اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة isyami
السلام عليكم
إسمح لي ألا اوافقك الراي سيدي الخبير، لأن لي نظري الذي يختلف ،فالتغيير لا يكون بمجرد تغيير سلم التنقيط بتخفيض نقطة المقابلة لمواصلة مهزلة التقييم في بلادنا.فالتقييم عندنا هو فقط أختبار و نقطة و هكذا شجعنا الغش و شجعنا الرداءة.
التوظيف ينقسم لمرحلتين: أولها الملف و أظن أن 16 نقطة كافية لجعل استاذ المستقبل ينجح.
4 نقاط للمقابلة غير كافية، السبب أن الوزارة لم تحدد معايير التنقيط للمقابلة و جعلت كل من هب و دب من الاساتذة يقوم بعملية التوظيف وبالتالي كان التنقيط عشوائيا وظالما.
الملف وحده لا يكفي للتوظيف، هو يبين الكفاءات العلمية للمتقدم للوظيفة و الخبرة المهنية فقط ولكن...المقابلة تبين اشياءا أخرى ، طبعا هذا لو كانت كما يجب.
في الدول المتقدمة يخصص لمسالة التوظيف مجموعة من الأشخاص الأكفاء من المؤسسة المستقبلة للمترشحين،و معايير خاصة ومتنوعة و لا يوظف إلا الكفء.و المقابلة لها حصة الأسد في المسابقة.
نريد أن نتوظف بالقوة، مادام لي شهادة فيجب أن أتوظف،يعني نلغي النقاط الأربعة بل نلغي المقابلة نهائيا ، ما رايكم ؟!
التغيير يجب أن يكون في كيفية إختيار أعضاء لجنة التوظيف أولا،
ثم تحديد المعايير الإنتقاء بمرحلتين( كما هو في الواقع) :
*الملف ، وهذا سهل جدا يمكن لأي برنامج أن يقوم باحتسابه كما هو معمول به في دول متقدمة.
* ثم المقابلة،و هذه تحدد كيفيتها الوزارة الوصية ، و لاتترك اي مجال للعب بمستقبل الناس حتى نقطع الطريق على التلاعبات و جفظ كرامة أستاذ المستقبل. ثم زيادة نقاط ها غلى أكثر من 4.و المقابلة تدوم أكثر من مجرد 5 دقائق،لأنها لا تسمح بمعرفة طالب الوظيفة كما يجب.
و لكن لي ملاحظة، ارى أننا اصبحنا نريد أن يكون كل شيء بالنقطة فقط لأننا في بلاد من نقل إنتقل.
|
انا موافق على هذا الكلام في جميع انحاء العالم هناك السيرة الذاتية + مقابلة شفهية او اختبار
الحل يكمن في ان تقوم الوزارة باخد الامور على عاتقها
من بين الحلول ان تعين الوزارة افراد اللجنة و يكون ذالك بسرية و في اخر لحظة
مثلا اختيار عدد معين من الاساتذة من ولايات بعيدة و مختلغة
و الحل الامثل و الشامل يكمن في تسجيل المقابلة نحن في عصر الصورة و هي ستكون الدليل لان ما يشجع السرقة في المقابلات الشفهية هو انعدام الادلة