حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..

[مختلف]

ــ دبَّابَة >> [ مدفعْ سابِقًا ]


هلْ تًدقْ >> وأخالُكَ تفعلْ

تفاعلتُ معَ القصَّة... وفرحتُ جــدًّا لموتِ (الجانِي)
ثُمَّ :
ماكانَ موقعُكَ منَ القصَّة >> بطلْ .. أو .. ذلكَ الذي لم يسترِحْ ضميرُهُ لموته وهدم الغار



وكأنِي بِكَ أخيرًا أشفقْتَ على الذئبْ ... لأنه ذهب ضحية غيرِهِ رُبما :

سأحكِي لك قصّة>> شرْطَ ألا تنامْ


>> نسيتُ النكتة ولكن سأحاول تقريبها
أحدُهُم ... فرَّ لهُ أحــدُ الأحمرة ... وكانَ قدْ عضَّ احدهمْ .. وأفسَد مزرعتهْ وأزعجَ حميرَها

فبلغ ذلِك صاحبَهُ
فأخذَ صوْتًا ... وأشبعَ المربُوطَ ضرْبًا
فقيلَ لهُ : وكيْف تفعلث ذلِك . وليْس الفاعِل
فأجابْ : لوْ كان هُو ... لفعَل أشنعَ من صاحِبِه



وكذلِكَ فعلتُمْ :

لو كان هو >>> المعادلة تقبلْ حل
لو لم يكن >> المعادلَة ستقبلُ حلاًّ ... رُبما





ـــ [ يا سمينْ ....

كانْ رُحتِي مرشِدة ... علَى الأقلْ نلقى خدمَة ببَلاشْ في مصرْ

معلشْ ... فرصَة وطارتْ

بالنسْبةِ لفرض خلعْ الحجابْ في بعْضِ الوظائِفْ ... فعلاً أمرٌ مخجلٌ
فمنْ خجِل من دينِهِ وما ينصّ عليْه .... فلاَ كرامَةَ لهْ

واعتقِد بعدَ الثورة يمكن تحسن الحالْ شويْ بالنسْبة للأمور هذهِ


ولديْنا نفس الإشكالْ ... وخاصَّة (عقدة تقدِيم نشراتِ الأخبارْ)

ولكنْ ... سبَقَ لِي ان رأيت مرشِدةً في (أحد المعالم الأثريَّة) لدينَا ..... مرْشِدةً مُحجَّبةً >> وهُو أمرٌ جميلٌ


إستغْربْتُ .... ولكنْ .. كُل شيْءٍ مُمكنء




[

[مختلف]

مــرْحبًا لاَ أحدْ

أسرُّ جـدًّا حدَّ [ الإبتسامِ الفخمِ ] لدَى رؤيةِ حرْفِكْ


معَ أنّض ظُهُورُك بعودتِي فقطْ ..... يثثيرَ شُكوكَ أحبتِنا أكثرْ



المرَّة هـــذهِ لازم "نحلِفْ" أنَّنا (كائنَانِ حرفيَّانِ) مُنفصلانْ حتى يصدقُوا




لا أحدْ

وبعْدُ :

فلاَ تُصدقْ أنني إبتسمتْ فحسبْ
لقدْ [ أصبحتُ ] اكثرَ ( إستئْناسًا )


واختي تنادِي أنْ [ حيّ يا أخيَّ ... لتتعشَّى شويَّ ]

>> بعْد قليلْ

[** لا أحد **]

على فكرة

لا احد

أتكون سديدة لولا نختلف في لقاء واحد معه؟

..هل من خطّة أيّها الفارس؟
أتهيّأ لأتمرّد
فقد سمعتُه يقول : فغونسي
مع أنّي لم أر بواخر المغتربين تصل

[*رذاذ المطر*]

السلام عليكم

أهلاً بعودة صآحب الدآر

سبحآن الله فارس ولاأحد كنا ظلّهم ومانشوفوهش واليوم ههههه

[** لا أحد **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

مــرْحبًا لاَ أحدْ

واختي تنادِي أنْ [ حيّ يا أخيَّ ... لتتعشَّى شويَّ ]

>> بعْد قليلْ

..تقبّل الله دعائك بعد العَشاء
ثمّ عُذرا حين أورّطني فيك ..و يبدو أنّ الأخطاء السبعة عشر لم تكفِ النّاس..
لذلك سأبحثُ عن المئة الباقية

[*رذاذ المطر*]

عذرا أخي لآأحد لم أقصد شيئا ...

[** لا أحد **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الإسلام

في حروب مضت كانت الخطط تُدرس


أما عن سمعك فاني لم اسمعه بل رأيت الكتابة فقط :d


سوف ارقب من بعيد تمردك بصبر فارغ لا يقل قدره عن 2 سم (القدرة هنا تقاس بالسنتمرات هه)

يقول فغونسي : ويذكر العم سام

أتراه يعرف حام؟؟

هو يعرف كلّ الأعمام
والخالات أيضا ..

ترقبُ من بعيد ...ههه من "أولها"
إذا مستسلمٌ أنا ممبطحٌ .. وشعاري الذي أصيحُ به واستعطفُ : والله بريء

[** لا أحد **]

على هامشٍ متوّهج بالاحمرار مرتعش بالخجل :
رذاذ أيتها الأخت النبيلة ، أعرف أنّك أكثر من ذكيّة ،
والمعبودُ ما قصدتُك .. إنّما هو من حبّات حديثٍ أتقارعهُ ومختلف
ومقالبُ حفيدٍ يعينني .. دون أجر
والعفو لجميعكم

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

لنفرض أنّه كان حُلمَ طفولة
أتقبل أن نلتقي في أمسٍ ما .. ؟

[ ... ولأنَّك علَى المُباشِرِ و [ الفارسُ ] و [ سارَة ]

سأخاطِبُكُمْ حديثًا

وكعادتِكَ (عميقًا) ترَى ... و (عميقًا) تكتُبْ ... ليصعُبَ صعثودث افهامِنا .. منْ (حفرةِ) فلسفتِكْ >> وكذلِكَ أُتهمْتُ

لا أحدْ

الأمسُ جميلٌ بما يملؤُهْ

ولوْ كانَ (مشرُوبَ) [ لبنٍ ] منتهية صلاحيتُه > تقريبْ فقطْ


المُشكِلةُ في أنْ يكُونَ (فارغًا)

ليْس ردّا على (سؤالٍ) .. ولكنْ مقدمةً ... لخاتمة تقُولْ :


يالِيتْ

لأشــدُوا بعْدها
وإمتلأ [ أمسُنا ] لقــاءًا

وإمتلأتُ .. بأحادِيثِكْ

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus

اخذ المعلم أوراق يناصيب و راح يسأل التلاميذ الواحد تلو الآخر أن يعطوه أرقاما من واحد إلى تسعة و أربعين ... كان التلاميذ مستمتعون باللعبة , على الأقل معلمنا في مزاج جيد و نحن لا ندرس ... وصل دوري و سألني المعلم أن أعطيه رقما . لكنني بقيت صامتا ... تغير وجه المعلم و بدت علامات الغضب عليه . سألني مرة أخرى أن أعطيه رقما , لكنني حركت رأسي رافضا ... علت على وجهه ابتسامة ساخرة ثم قال : إنها مجرد أرقام . لا تكن غبيا .... استجمعت كل شجاعتي و قلت : لعب اليناصيب حرام و لن أعطيك أي رقم ... صار الجو مكهربا في القسم . و شعر زملائي بالخوف ... نظر إلى المعلم بازدراء للحظات ثم أشاح بوجهه و طلب رقما من تلميذ آخر . و منذ ذلك اليوم تعلمت أن لا أخاف من قول ما أؤمن به .

,,,,... جميلٌ ... رائعٌ

أنتَ ياسِيرِيسْ

بدوْتَ فيِ المشهَــدِ ( صغيرًا) قليلاً علَى أنْ تكُونَ بتلْكَ (الشجاعة)

إحترامِي لكَ (صغيرًا) أخْ سيرِيسْ
وبدأت أتصوُّرك ... وأرسُمك ... وبعدَ كُل قصةٍ .. وحكاية لطفُولتك

أعُودُ للوحة .... للوِنَ جُزءًا منْك


سيرِيسْ ...... تبْدُوا (وسيمًا ) في اللوْحة .... فانا أجملُها ...بحسبِ (جمالِ) حكايَاكْ ومواقفكْ



شُكرًا سيرِيسْ ... أدمنتُ قراءَةَ سرْدِكْ ... واصبحْتَ [ عضوًا دائمًا ] في مجلِسْ [ السرْد الفيدِرالِي ]



مرحبًا بك دومًا سيريسْ
وشُكرٌ لإثراءِك

[** لا أحد **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

[ ... ولأنَّك علَى المُباشِرِ و [ الفارسُ ] و [ سارَة ]

سأخاطِبُكُمْ حديثًا

وكعادتِكَ (عميقًا) ترَى ... و (عميقًا) تكتُبْ ... ليصعُبَ صعثودث افهامِنا .. منْ (حفرةِ) فلسفتِكْ >> وكذلِكَ أُتهمْتُ

لا أحدْ

الأمسُ جميلٌ بما يملؤُهْ

ولوْ كانَ (مشرُوبَ) [ لبنٍ ] منتهية صلاحيتُه > تقريبْ فقطْ


المُشكِلةُ في أنْ يكُونَ (فارغًا)

ليْس ردّا على (سؤالٍ) .. ولكنْ مقدمةً ... لخاتمة تقُولْ :


يالِيتْ

لأشــدُوا بعْدها
وإمتلأ [ أمسُنا ] لقــاءًا

وإمتلأتُ .. بأحادِيثِكْ

فاضرب بعصاك الزمن ..
تنشقّ محاسنُ موعدٍ .. من غرابة الصدفة .
صديقي ]مُخ ،
ليست فلسفة ألعبها ولا عمقا أكنّه ، ولكن .. أعرف أنّي لن أطول منك موعدا اليومَ ولا بالغدِ أطوله
لذلك أطمعُ أن نلتقي بـــأمس ،
فصباحك مكتظّ بالمربّعات
ومساؤك لم تَعُد تملِك دوائره

[نجمة ساطعة]

مساؤكم بألوان الطيف .... يا مرحبا يا مرحبا نورُكم أطفى عالكهربا

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انتقام الوردة

وكانتْ الثانيَةُ من الثانويَّة ... أجملَ المراحِل
كذلك كانت عندي ... سأروي بعضا منها بعد تكملتك و في وقت لاح
و التصور الآخر
أني كنت اندهش حين يتكلم معلم اللغة الفرنسية بالعربية
و نفرررررررررررح
احساس خاطي خلاص
شغل مخلوق فضائي و نطقلك زعما بالعربية ههههه
لا أُخفي اعجابي بالتجديد أسلوباً فيك
أقصد ردك الأخير
راقني كثيرا

واللهْ كان يسمعكْ استاذْ لف(غُ)ونسِي .... ويشُوفك رديتيه كائنْ فضائي .. وهُو مسكِين مواطن جزائِري وبالكارطَة


منْ مُدّة ما شفناشْ [ حرفكِ ] الباهِتْ (عادةً) لونًا

[نجمة ساطعة]

غريبة مخ و لا أ.... يلتقيان ذات اللحظة و ذات الموعد ....
أتراها صدفة أم .......؟؟؟

[*رذاذ المطر*]

عفوك لآ أحد ..عيبي أنّي عفويةٌ أكثر من اللزوم --اللّي في قلبي على لساني كيما يقولو--

لذا خفتُ أن يُفهم كلآمي خطئاً..

ثمّ لم تعجبني منك أنّك لم تمنح حفيدك أجراً مقآبل مآيرسمه لنآ ..لم نعهدك بخيلآ يآ هذا !!..