|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
طرائق متنوعة لتعليم وتعلّم الفلسفة
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2010-11-28, 23:24 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
طرائق متنوعة لتعليم وتعلّم
تمهيد
|
||||
2010-11-28, 23:28 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
-تعريف عام بطرائق التدريس: |
|||
2010-11-28, 23:31 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
طريقة المشروع: |
|||
2010-11-28, 23:34 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
الطريقة الحوارية (الأسئلة الاستجوابية): |
|||
2010-11-28, 23:36 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
العصف الذهني |
|||
2010-11-28, 23:42 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
التدريس بالوضعيات- المشكلات: يعرف معجم روبير المشكل بأنه" مسألة تستوجب الحل" ، كما يوصف بأنه" صعوبة تستدعي حلا". لذا يمكن القول بأن الوضعية- المشكلة بالتعريف الاصطلاحي هي؛ تقاطع لمجموعة من العلاقات الملموسة التي تضع الفرد أمام مشكل أو صعوبة تستدعي حلا.وفي الحقل التربوي فإنه يقصد بالوضعية المشكلة بتعريف معجم Encyclopédique :de l'éducation et de la formation"وضع التلميذ أمام مشكل معقد يتطلب حلا. على اعتبار أن المشكل هنا وسيلة للتعلم فحوله تتمركز العدة الديداكتيكية، بحيث يغدو منبعا ووسطا ومؤشرا لبناء التعلمات." بهذا المعنى فإن الوضعية المشكلة تتوخى وضع المتعلم داخل فضاء يساعده على التفكير ويخول له تحليل عناصر الوضعية لمجاوزة المشكلة التي تطرحها هذه الوضعية. فالوضعية المشكلة في مجال التربية والديداكتيك تعتبر إطارا واقعيا يواجه ضمنه المتعلم مشكلا يشغل من أجل مواجهته معارفه ومفاهيمه، فهي وضعية واقعية و ملموسة. كما أنها التقاء عدد من العوائق في إطار ظروف وشروط معينة يحاول التلميذ تحديها بقدراته ومهاراته. وبهذا المعنى يطرح التعلم كمهمة تشكل تحديا معرفيا للمتعلم، وتعد معالجتها دلالة على كفاءته وأهليته التعليمية والمهنية.وانطلاقا من الوصف ، الذي وضعه عبد الرحيم الهاروشي في كتابه بيداغوجيا الكفاية،للوضعية المشكلة ،و الذي حاول من خلاله تعريف الوضعية المشكلة انطلاقا من خصائصها ومكوناتها،حيث عرفها بأنها " ليست سؤالا جاهزا لمشكل و لا نتيجة يراد بلوغها، لأنها وضعية مبنية ومندرجة في سيرورة التعلمات ووسيلة للتعلم ومنهجية للتدريس واستراتيجية تقوم على مشاركة التلاميذ في بناء المعرفة، فما يميزها عن الطرق التعليمية الأخرى كونها ذات صلة بالتكوين الذاتي و الإبتعاد قدر الإمكان عن البيداغوجيات التقليدية، ثم تتميز بالدينامية ووضع التلميذ في قلب المشكل وأمام حواجز بغاية تجاوزها، منطلقين من إثارة التساؤل ووصولا إلى زعزعة التمثلات مرورا بصياغة فرضيات تفسيرية.ومايميز الوضعية المشكلة هي الشمولية (السياق والهدف )،تتطلب أكثر من إجراء أو فعل،القابلية للتجزيئ والتعقيد(استحضار معارف ومهارات متنوعة ،الصراع المعرفي ) ،والوضعية المشكلة ليست غريبة عن التلميذ، وإنما لها معنى لذلك يجب أن تكون سياقية ولها علاقة بمهمة ما". يتضح أن المقاربة بالكفايات تحيلنا على مرجعيات أخرى لبناء المعارف تختلف جوهريا عن التصور التقليدي بحيث يصبح هنا التركيز أكثر على الاستراتيجيات و المهارات والقدرات... وليس المعرفة الخام. ويغدو المتعلم ( الكفي) ليس من يتوفر على معارف عديدة وإنما من يستطيع تفعيل مكتسباته ومعارفه. لحل مشكل في وضعية معينة. |
|||
2010-11-28, 23:45 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
طريقة الحاسب الآلي (الشبكة العنكبوتية - التواصل – الاتصال) |
|||
2010-11-28, 23:48 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
خاتمة |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
لتعليم, متنوعة, الفلسفة, وتعلّم, طرائق |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc