|
منتدى العائلات و الألقاب الجزائرية لكل من يبحث عن امتداد عائلته، و التدقيق في تاريخ و أصل و انتشار لقبه... لأجل التعارف...التواصل و صلة الأرحام |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-07-27, 17:55 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
فضل العرب
السلام عليكم
|
||||
2018-07-27, 19:58 | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
والتعليق على مداخلتك يستوجب النظر في سبعة اصطلاحات ذكرتها كلها وهي خداج في خداج عند الاعراب 1/ السنة : تعريفها .اهلها.الكتب الجامعة لها.رواتها .صحيحها وضعيفها ومنكرها وموضوعها .مشايخها .اهل الجرح والتعديل وما وقع بينهم من الخلاف الفاحش في توثيق الرواة والكلام في عدالتهم وضبطهم والتناحر في ذلك وهل حديث بول البعير منها . 2/ الجماعة : مفهومها .وهل يزيد والوليد والرشيد ومروان والفهد والنمر والربيع والخريف وآل شيخهم وبعلهم منهم ام لا . 3/ اهل السنة والجماعة : مفهومه واصله وحقيقته وعدد الطوائف الاعرابية التي تنتسب اليه والتي يكفر بعضها بعضا ويقاتل بعضها بعضا . 4/ جنس العرب : من هم العرب واصلاحات العاربة والمستعربة والاعرابية والعروبية وما فيل في ذلك من الاصفهانيات. 5/الافضلية : معناها .حقيقتها .مقتضياتها. الكفاءة فيها والامامة والاسترقاق والسبي و..... 6/ العجم والبربر : من يدخل في هذا وهل الشعب الجزائري منهم ام وهل انت منهم ام لا. 7/ الفهم : حقيقته .ضوابطه .دلائله ونتائجه.وما يترتب على ذلك. ومناقشة هذه القضايا تستوجب النظر في علوم كثيرة ومصطلحات متنوعة والاستعانة باهل الاختصاص ومجانبة الاعراب وتحييدهم .وسياتي ان شاء الله الكلام فيها مع الاخوة لاحقا. الله اقنعك يا بربري. |
||||
2018-07-27, 21:15 | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
|
||||
2018-07-28, 09:26 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
|
|||
2018-07-28, 09:45 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
|
|||
2018-08-02, 00:25 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
|
|||
2018-08-05, 21:43 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
دعوها فإنها منتنة |
|||
2018-08-11, 18:47 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
اما ابن تيمية رحمه الله فهو ممن خرج عن دعوى الاسلام باعتبار النسب الاعرابي وتشريع افضليته على العجم مذهبا وطريقة واحتكامه الى ترهات الجاهلية. اما وجدت في كتاب الله عز وجل وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ما هو اجمع وابلغ من كلام هذا الشيخ المعبود من دون الله .تاتوننا مرة بشيخ الاسلام ومرة بحجة الاسلام واية الله وسماحته وقداسته ووو.........مالكم جامدون مذهبكم التسليم والتفويض والرضا بكل ما سمعتم ونبح به ابواق السلاطين واذيالهم من عبدة الفهود في مملكة ال مريكان. |
||||
2018-08-16, 10:21 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
و اليك هذا البحث الذي يذكر ما قاله الشيخ الألباني في الحديث المذكو ر ... الإمام الألباني-رحمه الله- يقول: (...جنس العرب أفضل من جنس سائر الأمم...ولكن...) قال الإمام الألباني-رحمه الله- في سلسلة الأحاديث الضعيفة عقب حديث رقم ( 161) الموضوع الذي نصه: (( أنا عربي ، و القرآن عربي ، و لسان أهل الجنة عربي )) . [... ومما يدل على بطلان نسبة هذا الحديث إليه صلى الله عليه وسلم أن فيه افتخاره صلى الله عليه وسلم بعروبته و هذا شيء غريب في الشرع الإسلامي لا يلتئم مع قوله تعالى: *( إن أكرمكم عند الله أتقاكم )* و قوله صلى الله عليه وسلم : ( لا فضل لعربي على عجمي ... إلا بالتقوى ) رواه أحمد ( 5 / 411 ) بسند صحيح كما قال ابن تيمية في ( الاقتضاء ) ( ص 69 ) ولا مع نهيه صلى الله عليه وسلم عن الافتخار بالآباء وهو قوله صلى الله عليه وسلم: (( إن الله عز وجل أذهب عنكم عبية الجاهلية و فخرها بالآباء ، الناس بنو آدم ، و آدم من تراب ، مؤمن تقي و فاجر شقي ، لينتهين أقوام يفتخرون برجال إنما هم فحم من فحم جهنم ، أو ليكونن أهون على الله من الجعلان التي تدفع النتن بأفواها )) . رواه أبو داود و الترمذي و حسنه و صححه ابن تيمية (ص35 ، 69 ) وهو مخرج في ( غاية المرام ) ( 312 ) . فإذا كانت هذه توجيهاته صلى الله عليه وسلم لأمته فكيف يعقل أن يخالفهم إلى ما نهاهم عنه؟!] وقال الإمام رحمه الله تحت الحديث رقم (163) الموضوع أيضا: " إذا ذلت العرب ذل الإسلام " . [... ولولا أن في معناه ما يدل على بطلانه لاقتصرنا على تضعيفه ، ذلك لأن الإسلام لا يرتبط عزه بالعرب فقط بل قد يعزه الله بغيرهم من المؤمنين؛ كما وقع ذلك زمن الدولة العثمانية لا سيما في أوائل أمرها ، فقد أعز الله بهم الإسلام حتى امتد سلطانه إلى أواسط أوربا ، ثم لما أخذوا يحيدون عن الشريعة إلى القوانين الأوربية؛ (يستبدلون الأدنى بالذي هو خير) ،تقلص سلطانهم عن تلك البلاد وغيرها حتى لقد زال عن بلادهم! فلم يبق فيها من المظاهر التي تدل على إسلامهم إلا الشيء اليسير ! فذل بذلك المسلمون جميعا بعد عزهم ، ودخل الكفار بلادهم ، و استذلوهم إلا قليلا منها ، وهذه و إن سلمت من استعمارهم إياها ظاهرا ، فهي تستعمرها بالخفاء تحت ستار المشاريع الكثيرة كالاقتصاد ونحوه ! فثبت أن الإسلام يعز ، ويذل؛ بعز أهله وذله، سواء كانوا عربا ، أو عجما ، ((ولا فضل لعربي على عجمي إلا بالتقوى)) ، فاللهم أعز المسلمين ، وألهمهم الرجوع إلى كتابك ، وسنة نبيك؛ حتى تعز بهم الإسلام . بيد أن ذلك لا ينافي أن يكون جنس العرب أفضل من جنس سائر الأمم ، بل هذا هو الذي أؤمن به و أعتقده ، وأدين الله به - وإن كنت ألبانيا فإني مسلم و لله الحمد – ذلك؛ لأن ما ذكرته من أفضلية جنس العرب هو الذي عليه أهل السنة والجماعة ، ويدل عليه مجموعة من الأحاديث الواردة في هذا الباب؛ منها قوله صلى الله عليه وسلم : (( إن الله اصطفى من ولد إبراهيم واصطفى من ولد إسماعيل بني كنانة ، واصطفى من بني كنانة قريشا ، واصطفى من قريش بني هاشم واصطفاني من بني هاشم )) . رواه أحمد ( 4 / 107 ) و الترمذي ( 4 / 392 ) و صححه ، وأصله في( صحيح مسلم ) ( 7 / 48 ) ، وكذا البخاري في " التاريخ الصغير " ( ص 6 ) من حديث واثلة بن الأسقع ، و له شاهد عن العباس بن عبد المطلب ، عند الترمذي و صححه ، و أحمد ، و آخر عن ابن عمر عند الحاكم ( 4 / 86 ) و صححه . و لكن هذا ينبغي ألا يحمل العربي على الافتخار بجنسه ، لأنه من أمور الجاهلية التي أبطلها نبينا محمد العربي صلى الله عليه وسلم على ما سبق بيانه ، كما ينبغي أن لا نجهل السبب الذي به استحق العرب الأفضلية ، وهو ما اختصوا به في عقولهم وألسنتهم و أخلاقهم و أعمالهم ، الأمر الذي أهلهم لأن يكونوا حملة الدعوة الإسلامية إلى الأمم الأخرى ، فإنه إذا عرف العربي هذا و حافظ عليه أمكنه أن يكون مثل سلفه؛ عضوا صالحا في حمل الدعوة الإسلامية ، أما إذا هو تجرد من ذلك فليس له من الفضل شيء ، بل الأعجمي الذي تخلق بالأخلاق الإسلامية هو خير منه دون شك ولا ريب ، إذ الفضل الحقيقي إنما هو اتباع ما بعث به محمد صلى الله عليه وسلم من الإيمان و العلم ، فكل من كان فيه أمكن ، كان أفضل ، و الفضل إنما هو بالأسماء المحددة في الكتاب و السنة مثل الإسلام و الإيمان و البر و التقوى والعلم ، و العمل الصالح و الإحسان و نحو ذلك ، لا بمجرد كون الإنسان عربيا أو أعجميا ، كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، و إلى هذا أشار صلى الله عليه وسلم بقوله : (( من بطأ به عمله لم يسرع به نسبه )) رواه مسلم و لهذا قال الشاعر العربي : لسنا و إن أحسابنا كرمـت يوما على الأحساب نتكل نبني كـما كـانت أوائـلنا تبني ونـفعل مثل ما فعلوا و جملة القول : إن فضل العرب إنما هو لمزايا تحققت فيهم فإذا ذهبت بسبب إهمالهم لإسلامهم ذهب فضلهم ، و من أخذ بها من الأعاجم كان خيرا منهم ، (( لا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى )) . ومن هنا يظهر ضلال من يدعو إلى العروبة و هو لا يتصف بشيء من خصائصها المفضلة ، بل هو أوربي قلبا و قالبا ! ] أهـ السلسلة الضعيفة إعداد أبي معاذ زياد محمد الجابري https://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=122943 |
||||
2018-08-16, 10:31 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
|
|||
2018-08-16, 13:02 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
لما اقام الاخوان الحجة على الاعراب بالاجمال والتفصيل.واستوفوا الكلام على هذا المقام بالبرهان والدليل. بالمحكم من كتاب ربنا والصحيح من حديث نبينا ومقتضى العقل -اعني عقل ذوي الالباب لا ذوي الاعراب- |
|||
2018-08-16, 19:00 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
لا اعلم ما يجعلكم افضل جنس وقد انزل فيكم قوله تعالى |
|||
2018-08-17, 08:41 | رقم المشاركة : 13 | ||||
|
اقتباس:
نحن الذين أوصلنا رسالة الأسلام الى أصقاع الأرض من السند شرقا و لبلاد الأندلس غربا في أقل من قرن من الزمان و كنا سيفا مُسلطا على كل من قاوم تلك الدعوة المُباركة فأين ممالك فارس و اين ممالك الروم و أين ممالك البيزنظ و أين أتباع جرجير و أين لوذريق ؟؟ وَمِنَ الْأَعْرَابِ مَن يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ قُرُبَاتٍ عِندَ اللَّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ ۚ أَلَا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَّهُمْ ۚ سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (99 و أعلم أيها الكُسيلي المتخلف أن حرف من هو حرف تبعيض فلما تذكر الأية ..... أه نسيت أنني أُخاطب كسيلي جاهل لا يفهم في لغة القرأن و قد كان يُقاطع دروسها بحجة أنها لغة مُستعمر و لعنة الله على الظالمين ) |
||||
2018-08-17, 12:02 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
|
|||
2018-08-17, 12:03 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
|
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc