~< أُرِيدُ ارْتِدَاءَ النقَابْ ولكِنني مْتَرَددة >~

[محمد جديدي التبسي]

امض في هذا الطريق ولا تلتفت لكلام المثبطين
النقاب أقل أحواله الاستحباب وأنه سنة خير النساء زوجات النبي صلى الله عليه وسلم وصحبه الكرام
الذي أنصحك به أيضا هو التخلي عن فكرة الدراسة في الجامعة أو إكمال الماستر
تكفيك شهادة الليسانس وبما أنك بهذا الوعي فلا أراك تفكرين في العمل ... ربي يوفقك ويثبتك ويرزقك الإخلاص واليقين

[sbmwhadz]

لا تترددي فند ارتدائه ماعليك سوى التطبيق وهو والله ليس بصعب لأصحاب النوايا الصادقة بسم الله توكلي على الله وسيزيدك الله توفيقا

[تصفية وتربية]

وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته
أولاً أختي الطيِّبة أقول لكِ: بارك الله فيكِ وكثّر الله من مثِيلاتك
الإخوة والأخوات كفّوا ووفّوا جزاهم الله خيرًا
لن أزيد على ما قالوا إلاّ أن أقول لكِ عن تجربة شخصية: ندِمتُ كثيرًا لأنّي أخّرتُ ارتداءه لهذا الوقت، ولو يعود بي الزمن لارتديته منذ سنوات لكن قدّر الله وماشاء فعل.
أَقْبِلِي -رعاكِ الله- ولا تلتفتي لما يقوله المُبطلين المُخذّلين، ولا تأبهي لكيد الشيطان وتخذيله.
في انتظار البُشرى منكِ .. فقط أخلصي النيّة -سلّمكِ الله-.
تذكري هذه المقولة أختي: (النّقاب إن كان فرضًا فقد أدّيتُه وإن كان فضلاً فلستُ في غنى عن فضلِه).

[نجلاء السلفية]

وفيك بارك الرحمن اختي
لا شكر على واجب
ننتظر منك البشرى السارة ~~
في أمان الله وحفظه
أختُكِ في الله

[أبوعبد اللّه 16]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انصحك بأربع امور و هي :

الامر الاول و هو من باب العلم قبل العمل، فالكثير من الفتيات من وضعن الستار او اكثر من ذلك،الجلباب، ثم تركوه، لانهن لم يتعلموا، ربما فتاة يعجبها شكل الجلباب او الستار فوضعته بدون علم، او كانت في فترة بعيدة عن الله، ثم في لحظة رجوعها الى الله، و ادراكها انها كانت مقصرة في حق الله، سواء في الحجاب او غيره من المعاصي، فتكون هناك حرارة زائدة سرعان ما تزول بزوال تلك الحرارة. فلابدا من العلم الذي نحارب به مداخل الشيطان و مداخله كلها شبهات. فقد قال تعالى "انما يخشى الله من عباده العلماء" فالعلم يورث الخشية في القلب. اذن بالتوازي مع وضعك للستار، اجعلي شيء من وقتك لتتعلمي امور دينك من ذلك التوحيد و فذلك سيعينك باذن الله على الثبات، ثم تتعلمي الاحكام التي تتعلق بالحجاب الشرعي، و غيرها من احكام الحجاب و السفور و قد وضع الاخ عبد الله رسائل هنا. و باذن الله سوف تصلين الى مقولة الاخت " النّقاب إن كان فرضًا فقد أدّيتُه وإن كان فضلاً فلستُ في غنى عن فضلِه"

الامر الثاني، و قد ذكره الاخوة هنا و هو النية لله تعالى، يعني وضعك للنقاب هو لله تعالى، لا لاحد، و لا لشهرة و لا غير شيء، انما لوجه الله تعالى، و احتسبي الاجر على الله، و لعل الاخت قد يصيبها اذى من كلام الناس سواء قريبين ام بعيدين، فاحتسبي صبرك على الله ايضا، و هذا يعطيك دافعا قويا نحو الثبات، لان الذي يرجو رضي الله و سلعة الرحمان، فكل المعيقات تهون امامه، و يجد حلاوة الصبر.

الامر الثالث، هو الرفقة الصالحة، فالمرئ على دين خليله، اختاري الرفقة
من المستقيمات المتجلببات، و سوف ترين دافعا قويا اخر الى الثبات.

الامر الرابع و هذا مهم لنا و لك، ان كانت الدراسة او اي امر دنيوي، تعيقك عن طاعة الله، فلا خير فيها، فالمسلم يحفظ دينه قبل كل شيء، الا دينك ايتها الاخت، كلنا نموت، و الدنيا فانية لا محالة، و تبقى الاعمال الصالحة فقط، لا دراسة و لا امور دنيوية اخرى.

نسأل الله تعالى ان يعيننا على طاعته.

[fadi-1530]

الاخت الفاضلة طرح سؤال مشابه لسؤالك على موقع اسلام ويب
اخترت لك من الاجابة ما يلي
نحن نذكرك أولاً بأن هذا الذي أنت مُقدمة عليه من ارتداء النقاب طاعة لله تعالى وقربة تقربك من الله وحسنة من الحسنات العظيمة، وهذا من أعظم الأسباب في تحصيل السعادة في هذه الدنيا، فإن الله تعالى وعد أصحاب العمل الصالح بأن يحيوا حياة سعيدة، فقال سبحانه وتعالى: {من عمل صالحًا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة}.

فإذا كنت حريصة على السعادة على وجهها الأكمل، فكوني حريصة على طاعة الله تعالى وامتثال ما أمر به، وبهذا ستصلين إلى السعادة الحقيقية التي لا تجدين معها عناء ولا مشقة.

ومسألة النقاب وتغطية الوجه قد سبقك إليها الصالحات، وعلى رأسهنَّ أمهات المؤمنين، فهنَّ خير قدوة تقتدين بهنَّ، وقد وصفت عائشة رضي الله تعالى عنها نساء المؤمنين من المهاجرين والأنصار حين نزلت آية الحجاب في سورة الأحزاب في قول الله تعالى: {يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يُدْنين عليهنَّ من جلابيبهنَّ} وصفت عائشة رضي الله تعالى عنها النساء أنهنَّ أصبحن في الصباح كأنهنَّ الغربان، يعني المرأة كلها سواد، كما أن الغراب كله سواد، وهذه مبادرة منهنَّ ومسارعة إلى امتثال أمر الله تعالى، فنحن نُهيب بك ونتمنى أن تلحقي بهذا الركب الطيب الطاهر الصالح، وأن تضعي لنفسك مكانًا بين هؤلاء النسوة الصالحات، وتتشبهي بهنَّ؛ فإن التشبه بهنَّ فلاح.

الأمر الثاني أيتها الكريمة: نود أن نذكرك جيدًا بأن طاعة الله تعالى سبب لجلب الأرزاق، فإن الله عز وجل يسوق رزقه إلى الإنسان بسبب طاعته، كما أخبرنا بذلك في مواطن كثيرة في كتابه العزيز، وأخبرنا بذلك رسوله صلى الله عليه وسلم، ونحن نتمنى لك كل توفيق وخير باتخاذك لهذا القرار والعمل به.

ثم الأمر الثالث أيتها الكريمة: تذكري جيدًا أن احترام الآخرين وزيادة قدرك في نفوسهم ويقينهم بعفافك وطهرك وعلو قدرك وارتفاع إيمانك، كل ذلك أيضًا ثمرة من ثمار الاحتشام والتزام النقاب والرقي في مدارج الكمال في احتجاب المرأة وحشمتها.

وأما ما تجدينه من وهم المشقة في العمل بعد ارتدائك للنقاب فإنه مجرد وهم لا حقيقة له، ونحن نظن بأنه إيحاء من الشيطان ليصدك عن هذه الطاعة العظيمة فيحاول أن يخوفك منها ومن آثارها وتبعاتها، وهو كما وصف الله سبحانه وتعالى هذا العدو اللعين في كتابه بأنه يخوّف المؤمنين دائمًا من كل عمل صالح يريدون الإقدام عليه، كما قال الله عز وجل: {إنما ذلكم الشيطان يُخوّف أولياءه فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين} فلا تلتفتي لهذا الوهم ولا تعيريه اهتمامًا، وخير دليل يوضح لك هذه الحقيقة ويبيّن بطلان هذا الوهم أنك تجدين الآلاف بل مئات الآلاف من النساء المحتشمات المحجبات المحافظات على النقاب ويعملن في هذا المجال الذي أنتِ مُقدمة عليه دون أن يجدن في ذلك أي مشقة ولا حرج، فكوني على ثقة بأن الله سبحانه وتعالى يتولى بالعناية والتيسير عبده وأمته حينما يطيعانه، فإنه سبحانه وتعالى يجعل له من كل عسر يسرًا.

نسأل الله سبحانه وتعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يأخذ بيدك إلى هذا الخير ويعينك عليه ويحببه إليك، ومن نعم الله سبحانه وتعالى أنك تعيشين في أسرة لا تمانع أن ترتدي النقاب ولا يعارضونه، فكم غيرك من الفتيات يُجاهدن ويجدن المر في إقناع الأهل، وإذا لبست المرأة النقاب عيّروها وسبُّوها وشتموها وربما آذوها بسبب ذلك، فأنت لا تزالين في خير والحمد لله، فامض فيما قررت فيه دون تردد ولا تلكؤ، نسأل الله تعالى لك الثبات على الخير، وأن ييسره لك.



رابط الاجابة

[سيد الرجال]

هي كلمة واحدة

سأفرح اذا ارتديته
.

[حبة ملفاي]

صلاة الإستخارة أختي هذا كل ما سأٌقوله

[سارة غفران]

موفقة اختى وسدد خطاك لمايحبه لله ويرضاه ونسال الله ان يوفقنى لارتداء الجلباب وغفر ل ى ولوالدى وجميع المؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والامو ا ت يارب

[سانجار]

أنت بين أمرين اما ان ترضى الله عز وجل أو ترضي الناس
ربي يوفقك

[إيمان إيمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قَاسِمٌ.قَاسِم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه وبعد:
"إيماننا الطّيبة"
بداية نحيي فيك هذه النزعة الفطرية الفريدة التي تنتابُك، ونُكْبِر فيك شجاعتك في اتخاذ أسباب العصمة من الفتن والفاتِنين والفاتنات..
لا شك ولا ريب أن أكمل ستر للمرأة وأشمله هو النقاب لأنه يصونها عن الأعين الشرهة الشرسة ويحفظها من الذئاب المفترسة البائسة اليائسة..
ما ننصح به هو السير فيما أقدمت عليه دون تردد أو خوف فمن أطاع الله من يخاف؟!!
وإرضاء الله غاية لا تُترَك، وإرضاء الناس غاية لا تُدرَك..!!
وفقك الله لما يحب ويرضى..
ساقك الله إلي مراضيه وجعل مستقبل حالك خيرا من ماضيه
شيء واحد فقط أود التركيز عليه وهو الإخلاص والصدق مع الله وسترين التأييد والنصرة منه بأم عينيك
والله يدافع عن الذين آمنوا وهو لا يضيع أجر من احسن عملا.
والله أعلى وأعلم
والسلام..عليكم

وعليكم والسلام ورحمة الله وبركاته أستاذ قاسم
أسعدني كثييييييرا ردك
والحمد لله قناعتي زادت ونسبة لبسه زادت والحمد لله
أنتظر فقط الخروج لشراءه باذن الله
جزاك الله كل خير على نصائحك القيمة

تحياتي وكل احترامي

[إيمان إيمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد جديدي التبسي

امض في هذا الطريق ولا تلتفت لكلام المثبطين
النقاب أقل أحواله الاستحباب وأنه سنة خير النساء زوجات النبي صلى الله عليه وسلم وصحبه الكرام
الذي أنصحك به أيضا هو التخلي عن فكرة الدراسة في الجامعة أو إكمال الماستر
تكفيك شهادة الليسانس وبما أنك بهذا الوعي فلا أراك تفكرين في العمل ... ربي يوفقك ويثبتك ويرزقك الإخلاص واليقين

أهلا ومرحبا بك أخي الكريم
صدقني أتقبل نصيحتك ولكن من الصعب علي أن أتخلى عن أهدافي
لا أتكلم عن العمل كهدف ولكن لدي أهداف أسمى من العمل
وهي أن أخدم الأمة الإسلامية بعلمي وبحجابي
لا أرى عيبا في الدراسة إذا كنت ساترة لجسدي وعرضي
أسأل الله أن ييسر لنا الخير
بارك الله فيك أخي وجزاك كل خير

تحياتي واحترامي

[إيمان إيمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sbmwhadz

لا تترددي فند ارتدائه ماعليك سوى التطبيق وهو والله ليس بصعب لأصحاب النوايا الصادقة بسم الله توكلي على الله وسيزيدك الله توفيقا

وهو كذلك أخي الكريم
باذن الله سأفعل
أسأل الله لنا ولكم الإخلاص
بارك الله فيك أخي

احترامي

[إيمان إيمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تصفية وتربية

وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته
أولاً أختي الطيِّبة أقول لكِ: بارك الله فيكِ وكثّر الله من مثِيلاتك
الإخوة والأخوات كفّوا ووفّوا جزاهم الله خيرًا
لن أزيد على ما قالوا إلاّ أن أقول لكِ عن تجربة شخصية: ندِمتُ كثيرًا لأنّي أخّرتُ ارتداءه لهذا الوقت، ولو يعود بي الزمن لارتديته منذ سنوات لكن قدّر الله وماشاء فعل.
أَقْبِلِي -رعاكِ الله- ولا تلتفتي لما يقوله المُبطلين المُخذّلين، ولا تأبهي لكيد الشيطان وتخذيله.
في انتظار البُشرى منكِ .. فقط أخلصي النيّة -سلّمكِ الله-.
تذكري هذه المقولة أختي: (النّقاب إن كان فرضًا فقد أدّيتُه وإن كان فضلاً فلستُ في غنى عن فضلِه).

الإخلاص في النية وهو المراد أختي الغالية
بارك الله فيك على النصيحة القيمة
بإذن الله سأبشركم عن قريب
بارك الله فيك أختي

تحياتي واحترامي

[إيمان إيمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة flower-z

وفيك بارك الرحمن اختي
لا شكر على واجب
ننتظر منك البشرى السارة ~~
في أمان الله وحفظه
أختُكِ في الله ~~فاطمة~~

ستأتيك البشرى عن قريب أختي الحبيبة فاطمة
أسعدك الله كما أسعدتني
بارك الله فيك أختي الغالية

تحياتي واحترامي