مذاكرة علمية ! تعالوا نبدا من الاول : في متن ثلاثة الأصول وأدلته. - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الكتب و المتون العلمية و شروحها ..

قسم الكتب و المتون العلمية و شروحها .. يعنى بجميع المتون من نظم و قصائد و نثر و كذا الكتب و شروحاتها في جميع الفنون على منهج أهل السنة و الجماعة ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مذاكرة علمية ! تعالوا نبدا من الاول : في متن ثلاثة الأصول وأدلته.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-09-11, 10:13   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
samou el fedjm
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم حاتم مشاهدة المشاركة
إذا أكلمتَ المقدمة الأولى (المسائل الأربع)، ذكرتُ ما عندي على طريقة مذاكرة الأربعين النووية، مما علق بذهني، وأشترط على نفسي أنني لا أنقل من أي مصدرٍ، كتابا كان أو غيره، حتى أذاكر هذا المتن الجليل.
نعم بارك الله فيك
هذه هي المذاكرة
فقد رأيت أنهم يضعون شروحا والمذ1كرة هي وضع ما فهمته أنت من مختلف الشروح
وسؤالي السابق كان حوا هذل المتن فالحمد لله أن الأمر وقع اتفاقا وعندما أصل إلى المسألة سأطرحها








 


رد مع اقتباس
قديم 2011-09-11, 10:30   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وفيك بارك الله










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-11, 10:33   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

(1) الشافعي : هو الإمام المشهور ، أحد العلماء الكبار ، وأحد الأئمة الأربعة ، وهو محمد بن إدريس الشافعي المطلبي ، المولود سنة خمسين ومائة ، وتوفي سنة أربع ومائتين .
(2) يقول- رحمه الله- : لو ما أنزل الله حجة على خلقه إلا هذه السورة لكفتهم ، وفي رواية :
" لو فكر الناس في هذه السورة لكفتهم " ؛ أي لو نظروا فيها وتأملوا فيها لكانت كافية في إلزامهم بالحق ، وقيامهم بما أوجب الله عليهم ، وترك ما حرمه عليهم ؛ لأن الله بين أن الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر هم الرابحون ، ومن سواهم خاسر ، وهذه حجة قائمة على وجوب التواصي ، والتناصح ، والإيمان والصبر ، والصدق ، وأنه لا طريق للسعادة والربح إلا بهذه الصفات الأربع : إيمان صادق بالله ورسوله ، وعمل صالح ، وتواص بالحق ، وتواص بالصبر .
(3) البخاري : هو أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم البخاري ، من بخارى في الشرق الأوسط . ولد سنة أربع وتسعين ومائة ، في آخر القرن الثاني ، ومات سنة ست وخمسين ومائتين في وسط القرن الثالث . كان عمره اثنتين وستين سنة . وهو صاحب الصحيح ، وله مؤلفات أخرى عظيمة نافعة ـ رحمه الله ـ . يقول : باب : العلم قبل القول والعمل ؛ لقول الله سبحانه : { فَاعْلَمْ أنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ } ؛ فبدأ بالعلم قبل القول والعمل . فالإنسان عليه أن يتعلم أولا ، ثم يعمل ؛ فيتعلم دينه ، ويعمل على بصيرة ، والله أعلم .










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-11, 23:06   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
أم حاتم
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

سأبدأ الكلام عن المسائل الأربع قريبا إن شاء الله تعالى.










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 10:35   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ان شاء الله سنترك الموضوع مفتوح










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 15:14   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
عبد الحفيظ بن علي
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية عبد الحفيظ بن علي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

برك الله فيكم على المجهود

اقتباس:
سأبدأ الكلام عن المسائل الأربع قريبا إن شاء الله تعالى.
ونحن ننتظر ذلك بفارغ الصبر، للاستفادة وبرك الله فيكم









رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 15:16   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
أم حاتم
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

أشكركم على التشجيع، ولعلي أبدأ اليوم مساءً إن شاء الله تعالى.










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 15:21   رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
samou el fedjm
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم

أم حاتم : هل قوله : =رحمك الله= هو فعل ماض لكنه في العمل مستمر










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 16:01   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله في الجميع وزادهم الله حرصا وعملا










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 18:08   رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
أم حاتم
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samou el fedjm مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

أم حاتم : هل قوله : =رحمك الله= هو فعل ماض لكنه في العمل مستمر

قوله: (رحمك الله) هذا خبرٌ -في الظاهر-، فهو يُخبر أن الله قد رحمكَ.

ولكنَّ هذه الجملة خبريَّةٌ في اللفظ، إنشائية في المعنى؛ إذِ القصد منها الدعاء، وهذا أسلوب بلاغي مشهور، يُعرف عند البلاغيين بـ: المجاز المرسل المركب -عند من يقول بالمجاز-.

فمعنى: (رحمك الله): أسأل الله أن يرحمكَ.

ولكنَّه أتى بالصيغة على طريقة الخبر تفاؤلًا، فكأن الله قد أجاب دعاءَه، وصار واقعًا، فأخبر عنه بقوله: (رحمك الله).


- فائدة: التعبير بالماضي في مثل هذه الأساليب أولى من التعبير بالمضارع، فالتعبير بـ: (فلان رحمه الله) -مثلا-، أبلغُ من التعبير بـ: (فلان يرحمه الله).

والعلم عند الله تعالى.









رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 18:18   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
عبد الحفيظ بن علي
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية عبد الحفيظ بن علي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

برك الله فيك على هذه الفائدة










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 18:21   رقم المشاركة : 42
معلومات العضو
أم حاتم
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

- رسالة ثلاثة الأصول -على وجازتها- اشتملت على مقدمة وموضوع وخاتمة.
1- فالمقدمة: عبارة عن ثلاث مقدمات، (مسائل أربع، ثم مسائل ثلاث، ثم مقدمة في بيان ملة إبراهيم).
2- موضوع: وهو الكلام عن ثلاثة الأصول، معرفة العبد ربَّه، ودينَه، ونبيَّه محمدًا صلى الله عليه وسلم، وهي المسائل التي يُسأل عنها المرء في قبره.
3- خاتمة: في بيان البعث والنشور، وفي بيان معنى الطاغوت.


- قال رحمه الله تعالى: (اعلم رحمك الله أنه يجب علينا تعلم أربع مسائل).

- قوله: (اعلم) يُراد بها التنبيه لا غيرُ، فذِكر بعض الشراح لأقسام العلم في مثل هذا الموضع استطرادٌ فقط.

- (رحمك الله) هذا خبر يُراد به الدعاء، كما تقدم في المشاركة السابقة جوابًا لسؤال أحد الإخوة الأفاضل.

- (أنه) هذا ضمير الشأن، أي: أن الشأن والحال.

- (يجب علينا) معشرَ المكلفين جميعا.

والواجبُ: هو ما طلب الشارع فعلَه طلبا جازما.

وقيل: ما يُثاب فاعله امتثالا، ويستحق العقابَ تاركُه! وهذا تعريف للشيء بحكمه، وهو أمر يأباه المناطقة!!

قال الأخضري في السلم المنورق:
وعندهم من جملة المردودِ ---- أن تدخل الأحكام في الحدود

- والواجب في المسائل التي ذكرها الإمام رحمه الله هي على سبيل الوجوب العيني، التي يُطلب من كل مكلَّف أن يأتيَ بها.

- (تَـعَــلُّــم) على صيغة (تفَــعُّــل) وهي صيغة تدل على حصول الأمر شيئا فشيئا.

وفيه التنبيه على أن العلم يحصل شيئا فشيئا، كما قال القائل:

اليوم علمٌ وغدًا مثلُه ----- من نُخَبِ العلم التي تُـلْتَقَط
يُحَصِّل المرء بها حكمةً ---- وإنما السيل اجتماعُ النُّقَط


- (تعلم أربع مسائل)، ولا يُريد انحصارها ما يجب تعلمه في أربع مسائل، وإنما ذكر عدَّها لأجل أن يسهُلَ ضبطُها.

ومما يدل على عدم انحصار المسائل في أربع، أنه قال بعدُ: (اعلم رحمك الله أنه يجب على كل مسلم ومسلمة تعلم ثلاث هذه المسائل).


- والمسائل:: جمع (مسألة) وهي ما يُبرهنُ عليه بالعلم.










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 18:24   رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
أم حاتم
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحفيظ بن علي مشاهدة المشاركة
برك الله فيك على هذه الفائدة
وفيكَ بارك اللهُ









رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 18:38   رقم المشاركة : 44
معلومات العضو
أم حاتم
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

- (الأولى: العلم، وهو معرفة الله، ومعرفة نبيه، ومعرفة دين الإسلام بالأدلة).

- (الأولى: العلم، وهو معرفة الله...)، وفي كلامه إشارةٌ إلى أنه لا يفرق بين العلم والمعرفة، وهو قول أكثر أهل الأصول، ويدل على هذا قول الله تعالى: (الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم وإن فريقا منهم ليكتمون الحق وهم يعلمون).

- وفرَّق بعضُ أهل العلم بين العلم والمعرفة:
1- فقيل: إن العلم يكون في القطعيات، والمعرفة تكون في القطعيات والظنيات (وهو تفريق اصطلاحي لا لغوي).
2- وقيل: إن العلم لا يُشترط فيه سبقُ الجهل، بخلاف المعرفة، فهي انكشاف بعد خفاء -ذكره العلامة ابن عثيمين في شرحه الصوتي للأصول من علم الأصول-، وقال -في معنى كلامه-: ولهذا يُوصف الله بأنه عالم، ولا يوصف بأنه عارف، لأن علم الله لم يسبقه جهل.

هكذا قال رحمه الله، وفيه بحثٌ.


- (معرفة الله) معرفةً شرعية، لا معرفة لغوية، وهي -أي: المعرفة الشرعية- المعرفة التي تُثمر العمل والانقياد، أما المعرفة اللغوية فلا تنفع صاحبَها.

ففرعون -مثلا- يعرف ربَّه، كما قال تعالى: ((وجحدوا بها واستيقنتها أنفسُهم ظلما وعلوا)، وإبليس يعرف ربه، كما قال تعالى حكايةً عنه أنه قال: (خلقتَني من نارٍ وخلقتَه من طين)، فهو يعرف أن الله هو الذي خلقه، ولكنها معرفة لغوية، لم تُثمر الانقياد والعمل، فلا تنفع صاحبَها.

- ثم إن هذه المعرفة لابد أن تكون مستندة إلى الشرع، وإلا فإن من نسب إلى الله النقص، أو سلب عنه الصفات: هذا لا يعرف ربَّه.

وتعجبني قصة لها علاقة بموضوع المعرفة بوجهٍ ما -أحكيها بمعناها--: وهي أنه حصلت فتنة في المغرب -في وقت ما-، فصار العوام يختبرون العلماءَ، ويسألونهم: هل الكفار يعرفون ربهم أم لا؟ وصاروا يضربون آراء بعضهم ببعض.

فإذا سألوا عالما، فقال: يعرفون الله، قالوا: فلان من أهل العلم يقول: لا يعرفون! وإذا قال: لا يعرفون، قالوا: فلان من أهل العلم قال/ هم يعرفون.

فحصلت فتنة كبيرة في المغرب، فجاء أحدُ العقلاءِ إلى هؤلاء العوام، وقال لهم: أنت ضيَّعتُم مصالحكم وعطَّلتموها، فأنا أرشدكم إلى من يعطيكم الجواب الفصْلَ، اذهبوا إلى أبي عمران الفاسي.

فذهبوا إليه، فسألوه: هل يعرف الكفار ربَّهم؟

فقال لهم: من أنا؟ قالوا: أنت أبو عمران، قال: أين أسكن؟ قالوا: في فاسٍ، قال: ما صنعتي؟ قالوا: فقيه.

قال: لو جاءكم رجل، وقال لكم: أنا أعرف أبا عمران، هو رجل بقَّالٌ، يسكن في مراكش! هل هذا يعرفني؟

قالوا: لا يعرفك.

قال: انصرفوا، انتهى جوابي!!

كأنه يقول لهم: إن من ينسب لله الولدَ والصاحبةَ!!! هذا لا يعرف ربَّه، أي: المعرفة الشرعية التي تنفعه عند الله.

وإلا فإن الكفار يعلمون أن الله هو الخالق الرازق المدبر... إلى غير ذلك من أفراد الربوبية، وسيأتي بحث هذه النقطة إن شاء الله في المقدمة الثالثة.










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 18:51   رقم المشاركة : 45
معلومات العضو
أم حاتم
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

- (ومعرفة نبيه) وهو محمد صلى الله عليه وسلم، لأنه هو الذي أُرْسِل إلينا.

ومعرفتُه تكون بالدلائل الشرعية، كقوله تعالى: (لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم)، وكقوله تعالى: (ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين)، وغيرها من الآيات.

وتكون أيضا بالدلائل العقلية أيضا، وهو بالنظر فيما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم من الشريعة الغراء -من عند ربه-، التي فيها صلاح للبشرية جمعاء، صلاحٌ لدينهم ودنياهم.

وكذلك: ما أخبر به صلى الله عليه وسلم من أمور الغيب التي صدَّقها الواقع، فيُقطَع بأنه مُرْسَلٌ من عند الله، وأن الله تعالى أعلمه ببعض أمور الغيب، (عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا إلا من ارتضى من رسول).


- (ومعرفة دين الإسلام) وهو هذا الدين، فـ (ال) فيه للعهد.

وإلا فإن الشرائع السابقة: إسلام، كما قال تعالى: (إن الدين عند الله الإسلام)، وقال تعالى عن إبراهيم عليه السلام: (ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب يا بني إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون)، وقال الله تعالى عن موسى عليه السلام: (يا قوم إن كنتم آمنتم بالله فعليه توكلوا إن كنتم مسلمين)......... وغير ذلك من الآيات.

ولكن لما أُرسل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، صار الإسلام هو ما جاء به، وما خالفه ليس من الإسلام، والله لا يقبل إلا الإسلام.


- (بالأدلة) هو جمع (دليل)، وهو في الأصل: المرشد إلى المطلوب، كما قال العمريطي في نظم الورقات:

وحد الاستدلال قل ما يجتلب ----- لنا دليلا مرشدا لما طُلِب


- واصل الدليل يكون في الحسيات، وهو من يدل على الطرق الوَعِرَة، كما قال الشاعر:

إذا حَـل دَينٌ لأحْصَبِيٍّ فقل له ---- تزوَّد بزاد واستَعِن بدليلِ
سيُصْبِح فوقي أقتَم الريش واقعًا ----- بقَالِي قَلى أو مٍن وراءِ دَبِيلِ


- ثم استُعْمل الدليل في كل مُرشدٍ للمطلوب، ومنه أدلة الشرع.

وبعضهم يُعرف الدليل -في الاصطلاح- بقوله: هو ما يُوصل بصحيح النظر فيه إلى مطلوب خبري! ولعل الأول أوضحُ.

- وقوله: (بالأدلة) يرجع إلى الجميع، لا إلى الأخير -وهو دين الإسلام-، هذا هو الظاهر.


والعلم عند الله تعالى


يُتبع..................










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مذاكرة, الاول, العلم.......تعالوا, نبدا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:14

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc