لعبة عيد المرأة إبتكرها مجموعة من الرجال وسقطت في شَركها كل النساء ... - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > أرشيف خيمة الجلفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لعبة عيد المرأة إبتكرها مجموعة من الرجال وسقطت في شَركها كل النساء ...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2018-03-09, 21:02   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
أمير جزائري حر
الأَديبُ الحُرّ
 
الصورة الرمزية أمير جزائري حر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تحية طيبة .. /

بوركت سيف / قد تم تقييم ردك

ولا فُضّ فوك ..

أتفق معك ..

شتان بين الإسلام والمسسلمين ../

../








 


رد مع اقتباس
قديم 2018-03-09, 21:58   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
سَامِيَة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

دعنا أخي نأخذ على سبيل المثال الاحتفال بمناسبة اول نوفمبر من كل سنة...فالحق يقال في هذا الاحتفال يتغنى الجميع بما قدمه الرجال من تضحيات جسام...برأيك ألا يولد ذلك تقديرا وفخرا فينا نحن النساء بأبناء وطننا !!!حماة أرضنا وسندنا ويجعلنا نفتخر بعصبيتهم وحميتهم التي تزعجنا بعض الأحيان
ونصبح نراها قمة في الشهامة والبطولة
الآن
الاحتفال بهذا اليوم أمر إيجابي أم سلبي؟؟

المشكلة ليست في تحديد أيام بعينها المشكلة في المحتوى والمضمون المروج له بتلك الأيام مثل ما يروج في اليوم المسمى بعيد المحبة...وتلك مسؤولية الرجال قبل النساء ثم يا أخي العطشان إن لم يجد ماءا حلو للشرب شرب الماء الملوث...المشكلة تكمن في غياب ثقافة إيجاد البديل لدينا...أين المشكلة في ان نقوم باعادة تدوير ليوم للمرأة وتجعله خاص بنا نمرر فيه رسائل تخدم قيمنا وهويتنا الإسلامية...
كما أن انتقادنا لهذا اليوم لأسباب معروفة أقرب إلى المنطق والواقع من قولنا بأن أيام السنة كلها عيد للمرأة...
بارك الله فيك










آخر تعديل سَامِيَة 2018-03-09 في 21:59.
رد مع اقتباس
قديم 2018-03-09, 23:22   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
مجرد زائر
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

المهم
نهنيوها ونباركوا لها عيدها
لكن احسن قول لا تغتري بدنيا زائلة واستعدي لما هوآت
فانما افضل عيد اخية يوم تسعدي في تلك الدار
تهنانينا اليك يومها نزفها










رد مع اقتباس
قديم 2018-03-10, 10:45   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
طاهر القلب
مراقب مُنتديـات الأدَب والتّاريـخ
 
الصورة الرمزية طاهر القلب
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل خاطرة المرتبة  الأولى عضو متميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
هناك من فهم أننا ضد هذا اليوم أو أننا تناسينا الواقع الذي تعيشه المرأة بيننا
ليس الأمر كذلك فإنما في هذا اليوم تُمتهن المرأة بعيدها وقد جعلوا له احتفالا بطريقة أقرب ما تكون إلى أن تكون امتهانا ومهانة للمرأة بتقليدهم للغرب وكأنهم يقولون لنا أنظروا للغرب الطيب والجميل واحتفائه بالمرأة وقد جعل لها يوما كعيد عالمي لها , ويجب أن تحتفل به بهذه الطريقة وهذه الكيفية و هذا الأسلوب الغربي لمفهوم الاحتفال ... فهلا أدركنا
نعم المرأة في مجتمعاتنا يجب أن تكون في مكانها الذي شرفها به الإسلام ويجب أن تكرم لأنها الأم ولأنها الزوجة و لأنها الأخت و لأنها الابنة و لأنها المدرسة التي تعد الأجيال و تصنع المستقبل و من منا من لا يهتم بالمستقبل ... قيل لنابليون أي حصون الشرق أمنع ... قال : الأمهات الصالحات ... إن معركة الغرب واضحة جدا وهي استهداف هذا الصلاح في المرأة المسلمة و عفتها وتجريدها من تلك المقومات التي تجعلها صانعة للمستقبل بما يجب لها و له و لنا ...
ثم أن نربط الواقع بما فيه مع حال المرأة عندنا فهذا ظلم شديد للواقع و للمرأة و لنا نحن معشر الرجال ... فالواقع الذي نعيشه ليست المرأة الوحيدة التي ظلمت فيه بل كل ما فيه مظلوم و نحن أبعد ما نكون عن قيم الدين و الإسلام ... فكانت النتيجة هي هذا الواقع المخزي الذي نشهده ولا نجد له حلول و مخارج وهي شاخصة أمام أعيننا
عذرا على التطفل مرة أخرى
تقديري









رد مع اقتباس
قديم 2018-03-10, 11:19   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
مصطفى قاسمي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية مصطفى قاسمي
 

 

 
الأوسمة
مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saif al-islam مشاهدة المشاركة


مرحبًا بأخي مصطفى قاسمي

أعتقد يا أخي مصطفى أنّ ما تفضّلت به ليس بالأمر الغريب أو الشيء الخيالي

نعم و ألف نعم ، الإسلام أعطى قيمة للمرأة و حفظ حقوقها و ضمنها ، و ليس للغرب السّبق في هذا ، و لكن ....هل يا تُرى في مجتمعاتنا اليوم المرأة مُحترمة كما نصّ عليه الإسلام ؟؟؟ ، من وجهة نظري كلاّ ، و في الأمس القريب فقط وردت تقارير حقوقية جزائرية أنّ نسبة أكثر من 50 بالمئة يتعرّضن للتّحرُّش ، و النسبة الأعلى هي إستغلالها كيد عاملة رخيصة ، و ربّما هناك من يقول لِما لا تستقر في بيتها معزّزة و مكرّمة ، و لكن حينما تقترب منهن قد تجد مآسي و مآسي في بيوتهنّ جرّاء وفاة أزواجهنّ أو عدم مقدرته على العمل ، فتجدها المسكينة تعمل لإعالة عائلتها ، إذن أليس العيب في من يستغل تلك الظروف و يوظّفهن بأبخس الأثمان .....أين حق المرأة في هذا ؟

و لنأخذ زيارة لأحد المحاكم أينما كانت في القطر الوطني ، ستجد أنّ معظم القضايا هي قضايا خلافات زوجية لأتفه الأسباب دون مراعات مصلحة حتى الأولاد ، و كذلك تجد قضايا الضّرب و التنكيل بالمرأة بأبشع الطرق ، أين مسألة الرِّفق بالمرأة من كل هذا ؟

لنأخذ الأمر من جانبه الإيجابي في مسألة اليوم العالمي للمرأة ، ليكون يوم للتذكير كما قال تعالى : وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ (55) / الذاريات ، و أين العيب حينما ترتفع كل الأصوات في يوم واحد و منها خُطب المساجد للتّوصية و الإرشاد و التذكير بحقوق المرأة ، و اين المشكل حينما يتم إيقاض ضمير من كان في دوّامة طوال العام و نسي أنّ تلك المرأة شرّفها الإسلام و صانها ، و أين المشكل حينما يزيد المدُرك لحقوق المرأة ثبات و يقين حينما يذكّر بهذه المناسبة

أوليس مثل هذه المناسبات فرصة للتعريف بالإسلام في مختلف منابر العالم ، و لتُتلى آيات الحق على مسامعهم ، لنغتنم فرصة مثل هذه المناسبات و نُشارك فيها لإيصال كلمة الحق على مسامعهم و لنبيّن رأي الإسلام و إعجازه في كل ما يخوضون

المشكلة فينا حينما لا نستغل مثل هذه الفرص و المناسبات لخدمة الإسلام

بارك الله فيك أخي مصطفى



السلام عليكم ورحمة الله

اهلا وسهلا بيك اخي الكيم

كلام جميل بارك الله فيك

المراة كانت أم .. زوجة .. أخت .. خالة ..عمة ..ابنت ... مهما كانت تستطيع ان تجعل كل يوم عيداً لها بأخلاقها

و تصرفاتها لا ان تحصر يوم في واحد أن الإسلام أعطى المرأة حقوقها كاملة

وحافظ عليها ورفع عنها الغبن التي كانت فيه بعبارة خلدها الله وحفظها بحفظ كتابه

نرددها إلى قيام الساعة" وإذا الموؤودة سئلت بأي ذنب قتلت" الإسلام أعطاها مالم تعطها التشريعات البشرية

وحفظها حفظا بعيدا كل البعد أن يختزل في ذكرى

أو عيد أو يوم . المرأة تكرمها بالمودة،والشهامة والاحسان الأعياد مجرد شعارات يصبون عليها اوهامهم التي ليس

لها أي وجود في الواقع ويغطون بها على الاساءة التي تتعرض لها نفس هاته المراة

والله اخي انت تقول نستفيد من هذه الأعياد ونوضفها لصالحنا لو كان الأمر كذلك كنا اول من يبارك هذا اليوم

لكن هناك امر اخر والقضية الفلسطنية ليست ببعيد ههههههههه انا والله لم اجد بيهم فرقا هم المراة في تزايد كذلك

ثم بالله عليك الم تشاهد هذا العيد من خلال التلفاز هل من بين المتواجدات كانت من عامت النساء

كل من كانت متواجدة هي زوجت الزعيم وعمة الزعيم وخالة الزعيم وجدة الزعيم واصحاب بنات الزعيم

باك الله فيك اخي الفاظل دمت ودام عطأك









رد مع اقتباس
قديم 2018-03-10, 11:32   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
مصطفى قاسمي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية مصطفى قاسمي
 

 

 
الأوسمة
مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير جزائري حر مشاهدة المشاركة




شتان بين الإسلام والمسسلمين



بارك الله فيك اخي على هذه الإتفاتة الطيبة والمتابعة للمواضيع









رد مع اقتباس
قديم 2018-03-10, 12:05   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
مصطفى قاسمي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية مصطفى قاسمي
 

 

 
الأوسمة
مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتاة عادية مشاهدة المشاركة
دعنا أخي نأخذ على سبيل المثال الاحتفال بمناسبة اول نوفمبر من كل سنة...فالحق يقال في هذا الاحتفال يتغنى الجميع بما قدمه الرجال من تضحيات جسام...برأيك ألا يولد ذلك تقديرا وفخرا فينا نحن النساء بأبناء وطننا !!!حماة أرضنا وسندنا ويجعلنا نفتخر بعصبيتهم وحميتهم التي تزعجنا بعض الأحيان
ونصبح نراها قمة في الشهامة والبطولة
الآن
الاحتفال بهذا اليوم أمر إيجابي أم سلبي؟؟

المشكلة ليست في تحديد أيام بعينها المشكلة في المحتوى والمضمون المروج له بتلك الأيام مثل ما يروج في اليوم المسمى بعيد المحبة...وتلك مسؤولية الرجال قبل النساء ثم يا أخي العطشان إن لم يجد ماءا حلو للشرب شرب الماء الملوث...المشكلة تكمن في غياب ثقافة إيجاد البديل لدينا...أين المشكلة في ان نقوم باعادة تدوير ليوم للمرأة وتجعله خاص بنا نمرر فيه رسائل تخدم قيمنا وهويتنا الإسلامية...
كما أن انتقادنا لهذا اليوم لأسباب معروفة أقرب إلى المنطق والواقع من قولنا بأن أيام السنة كلها عيد للمرأة...
بارك الله فيك


اهلا وسهلا بيك اختي الكريمة

كلامك صحيح ونحن بدورنا نفتخر بدور المرأة ولا ننقص من قدرها فهي الأم ولأخت وهي الزوجة

نريد لها كل خير وان تكون معززة مكرمة مثلها مثل الرجل وليس كما يريد هم ان يصنعوا من تمثال جليد ي

في كل رأس سنة نحن نطالب ان تكون كل السنة عيد لها نريدها ان تصنع مجها بيدها لا بيد من يتربص بها

الف شكر لك تقبلي تحياتي









رد مع اقتباس
قديم 2018-03-10, 12:10   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
مصطفى قاسمي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية مصطفى قاسمي
 

 

 
الأوسمة
مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجرد زائر مشاهدة المشاركة
المهم
نهنيوها ونباركوا لها عيدها
لكن احسن قول لا تغتري بدنيا زائلة واستعدي لما هوآت
فانما افضل عيد اخية يوم تسعدي في تلك الدار
تهنانينا اليك يومها نزفها

بارك الله فيك اخي الكريم على هذه النصيحة القيمة


سكرا لك على هذا المرور تحياتي









رد مع اقتباس
قديم 2018-03-10, 13:17   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
مصطفى قاسمي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية مصطفى قاسمي
 

 

 
الأوسمة
مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
هناك من فهم أننا ضد هذا اليوم أو أننا تناسينا الواقع الذي تعيشه المرأة بيننا
ليس الأمر كذلك فإنما في هذا اليوم تُمتهن المرأة بعيدها وقد جعلوا له احتفالا بطريقة أقرب ما تكون إلى أن تكون امتهانا ومهانة للمرأة بتقليدهم للغرب وكأنهم يقولون لنا أنظروا للغرب الطيب والجميل واحتفائه بالمرأة وقد جعل لها يوما كعيد عالمي لها , ويجب أن تحتفل به بهذه الطريقة وهذه الكيفية و هذا الأسلوب الغربي لمفهوم الاحتفال ... فهلا أدركنا
نعم المرأة في مجتمعاتنا يجب أن تكون في مكانها الذي شرفها به الإسلام ويجب أن تكرم لأنها الأم ولأنها الزوجة و لأنها الأخت و لأنها الابنة و لأنها المدرسة التي تعد الأجيال و تصنع المستقبل و من منا من لا يهتم بالمستقبل ... قيل لنابليون أي حصون الشرق أمنع ... قال : الأمهات الصالحات ... إن معركة الغرب واضحة جدا وهي استهداف هذا الصلاح في المرأة المسلمة و عفتها وتجريدها من تلك المقومات التي تجعلها صانعة للمستقبل بما يجب لها و له و لنا ...
ثم أن نربط الواقع بما فيه مع حال المرأة عندنا فهذا ظلم شديد للواقع و للمرأة و لنا نحن معشر الرجال ... فالواقع الذي نعيشه ليست المرأة الوحيدة التي ظلمت فيه بل كل ما فيه مظلوم و نحن أبعد ما نكون عن قيم الدين و الإسلام ... فكانت النتيجة هي هذا الواقع المخزي الذي نشهده ولا نجد له حلول و مخارج وهي شاخصة أمام أعيننا
عذرا على التطفل مرة أخرى
تقديري
وعليكم السلام ورحمة الله

بل بارك الله في هذا القلم المتميز

وجزاك الله كل على اثرائك للموضوع

نعم يجب ان تكون المرأة في مكانها الذي شرفها به الإسلام

لا المكان الذي يردوه هم لها هم يردوا ان يسلخونها عن ديهنا

بشعرات براقة يحسبه الظمآن ماء يزعمون ان الغرب هو من حرر المرأة واعطاها حقها

ولم يدركوا ان الإسلام سبقهم الى ذلك صحيح نحن في عالم الكل فيه مظلوم وهذا كله سببه بعدنا

على قيمنا الإسلامية حتى تسوينا معهم في الرذيلة يجب علينا ان نعي جيدا مكرهم وخبثهم

ربي يوفقنا للعمل الصالح دمت بود اخي طاهر القلب على هذا المرور الطيب والنصيحة القيمة









رد مع اقتباس
قديم 2018-03-10, 13:36   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
مصطفى قاسمي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية مصطفى قاسمي
 

 

 
الأوسمة
مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mangekyoux مشاهدة المشاركة



على العالم أن ينظر الآن إلى أوضاع [ المرأة ] في : # بورما # في سوريا # في غزة و القدس الشقيق # في اليمن # ..

أين حق هاتِه النسوة من عيدكم ؟ !!!!

أين حق تلك البراءة المشردة في الأزقة و الشوارع ؟ أين حقهم من عيد أمومتكم ؟ !!!!




لو كانت لهم مشاعر لأدركوا هذا اخي الفاظل


اين هم من كل هذا يأخي هم يردون اخراج المرأة من محيطها


الهم الوحد اقامة سهرات فنية وحفلات الرقص على اعصابنا


ويساعدهم بض المتملقين من هنا وهناك لو كان فيهم خير لنتبهوا


الى تلك المأسي التي تعصف بإخواننا في الوطن العربي وغيره من بلدان العالم


بارك الله فيك في سطريت كفيت ووفيت اين هم من هذا كله ـــــــــ تحياتي









رد مع اقتباس
قديم 2018-03-10, 21:15   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
Saif al-Islam
مشرف منتديات التّصميم والجرافيكس
 
إحصائية العضو










vb_icon_m (1)



مرحبًا بالجميع و بالأخ مصطفى قاسمي

سأبدأ كلامي بقول الحق في قوله تعالى : وَمَكَرُواْ وَمَكَرَ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ / سورة آل عمران : الآية 54
و في قوله تعالى : إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ / سورة الأنفال : الآية 36
بدون أيّ شك أنّنا لسنا مجبرين لتقليد الغرب و الإحتفال كما يحتفلون و يمكرون ، بدل ذلك التقليد الأعمى نحن على عاتقنا لنبيّن لهم و في يومهم المزعوم قيم الدّين الإسلامي و كلمة الحق من ربّ العالمين التي لا تجابهها حقوقهم التجارية الدنيوية ، نحن على عاتقنا إيصال تلك الرسائل إلى منابرهم حينما تكون لهم أذن صاغية في مثل هذه المناسبات ، هم يحتفلون بمجدهم و الصّخب أعمى بصيرتهم و بصيرة أبنائهم ، و نحن نوصل إليهم صورة تلك المرأة التي هُدّمت منزلها بصواريخهم فوق رأسها و هي تحتضن أولادها الصغار ، هم قالوها و ما يزالون يقولون أن المسلمين لا تهمُّهم مناسبة عيد المرأة لأنّ دينهم يحتقرها ....هُم يمكرون بذلك و يعلِّمون أبنائهم الكراهية لهذا الدّين ، لنبقى إذًا مكتوفي الأيدي منعزلين عن العالم و نسكت عن قول كلمة الحق و هي على عاتقنا ، هم مكروا لإستحداث هذه المناسبة و الملتقيات و الندوات...و مكر الله تعالى و جعلها فرصة لكل مسلم لإيصال كلمة الحق إلى منابرهم و ملتقياتهم و هم يسمعون ، هم مكروا لإستحداث وسائل التواصل الإجتماعي لإيصال سمومهم و دخول بيوت المسلمين للإفساد قدر المستطاع ...و مكر الله تعالى و جعلها وسيلة لوصول كلمة الحق و القرآن الكريم ليزعزع أركان بيوتهم و غرفهم و يمحق الباطل ، أبناؤهم اليوم يصعقون و تشخص أبصارهم و يسألون و يتساءلون عمّا يحصل لهم حينما يستمعون لهذا القرآن ، هم يتعجّبون لتلك الرّاحة النفسية الفريدة في حياتهم ....و يُعيدون الكرّة و الكرّة إلى أن تهتدي قلوبهم ، هكذا هم يُنفقون الملايير الممليرة من الدولارات ليصدّوا عن سبيل الله لتكون عليهم حسرة و يُغلبون
نحن لا ندعوا للإحتفال و السّير وراء قافلتهم بلا بصيرة ، بل ندعوا لمسايرتها و مجابهتها بكلمة الحق لإبطال أباطيلُهم ، نحن ندعوا في مثل هذا اليوم لمراجعة أحوال نسائنا و أمهاتنا في مساجدنا خُطبًا و دروسًا إرشادية للتّذكير و بعيدًا كلّ البُعد عن تلك الحفلات الماجنة المجنونة ، نحن ندعوا في مثل هذا اليوم للتذكير أنّ هناك نساء و أطفالهنّ لا يجدون لقمة عيش و لا لباس ، نحن ندعوا لإيصال تلك الرّسالة إلى منابرهم بأنّ نساء شُرّدنا و سُلبت حقوقهن بآلات و اسلحة صنعوها بأيديهم ..........

و لكم العبرة في مكر فرعون و سحرته و كيف جابهتهم كلمة الحق بعصى موسى و انقلب السِحر على الساحر ، فأسلم أعتى سحرة فرعون في رمشة عين و انقشع الباطل ، هكذا يجب أن نرتوي بمثل هكذا عِبر و نتعلّم كيف نُقابل الباطل بكلمة الحق في منابرهم ، لو لا مقابلة موسى للسحرة لما حصلت تلك المعجزة ، و لو لا تكون منّا الشجاعة للوقوف على منابرهم لإعلاء كلمة الحق ، سيستمر مكرُهم و تغطيتهم للحقائق و مآسي نساء سُلِبت حقوقهُنّ من وراء ستار .........

و الحديث يطول ، و سأكتفي بهذا القدر ، لأنّي ألتمس فيكم النّباهة و الفِطنة لفهم المقصد بالتّحديد ، و كل من شارك في الرُّدود كان له مقصد و أراد أن يوصل فكرة بطريقته الخاصة و الحمد للّه ، و النّساء المسلمات لسن سادجات لهذه الدّرجة ليضربن قيم الدّين الإسلامي و تسوقهن تلك المغريات الزّائفة التي لا تخدم لا إيمانهن و لا مصالحهنّ و لا بيوتهن و لا أزواجهن ، كل ما في الأمر يجب توفير لهُنّ الحماية من بطش أشباه الرّجال ، و توفير لهُنّ الحماية من الإستغلال ، هنّ شقائق الرّجال حقًا ، و لكن هناك لحدِّ الآن من يراهُنّ سلعة يقتنيها متى شاء و يرمي بها شرّ رمية متى أراد ذلك ، و هم من جلدتنا للأسف الشّديد

بارك اللّه فيكم جميعًا











رد مع اقتباس
قديم 2018-03-12, 10:52   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
مصطفى قاسمي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية مصطفى قاسمي
 

 

 
الأوسمة
مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saif al-islam مشاهدة المشاركة


مرحبًا بالجميع و بالأخ مصطفى قاسمي

سأبدأ كلامي بقول الحق في قوله تعالى : وَمَكَرُواْ وَمَكَرَ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ / سورة آل عمران : الآية 54
و في قوله تعالى : إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ / سورة الأنفال : الآية 36
بدون أيّ شك أنّنا لسنا مجبرين لتقليد الغرب و الإحتفال كما يحتفلون و يمكرون ، بدل ذلك التقليد الأعمى نحن على عاتقنا لنبيّن لهم و في يومهم المزعوم قيم الدّين الإسلامي و كلمة الحق من ربّ العالمين التي لا تجابهها حقوقهم التجارية الدنيوية ، نحن على عاتقنا إيصال تلك الرسائل إلى منابرهم حينما تكون لهم أذن صاغية في مثل هذه المناسبات ، هم يحتفلون بمجدهم و الصّخب أعمى بصيرتهم و بصيرة أبنائهم ، و نحن نوصل إليهم صورة تلك المرأة التي هُدّمت منزلها بصواريخهم فوق رأسها و هي تحتضن أولادها الصغار ، هم قالوها و ما يزالون يقولون أن المسلمين لا تهمُّهم مناسبة عيد المرأة لأنّ دينهم يحتقرها ....هُم يمكرون بذلك و يعلِّمون أبنائهم الكراهية لهذا الدّين ، لنبقى إذًا مكتوفي الأيدي منعزلين عن العالم و نسكت عن قول كلمة الحق و هي على عاتقنا ، هم مكروا لإستحداث هذه المناسبة و الملتقيات و الندوات...و مكر الله تعالى و جعلها فرصة لكل مسلم لإيصال كلمة الحق إلى منابرهم و ملتقياتهم و هم يسمعون ، هم مكروا لإستحداث وسائل التواصل الإجتماعي لإيصال سمومهم و دخول بيوت المسلمين للإفساد قدر المستطاع ...و مكر الله تعالى و جعلها وسيلة لوصول كلمة الحق و القرآن الكريم ليزعزع أركان بيوتهم و غرفهم و يمحق الباطل ، أبناؤهم اليوم يصعقون و تشخص أبصارهم و يسألون و يتساءلون عمّا يحصل لهم حينما يستمعون لهذا القرآن ، هم يتعجّبون لتلك الرّاحة النفسية الفريدة في حياتهم ....و يُعيدون الكرّة و الكرّة إلى أن تهتدي قلوبهم ، هكذا هم يُنفقون الملايير الممليرة من الدولارات ليصدّوا عن سبيل الله لتكون عليهم حسرة و يُغلبون
نحن لا ندعوا للإحتفال و السّير وراء قافلتهم بلا بصيرة ، بل ندعوا لمسايرتها و مجابهتها بكلمة الحق لإبطال أباطيلُهم ، نحن ندعوا في مثل هذا اليوم لمراجعة أحوال نسائنا و أمهاتنا في مساجدنا خُطبًا و دروسًا إرشادية للتّذكير و بعيدًا كلّ البُعد عن تلك الحفلات الماجنة المجنونة ، نحن ندعوا في مثل هذا اليوم للتذكير أنّ هناك نساء و أطفالهنّ لا يجدون لقمة عيش و لا لباس ، نحن ندعوا لإيصال تلك الرّسالة إلى منابرهم بأنّ نساء شُرّدنا و سُلبت حقوقهن بآلات و اسلحة صنعوها بأيديهم ..........

و لكم العبرة في مكر فرعون و سحرته و كيف جابهتهم كلمة الحق بعصى موسى و انقلب السِحر على الساحر ، فأسلم أعتى سحرة فرعون في رمشة عين و انقشع الباطل ، هكذا يجب أن نرتوي بمثل هكذا عِبر و نتعلّم كيف نُقابل الباطل بكلمة الحق في منابرهم ، لو لا مقابلة موسى للسحرة لما حصلت تلك المعجزة ، و لو لا تكون منّا الشجاعة للوقوف على منابرهم لإعلاء كلمة الحق ، سيستمر مكرُهم و تغطيتهم للحقائق و مآسي نساء سُلِبت حقوقهُنّ من وراء ستار .........

و الحديث يطول ، و سأكتفي بهذا القدر ، لأنّي ألتمس فيكم النّباهة و الفِطنة لفهم المقصد بالتّحديد ، و كل من شارك في الرُّدود كان له مقصد و أراد أن يوصل فكرة بطريقته الخاصة و الحمد للّه ، و النّساء المسلمات لسن سادجات لهذه الدّرجة ليضربن قيم الدّين الإسلامي و تسوقهن تلك المغريات الزّائفة التي لا تخدم لا إيمانهن و لا مصالحهنّ و لا بيوتهن و لا أزواجهن ، كل ما في الأمر يجب توفير لهُنّ الحماية من بطش أشباه الرّجال ، و توفير لهُنّ الحماية من الإستغلال ، هنّ شقائق الرّجال حقًا ، و لكن هناك لحدِّ الآن من يراهُنّ سلعة يقتنيها متى شاء و يرمي بها شرّ رمية متى أراد ذلك ، و هم من جلدتنا للأسف الشّديد

بارك اللّه فيكم جميعًا


وعليكم السلام ورحمة الله

اهلا وسهلا بك اخي الكريم

لك جزيل الشكر والتقدير على اثرائك الموضوع مرة أخرى

وبما تفظلت به من نصائح قيمة نعم وهذا مااتمناه ان يكون

اخي انا لست ضد هذا العيد ولا كما يظن البعض امرأة التي نتحث عنها

هي الام والاخت والزوجة ومن الواجب احترامها وتقديرها

هم يردون ان يحتفلوا بها مرة في السنة ويهضموا حقها الدائم

لم يعرفون هذه الحقوق المزعومة كل ماهناك كلمات معسولة تتلى في سعات متأخرة من الليل

وباقات من الورود عرفوها في المغابر من اسيادهم في الغرب هذه اعيادهم وهذا تكريمهم للمرأة

هدانا الله لكل خير وعذرني اخي على التأخير

بارك الله فيك وجزاك الله كل خير














رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 07:35

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc