قصص لحفظة القران الكريم -هيا لنشحذ هممنا- - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > المنتدى الإسلامي للنّساء > قسم علوم القرآن > تحفيظ القرآن

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

قصص لحفظة القران الكريم -هيا لنشحذ هممنا-

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-07-19, 11:43   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
sana.sana
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية sana.sana
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي قصص لحفظة القران الكريم -هيا لنشحذ هممنا-

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
بعد قرائتي لقصص لحافظات القران الكريم ارتايت ان انقل لكم هذه القصص لتشحذوا هممكم في حفظ كتاب الله المعظم
القصة -1-

لقد طالت مدة انتسابي للأكاديمية ولم أصل يوما إلى المستوى العالي للحفظ الذي وصلت إليه الأخوات فمنهن من تحفظ 160 صفحة في اليوم ومنهن من تحفظ أكثر أو أقل من ذلك أما أنا فكنت أجتهد في صفحتين وأدعو ربي أن يثبت الصفحتين في قلبي فلقد كنت في الدورة المطولة. وذات يوم اقترحت علي مشرفتي الحبيبة حاملة الهدى التي لا أنسى فضلها الكبير علي بعد الله سبحانه وتعالى أن أنتسب إلى دورة العشرين يوما وأن أحضر محاضرة الشيخ عن تغيير العقل، وكان ذلك بالنسبة لي مجرد فرصة اطلاع على قدرات الأخوات فلم يخطر يوما في بالي أن أكون من الذين يحفظن عشرين صفحة في اليوم فقد سبق وأن ذكرت الصعوبات التي تواجهني في حفظ صفحتين وتثبيتهما. وبدون أن أفكر كثيرا وافقت مشرفتي على انتسابي للدورة وفي لمح البصر وجدت نفسي في الغرفة وسمعت الأخوات يتحدثن عن إنجازاتهن العظيمة وصدمت في نفسي عندما رأيت نساء مثلي وبشرا ككل البشر يحفظن هذه الكميات الهائلة وأنا لا أنجح في حفظ صفحتين وبدأت أسأل نفسي ما هو الفرق بيني وبينهن ؟؟؟؟؟ هل هن أذكى مني؟؟؟؟ أم لهن شيء ليس لي منه ؟؟؟؟ وأصبت بإحباط ........ حتى بدأ الشيخ الربيبعي أثابه الله بإلقاء درسه وكان كلامه فيه سلاسة ووضوح وإقناع بسهولة ويسر حفظ القرآن فعرفت أنني أقدر وأستطيع. وقررت أن أجتهد بقناعة أنني أقدر وأستطيع وكما قالت مشرفتي لكل مجتهد نصيب. وكان سر همتي أنني كتبت على ألواح "سوف تنجحين بإذن الله في حفظ 20 صفحة من كتاب الله في اليوم" و " حفظ 20 صفحة من أسهل ما يمكن" وكتبت على لوحة أخرى "ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر" وأخذت بنصائح الشيخ فكلما أتاني الشيطان بأي رسالة سلبية توضأت وصليت ركعتين واستغفرت وجددت النية وكان ذلك من أكثر الأشياء التي ساعدتني . ففي اليوم الموالي حفظت سبعة صفحات بإتقان تام وكنت أسعد فتاة على وجه الأرض. وأصبحت أحفظ كل نصف ساعة صفحة وحضرت المحاضرة الثانية فأصبحت أحفظ كل ربع ساعة صفحة وطبقت ما قاله الشيخ من مهاجمة الوقت واستغلال الثانية فأصبحت أحفظ 18 صفحة في اليوم. وبما أنني كنت في عطلة الصيف ومتفرغة للحفظ قررت أنا وأمي التي ساعدتني كثيرا أن نذهب بعد صلاة الفجر إلى حديقة قريبة حيث لا يوجد أي إنسان ويكون الهواء باردا ونقيا فذلك يساعد على الحفظ وقضينا طول الصباح هناك نحفظ ولما عدنا إلى البيت وجدت نفسي قد حفظت 7 صفحات في الوقت الذي أكون فيه في العادة نائمة بحكم الإجازة فهذا هو استغلال الثانية. تعرفت وأنا في غرفة التسميع على أختين حبيبتين ومجتهدتين هما الأخت شيماء والأخت سارة وكنت سعيدة جدا وفخورة بأني أحفظ 20 صفحة في اليوم فجاءت شيماء تقول " الحمد لله أنا وسارة حفظنا 100 صفحة اليوم " فوجئت بذلك كثيرا وأحسست بالعجز من جديد فطمنتني مشرفتي في الدورة الغالية بثينة وقالت لي أن 20 صفحة تكفي تماما ولكنها شجعتني على المضاعفة إن استطعت ذلك. واتصلت بمشرفتي حاملة الهدى باكية بحرقة شديد فنزعت ما بي من إحباط وجددت همتي جزاها الله عني كل خير.
كنت متشوقة لمعرفة سر سرعة الحفظ لشيماء وسارة وسألتهما فقالتا لي أنهما تحفظا على الماسنجر مع بعضهما. واقترحتا علي أن أحفظ معهما وكانت طريقتهما أنهما تقرآن الصفحة مرتين بكل تركيزفي المواضيع التي تورد فها وفي خصوصية الألفاظ وهكذا ثم تراجعان السورة كاملة بأقصى سرعة وبتركيز فتبين لي خطئي في طريقة الحفظ فلقد كنت أحفظ ببطء وأجود كثيرا. فتحسن حفظي كثيرا وأصبحت أحفظ 50 صفحة في اليوم ولكن فكرة ختم القرآن لم تخطر على بالي بعد ولم أتجرأ لحمل هذه الفكرة حتى سألتني مشرفتي بثينة عن موعد ختمي وأخبرتني بأن شيماء وسارة سنختمان قريبا عندها أدركت أنني مقبلة على ختم كتاب الله سبحانه وتعالى وغمرت الفرحة قلبي وأدركت إن هي إلا أيام وأكون من حفاظ القرآن الكريم فتفجرت همتي وازداد سهري لأني أردت أن أختم القرآن في أول شبابي والحمد لله الذي من علي بذلك.
ورغبتي الآن أن أعود من جديد لختم كتاب الله فما أعذبه من وقت وما أمتعها من إجازة.

بارك الله في والدي ومشرفتي ورفيقتي
القصة -2-

" آآه.. إنها أيام لا توصف.. كانت والله جنة ! قضينا فيها شهرين من عمرنا مرت كأسرع ما يكون!! "
هكذا بدأت حديثها..
حديثي هذا كان مع واحدة كانت من عشرين فتاة.. حفظن كتاب الله كاملاً في شهرين فقط !!
تعجبت منها !
بادرتها:
أي قدرة على الحفظ حباك ربي؟!!
فردت:
ليس الأمر قدرة خارقة ! بل نحن فتيات عاديات... دعيني أحدثك عن تلك الأيام......
.........
كان الدوام في الدار ستة أيام في الأسبوع، من الساعة 9 صباحًا إلى 5 عصرًا، تتخللها استراحات للغداء والصلاة، يتم فيها حفظ 12 وجه في اليوم..
مهلاً لا تتعجبين!!..
والله في أولى الأيام كنا نجد صعوبة شديدة، وكثير منا فكر بالانسحاب، ولكن كنا نشجع بعضنا بعضًا وكذلك أستاذاتنا كن يشجعننا، في أولى الأيام كنا نعود إلى بيوتنا ولم نتم الحفظ بعد، بل نكمل وجه أو وجهين في المنزل، أما بعد عدة أيام من المجاهدة أصبحنا والله كثيرًا ماننهي حفظنا الساعة الواحدة أو الثانية ظهرًا.. وهذا كله من تيسير الله وتوفيقه.. والله لو وكلنا لأنفسنا ما حفظنا ما حفظناه.. إنما هو فضله وتوفيقه..
أولى الأيام كانت جهاد.. آخر الأيام كانت لذة.. مكافأة من رب شكور كريم.. سبحان الله.. وكأن الله يريد أن يختبرنا ويرى من التي ستثبت، ثم يوم أن ثبتنا بفضله عجّل لنا مكافأة في الدنيا بأن ذقنا لذة والله ما ذقنا مثلها قط!!
هنا فهمت معنى قول أحد السلف أن في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة!!
هنا استشعرت معانٍ كنت أرددها ولا أفقه معناها.. حب الله.. الأنس بالله .. لذة مناجاة الله..
كنت إذا كسلت أو أحسست بيأس أتذكر قول الحبيب صلى الله عليه وسلم:"أرحنا بها يا بلال" فأتوجه لمصلاي.. أناجي مولاي.. أشكو له حالي..
كان لقضائنا مع كتاب الله جلّ يومنا أثر عجيب في سائر حياتنا.. في صلاتنا.. قلوبنا.. علاقتنا ببارئنا.. تفكيرنا.. طموحنا.. هممنا.. بل في برنامج حياتنا كله!!
ثم ماذا أقول عن تلك الصحبة الرائعة اللاتي عشت معهن.. كنا نتابع بعضنا في الحفظ والمراجعة.. فإن تكاسلت إحدانا أو ضعفت دفعتها أخواتها.. كنا نجلس ونتذاكر سويًا بعد أن ننهي الحفظ.. كم تعلمنا من بعضنا.. ما أروع تلك الأخوة!!
كنت دائمًا أسعى للتغيير.. هذه الدورة دفعتني خطوات نحو شخصية أفضل بإذن الله..
سبحان الله.. تعلمت في هذين الشهرين ما لم أكن لأتعلمه في سنين!!
تعلمت أن أستغل الوقت.. في كثير من الأحيان كانت 10 دقائق أو ربع ساعة كافية لحفظ وجه.. ليس لأن لدينا قدرات خارقة!! إنما هو تيسير الرب الكريم.. الذي إن رأى منا إقبالاً يسر لنا وشرح صدورنا ووفقنا وبارك في أوقاتنا وإن قلت!!
تعلمت أن بلوغ المعالي لا يتم إلا بجهاد وتعب.. وحصول الغنائم لا يتم إلا بقتال!!
تعلمت أن أربي نفسي.. نعم.. كانت هذه الدورة رحلة لتربية النفس.. في أولى الأيام كثيرًا ما كنت أضعف وأكسل.. أتذكر الزيارات والسفر.. كنا ننتظر الإجازة لنروّح عن أنفسنا.. كثيرًا ما كنت أود أن أعود إلى المنزل ولكن لا مفر!! لابد أن أسمّع لأستاذتي.. فتعملت أن أكره نفسي على ما ينفعها.. وكان لهذا أثر عميق في تهذيبي.. ما زلت ألمس آثاره حتى الآن في دراستي.. وأصبحت بعد عدة أيام أستلذ بالقرآن لذة أنستني الزيارات والرحلات.. بل أصبحت أتضايق إن اضطررت لها..
تعلمت أن أتأمل وأتفكر في الحياة من حولي.. كيف لا وقد عشت مع نبع مليء بالحكم والمواعظ والعبر شهرين كاملين.. هذه الدورة جعلتني أرتقي بفكري عاليًا.. أصبحت أتأمل كل موقف وإن كان مؤلمًا وأحاول أن أستنبط منه فائدة أو درس يفيدني..
عندما أتذكر حياتي السابقة أشعر بحزن شديد.. يا إلهي.. أين كنا عن هذه الجنة؟!!
والله إني لأقرأ آيات وكأني أقرأها أول مرة.. ولعلي قد حفظتها من قبل.. ربما الأجواء التي عشناها ساعدتنا على تأمل الآيات أكثر..
أشعر أن القرآن نور يضيء طريقي.. مهما تاه الناس وضلوا.. نوري وجنتي في صدري..
.......
إلى هنا.. كان حديثها كافيًا لإثارة الشوق في نفسي.. لحفظ كتاب الله والعيش في ظله...
سألتها... إذن... كيف كان شعورك حين أنهيتِ حفظ آخر سورة؟؟؟
سكتت برهة.. ثم قالت:
لا أستطيع!!
لا أجد كلمات أصف بها مشاعري في تلك اللحظة!!
لن يشعر بها إلا من عاشاها!!
تخيلي معي الموقف.. عشرون طالبة قضوا مع بعضهن البعض شهرين كاملين يرددون آيات الله آناء الليل والنهار.. والآن ها قد اقتربت الخطوة الأخيرة.. اجتمعت الأخوات في مصلى الدار.. يقرأون آخر سور جزء عم..
خلاااااص.. ذهب التعب!! ذهب السهر!!
والآن النتيجة..!
أخذوايتلون السور.. ما أعذب تلك الأصوات وهي تردد آيات الله..
إلى أن وصلوا.. (قل هو الله أحد) ثم (قل أعوذ برب الفلق) ثم (قل أعوذ برب الناس)
إلى....( من الجنة والناس)..
الله أكبر!!
ثم خرّوا سجدًا لله شكرًا على نعمائه..
ضجّ المصلى بالأنين والبكاء.. يناجون بارئهم..
رباه.. أحقًا تحقق الحلم.. رباه.. منذ سنين ونحن نسعى لختم كتابك ما ختمناه والآن يسرته لنا في شهرين فقط!! رباه.. كيف لنا بشكر نعمائك؟!! رباه.. أتراك قبلت منا؟!..
وَقَالُواْ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ


الموضوع متجدد باذن الله تعالى











 


رد مع اقتباس
قديم 2017-07-22, 14:15   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
#Aya_bOok#
عضو محترف
 
الصورة الرمزية #Aya_bOok#
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شككراا لك أختي على الموضوع القيم










رد مع اقتباس
قديم 2017-07-27, 21:38   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
جوهرة الابداع
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية جوهرة الابداع
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ااااااااااااااااااااااه
ما شاء الله
حقا اثرت في قصتها
اتدرين؟انا امر بفترة احباط و فشل من هذا الجانب
يوميا اسمع عن الكثيرات ممم ختمن القران الكريم و انا لا زلت في بداية المشوار
صار المشكل يؤرقني
لكن هذه القصة قد اعطتني جرعة امل صغيرة
ان شاء الله سابذل قصار جهدي لاحسن الوضع
ارجوم اذا كان لديك المزيد من القصص المحفزة فلا تبخلي علينا
بارك الله فيك
و اعانك على فعل الخير
و جعل الله القران ربيع قلوبنا باذن الله..........










رد مع اقتباس
قديم 2017-08-03, 21:37   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
جوآهر
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية جوآهر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يالها من همة تُغبَط عليها!
ماشاء الله .!
أسأل الله أن يبارك فيها
وأسأله تعالى أن يرزقنا حفظ كتابه وتلاوته على الوجه الدي يرضيه والعمل به
اللهم لا تحرمنا لدة حفظ كتابك يااارب

بوركتِ أختي على الطرح القيِم









رد مع اقتباس
قديم 2017-08-08, 11:55   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
sana.sana
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية sana.sana
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة #aya_book# مشاهدة المشاركة
شككراا لك أختي على الموضوع القيم
لا شكر على واجب
وفقك الله اختي لما فيه كل خير









رد مع اقتباس
قديم 2017-08-08, 12:00   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
sana.sana
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية sana.sana
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوهرة الابداع مشاهدة المشاركة
ااااااااااااااااااااااه
ما شاء الله
حقا اثرت في قصتها
اتدرين؟انا امر بفترة احباط و فشل من هذا الجانب
يوميا اسمع عن الكثيرات ممم ختمن القران الكريم و انا لا زلت في بداية المشوار
صار المشكل يؤرقني
لكن هذه القصة قد اعطتني جرعة امل صغيرة
ان شاء الله سابذل قصار جهدي لاحسن الوضع
ارجوم اذا كان لديك المزيد من القصص المحفزة فلا تبخلي علينا
بارك الله فيك
و اعانك على فعل الخير
و جعل الله القران ربيع قلوبنا باذن الله..........
لا تقلقي اختي عفاف استمري في حفظ كتاب الله تعالى فالبداية هي الاهم
شكرا لك على دعواتك الطيبة و لك بالمثل
اسال الله ان يجعلك من حافظين كتاب الله تعالى
وفقك الله لما يحبه و يرضى









رد مع اقتباس
قديم 2017-08-08, 12:02   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
sana.sana
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية sana.sana
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوآهر مشاهدة المشاركة
يالها من همة تُغبَط عليها!
ماشاء الله .!
أسأل الله أن يبارك فيها
وأسأله تعالى أن يرزقنا حفظ كتابه وتلاوته على الوجه الدي يرضيه والعمل به
اللهم لا تحرمنا لدة حفظ كتابك يااارب

بوركتِ أختي على الطرح القيِم
بارك الله فيك اختي
جزاك اللهم الجنة









رد مع اقتباس
قديم 2017-08-08, 12:03   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
sana.sana
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية sana.sana
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تم اضافة القصة الثانية










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:59

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc