ماسر الهجمة الشرسة ضد العرب في الجزائر وفي المنطقة

[alilho]

الذين يهاجمون العرب هم تلاتة في نضري

قردة اليهود أعداء الأمة المحمدية

كلاب النار المجوس الايرانيين أعداء الصحابة وأهل السنة والجماعة

وتالتهم للأسف الشديد البربر المتفرنسين أعداء الهوية الجزائرية الاسلامية

أتكلم عن البربر المتفرنسسين في الجزائر بحكم أنهم الأقرب وأنهم هم أصحاب الأغلبية في سب وشتم كل ما هو عربي

لو كان هؤلاء البربر توابع فرنسا يعقلون ويفهمون أو على الأقل لهم حس البهائم

كان الاولى أن يحترموا العرب لفضلهم وسابقتهم في الاسلام

ويحترموا العرب لان الله عز وجل خصهم برسالته وكلامه

تكفي هاته الأية لكل متعجرف سفيه يتطاول على أسياده العرب

الأية في سورة الزمر ... ولقد ضربنا للناس في هذا القران من كل مثل لعلهم يتذكرون قرانا عربيا غير ذي عوج لعلهم يتقون

ألا لا يجهلن علينا أحد

فنجهل فوق جهل الجاهلين

[سعد 31]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bivo-batata

https://www.dztu.be/watch?v=wsbdwweemya

معنى "عربي" في القاموس الامريكي

معنى عربي في قاموس الشيطان الاكبر ....
الحمدلله حسبت معنى عربي في قاموس لغة البربر ....

[sami_yougourthen]

انا كامازيغي لا اكره العرب ولست ضد العرب واحترم العرب كما احترم الشعب السعودي كثيرا العرب لا يقتصر دورهم بعد الاسلام فقط ولهم حضارات قبل الاسلام في الشرق الاوسط وساهمو في اثراء التراث الانساني
لاكن كامازيغي لا اتسامح من يعتدي على هويتي وثقافتي وتاريخي هناك من يتنى العروبة كعرق يسب بها بقية البشر لكنه في الحقيقة ليس عربي عرقيا
لذلك انا لا اكره العرب كعرق بل اكره العنصريين الذين يتبنون العروبة العنصرية التي تحتقر الاخر
اما المتسببين في ارساء ثقافة الكراهية والعروبة العنصرية ليسو السعوديين بل هم حزب البعث المشارقة الناصريين والاحونجية واذيالهم في الجزائر هؤلاء يتبنون العروبة العنصرية كقومية اشتراكية شيوعية مغلفة بالدين والقدسية قائمة على احتقار الاخر وسب التراث الانساني هذا ما ورثه اليوم الشباب المؤدلج من شاشات الكمبيوتر وصارو يحتقرون التاريخ الامازيغي ويدعون ان الامازيغ ناس بدائيين علمهم الامويين الحضارة

[ابن الجزائر 65]

أنا ................مسلم ............

لا فرق بين عربي و لا أعجمي و لا أبيض و لا أسود الا بالتقوى

كلنا من آدم و آدم من تراب

[الرأي الاخر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alilho

الذين يهاجمون العرب هم تلاتة في نضري

قردة اليهود أعداء الأمة المحمدية

كلاب النار المجوس الايرانيين أعداء الصحابة وأهل السنة والجماعة

وتالتهم للأسف الشديد البربر المتفرنسين أعداء الهوية الجزائرية الاسلامية

أتكلم عن البربر المتفرنسسين في الجزائر بحكم أنهم الأقرب وأنهم هم أصحاب الأغلبية في سب وشتم كل ما هو عربي

لو كان هؤلاء البربر توابع فرنسا يعقلون ويفهمون أو على الأقل لهم حس البهائم

كان الاولى أن يحترموا العرب لفضلهم وسابقتهم في الاسلام

ويحترموا العرب لان الله عز وجل خصهم برسالته وكلامه

تكفي هاته الأية لكل متعجرف سفيه يتطاول على أسياده العرب

الأية في سورة الزمر ... ولقد ضربنا للناس في هذا القران من كل مثل لعلهم يتذكرون قرانا عربيا غير ذي عوج لعلهم يتقون

ألا لا يجهلن علينا أحد

فنجهل فوق جهل الجاهلين

شكرا لك . لقد الجت صبري بصواب كلامك . كأنك تتكلم على لساني

[الرأي الاخر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sami_yougourthen

انا كامازيغي لا اكره العرب ولست ضد العرب واحترم العرب كما احترم الشعب السعودي كثيرا العرب لا يقتصر دورهم بعد الاسلام فقط ولهم حضارات قبل الاسلام في الشرق الاوسط وساهمو في اثراء التراث الانساني
لاكن كامازيغي لا اتسامح من يعتدي على هويتي وثقافتي وتاريخي هناك من يتنى العروبة كعرق يسب بها بقية البشر لكنه في الحقيقة ليس عربي عرقيا
لذلك انا لا اكره العرب كعرق بل اكره العنصريين الذين يتبنون العروبة العنصرية التي تحتقر الاخر
اما المتسببين في ارساء ثقافة الكراهية والعروبة العنصرية ليسو السعوديين بل هم حزب البعث المشارقة الناصريين والاحونجية واذيالهم في الجزائر هؤلاء يتبنون العروبة العنصرية كقومية اشتراكية شيوعية مغلفة بالدين والقدسية قائمة على احتقار الاخر وسب التراث الانساني هذا ما ورثه اليوم الشباب المؤدلج من شاشات الكمبيوتر وصارو يحتقرون التاريخ الامازيغي ويدعون ان الامازيغ ناس بدائيين علمهم الامويين الحضارة

كلامك منطقي وانا كبربري اخترت القومية العربية . هل تعرف لماذا ؟ لانها القومية الوحيدة التي اابنى النظام الاقتصادي الاجتماعي والتي لا تعمل ضد البروليتاريا وهي القومية الوحيدة التي لاتعتدي او تشتم الاخرين . صحيح ان في مسارها أخطاء لا أتقبلها مثل الروح التوسعية . والعرب حاليا هو الجنس الوحيد في العالم الذي لا يمارس العنصرية العرقية . في الجزائر مثلا أعلب البربريين يجاهرون بمعاداة العربية لغة وانتماء وشعبا وكل مايحيط بها لكني لم اشهد شخصا واحدا يعادي البربرية منذ ولادتي الى الان . بل هناك تغول للتيار البربري وتعجرف اجوف وتوسع وتمدد والعرب راضون ساكتون خانعون بسبب التخذير الديني الذي جاء من ايران .

[ع.عيسى]

هناك الكثير من الصهاينة ينتحلون شخصيات امازيغبة وهمية في موقع التواصل الاجتماعي تسب العرب ، سياسة فرق تسد... ....كما ان هناك نقطة اخرى يجهلها الكثير من الجزائيين وهي اان هناك فئة معتبرة من الشعب الجزائري هم في الاصل يهود من خارج الوطن وليسو جزائريين استفادوا من قانون الاهالي الذي وضعته فرنسا عام 1870 الذي اعطى اليهود حق الاستيطان واعتبرهم السكان الاصليين للجزائر ..وهذه الفئة اصبحت اليوم تمثل شريحة كبيرة من المجتمع الجزائري يتتحلون صفات امازيغية .وهم في الحقيقة ليسوا بامازيغ ، معروفين بعدائهم وكرهم الشديد للاسلام وللعرب وللغة العربية ، وولائهم الكامل لفرنسا ، وللاسف في العقود الماضية استفحل شرهم وازداد نفوذهم في الجزائر ....الله يستر.

[Virgile]

لولا الجيش العربي الجزائري ويقضته للتصدي ضد الاعداء والطامعين لكنا عبيد عند ملك المروك منذ الستينات

العرب والشاوية يحاربون والقبايل يزورون التاريخ ويرسمون أنفسهم أبطال

حتى حرب الرمال و قاموا بتزوير احداثها وعينوا انفسهم ابطال لها

حاشا الشاوية رجال عليكم يا القبايل يا من تلتقطون الصور مع قادة فرنسا لتحاولوا اثارة الرهبة فقط

اما نحن نرى قادة فرنسا صراصير فما بالك ...

[ighil ighil]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bivo-batata

https://www.dztu.be/watch?v=wsbdwweemya

معنى "عربي" في القاموس الامريكي

https://y2u.be/wsbdwweemya

لو رجعنا الى كتب التاريخ سيتاكد هذا التعريف
الفصل الخامس والعشرون ( صفحة 149 )
باب .... في أن العرب لا يتغلبون إلا على البسائط

وذلك أنهم بطبيعة التوحش الذي فيهم أهل انتهاب وعيث وينتهبون ما قدروا عليه من غير مغالبة ولا ركوب خطر ، ويفرون إلى منتجعهم بالقفر ولا يذهبون إلى المزاحفة والمحاربة إلا إذا دفعوا بذلك عن أنفسهم فكل معقل أو مستصعب عليهم فهم تاركوه إلى ما يسهل عنه ولا يعرضون له .
والقبائل الممتنعة عليهم باوعار الجبال بمنجاة من عيثهم وفسادهم لأنهم لا يتسنمون إليهم الهضاب ولا يركبون الصعاب ولا يحاولون الخطر .
وأما البسائط فمتى اقتدروا عليها بفقدان الحامية وضعف الدولة فهي نهب لهم وطعمة .
الفصل السادس والعشرون ( 149 - 150 )
باب .. في أن العرب إذا تغلبوا على أوطان أسرع إليها الخراب
والسبب في ذلك أنهم امة وحشية باستحكام عوائد التوحش وأسبابه فيهم فصار لهم خلقا وجبلة ، وكان عندهم ملذوذ لما فيه من الخروج عن ربقة الحكم وعدم الانقياد لسياسة وهذه الطبيعة منافية للعمران .
فالحجر مثلا أنما حاجتهم إليه لنصبه أثافي القدر ، فينقلونه من المباني ويخربونها عليه ويعدونه لذلك .
والخشب أيضا أنما حاجتهم إليه ليعمروا به خيامهم ويتخذوا الأوتاد منه لبيوتهم فيخربون السقف عليه لذلك فصارت طبيعة وجودهم منافية للبناء الذي هو أصل العمران هذا في حالهم على العموم .
أيضا طبيعتهم انتهاب ما في أيدي الناس ، وان رزقهم في ظلال رماحهم وليس عندهم في اخذ أموال الناس حد ينتهون إليه بل كلما امتدت أعينهم إلى مال أو متاع أو ماعون انتهبوه .
لا يكلفون على أهل ألأعمال من الصنائع والحرف أعمالهم ولا يرون لها قيمة ولا قسطا من الأجر والثمن .
ليست لهم عناية بالأحكام وزجر الناس عن المفاسد ودفاع بعضهم عن بعض أنما همهم ما يأخذونه من أموال الناس نهبا وغرامة .
وأيضا فهم متنافسون في الرئاسة وقل أن يسلم احد منهم الأمر لغيره ولو كان أباه أو أخاه أو كبير عشيرته إلا في الأقل وعلى كره من اجل الحياء ، فيتعدد الحكام منهم والأمراء وتختلف الأيدي على الرعية في الجباية والأحكام .. فيفسد العمران وينقض .
الفصل السابع والعشرون
باب في أن العرب لا يحصل لهم الملك إلا بصبغة دينية من نبوة أو ولاية أو اثر عظيم من الدين على الجملة ( 151 )
والسبب في ذلك أنهم لخلق التوحش الذي فيهم أصعب الأمم انقيادا بعضهم لبعض للغلظة والأنفة وبعد الهمة والمنافسة في الرئاسة فقلما تجتمع أهواؤهم فإذا كان الدين بالنبوة أو الولاية كان الوازع لهم من أنفسهم وذهب خلق الكبر والمنافسة منهم فسهل انقيادهم واجتماعهم ...
وهم مع ذلك أسرع الناس قبولا للحق والهدى لسلامة طباعهم من عوج الملكات وبراءتها من ذميم الأخلاق إلا ما كان من خلق التوحش القريب المعاناة المتهيئ لقبول الخير ببقائه على الفطرة الأولى وبعده عما ينطبع في النفوس من قبيح الوائد وسؤ الملكات .
الفصل الثامن والعشرون
باب في أن العرب ابعد الأمم عن سياسة الملك ( 151 -152 )
والسبب في ذلك أنهم أكثر بداوة من سائر الأمم وابعد مجالا في القفز وأغنى عن حاجات التلول وحبوبها لاعتيادهم الشظف وخشونة العيش ، فاستغنوا عن غيرهم فصعب انقياد بعضهم لبعض ..
ورئيسهم محتاج إليهم غالبا للعصبية التي بها المدافعة .. فكان مضطرا إلى إحسان ملكتهم وترك مرا غمتهم لئلا يختل عليه شان عصبيته فيكون فيها هلاكه وهلاكهم .
الفصل الرابع من الكتاب الأول ( الفصل الحادي والعشرون
باب في أن العرب ابعد الناس عن الصنائع ( 404 )
والسبب في ذلك أنهم اعرق في البداوة وابعد عن العمران الحضري وما يدعو إليه من الصنائع وغيرها .. والعجم من أهل المشرق وأمم النصرانية عدوة البحر الرومي أقوم الناس عليها لأنهم اعرق في العمران الحضري وابعد عن البداوة وعمرانه .
ولهذا نجد أوطان العرب وما ملكوه في السلام قليل الصنائع بالجملة حتى تجلب إليه من قطر آخر وانظر بلاد العجم من الصين والهند والترك وأمم النصرانية كيف استكثرت فيهم الصنائع .
الفصل الخامس والثلاثون
في أن حملة العلم في الإسلام أكثرهم من العجم ( 543)
من الغريب الواقع أن حملة العلم في الملة الإسلامية أكثرهم العجم لا من العلوم الشرعية ولا من العلوم العقلية إلا في القليل النادر وان كان منهم العربي في نسبه فهو أعجمي في لغته ومرباه ومشيخته مع العلم أن الملة عربية وصاحب شريعتها عربي .
والسبب في ذلك أن الملة في أولها لم يكن فيها علم ولا صناعة لمقتضى أحوال السذاجة والبداوة .
وأما العلوم العقلية أيضا فلم تظهر في الملة إلا بعد أن تميز العلم ومؤلفوه واستقر العلم كله صناعة فاختصت بالعجم وتركتها العرب وانصرفوا عن انتحالها فلم يحمله إلا المعربون من العجم شان الصنائع كما قلنا أولا .
المصدر : كتاب مقدمة ابن خلدون

[الرأي الاخر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ighil ighil

لو رجعنا الى كتب التاريخ سيتاكد هذا التعريف
الفصل الخامس والعشرون ( صفحة 149 )
باب .... في أن العرب لا يتغلبون إلا على البسائط

وذلك أنهم بطبيعة التوحش الذي فيهم أهل انتهاب وعيث وينتهبون ما قدروا عليه من غير مغالبة ولا ركوب خطر ، ويفرون إلى منتجعهم بالقفر ولا يذهبون إلى المزاحفة والمحاربة إلا إذا دفعوا بذلك عن أنفسهم فكل معقل أو مستصعب عليهم فهم تاركوه إلى ما يسهل عنه ولا يعرضون له .
والقبائل الممتنعة عليهم باوعار الجبال بمنجاة من عيثهم وفسادهم لأنهم لا يتسنمون إليهم الهضاب ولا يركبون الصعاب ولا يحاولون الخطر .
وأما البسائط فمتى اقتدروا عليها بفقدان الحامية وضعف الدولة فهي نهب لهم وطعمة .
الفصل السادس والعشرون ( 149 - 150 )
باب .. في أن العرب إذا تغلبوا على أوطان أسرع إليها الخراب
والسبب في ذلك أنهم امة وحشية باستحكام عوائد التوحش وأسبابه فيهم فصار لهم خلقا وجبلة ، وكان عندهم ملذوذ لما فيه من الخروج عن ربقة الحكم وعدم الانقياد لسياسة وهذه الطبيعة منافية للعمران .
فالحجر مثلا أنما حاجتهم إليه لنصبه أثافي القدر ، فينقلونه من المباني ويخربونها عليه ويعدونه لذلك .
والخشب أيضا أنما حاجتهم إليه ليعمروا به خيامهم ويتخذوا الأوتاد منه لبيوتهم فيخربون السقف عليه لذلك فصارت طبيعة وجودهم منافية للبناء الذي هو أصل العمران هذا في حالهم على العموم .
أيضا طبيعتهم انتهاب ما في أيدي الناس ، وان رزقهم في ظلال رماحهم وليس عندهم في اخذ أموال الناس حد ينتهون إليه بل كلما امتدت أعينهم إلى مال أو متاع أو ماعون انتهبوه .
لا يكلفون على أهل ألأعمال من الصنائع والحرف أعمالهم ولا يرون لها قيمة ولا قسطا من الأجر والثمن .
ليست لهم عناية بالأحكام وزجر الناس عن المفاسد ودفاع بعضهم عن بعض أنما همهم ما يأخذونه من أموال الناس نهبا وغرامة .
وأيضا فهم متنافسون في الرئاسة وقل أن يسلم احد منهم الأمر لغيره ولو كان أباه أو أخاه أو كبير عشيرته إلا في الأقل وعلى كره من اجل الحياء ، فيتعدد الحكام منهم والأمراء وتختلف الأيدي على الرعية في الجباية والأحكام .. فيفسد العمران وينقض .
الفصل السابع والعشرون
باب في أن العرب لا يحصل لهم الملك إلا بصبغة دينية من نبوة أو ولاية أو اثر عظيم من الدين على الجملة ( 151 )
والسبب في ذلك أنهم لخلق التوحش الذي فيهم أصعب الأمم انقيادا بعضهم لبعض للغلظة والأنفة وبعد الهمة والمنافسة في الرئاسة فقلما تجتمع أهواؤهم فإذا كان الدين بالنبوة أو الولاية كان الوازع لهم من أنفسهم وذهب خلق الكبر والمنافسة منهم فسهل انقيادهم واجتماعهم ...
وهم مع ذلك أسرع الناس قبولا للحق والهدى لسلامة طباعهم من عوج الملكات وبراءتها من ذميم الأخلاق إلا ما كان من خلق التوحش القريب المعاناة المتهيئ لقبول الخير ببقائه على الفطرة الأولى وبعده عما ينطبع في النفوس من قبيح الوائد وسؤ الملكات .
الفصل الثامن والعشرون
باب في أن العرب ابعد الأمم عن سياسة الملك ( 151 -152 )
والسبب في ذلك أنهم أكثر بداوة من سائر الأمم وابعد مجالا في القفز وأغنى عن حاجات التلول وحبوبها لاعتيادهم الشظف وخشونة العيش ، فاستغنوا عن غيرهم فصعب انقياد بعضهم لبعض ..
ورئيسهم محتاج إليهم غالبا للعصبية التي بها المدافعة .. فكان مضطرا إلى إحسان ملكتهم وترك مرا غمتهم لئلا يختل عليه شان عصبيته فيكون فيها هلاكه وهلاكهم .
الفصل الرابع من الكتاب الأول ( الفصل الحادي والعشرون
باب في أن العرب ابعد الناس عن الصنائع ( 404 )
والسبب في ذلك أنهم اعرق في البداوة وابعد عن العمران الحضري وما يدعو إليه من الصنائع وغيرها .. والعجم من أهل المشرق وأمم النصرانية عدوة البحر الرومي أقوم الناس عليها لأنهم اعرق في العمران الحضري وابعد عن البداوة وعمرانه .
ولهذا نجد أوطان العرب وما ملكوه في السلام قليل الصنائع بالجملة حتى تجلب إليه من قطر آخر وانظر بلاد العجم من الصين والهند والترك وأمم النصرانية كيف استكثرت فيهم الصنائع .
الفصل الخامس والثلاثون
في أن حملة العلم في الإسلام أكثرهم من العجم ( 543)
من الغريب الواقع أن حملة العلم في الملة الإسلامية أكثرهم العجم لا من العلوم الشرعية ولا من العلوم العقلية إلا في القليل النادر وان كان منهم العربي في نسبه فهو أعجمي في لغته ومرباه ومشيخته مع العلم أن الملة عربية وصاحب شريعتها عربي .
والسبب في ذلك أن الملة في أولها لم يكن فيها علم ولا صناعة لمقتضى أحوال السذاجة والبداوة .
وأما العلوم العقلية أيضا فلم تظهر في الملة إلا بعد أن تميز العلم ومؤلفوه واستقر العلم كله صناعة فاختصت بالعجم وتركتها العرب وانصرفوا عن انتحالها فلم يحمله إلا المعربون من العجم شان الصنائع كما قلنا أولا .
المصدر : كتاب مقدمة ابن خلدون

يكفيهم فحرا انهم استعمروا اجدادك وحكموك

[ighil ighil]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرأي الاخر

يكفيهم فحرا انهم استعمروا اجدادك وحكموك

من الدولة الفاطمية الى يومنا لم يحكمنا اي عربي بل الاقليات العربية كانت تستعمل كمرتزقة عند الدول الامازيغية

[الرأي الاخر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ighil ighil

من الدولة الفاطمية الى يومنا لم يحكمنا اي عربي بل الاقليات العربية كانت تستعمل كمرتزقة عند الدول الامازيغية

الواقع لاتغيره تخيلاتكم وأمانيكم التافهة .وتشويهكم لاحدااث التاريخ لايغير التاريخ . الواقع يقول ان العرب اسيادكم في المال والسياسة والاقتصاد يامساكين حالتكم تبكي الحجر واش يدير الميت في يد غساله .

[ابن الجزائر 65]

أنا ................مسلم ............

لا فرق بين عربي و لا أعجمي و لا أبيض و لا أسود الا بالتقوى

كلنا من آدم و آدم من تراب

[الرأي الاخر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الجزائر 65

أنا ................مسلم ............

لا فرق بين عربي و لا أعجمي و لا أبيض و لا أسود الا بالتقوى

كلنا من آدم و آدم من تراب

حق اريد به باطل

[SAMIRMIDOU]

ربي يجيب الخير