مملكة هلاك العرب .

[الزمزوم]

مُعارِضة سعودية: سيأتي يوم يكون فيه عدد المعتقلين أكثر من الأحرار في المملكة

الرشيد: لن تكون معارضتنا تابعة لأجندات متمولين

أكدت المُعارِضة السعودية مضاوي الرشيد أن "السلطة تزيد من عدد المعتقلين المعارضين في سجونها لدرجة أن المعارضة غير قادرة على إحصاء الأعداد الكبيرة"، وقالت "سيأتي يومٌ يكون فيه عدد المعتقلين أكثر من عدد المعارضين الأحرار أو حتى أكثر من الشعب".

الرشيد: لن تكون معارضتنا تابعة لأجندات متمولين
مضاوي الرشيد

وأضافت الرشيد في تغريدات على حسابها على "تويتر" أنه "برغم محدودية جهود المعارضة في المملكة إلّا أن هذا شرف لنا لإيماننا بصوابية قضايانا لا بدولاءات دول تصرفها علينا".

كما أكدت الرشيد أن "المعارضة لن تكون تابعة لأجندات متمولين بل ستكون معارضة مستقلة تعمل بجهدها على عدة جبهات، تقصف بالعمل السلمي والكلمة صروح الاستبداد والظلم".

[الزمزوم]

بدأ العهد الجديد للمملكة

عشرات الضحايا جراء تفجيرين انتحاريين وسط بغداد

القوات العراقية تصد هجوماً لـ’داعش’ على جميع قواطع الرمادي وتقتل العشرات

تفجيرات في بغداد

إستشهد 23 شخصاً وأصيب آخرون، السبت، جراء تفجيرين استهدفا وسط العاصمة العراقية بغداد. ونجم التفجيران عن هجومين انتحاريين أحدهما استهدف مطعماً والثاني داخل السوق العربي في بغداد.

وأفاد مصدر في الشرطة العراقية، أن "قوة أمنية طوقت مكان الحادث، فيما قامت سيارات الإسعاف بنقل الجثث الى دائرة الطب العدلي، والجرحى الى أقرب مستشفى لتلقي العلاج".

وأفادت وكالة الصحافة الفرنسية، نقلاً عن مصادر امنية وطبية، أن 23 شخصاً قضوا وجرح ثلاثون آخرون جراء الهجوم الانتحاري الذي استهدف مطعماً شرق بغداد.

يذكر ان العاصمة بغداد تشهد، بين الحين والآخر، سلسلة تفجيرات بسيارات مفخخة وعبوات وأحزمة ناسفة، اضافة الى هجمات متفرقة تستهدف المدنيين وعناصر الاجهزة الامنية في مناطق متفرقة منها.


أما ميدانياً، فقد صدت قوات الجيش والشرطة والرد السريع وبمساندة مقاتلي العشائر هجوماً لتنظيم "داعش" الارهابي على القاطع الشرقي والجنوبي والغربي والشمالي لمدينة الرمادي في محافظة الانبار، مما ادى الى مقتل العشرات من عناصر التنظيم والحاقهم خسائر مادية كبيرة.

وفي محافظة صلاح الدين، دارت اشتباكات عنيفة بين قوة أمنية مسنودة بالحشد الشعبي مع مجموعة من "داعش" حاولوا الهجوم على منطقة سيد غريب ضمن قضاء الدجيل (120 كم جنوب تكريت)، ما أسفر عن مقتل خمسة عناصر من التنظيم وتدمير آلية استخدمها المسلحين في الهجوم.

في المقابل، انفجرت عبوة ناسفة مزروعة على جانب الطريق لدى مرور رتل عسكري للحشد الشعبي قرب قرية زنجلي على الطريق العام الرابط بين تكريت وقضاء طوزخورماتو، ما ادى الى إستشهاد عنصر من الحشد الشعبي وإصابة 3 آخرين بجروح، كما استشهد 3 من عناصر الحشد الشعبي وإصبب 5 بانفجار منزل مفخخ في منطقة الزيدان غرب العاصمة.

وفي سياق متصل، أعلن الحزب الديمقراطي الكردستاني ان مسلحي تنظيم "داعش" فجروا في ساعة متأخرة من، مساء أمس الجمعة، 25 منزلا سكنيا في ناحية بعشيقة شرق الموصل، فيما أوضح الحزب أن تلك المنازل تعود لأعضاء الحزبين الديمقراطي الكردستاني والإتحاد الوطني الكردستاني.

يشار الى ان "داعش" فجر خلال الفترة الماضية أكثر من 1000 منزل في القرى الواقعة تحت سيطرته بمحافظة نينوى، معظمها تعود للكرد والشبك والمسيحيين والإيزيديين، في وقت عثر اليوم السبت على مقبرة جماعية لـ16 إيزيدياً بينهم أطفال ونساء قتلهم التنظيم الارهابي في ناحية زمار غربي الموصل.
العراقبغدادهجوم انتحاري

[الزمزوم]

60% من الألمانيين يؤيّدون وقف التعاون مع السعودية

لماذا أوقفت ألمانيا تصدير السلاح إلى السعودية؟


كشفت الحكومة الألمانية أنها أوقفت تصدير السلاح إلى السعودية بحجة "عدم الاستقرار في المنطقة"، حسب ما ذكرت صحيفة "بيلد" في عددها الصادر أمس الأحد.

وبحسب الصحيفة، فان مجلس الأمن الاتحادي، وهو حكومة مصغرة وتضم المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ونائب المستشارة الاشتراكي الديموقراطي زيغمار غابرييل وسبعة وزراء آخرين، اتخذ القرار الأربعاء الماضي.

وأشارت "بيلد" الى أن طلبات الأسلحة التي تقدمت بها السعودية هي "إما وبكل بساطة قد رفضت" وإما تم تأجيل البت بها إلى وقت لاحق، موضحة أن الخبر لم يتأكد رسميا، وأضافت "حسب مصادر حكومية فإن الوضع في المنطقة غير مستقر من أجل تسليم أسلحة إليها".

السعودية وألمانيا

وتابعت الصحيفة أن السعودية هي أحد أهم زبائن صناعة الأسلحة الألمانية، وأن مجلس الأمن الاتحادي سمح في عام 2013 بتسيلم السعودية أسلحة بقيمة 360 مليون يورو.

وجاء في استطلاع للرأي، أجراه معهد "امنيد" ونشرته صحيفة "بيلد"، أن 60% من الألمان يعتبرون أنه يتوجب على برلين عدم مواصلة علاقاتها التجارية مع الرياض "بسبب انتهاكات حقوق الإنسان".

وحول مسألة بيع الأسلحة بالتحديد، ارتفعت الشريحة إلى 78% يرفضون تزويد السعودية بالسلاح.

من جهته أعلن وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير أنه يبذل كل ما بوسعه لتسوية قضية المدون السعودي رائف بدوي المحكوم بالجلد ألف جلدة.

وقال في مقابلة مع صحيفة "بيلد ام سونتاغ" إن "الحكم على رائف بدوي قاسٍ وسيء وظالم وغير متوازن على الإطلاق".

[الزمزوم]

صحة الملك سلمان متدهورة.. مجتهد: السعودية ستوقف الدعم المادي لمصر

بعد تغريدات كثيرة حول انتقال السلطة في السعودية والصراعات داخل الأسرة الحاكمة، يكشف المغرّد السعودي "مجتهد" في أول حوار صحافي له، بعد تولي الملك سلمان سدة الحكم، سيناريوهات لصراعات محتملة في المملكة، يتمثّل أخطرها بعنف داخلي مسلّح ومحاولات اغتيال لأفراد من الأسرة الحاكمة.

ويشدّد "مجتهد" المغرّد الذي كشف عن العديد من أسرار العائلة الحاكمة، ويرجّح أن يكون فرداً من الأسرة الحاكمة، في حديث لمجلة "شؤون خليجية"، على أن الوضع الحالي في السعودية "مربك وغامض"، ومعظم المطلعين على الوضع في الداخل يعيشون حال "ترقب وعدم طمأنينة وخوف من المستقبل".

ويشرح أن السعودية تواجه "صداماً عائلياً ما يعني زوال هيبتها وانتهاء سلطتها تلقائياً، وتدفّق المشكلات في اليمن والعراق إلى حدود المملكة من دون أن يتمكّن النظام من التعامل معها"، و"عنفاً مسلحاً داخلياً من قبل الخلايا الجهادية النائمة، يكون هذه المرة أكثر خطراً في اختيار أهدافه".

وعلى مستوى الأسرة، يروي "مجتهد" أن "صحة الملك سلمان متدهورة، وولي العهد الأمير مقرن ضعيف الشخصية، ولا يملك دوراً في القرارات التي تُتّخذ حالياً، أما ولي ولي العهد وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، فهو الوحيد الذي يتصرّف بحذر وبعقلية رجل دولة، لكن السلطة الحقيقية ليست بيده. فرئيس الديوان الملكي ووزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان أصبح صاحب السلطة ويقدم على أي شيء بلا رادع وهو إنسان متهوّر لا يحسب عواقب الأمور".

ويضيف أن " وزير الحرس الوطني الأمير ‫متعب بن عبد الله تتملكه رغبة عارمة في الانتقام، ويُخطّط لذلك، ولا يعرف أحد حالياً ماذا يفعل بالضبط؟. ولكن لوحظ أنه لم يحضر اجتماعات المجلس الأمني والسياسي، الذي يترأسه الأمير محمد بن نايف"، مشيراً إلى أن "كل شيء متوقّع من متعب بدءاً من المواجهة الإعلامية باستخدام وسائل الإعلام، المحسوبة عليه ضد محمد بن نايف، مروراً بالتنسيق مع مقرن بن عبد العزيز، ضد المحمدين (محمد بن نايف، محمد بن سلمان)، وانتهاء بعمليات اغتيال، أو مواجهة مسلّحة مع الفريق الآخر".

ويتابع أن "متعب بن عبد الله متفائل بوفاة سلمان، ومتّفق مع مقرن على إقالة محمد بن نايف إذا صار ملكاً".

وفي حال وفاة الملك سلمان، يرى "مجتهد" أن صدام "المحمدين وارد جداً، لأن محمد بن سلمان إذا ذاق طعم السلطة العليا، لن يقبل تفويض محمد بن نايف، في أمور السياسة والأمن. كما أن عمهما وزير الداخلية السابق أحمد بن عبد العزيز، يرى نفسه الأحق بالسلطة، ويؤيده عدد من كبار أسرة آل سعود، ولا يستبعد أن يقوم بشيء هو ومؤيدوه".

ويشير "مجتهد" إلى قلق داخلي بسبب تدني أسعار النفط حيث جُمّد عدد من المشاريع، في وقت يتسابق "الفاسدون من الأمراء" على المتبقي من المال، ما يعني تعطيل المزيد من المشاريع، وإضعاف السيولة في البلاد".

ويعتبر أن استبشار بعض الإسلاميين السعوديين بالوضع الجديد وببعض القرارات "انتهى بعدما تبيّن أن لا تغيير في السياسة، وسيبقى توتر الدولة مع المعارضة عموماً والإسلاميين خصوصاً".

ويلفت "مجتهد" الانتباه إلى أن "لا تغييرا" في الملف الحقوقي "فعقلية الامتلاك هي هي ولن تتغيّر، والنظرة للشعب نظرة المملوكين لن تتغيّر، وعدم الاستعداد لتحمّل المعارضين، لن يتغيّر. ولن ‫يُطلق أحد من المساجين، إلا من يقبل بالتعهّد بعدم العودة لما صنع، ولن يتغيّر وضع الحريات، لا حرية التعبير، ولا حرية التجمّع، ولا حرية التجارة، والحركة. لا يوجد أي تغيير في السياسة اتجاه الشعب، والدين، والثقافة، والإعلام".

وعن هيئة البيعة، يرى أنها "غير موجودة ويجري تجاهلها تماماً فهي فُرضت" على الآخرين من قبل الراحل عبد الله و "تورّط فيها" و عيّن نايف، ثم سلمان، ثم مقرن من دون العودة إليها، مشيراً إلى أن "المؤسسة الدينية أي هيئة كبار العلماء والإفتاء خادمة للنظام، ولا يمكن أن تخرج من دائرته".

وبالنسبة للسياسة الخارجية، يشير "مجتهد" إلى أن السعودية ستوقف الدعم المادي لمصر على الرغم من أن آل سعود يرفضون إزاحة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وعودة الإسلاميين إلى الحكم"، عازياً توقّف الدعم إلى "هبوط أسعار النفط وضعف الدخل".

أما في اليمن فيعتبر "مجتهد" أن موقف السعودية "مرتبك". فمحمد بن نايف يتولى إدارة هذا الملف "لكنّه لا يدري ماذا يفعل، فهو تورّط مع الأميركيين بعدما سكت عن الحوثيين نكاية في تنظيم القاعدة، وتحالف مع معظم القبائل ضدّ الحوثيين، التي أصبح دعم أياً منها (القبائل) دعماً غير مقصود للقاعدة".

وفي العراق، يؤكد "مجتهد" أن من "أولويات تنظيم داعش الإرهابي هو القضاء على حكم آل سعود بعدما وضعت الحكومة السعودية نفسها في مواجهة التنظيم بانضمامها إلى التحالف الدولي ضده "فلا هي استفادت من الحلف في القضاء على التنظيم، ولا هي نأت بنفسها عن الحلف حتى لا تستعدي التنظيم.

[الزمزوم]

السعودية تعرض على الكيان الإسرائيلي مجالها الجوي لمهاجمة إيران

جهينة نيوز:

كشف محلل الشؤون الدولية في القناة الثانية التابعة للكيان الإسرائيلي عراد نير عن وجود تعاون بين "إسرائيل" والسعودية ضدّ إيران، إلى حد استعداد فتح المجال الجوي السعودي أمام طائرات سلاح الجو الصهيوني لمهاجمة الجمهورية الإسلامية.

وقال نير إنه بعد زيارته مقر الاتحاد الأوروبي في بروكسل، علم من مصادر أوروبية مطلعة أن السلطات السعودية تنسّق بالكامل مع حكومة الكيان الإسرائيلي في كل ما يتصل بإيران، إلى حد دفع السلطات خلال محادثاتها المغلقة مع جهات دبلوماسية مختلفة إلى إعلان استعدادها للسماح لسلاح الجو "الإسرائيلي" بالمرور بمجالها الجوي في طريقه لشن هجومٍ في إيران، إذا كان هناك حاجة لهكذا هجوم.