لغة الإقناع الزوجي - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع

أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لغة الإقناع الزوجي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-12-23, 15:07   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
Emir Abdelkader
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية Emir Abdelkader
 

 

 
إحصائية العضو










B9 لغة الإقناع الزوجي

[center] لغة الإقناع الزوجي[/center




تتعدد المواقف التي يجد فيها الزوجان أن لكل منهما رغبات واحتياجات لا تتفق مع ما يريده الطرف الآخر، وتواجه الحياة الزوجية أزمات حادة حين يصر كل طرف على ما يريد، كما أن فوز طرف وخسارة الآخر لا تعني مرور الأزمة بسلام، بل فقط تأجيل الانفجار لوقت لاحق, لشعور طرف بالغبن وتجاهل رغباته أو احتياجاته. لذا فلا غرابة أن نتحدث عن مهارات التفاوض والإقناع في الحياة الزوجية للوصول لأفضل الصيغ التي تحقق حلاً معقولاً للطرفين لتستمر الحياة بعدل وتوافق وانسجام.

أهمية التواصل الأسري

يلعب التواصل الأسري والتفاهم بين الزوجين دورًا حيويًا في تحفيز قدرات الإنسان على العمل وجعلها أكثر فعالية, ويخلق مقدمات ضرورية لحياة الإنسان الروحية, ويحدد روح الأسرة وأسلوبها والأدبيات المتبعة في التنشئة الاجتماعية للأطفال والمراهقين, كما يحمل في طياته السرور والسعادة.

ولكل أسرة خصوصية فريدة تميّزها عن غيرها, لكن خلق مناخ أسري يتوقف على وقت الفراغ، والمستوى الثقافي, والتواصل النفسي. وبمقدور الزوجين أن يرفع أحدهما من شأن الآخر أو يفعلا عكس ذلك, لذا فإن المساعدة على إزالة عيوبهما ونقائصهما تتوقف على مستوى ذكاء كل منهما وعلى المودة التي يكنها كلاهما للآخر.

ويشير (بيلنسكي) إلى أن الاحترام المتبادل للكرامة الإنسانية يولد المساواة، فعندما يسود الاحترام والتكافؤ جو الأسرة, يكف الزوج عن التصرف كالسيد المطلق ذي السلطة والصلاحيات التي لا تناقش ولا تعارض, ولا تبقى الزوجة أمة مغلوبة على أمرها, أما الأُسر التي تسيطر فيها علاقات الأنانية والاستبداد حيث لا احترام متبادل ولا مساواة ولا محبة .. من شأنه أن يهيئ الأرضية الخصبة لنشوء أشكال مختلفة من الصراعات والخلافات. وبهدف تجنب ذلك يتحتم على الزوجين أن يعرف كل منهما الآخر بشكل جيد, وسمات طبعهما ومزاجهما, وأن يدرك كل منهما أنه شخصية متباينة تماما عن شخصية الآخر بسماتها ومقوماتها وخلفيتها الثقافية والاجتماعية والاقتصادية .. عند ذلك يمكننا نزع فتيل الأزمات التي يمكن أن تعصف بكيان الأسرة وتماسكها.

لا فظاظة ولا خشونة

ينبغي دائما أن نرفع في بيوتنا شعار «لا فظاظة ولا خشونة», وليعلم الزوجان أن لا شيء يذبح سعادتهما مثل الجلافة والقسوة. فالحب الكبير والحنان والملاطفة والرقة والمعاملة الراقية مهمة جدًا لبناء علاقات أسرية سليمة.

كما ينبغي عدم التسرع في قذف الزوجين كل منهما الآخر بكلمات قاسية وفظة, بل على العكس يجب أن تستخدم قدر المستطاع كلمات حسنة وجميلة .. إن عبارات المديح والثناء مسألة مهمة جدًا وخصوصًا بالنسبة للزوج الشاب, لأنه أكثر صعوبة في التكيّف مع دوره كزوج مقارنة بالفتاة التي هي أقدر على التلاؤم مع دورها كزوجة, لذا يترتب على الزوجة الشابة أن تعمل على دفع زوجها ليصبح رب أسرة حقيقي بمدحه وتشجيعه وتعزيز تصرفاته الإيجابية، وليس عن طريق إصدار الأوامر والمواعظ والإرشادات التي تقتل لديه الرغبة في فعل شيء ما.

أيضا يجب عدم إطلاق بعض الاستنتاجات والتعميمات التي تتسم بالمغالاة والإطناب: (إنك لا تريد أن تفهمني أبدًا, إنك تتصرف دائمًا على النحو الذي تريده, طلبت منك ألف مرة, ..) فالزوج يمكن أن يخطئ - وكذلك الزوجة - في تصرف ما, فيسارع الآخر إلى إطلاق سيل من التعميمات القاطعة, واصفًا شريكه بالفشل، وهذا الموقف يمكن أن يجرح كرامته جرحًا عميقًا قد لا يندمل أبدًا.

ماذا تريد الزوجة ؟

الزوجة تريد من زوجها التفاعل مع مشكلاتها، وأن يهتم بمعاناتها، ويكون دائما موجودا بجانبها عندما تحتاجه، ويقدم لها الرعاية والحنان. ولا تحب أن تسمع منه النقد اللاذع المستمر مع كل صغيرة وكبيرة .. تريده أن يفرح لفرحها ويحزن لحزنها. لا يطيل السهر مع الأصدقاء ويتركها وحيدة، فتشعر بالألم عندما تتخيله يلهو ويضحك معهم وهي تسهر مع القلق والتوتر.

ماذا يريد الزوج ؟

يريد مشاعر رقيقة وكلمة حانية تستقبله الزوجة بها عند عودته من يوم العمل، ولا بأس بالعتاب الرقيق، لا بالتوبيخ والتجريح وكثرة الشكوى من متاعب البيت والأطفال وكثرة توجيه الأسئلة والإسراف المادي .. تهتم به وتحب أهله ولا تتضايق من زيارة أمه، والزوج يشعر بالزهو والفخر عندما يستخدم قدراته لإسعاد زوجته، وذلك بحل مشاكلها، لكنه قد ينفر منها عندما لا تستجيب له، ولا يوجد أي شيء يرضيها، هنا ستبدأ المشاكل ويقول في قرارة نفسه: النساء كافرات بالعشير .. يحاول جاهدا أن يرضيهن، ولكن دون جدوى.

ضوابط حسن الحوار

1 ـ أن يكون بقصد الوصول للمعلومة لا غير، فلو جاء بغير هذا القصد من رواسب النفس كالكبر أو العجب أو التشهير مثلاً .. أو جاء بقصد التسفيه والمغالطة لإثبات التفوق العلمي، أو بقصد التضليل أو الانتقاص من الآخرين .. أو أي قصد آخر غير الحقيقة موضوع الحوار، فإنه يلغي الحسن فيه، بل قد يحوله قبحاً.

2 ـ أن يكون المبادر بالحوار والمثير للتساؤلات يملك أسلوبا حسناً يتميز بمنهج منطقي يقود إلى النتيجة الضرورية للموضوع الذي اتخذه للحوار. وأن يتمتع بالصبر، وقدرة على استعمال الألفاظ المهذبة، والتجاوز عن هفوات محاوره، ويحاول مساعدته في التعبير عما يريد قوله.

3 ـ أن يسعى المتحاوران إلى ما يريدان إثباته بشكل مباشر وذلك باستبعاد الفرضيات الباطلة، وقطع المداخلات الجانبية ذات المآخذ البعيدة عن لب الموضوع.

4 ـ أن يرتب المحاور تساؤلاته في موضوع الحوار بما يؤدي إلى ما يريد إثباته خطوة فخطوة وبشكل مبين، ولا يعود لموضوع حسم فيه الحوار من تلك الخطوات، لأن ذلك يؤدي إلى التقليل من جاذبية الحوار ومتعته، بما فيه من ملل التكرار واللف والدوران.

5 ـ أن يكون له من حواره رقيب عليه ومرجع إليه يعترف به الطرف الآخر في الحوار، قد يتمثل بحقيقة ماثلة معروفة أو آية بينة أو سلطان علمي مبين، كشخصية علمية أو دليل معنوي شاخص.

6 ـ إذا علم أن الطرف الآخر جاد في الحوار وصادق في طلب الحقيقة، ولكن يجهل جوانب بيانها، فعليه أن يعاونه في إظهار تلك الجوانب، كأن يقول له أظن أن بيانها في المصدر كذا أو في الموضع كذا، فلنذهب ولنرى، ويطلعان عليه معا.

ومع كل هذه الضوابط المميزة للحوار الحسن، فإن من حسن التحاور أن يظهر المحاور لينا ومدارة كبيرة لمحاوره، ويتحاشى الحدة والانفعال والغضب لما فيها من قلة العقل والظهور بمظهر الضعف والقهر، فالمحاورة بذاتها فعالية عقلية تنافي الانفعال والحدة والغضب وما يرتقب منها.










 


رد مع اقتباس
قديم 2014-12-23, 18:37   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
madame lrs
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

والله يا أخي للمشاكل التي تقع بين الزوجين غالبا ما يكون سببها الاندفاع و التسرع في اتخاد القرارات
يعني المرأة اليوم من منظورها للزواج أنه شهر عسل و سفر و ملابس
والرجل كدلك،لكن ما ان يصطدم الزوجان بالواقع حتى يكشر كل منهما أنيابه في وجه الآخر وتبدا المشاكل فتكون النهاية الحتمية الطلاق
وحتى تنجح العلاقة الزوجية لا بد ان يكون حناك تنازل من الطرفين ،وتفاهم واحترام، ومراعاة الظروف المادية للزوج










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-23, 18:52   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
adillo
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية adillo
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لنقرأ هذا الحديث، و لنستخرج منه وسائل إقناع الرسول صلى الله عليه وسلم لشاب جاء يطلب منه الإذن في الزنا:
عن أبي أمامه قال : إن فتىً شابا أتى النبي صلى الله عليه وسلم .. فقال : يا رسول الله ! ائذن لي بالزنا !
فأقبل القوم عليه فزجروه .. وقالوا مه مه !
فقال : اِدنُه ، فدنا منه قريباً ، قال : فجلس .
قال أتحبُّه لأمك ؟ قال : لا والله ، جعلني الله فداك .
قال : ولا الناس يحبونه لأمهاتهم . قال أفتحبه لابنتك ؟ قال : لا والله يا رسول الله ! جعلني الله فداك .
قال : ولا الناس يحبونه لبناتهم . قال أتحبُّه لأختك ؟
قال : لا والله ، جعلني الله فداك . قال : ولا الناس يحبونه لأخواتهم .
قال أتحبُّه لعمتك ؟ قال : لا والله ، جعلني الله فداك . قال : ولا الناس يحبونه لعماتهم .
قال أتحبُّه لخالتك ؟ قال : لا والله ، جعلني الله فداك . قال : ولا الناس يحبونه لخالاتهم .
قال : فوضع يده عليه ، وقال : اللهم ! اغفر ذنبه ، وطهر قلبه ، وحصن فرجه . فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شيء .
لنتأمل تعدد وسائل اهتمام محمد صلى الله عليه وسلم بهذا الشاب في هذا الموقف القصير .. طلب قربه ! أجلسه بجواره! حدثه بالكلمة الطيبة ! هز عاطفته ! أقنعه ! ألان كلمته! وضع يده عليه ! دعا له !
فإن لم نتعلم اخواننا من هدي حبيبنا عليه الصلاه و السلام، فممن سنتعلم










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-23, 22:09   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
Emir Abdelkader
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية Emir Abdelkader
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة madame lrs مشاهدة المشاركة
والله يا أخي للمشاكل التي تقع بين الزوجين غالبا ما يكون سببها الاندفاع و التسرع في اتخاد القرارات
يعني المرأة اليوم من منظورها للزواج أنه شهر عسل و سفر و ملابس
والرجل كدلك،لكن ما ان يصطدم الزوجان بالواقع حتى يكشر كل منهما أنيابه في وجه الآخر وتبدا المشاكل فتكون النهاية الحتمية الطلاق
وحتى تنجح العلاقة الزوجية لا بد ان يكون حناك تنازل من الطرفين ،وتفاهم واحترام، ومراعاة الظروف المادية للزوج

صحيح أختي
لو يتنازل الرجل قليلا من كبرائه
و المرأة من تعنتها يستطيعان
التغلب على أغلب المشاكل. لا توجد
حياة زوجية بدون مشاكل أو سوء تفاهم
و ان كان هذا فأكيد أن أحدهما يتحمل
عبء كبير في سبيل انقاذ حياته الزوجية.
هدانا الله و اياكم لما فيه الخير
ان شاء الله

شكرا لتعقيبك









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-23, 22:13   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
Emir Abdelkader
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية Emir Abdelkader
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة adillo مشاهدة المشاركة
لنقرأ هذا الحديث، و لنستخرج منه وسائل إقناع الرسول صلى الله عليه وسلم لشاب جاء يطلب منه الإذن في الزنا:
عن أبي أمامه قال : إن فتىً شابا أتى النبي صلى الله عليه وسلم .. فقال : يا رسول الله ! ائذن لي بالزنا !
فأقبل القوم عليه فزجروه .. وقالوا مه مه !
فقال : اِدنُه ، فدنا منه قريباً ، قال : فجلس .
قال أتحبُّه لأمك ؟ قال : لا والله ، جعلني الله فداك .
قال : ولا الناس يحبونه لأمهاتهم . قال أفتحبه لابنتك ؟ قال : لا والله يا رسول الله ! جعلني الله فداك .
قال : ولا الناس يحبونه لبناتهم . قال أتحبُّه لأختك ؟
قال : لا والله ، جعلني الله فداك . قال : ولا الناس يحبونه لأخواتهم .
قال أتحبُّه لعمتك ؟ قال : لا والله ، جعلني الله فداك . قال : ولا الناس يحبونه لعماتهم .
قال أتحبُّه لخالتك ؟ قال : لا والله ، جعلني الله فداك . قال : ولا الناس يحبونه لخالاتهم .
قال : فوضع يده عليه ، وقال : اللهم ! اغفر ذنبه ، وطهر قلبه ، وحصن فرجه . فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شيء .
لنتأمل تعدد وسائل اهتمام محمد صلى الله عليه وسلم بهذا الشاب في هذا الموقف القصير .. طلب قربه ! أجلسه بجواره! حدثه بالكلمة الطيبة ! هز عاطفته ! أقنعه ! ألان كلمته! وضع يده عليه ! دعا له !
فإن لم نتعلم اخواننا من هدي حبيبنا عليه الصلاه و السلام، فممن سنتعلم

علينا اتخاذ سيرة الرسول الأعظم
قدوة في حياتنا و أن نتعلم منه
الحلم و الصفح و حسن معاملاته

شكرا لمرورك الطيب أخي الكريم










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-24, 08:12   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ياسمين البلاد
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية ياسمين البلاد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فالحب الكبير والحنان والملاطفة والرقة والمعاملة الراقية مهمة جدًا لبناء علاقات أسرية سليمة.
فاءن وجدت زوج يتبع عيوب زوجته ويسخر منها عند كل كلمة تتفوه بها
فاءيت علاقة ستستمر وايت حياة ستظل
حقيقة يؤسفني ذلك
يسلموو ع الموضوع المهم
تقديري










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-24, 11:24   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
Emir Abdelkader
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية Emir Abdelkader
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسمين البلاد مشاهدة المشاركة
فالحب الكبير والحنان والملاطفة والرقة والمعاملة الراقية مهمة جدًا لبناء علاقات أسرية سليمة.
فاءن وجدت زوج يتبع عيوب زوجته ويسخر منها عند كل كلمة تتفوه بها
فاءيت علاقة ستستمر وايت حياة ستظل
حقيقة يؤسفني ذلك
يسلموو ع الموضوع المهم
تقديري
التفاهم و العلاقة الطيبة بين الزوجين
مثل الزهرة تحتاج دائما للاعتناء و السقي
و الاّ تبدأ تذبل.
هكذا الحياة الزوجية فالاحترام و الثقة و الاهتمام
يجعلان الحياة هانئة و ممتعة بينهما.
صحيح ممكن يحدث سوء تفاهم لكن عليهما
التصرف بحكمة و تجنب الشكوك و الانفعال الزائد

شكرا لمرورك و تعقيبك أختي










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
السويد, الإقناع


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:43

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc