الإعلام، لكنهم على أرض الواقع يطالبوننا بذلك. ومنهم من يقول إنهم مضطرون لهذه المواقف بسبب الضغط الأميركي».

ويبدو من المرجَّح أن حرباً جديدةً بين المجموعات المسلّحة ستندلع في وقت يصعُب التنبؤ به، لكنّه لن يكونَ أبعد من أشهر. حرب يكون طرفها الأول «النصرة»، مع ترجيح وقوف باقي المجموعات «القاعديّة» في صفها، وعلى رأسها «جبهة أنصار الدين». بينما يُرجح وقوف «حركة أحرار الشام» في الضفة الأخرى، رغم أن الطرفين كانا في وقت من الأوقات بمثابة فصيل واحد، لكنّ ذلك تغيّر منذ تصفية قيادة «الأحرار» السابقة.

ما هي دوافع «الرّعاة»؟

يبدو ملحّاً التساؤل عن أهداف الرعاة الإقليميين والدوليين في التغاضي عن تصفية «النصرة» لاثنتين من أبرز «المجموعات المعتدلة». القبول بأن هذه التصفية تمّت من دون ضوء أخضر من الرعاة (ولو لم يكن مُعلناً ومباشراً) يتنافى مع كل البديهيّات، حتى في حال التسليم بأن «الجبهة» غير معنيّة بـ«أضواء الآخرين»، وفقاً لما أكده غيرُ مصدر مرتبط بها لـ«الأخبار». وبات معروفاً أنّ «الجبهة الشاميّة» (إخوانية الهوى) قد استبقت آخر فصول الحرب بين «النصرة» و«حزم» بإصدار بيان كان بمثابة رفع الغطاء عن الأخيرة. ويبدو أن الأتراك يخططون لاستثمار «النصرة» في مرحلة لاحقة على النهج ذاته، ومع الأخذ في الاعتبار أن التضحية بـ«حركة حزم» لا تُعتبر خسارة كبيرة، فعلى الرغم من وجود نفوذ تركي على الحركة البائدة، غير أنه لم يكن نفوذاً مُطلقاً، بل مُتقاسَماً مع القطريين والأميركيين. فيما كانت «ثوار سوريا» محسوبةً في الدرجة الأولى على السعوديين. أما النفوذ التركي على «الجبهة الشاميّة»، فهو شبه مُطلق. ورغم وجود صلات جيدة بين الأخيرة وبين الأميركيين، فإن معلومات «الأخبار» تؤكد أن «اللاعب التركي هو عرّاب هذه العلاقات».










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-03, 19:44   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الجولاني من احضان داعش الى الحضن الصهيوني

لم تكن جبهة النصرة عند تأسيسها سوى ذراع سورية لداعش وذلك عندما قام المدعو ابو بكر البغدادي بارسال مجموعة لدراسة الساحة السورية وامكانية العمل بها بعد انطلاق الازمة فيها.

كان ابو محمد الجولاني أحد أعضاء المجموعة وممن بايع البغدادي، لكنه انفصل عنه لاحقا مبايعا ايمن الظواهري، زعيم تنظيم القاعدة، بعد أن قرر ما يسمى بـ«امير» داعش حل الجبهة وضمها الى «إمارته» التي عرفت لاحقا باسم داعش.

والواقع أن الجولاني الذي وجد نفسه أميرا على مجموعات كبيرة من المسلحين لم يجد في غير الظواهري ملجأ يأوي اليه ويتحصن به وقد كان نقض البيعة هذه السبب الرئيس الذي تمسك به داعش لقتال الجبهة.


جبهة النصرة

كانت جبهة النصرة قد وجدت لها مكانا في المناطق الحدودية بفضل اختراقاتها للجماعات الاخرى وعلى رأسهم ما يسمى «الجيش الحر» بعد ان كان التواجد الاساس لها في المناطق الداخلية والمناطق القريبة للحدود العراقية، ما فتح لها علاقات واسعة مع تركيا البوابة الفضلى لمعظم الجماعات التكفيرية، ولاحقا المناطق الجنوبية المتاخمة للحدود مع الاردن التي تملك حاضنة كبيرة لتنظيم القاعدة لا سيما مع تواجد الكثير من منظري التنظيم فيها.

لكن هذا التعامل «النصروي» لم يقتصر على تركيا والاردن اذ سرعان ما طفا الى السطح تعاون كبير ومتصاعد بين جبهة النصرة واسرائيل.

كان هذا التعاون يقتصر بداية على قيام جيش الاحتلال الاسرائيلي بتقديم المساعدات الطبية عبر معالجة جرحى الجبهة في مستشفيات الكيان العبري، لكنه سرعان ما تطور ليشمل تزويدها بخرائط وصور جوية واحداثيات لتواجد الجيش السوري، كما شهد هذا التعاون قيام جيش الاحتلال الاسرائيلي بتغطيات نارية فضلا عن انه شهد تدخلا صهيونيا صريحا في تعيين امراء ميدانيين على المحاور.

النصرة والقاعدة: الاشكالية الشرعية والانقلاب على المؤسس

يُعتبر الفكر «الجهادي» الذي تنتمي اليه جبهة النصرة، كامتداد لفكر تنظيم القاعدة، أن حكومتي الاردن وتركيا هي حكومات كافرة لا تحكم بما أنزل الله ( تركيا كونها تعتمد الفكر الاخواني الذي يأخذ بالديمقراطية التي يعتبرها الفكر السلفي بدعة، اما الاردن فيمكن مراجعة كتابات ابو محمد المقدسي الاخيرة التي تحدث عن حواره مع المحققين معه في السجون الاردنية ووصفه للحكم فيها بانه حكم كافر) أقول : رغم ذلك فقد يجد التنظيم وتبعا جبهة النصرة، بعض المبررات الشرعية للتعامل مع هاتين الحكومتين، لكنه يصعب عليه ايجاد المبررات «الشرعية» للتعامل مع العدو الاسرائيلي.


والواقع ان هذه الصعوبة تكمن في أن «الشعبية» التي اكتسبها المؤسس (ابن لادن) كانت ترتكز على الشعارات التي اطلقها التنظيم حول محاربة «الصليبيين» و «اليهود»، لا سيما بعد تفجير المدمرة الاميركية (يو اس اس كول) في اليمن، و«غزوة» منهاتن في نيويورك. اذ انه من يراجع أدبيات التنظيم الذي تنتمي اليه «النصرة» سيجد ارتكازه اساسا على فكرة السعي لاقامة نواة «دولة اسلامية» في منطقة الشام لانها الاقرب الى الكيان الاسرائيلي، وبالتالي فان هذه النواة ستمهد «للاشتباك» معه. (يمكن ملاحظة هذا الامر في كتابي المذكرة الاستراتيجية، والزرقاوي الجيل الثاني للقاعدة).

اذن استمدت جبهة النصرة «شرعيتها الجهادية» من كونها تنتمي للقاعدة، فيما استمدت الاخيرة «شرعيتها» من شعارات المؤسس الذي كان يردد الدعوة لمحاربة « الصليبيين واليهود» وطردهم من المنطقة.

بهذا المعنى، يصعب على جبهة النصرة تبرير تعاملها مع العدو الصهيوني وتحولها الى ما يشبه «جيش العميل لحد» الذي كان حارسا لاسرائيل على الحدود اللبنانية ابان الانسحاب عام 2000. كما سيصعب على من تنتمي اليه الجبهة ايجاد المسوغ الشرعي لهذا التعامل. ولذلك فليس غريبا ان يتكشف ان المفتين الشرعيين للجبهة ولتنظيم القاعدة ( على راسهم ابو محمد المقدسي) لم يجيبوا عن الكثير من الاسئلة المتكررة التي ارسلها لهم موالون للتنظيم تتعلق بالسؤال عن مدى «شرعية» التعامل مع اسرائيل.

لا شك ان لوذ هؤلاء المفتين الشرعيين بالصمت له ما يبرره، عندهم على الاقل، فالقول بعدم جواز هذا التعامل مع الصهيوني سوف يُحرج قيادة القاعدة التي ستجد نفسها مضطرة لاتخاذ موقف من الجولاني اقله عزله عن الامارة، أما القول «بشرعية» التعامل فسيخرج التنظيم والجبهة من لباسهما «وشرعيتهما» التي اتخذاها واكتسباها في صفوف «السلفيين الجهاديين»، وبالتالي لتظهر القاعدة، ومعها جبهة النصرة، على انهما لا يحاربان الا الفئات المسلمة، فيما يتحالفان مع «الشياطين».

تهديد المصالح الغربية كاسلوب للتعمية


من هنا تواجه جبهة النصرة تهديدا وجوديا من ناحية «شرعيتها الدينية» لا من جهة وجودها العملي والفعلي على الساحة. لكن هذه الجبهة بدل أن تختار القطيعة مع العدو الاسرائيلي عمدت الى اسلوب ذر الرماد في العيون على هذا التعامل عن طريق الدفع نحو اطلاق تهديدات باتجاه المصالح الغربية وخاصة اوروبا.

وهكذا يمكن ان نفهم ما حصل من اعدامات قام بها التنظيم ضد غربيين او حتى هجوم باريس نفسه، وكل التقارير التي تتحدث عن استعدادات للجبهة لشن هجمات على بعض المصالح الغربية سواء في تركيا او في اوروبا عبر البوابة التركية. فلا شك ان هذه التقارير لا تخرج عن كونها محاولة من الجبهة لتلميع صورتها والتعمية على حقيقة وواقع ميداني يقول: إن « جبهة النصرة» تحولت الى «قوات جهادية» حارسة للحدود مع الكيان الاسرائيلي.









رد مع اقتباس
قديم 2015-03-03, 20:38   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
الرأي الاخر
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

تصنيف مصر لحركة حماس الفارسية منظمة ارهابية خطوة شجاعة في الاتجاه الصحيح وخالية من النفاق الذي كان عليه نظام مبارك . اتمنى ان تواصل مصر منوال التشبه بالدول الصحيحة










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-04, 20:53   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي





ثوب خليجي جديد لـ’النصرة’.. . فك ارتباط مع ’القاعدة’ مقابل التمويل

’رويترز’: ’جبهة النصرة’ قد تنفصل عن ’القاعدة’ لتشكيل كيان جديد!


تتوالى فصول التشظي والتقسيم بين المجموعات المسلحة السورية، وكذلك محاولات تبييض صفحة مجموعات لم يعرف عنها إلا الارهاب والاجرام والارتباظ بالفكر التكفيري وتياره الذي اعاد المنطقة وشعوبها إلى عصر الظلمات وجاهلية جديدة باسم الدين زوراً وبهتاناً. آخر صرعات التبييض، محاولة تعويم "جبهة" ابو محمد الجولاني بمساعٍ قطرية متجددة لتقوية اوراق تهاوت وترنحت على الساحة السوريةوباتت بحاجة ملحة لـ"نصرة" كي يبقى مشروع المؤامرة الدولية باسقاط القيادة السورية بقيادة الرئيس بشار الأسد مستمرة.


حديث جديد عبر مصادر في "جبهة النصرة" تولت تسويقه وكالة "رويترز" مفاده أن "جبهة"الجولاني تدرس قطع ارتباطها بتنظيم "القاعدة" لتكوين كيان سياسي عسكري جديد تدعمه دول خليجية للإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد.

وأشارت المصادر التي قالت "رويترز" انها من "داخل الجبهة" وأخرى "مقربة منها" أن قطر التي تتمتع بعلاقات طيبة مع الجماعة تعمل على تشجيعها للمضي قدما في هذه الخطوة التي ستُيسر لها الحصول على التمويل.!

ويبدو أن الهدف الاساس من هذه المحاولة هو تأمين التمويل لفرع "القاعدة" في سوريا بعدما اصابه الوهن والضعف جراء الصراع الدامي مع "جبهة" أبو بكر البغدادي ومنحه بعضاً من القوة للتصدي لـ"داعش" المشغول حالياً بمحاولة تفادي غارات التحالف الدولي المزيف وتقدم القوات الكرديّة والجيش العراقي باتجاه معاقله في سوريا والعراق.

مسلحو جبهة النصرة .. التطرف بثوب اعتدال جديد

ولفتت "رويترز" وعلى ذمة المصادر إن مسؤولين من أجهزة المخابرات من دول خليجية من بينها قطر اجتمعوا مع أبو محمد الجولاني عدة مرات خلال الأشهر الماضية لتشجيعه على التخلي عن "القاعدة" ومناقشة الدعم الذي يمكن لهذه الأجهزة تقديمه.

وقال "مزمجر الشام" حسب التسمية التي أوردتها "رويترز" ووصفته بأنه " شخصية جهادية بارزة" أن "الكيان الجديد سيرى النور قريباً وسيضم جبهة الجولاني وما يسمى جيش المجاهدين والأنصار وكتائب صغيرة أخرى."

كما سيتم التخلي عن اسم "النصرة"، وستنفصل الجبهة عن "القاعدة"، لكن ما تشتهيه سفن مخابرات الدول الخليجية اصطدمت برياح معارضة بعض من يسمون انفسهم "امراء" ولهذا السبب تأجل الاعلان من دون أن يصرف النظر عن المشروع الذي من شأنه بث الحياة في مشروع اسقاط القيادة السورية".

وأكد مصدر وثيق الصلة بوزارة الخارجية القطرية أن الدوحة تريد أن تصبح "جبهة النصرة" قوة سوريّة خالصة لا تربط بتنظيم "القاعدة"، وان المسؤولين القطريين "وعدوا النصرة بمزيد من الدعم ، وأموال وإمدادات وخلافه بمجرد أن تقطع صلاتها بالقاعدة."


واضافت "رويترز" نقلاً عما وصفته "مصادر جهادية" إن "الجولاني اقترح على مجلس شورى الجماعة أن تندمج الجبهة مع جيش المجاهدين والأنصار وهو جماعة جهادية أصغر تتألف من مقاتلين محليين وأجانب تحت قيادة قائد شيشاني.

وتأجل الإعلان بسبب اعتراضات بعض قادة جبهة النصرة الذين يرفضون فكرة الانفصال عن "القاعدة". غير أن البعض يرى أنه من المستبعد أن يوقف ذلك الجولاني عن المضي في خطته.

النصرة توأم القاعدة وشقيقة داعش


وقال مصدر في النصرة يؤيد خطوة الانفصال "سينفذ الخطة فليس لديه خيار. فالجبهة بحاجة إلى ذخيرة وتمويل، ومن لا يرضى بذلك فبوسعه الرحيل."

وقد شنت جبهة الجولاني في محافظة إدلب بشمال سوريا حرباً على مجموعات مسلحة مناوئة واستولت على أراض من جبهة ثوار سوريا التي يقودها جمال معروف وأرغمته على الفرار، وفي الأسبوع الماضي هاجمت جماعة "حزم" في محافظة حلب وأرغمتها على حل نفسها، قالت الخارجية الأمريكية إن نهاية "حزم" سيكون لها أثر على قدرات المعارضة المعتدلة في الشمال!

وبالرغم من كل ما يقال عن فك الارتباط بـ"القاعدة" فليس من المتوقع أن تتغير عقيدة الكيان الجديد، وهو ما تؤكده التجربة الماضية، إذ أن الجولاني حارب مع "القاعدة" في العراق، وحارب مع بعض القادة الآخرين في أفغانستان وتربطهم صلات وثيقة بزعيم تنظيم "القاعدة" أيمن الظواهري!

هذه الخطوة القطرية الجديدة لالباس "النصرة" ثوباً جديداً وتوفير الدعم المالي والعسكري من شأنه ان يزيد من تعقيد الساحة السورية التي تشهد اشتباكاً دولياً عنيفاً وخلط أوراق بين المجموعات المسلحة المسماة معارضة، بينما القيادة السورية السياسية والعسكرية صامدة بوجه ما يحاك من مؤامرات سياسية وتصنع تغيرات ميدانية ليست في مصلحة المجموعات المسلحة المشرذمة بين طموحات دول البترودولار وطموحات إعادة احياء الامبراطورية العثمانية الجديدة و"دولة اسرائيل الكبرى" وسيطرة امبراطورية الشر الكبرى الولايات المتحدة الاميركية.









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
"الاخوان, لجماعة, المسلمين", ذراع, إرهابي


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:48

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc