اغتصبوا اختي وانا انظر اتفرج (ارجو ان تلتزموا حدود الادب والا ترموا بي الاتهامات) - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

اغتصبوا اختي وانا انظر اتفرج (ارجو ان تلتزموا حدود الادب والا ترموا بي الاتهامات)

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-12-05, 23:02   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
alamir1985
عضو جديد
 
إحصائية العضو










Angry اغتصبوا اختي وانا انظر اتفرج (ارجو ان تلتزموا حدود الادب والا ترموا بي الاتهامات)

أأرجوك لا تقلْ أنني ديوثْ أو ليس في نفسي غيرة ، ولا تقل أنني لستُ برجل
فلست تعرف ظرفـي ، فكفى سِبابٌ وشتائم وسأحكي لك بالتفصيل كيف إغتصبوا أخواتي ، فلا تقل أنني فقدت كل معاني المروئة والغيرة والنخوة بحكايتي لك قصة أختي ، فما أريد من الحكاية ستقرأهُ أكيد وستعيه ، ومن ثم لك الحكم عليَّ ولكن أرجوك لا تحكم على أختي , فهي والله طاهرة كطهر ماء زمزم
ولكــن .....




بدأت قصة إغتصاب أختي الطاهرة عندما كنت في بيت جدي العجوز في إحدى ضواحي غروزني في الشيشان ، وأختي فائقة الجمال عظيمة الإحتشام ، لم يتجاوز عمرها السبعة عشر ربيعاً ، وكنا مع الحزن الشديد لما نلاقيه من أبناء الزنا الملحدين في شيشان البطولة ، إلا أننا لحظة تلك المأساة كنا فرحين في إجتماعنا الذي يندر بسبب الحرب الشعواء على الإسـلام ..


ففجأة حاصر بيت جدي فلولٌ من جيش الملحدين ودخل الجنود ومعهم جنرالٌ روسي خبيث ، فأخذوا بضربنا وسَحلنا إلى الشارع الخارجي ، وهناك أوغلوا في سبْ نبينا عليه الصلاة والسلام وديننا الذي إرتضاه لنا رب العزة والجلال فلم أطق صبراً فصرخت فيهم شاتماً وساباً ونفسي تتوق لرصاصة الجنة من شواذ الفطرة ، ولكن حدث مالا كنت أرجوا ولا أتوقع ..


فقد قام الجنرال بإعطاء أمر إلى جنوده بتقيدي وتكميم فمي وجري إلى الحظيرة الصغيرة التي خلف بيت جدي ، وفعلوا ذلك وقام هو بجر أختي الطاهرة الشيشانية إلى الحظيرة وقام بتقطيع ثيابها ونزع حجابها أمام عيني ، كدت أجنُ وأن أصرخ خلف الكَمام وعيوني تذرفُ دماً لا دمعا ، وكلما حاولت أن أبعث بنظري إلى جهةٍ أخرى يجبروني على رؤية أختي عارية ، وهي التي تخجلُ من ظِلها
فأوااااااااهٌ على هذا المصاب أوااااااااه ..




وأختي ببرائتها وعذريتها تصرخ أنجدوني يا مسلمين ، أنجدني يا أخي .. الخنزير يحاول الولوغ في عرضِك ، أنجدوني يا أمة لا إله إلا الله


وما من مجيب !


فاغتصب أخيتي الحبيبة أمام ناظري الذين تمنيت أنني لحظتها أعمى البصر كما كنت أعمى البصيرة ، وعندما إنتهى الخنزير الحقير جرني وأختي المتلطخة بدماء الطهارة والشرف إلى الخارج مرةً أخرى ، ثم وضع الطاهرة تحت زنجير المدرعة ، وركب مدرعته وأخذ ببطئ شديد يقتل الصمت ذاته لو كان ذا حياة بدهس الطاهرة الشيشانية ، فصرتُ أنظرُ لدمائها ولحمها ينفرُ من جسدها فيختلط برمال النخوة التي ماتت في نفوس المسلمين ، والمروئة المجروحة والرجولة المفقودة ، حتى ساواها بالأرض وعيني ما عادت ترى ذاك الجمال الذي سحقهُ المسلمين بخنوعهم لا الجنرال الملحد ..




أما أختي الثانية فقد قيدوها الروافض الموالين لأمريكا في أفغانستان وجروها إلى سجونهم المظلمه ، فلا أعلم إلا أنَّ الروافض تبادلوا على إغتصابها في سجنها الإنفرادي حتى فقدت عقلها وأصبحت اليوم مجنونة تضرب جدران سجنها تأنُ على رجولةٍ غدت ذكورة فقط ..



فيا ويح نفسي للثالثة التي ماتَ جسدها كلهُ في سجن بوكا العراقي الرافضي الصليبي ، فما عدتَ ترى إلا عيناها تتحرك في سماء الله وتذرفُ ما تبقى من دمعاتٍ جفتْ في محاجرها وكلاب الروم تلوث عِفتها ليل نهار ، وآآآآآه كم أودُ الموت وأنا أسمع أختي الشريفة البوسنوية والتي صاحت من فرط يأسها ممن يزعمون الإسلام قائلة" ساعدونا على الأقل بحبوب مَنع الحَمل ، فقد ملئتْ بطوننا بأولاد السِفاح " ، فذكرتني كيف إغتصبها و خمسةٌ وثلاثون ألفَ بوسنوية جموع الصرب مع قوات الأمم المتحدة الفرع الهولندي ، ثم قتلوا منهنَّ عشرين ألفا ...




ويا جَمال العزيزة الكشميرية الذي تمرغ بطينة أصنام بوذا وهندوس القذرة ، فما عادت الفئرانُ النجسة الهندية ترى إلا أخواتي لتدمير الإسلام وأمتي الغالية ، فالرجال رجال أمتي قد لبسوا العباءات وخرجوا أفراداً وجموعاً في جنح الليل هاربين خائفين على أعراضهم ، وأعراضهم أنفسهم لا أخواتهم، فأنَّ حرفي يقول :



سَمـعتُ بعزفْ الكَرامَةِ لَحناً * تَغنـتْ بهِ جموعُ المُسلمِينا


وعِندما ولغتْ بالطُهرِ الكلابُ * عَلمتُ أنه إنشادُ مُنشدينا


فلا هُم عَاشوا الكَرامَة لحظةً * ولا هُم ذاقوا فُراتَ الأمينا


إنما حَالهُـم كحالُ الـذي * سَـكِرَ بالأساطيرَ فَظنهُ يَقينا


فحسبيَّ الله ومن بعدها أسأل



هل أنتم مرضى ؟


هل ماتت الغِيرة في نفوسكم وعفيفاتُ يهتك أعراضهن .. ، ومن ثم تُوارى أجسادهنَّ الرقيقة بين حبوبْ الثرى لتغطي كل معاني الجريمة ، الجريمة جريمتكم يا مسلمين ، نعم جريمتكم .. جريمةُ الخنوع والذل والكسل والعجز ، جريمةُ ذكرى جراحُ الأمة وعِلبُ البيبسي تُداول بين الأيادي ، فما هذا الإنفصامُ القبيح ..و ما هذا الفعلُ الشبيهُ بالقِيح ؟
منقول
,,,


هل فقدنا الإحساس والنخوة أم نحن شربنا كأس الهوان ...


ما نفع عيش الذل يا من عشت إذ مات الكرام !!








 


رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:45

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc