"الحياء .. خلق محمود ام تخلف منبوذ" ، اول دروسي في الاقامة الجامعية . - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

"الحياء .. خلق محمود ام تخلف منبوذ" ، اول دروسي في الاقامة الجامعية .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-02-21, 22:05   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
بهاء الدين 93
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية بهاء الدين 93
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي "الحياء .. خلق محمود ام تخلف منبوذ" ، اول دروسي في الاقامة الجامعية .

السلام عليكم ،
بعد غياب عن المنتدى لفترة لظروف قاهرة ، ها نحن نحن مجددا مع موضوع حساس للغاية ، حضرته بالاستعانة بمجموعة من المراجع لإلقاءه في الايام القادمة في احد الدروس بالاقامة الجامعية ،
ملاحظة : الدرس يحتوي بعض الاخطاء اللغوية و بعض الهفوات فهو مجرد تحضير مختصر ،

بسم الله الرحمن الرحيم ،
يقول الرسول صلى الله عليه و سلم "إن لكل دين خُلقًا، وخُلُقُ الإسلام الحياء"
اخوة الايمان ، لما كان خلق الحياء من اهم الاخلاق التي حثت عليها رسالة نبينا محمد صلى الله عليه و سلم ، وجب علينا كمسلمين مناقشة هذا الخلق و اهميته في بناء شخصية المسلم و مدى تفشيه في مجتمعنا ، خصوصا في هذا الزمن الذي شاعت فيه الفاحشة كثرت فيه الفتن و اصبح الماسك في دينه و اخلاقه كالماسك على الجمر من شدة صعوبة المحافظة عليه ،
اعلموا رحمكم الله أن الحياء خلق يبعث على فعل كل مليح وترك كل قبيح، فهو من صفات النفس المحمودة.. وهو رأس مكارم الأخلاق، ، كما انه علامة تدل على ما في النفس من الخير وهو معيار صادق على طبيعة الإنسان فيكشف عن مقدار بيانه وأدبه. فعندما ترى إنساناً يشمئز ويتحرج عن فعل ما لا ينبغي فاعلم أن فيه خيراً وإيماناً بقدر مافيه من ترك للقبائح. و صدق الشاعر حيث قال
حياءك فاحفظه عليك وإنما *** يدل على فعل الكريم حياؤه

و اننا لنجد في سنة المصطفى عليه الصلاة و السلام كما كبيرا من الاحاديث التي تعنى بخلق الحياء تقديرا منه صلى الله عليه و سلم لاهميته في بناء شخصية المسلم ، و من ذلك قوله :
{ الإيمان بضع وسبعون شعبه فأفضلها لا إله إلا اللّه وأدناها إماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبة من الإيمان }.
والسر في كون الحياء من الإيمان: أن كلا منهما داع إلى الخير مُقرب منه صارف عن الشر مُبعد عنه، فالإيمان يبعث المؤمن على فعل الطاعات وترك المعاصي والمنكرات. والحياء يمنع صاحبه من التفريط في حق الرب والتقصير في شكره. ويمنع صاحبه كذلك من فعل القبيح أو قوله اتقاء للذم والملامة.
و في حديث اخر ، يقول عليه الصلاة و السلام" إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى: يا ابن آدم إذا لم تستحي فاصنع ما شئت "
و لما كان رسول الله صلى الله عليه و سلم خير قدوة للمسلمين في عباداتهم و معاملاتهم و اخلاقهم ، فقد اقتضى ذلك ان يكون خير قدوة لهم في الحياء ، حتى ذكر ابي سعيد الخدري رضي الله عنه :
((كَانَ رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَشَدَّ حَيَاءً مِنَ الْعَذْرَاءِ فِي خِدْرِهَا, فَإِذَا رَأَى شَيْئًا يَكْرَهُهُ, عَرَفْنَاهُ فِي وَجْهِهِ))

حرص المسلم على الحياء و الدعوة اليه
ان المسلم إذ يدعو إلى المحافظة على خلق الحياء في الناس وتنميته فيهم إنما يدعو إلى خير ويُرشد إلى بر؛ إذ ان الحياء من الأيمان والأيمان مجمع كل الفضائل وعنصر كل الخيرات, وفي الصحيح من حديث ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: " مر على رجل من الأنصار وهو يعظ أخاه في الحياء بمعنى ينصحه ان يقلل منه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم دعه فإن الحياء من الأيمان ", فدعا بذلك إلى الإبقاء على الحياء في المسلم ونهى عن إزالته ولو منع صاحبه من استيفاء بعض حقوقه, إذ ضياع بعض حقوق المرء خير له من أن يفقد الحياء الذي هو جزء أيمانه وميزة إنسانيته ومعين خيرته, ورحم الله امرأة كانت قد فقدت طفلها فوقفت على قوم تسألهم عن طفلها, فقال أحدهم تسأل عن ولدها وهي منتقبة فسمعته فقالت: لأن أرزأ في ولدي خير لي من ان أرزأ في حيائي أيها الرجل.

الفرق بين الحياء و الخجل


يظن كثيرون ان الحياء هو الخجل أو أن الخجل جزء من الحياء .... ولكن في الحقيقة أيها الاخوة إن الخجل عكس الحياء تماما..........فسبب الخجل هو شعور بالنقص داخل الانسان , فيشعر دائما أنه أضعف من الاخرين وانه لا يستطيع مواجهتهم حتى ولو لم يفعل شيئا خطأ ... وهذا مختلف تماما عن الحياء فالحياء ..شعور نابع من الاحساس برفعة وعظمة النفس فكلما رأيت نفسا رفيعة وعالية كلما إستحييت أن أضعها في الدنايا ..... فالحيي يستحي أن يزني أو يكذب لانه لا يقبل ان تكون نفسه بهذه الدنايا...... ولكن الخجول إذا أتيحت له الفرصة دون أن يراه احد لفعل .

ما يخرج عن نطاق الحياء :
إن بعض الناس يمتنع عن بعض الخير، وعن قول الحق وعن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بزعم الحياء، وهذا ولا شك فهمٌ مغلوط لمعنى الحياء؛ فخير البشر محمد صلى الله عليه وسلم كان أشد الناس حياءً، بل أشد حياءً من العذراء في خِدرها، ولم يمنعه حياؤه عن قول الحق، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، بل والغضب لله إذا انتهكت محارمه. ومن ذلك
ما رد به على حبه اسامة بن زيد لما استأذنه في الشفاعة لامرة من حد السرقة فقال في { أتشفع في حد من حدود الله ثم قال والله لو ان فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها }.
ولم يمنع الحياء أم سليم الأنصارية أن تقول: يا رسول الله إن الله لا يستحي من الحق فهل على المرأة غسل إذا احتلمت؟ فيقول لها ولم يمنعه الحياء في بيان العلم: { نعم، إذا رأت الماء } إذاً الحياء لا يمنع من الإستفسار والسؤال عما جهل من أمور الدين وما يجب عليه معرفته وقد قيل: ( لا يتعلم العلم مستكبر ولا مستح ).
اما في مجتمعنا ، فهناك من النساء من يمنعها حياؤها بزعمها من ترك بعض العادات المحرمة التي اعتادت عليها في مجتمعها مثل مصافحة الرجال الأجانب والإختلاط بهم فلا تتحجب من أقارب زوجها ولا تمنع دخولهم عليها في بيتها حال غياب زوجها، رغم ان النبي يقول: { إياكم والدخول على النساء } [صحيح الجامع]. فإذا كان خير الخلق لا يصافح نساء الصحابة وهن خير القرون فما بال رجال ونسوة في عصر كثر فيه الشر وأهله أصبحوا لا يرون في المصافحة بأساًَ. محتجين أن قلوبهم تقية ونفوسهم نقية؟ فأيهم أزكى نفساً وأطهر قلباً؟ أهذا الغثاء أم تلك النفوس الكبيرة؟ فضلاً عن أن الرسول حذر من مس النساء فقال: { لأن يُطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير من أن يمس امرأة لا تحل له } [صحيح الجامع].

أنواع الحياء .
( 1 ) الحياء من الله:
قال الله تعالى: أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى [العلق:14] وقال تعالى: مَا قَدَرُواْ اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ [الأنعام:91] إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا [النساء:1].
فتجرؤ العبد على المعاصي واستخفافه بالأوامر والنواهي الشرعية يدل على عدم إجلاله لربه وعدم مراقبته لربه.
فالحياء من الله يكون باتباع الأوامر واجتناب النواهي. قال رسول الله : { استحيوا من الله حق الحياء } قال: قلنا يا رسول الله إنا نستحي والحمد لله قال: { ليس ذلك ولكن من استحيا من الله حق الحياء فليحفظ الرأس وما وعى وليحفظ البطن وما حوى، وليذكر الموت والبلى ومن أراد الآخرة ترك زينة الدنيا فمن فعل ذلك فقد استحيا من الله حق الحياء }.
فالمقصود أن الحياء من الله يكون باتباع أوامر الله واجتناب نواهيه ومراقبة الله في السر والعلن. قال صلى الله عليه و سلم كما في الحديث الصحيح الي رواه ابن ماجة و البيهقي : لأعلمن اقواما من امتي ياتون يوم القيامة بحسنات امثال جبال تهامة بيضاء فيجعلها الله هباء منثورا اما انهم اخوانكم يصلون كما تصلون و ياذخون من الليل كما تاخذون و لكنهم قوم اذا خلوا بمحارم الله انتهكوها
ولله در القائل:
وإذا خـلـوت بــريبــة فـي ظلمـــة والنفس داعية إلى الطغيان
فاستحيي من نظر الإله وقل لها إن الذي خلق الظلام يـراني

( 2 ) الحياء من الملائكة:
من المعلوم أن الله قد جعل فينا ملائكة يتعاقبون علينا بالليل والنهار.. وهناك ملائكة يصاحبون أهل الطاعات مثل الخارج في طلب العلم والمجتمعين على مجالس الذكر والزائر للمريض وغير ذلك.
وأيضاً هناك ملائكة لا يفارقوننا وهم الحفظة والكتبة وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ (10) كِرَامًا كَاتِبِينَ [الإنفطار:11،10] أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُم بَلَى وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ [الزخرف:8].
إذاً فعلينا أن نستحي من الملائكة وذلك بالبعد عن المعاصي والقبائح وإكرامهم عن مجالس الفساد وأقوال السوء والأفعال المذمومة المستقبحة. قال : { "ليستحِ أحدُكم من مَلَكيه اللذين معه، كما يستحْي من رَجُلَين صالحين من جيرانه، وهما معه بالليل والنهار"

3 الحياء من الناس
يكون بكف الأذى وترك المجاهرة بالقبيح, وقد روى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " من تقوى الله اتقاء الناس " وروى أن حذيفة بن اليمان أتى الجمعة فوجد الناس قد انصرفوا, فتنكب الطريق عن الناس, وقال: لا خير فيمن لا يستحي من الناس.
وقد نصب النبي صلى الله عليه وسلم هذا الحياء حكمًا على أفعال المرء وجعله ضابطًا وميزانًا، فقال: "ما كرهت أن يراه الناس فلا تفعله إذا خلوت".
اذ لا يليق بالعبد أن يستحي من الناس الذين لا يملكون له ضراً ولا نفعاً لا في الدنيا ولا في الآخرة ثم لا يستحي من الله الرقيب عليه المتفضل عليه الذي ليس له غناء عنه.
اما الذي يجاهر بالمعاصي ولا يستحي من الله ولا من الناس فهذا من شر ما منيت به الفضيلة وانتهكت به العفة، لأن المعاصي داء سريع الانتقال لا يلبث أن يسري في النفوس الضعيفة فيعم شر المعصية و يتفاقم خطبها، فشره على نفسه وعلى الناس عظيم وخطره على الفضائل كبير، ومن المؤسف أن المجاهرة بالمعاصي التي سببها عدم الحياء من الله ولا من الناس ـ قد فشت في زماننا. فلا شاب ينزجر ولا رجل تدركه الغيرة ولا امرأة يغلب عليها الحياء فتتحفظ وتتستر.. فقد كثر في المجتمعات المسلمة التبرج من النساء في الأسواق وفي الحدائق العامة وحتى في المساجد. تخرج المرأة كاشفة الوجه مبدية الزينة بكل جرأة لم تجل خالقاً ولم تستحي من مخلوق.
و المؤسف في الامر ان غياب الحياء ينتشر اكثر في الفئة المتعلمة ، لا بل ان الجامعات و الكليات اضحت مرتعا للفساد بكل انواعه ، فاين ذاك الشاب المسلم الذي يغض بصره عن تتبع البنات و مصافحتهم و الخوض معهم في الحديث ، اين من يقول لفتاة اذا دعته الى معصية مهما كان نوعا ان يقول : اني اخاف ان عصيت ربي عذاب يوم عظيم ، و اين تلك الشابة المسلم التي تستر نفسها و لا تبدي ما وهبها الله من زينة امام الاجانب ، و لا تلكم من الطالبة الا الاناث ، تكاد جامعاتنا تفتقد لمثل هذا الوعي رغم ان روادها من مثقفي هذه الامة ، يقول صلى الله عليه و سلم : سبعة يظلهم الله بظله يوم لا ظل الا ظله ، و ذكر :شاب نشأ في طاعة الله و اتم في نفس الحديث رجل دعته امرأة فاتنة بجمال فقال اني اخاف الله
رابعًا: الاستحياء من النفس:
وهو حياء النفوس العزيزة من أن ترضى لنفسها بالنقص أو تقنع بالدون.
ويكون هذا الحياء بالعفة وصيانة الخلوات وحسن السريرة. فيجد العبد المؤمن نفسه تستحي من نفسه حتى كأن له نفسين تستحي إحداهما من الأخرى وهذا أكمل ما يكون من الحياء. فاذا كان العبد يستحي من نفسه فهو بأن يستحي من غيره اجدر.
يقول أحد العلماء: ( من عمل في السر عملاً يستحي منه في العلانية فليس لنفسه عنده قدر ).
نسأل الله العزيز القدير ذا العرش المجيد أن يعصمنا من قبائحنا وأن يستر عوراتنا ويغفر زلاتنا ويقينا شرور أنفسنا وشر الشيطان وشركه.
اللهم إنا نعوذ بك من مضلات الفتن ما ظهر منها وما بطن.
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.










 


رد مع اقتباس
قديم 2013-02-21, 22:11   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ranou gigi
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ranou gigi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكور على بحثك الرائع مع انك قلت انه في البداية لكن ارى انه بحث شامل و ملخص
المشكلة انه كثير من الاشخاص لايفرقون بين الحياء و الخجل يظنون انهن معنيين متشابهين و انا من بيناتهم و لكن اليوم عرفت الفرق
بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-21, 22:11   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
tinza
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-21, 22:45   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
@ أمـينـة-94 @
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية @ أمـينـة-94 @
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كلام من الصميم نحتاج لمثل هذه الدروس في الإقامات خاصة الخاصة بالبنات ان كان لها صدى طبعا بورك فيك وفي قلمك وملَكة فكرك



يا ليت قومي يعلمون

+ ردا على عنوان موضوعك في زمننا تخلف منبوذ إلا عند من رحم ربي










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-21, 22:51   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
إكرام ملاك
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية إكرام ملاك
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز أحسن عضو لسنة 2013 المرتبة الاولى وسام المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكوور أخي على الموضوع

فعلا لقد فصلت فيه ما شاء الله لك

نفع الله بك

ويبقى الحياء عملة نادرة في زماننا

غني من امتلكها










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-22, 17:47   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
بهاء الدين 93
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية بهاء الدين 93
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا ، جزاكم الله خيرا على مروركم الذي انار الموضوع .... اللهم حسن خُلُقنا كما حسنت خَلْقنا .










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-22, 18:49   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
بيْنَ كُتُبي
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية بيْنَ كُتُبي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السَلآآم عليكُم ..
قيّم جدآآ مَــــآ خطّ قَلمُكـ أَخي بهَـــآآء ..

ولأنّ الاسْلآمَ بدأ غريبًـآ وأَصبَح غريبًــــآ فـ"الحَيـآآء أضحَى تخَلّفًـــآ مَنبُوذآ "عنْدَ فئَة أرَآهَــــآ {الأَغْلبية السَــآحقَة !}

دُمْتَ ..بخَيْر
ولآآ عُدمْنَـــآ نَزْفَ قَلمک ..

سَلآآآآم..









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-22, 21:46   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
بهاء الدين 93
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية بهاء الدين 93
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيْنَ كُتُبي مشاهدة المشاركة
السَلآآم عليكُم ..
قيّم جدآآ مَــــآ خطّ قَلمُكـ أَخي بهَـــآآء ..

ولأنّ الاسْلآمَ بدأ غريبًـآ وأَصبَح غريبًــــآ فـ"الحَيـآآء أضحَى تخَلّفًـــآ مَنبُوذآ "عنْدَ فئَة أرَآهَــــآ {الأَغْلبية السَــآحقَة !}

دُمْتَ ..بخَيْر
ولآآ عُدمْنَـــآ نَزْفَ قَلمک ..

سَلآآآآم..
صدقت قولا .. ... عزائنا اننا لله غربتنا ( حساب جديد اذن !! )
نسأل الله الهداية ،
شكرا على المرور الطيب ، بارك الله فيك ،









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-22, 22:26   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
نور الإيمان700
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية نور الإيمان700
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم، موضوع ممتاز يتطرق لاهم النقاط حول الموضوع،
فقط اريد أن اطرح سؤال،
""لإلقاءه في الايام القادمة في احد الدروس بالاقامة الجامعية""
أريد فقط أن أعرف حيثيات هذه الدروس التي تلقى في الإقامة الجامعية، بمعنى هل يوجد مثلا مصلى يقوم فيه مجموعة من الطلبة بالقاء دروس أم كيف يتم ذلك، أرجو الإفادة،شكرا










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-22, 22:46   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
بيْنَ كُتُبي
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية بيْنَ كُتُبي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أَصَبْتَ أَخي...وذآكّـ مّـآنّرُومـه أًْصْــــلآآآ !

حسَـــآب جَديد...وسَيَبْقَى كذلكـ !

وفيک بَــــآرَک المَوْلَى ...مُوفق..
سَلآم..









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-23, 11:41   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
بهاء الدين 93
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية بهاء الدين 93
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الإيمان700 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم، موضوع ممتاز يتطرق لاهم النقاط حول الموضوع،
فقط اريد أن اطرح سؤال،
""لإلقاءه في الايام القادمة في احد الدروس بالاقامة الجامعية""
أريد فقط أن أعرف حيثيات هذه الدروس التي تلقى في الإقامة الجامعية، بمعنى هل يوجد مثلا مصلى يقوم فيه مجموعة من الطلبة بالقاء دروس أم كيف يتم ذلك، أرجو الإفادة،شكرا
سلام ،
امم هي يعني اجتهادات شخصية لمجموعة من الاخوة لإقامة حلقات تعليمية ،
هناك نعم مصلى تتم فيه درةس مقدمة من عند الامام ، و قاعات اخرى اصغر يتم استثمارها لتدارس علوم الدين ،
الامر يختلف على حسب ظروف الاقامة و على حسب درجة وعي الطلبة المقيمين ،
ان كنت طالبة جامعية فربما انت على دراية بالاختلافات الايديولوجية الواقعة هناك في الاقامة ،
بالتوفيق ، سلام









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-23, 12:03   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
ANWAR 11
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

ماشاء الله.........درس رائع
بارك الله فيك أخي و ربي يقدرك على فعل الخير
جوزيت خيرا ان شاء الله









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-23, 13:16   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
نور الإيمان700
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية نور الإيمان700
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهاء الدين 93 مشاهدة المشاركة
سلام ،
امم هي يعني اجتهادات شخصية لمجموعة من الاخوة لإقامة حلقات تعليمية ،
هناك نعم مصلى تتم فيه درةس مقدمة من عند الامام ، و قاعات اخرى اصغر يتم استثمارها لتدارس علوم الدين ،
الامر يختلف على حسب ظروف الاقامة و على حسب درجة وعي الطلبة المقيمين ،
ان كنت طالبة جامعية فربما انت على دراية بالاختلافات الايديولوجية الواقعة هناك في الاقامة ،
بالتوفيق ، سلام
فعلا الإقامة الجامعية هي مزيج من الإيديولوجيات المختلفة لكنها مكان مناسب جدا ليضع الشخص بصمته في مجال الإصلاح، وفقكم الله و أرجو أن تعمم هذه "الاجتهادات" في جميع الإقامات









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
"الخيال, محمود, منبوذ", الاقامة, الجامعية, تخلف, دروسي


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:06

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc