|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الإسلام العظيم لا يحتويه حزبٌ أو جماعةٌ أو تنظيم
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-02-18, 01:13 | رقم المشاركة : 16 | |||||
|
اقتباس:
ولكن شرع الله معطل وحكم الجاهلية هو المطبق ويجب الاخذ بعين الاعتبار ان الجماعات والاحزاب الاسلامية لم تقم الا بهدف اعادة الاسلام الى الحكم ونجاحها او فشلها او انحرافها تلك مسألة اخرى ولكن فساد التجربة لا يلزم منه فساد النظرية ولمن يكفرون الجماعات الاسلامية التي تنتهج الحل السياسي الحزبي اقول النية اساس العمل
|
|||||
2015-02-18, 10:22 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
|
|||
2015-02-19, 13:03 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
من يريد احتكار الإسلام العظيم هم الفرقة الجامية المدخلية الذين جعلوا أنفسهم "الفرقة الناجية" وضللوا وبدعوا مَن سواهم ؛ وتركوا سعة الإسلام وضيقوه بتصنيفاتهم : هذا إخواني ؛ هذا سروري ؛ هذا قطبي ؛ هذا تبليغي ؛ هذا خارجي ؛ هذا أشعري ، هذا صوفي ّ..الخ |
|||
2015-02-23, 20:48 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
السلام عليكم: |
|||
2015-02-24, 12:24 | رقم المشاركة : 20 | |||
|
............................ |
|||
2015-03-04, 21:56 | رقم المشاركة : 21 | |||
|
جزاكم الله خيرا |
|||
2015-04-16, 11:13 | رقم المشاركة : 22 | |||
|
عليكم بسنة نبيكم الإخوان لا يمثلون الإسلام فهم سياسيون لا علماء دين |
|||
2015-04-17, 02:11 | رقم المشاركة : 23 | |||
|
لو كانت الحركات المهوسة بإعادة الخلافة وتطبيق شرع الله الذي لا تطبقه في واقعها مستقيمة وصادقة مع الله، لما تفرق شملها بعد طول انتظار،بل إنها أيديولوجيات تعيش الأحلام فلما يطول بها الوقت ولا ترى أحلامها تحدث الانشقاقات ويتيه من يتيه منفلتا من كل قيد ويتطرف من يتطرف والإسلام وسط لا يعرف الجماعات والفرق والأحزاب، بل هو رسالة من الله ضمنها كتابه الكريم وطبقها رسوله صلى الله عليه وسلم قولا وفعلا، فلما دب الخلاف ونشبت الفرقة بعدما تحركت الموروثات الثقافية السابقة كاليهودية والنصرانية والمانوية والزرادشتية والمزدكية وفرخت الخوارج والشيعة والجبرية والقدرية والمرجئة والجعدية والجهمية والمعتزلة .............إلخ، فاحتاج المسلمون إلى جمع حديث المصطفى للحفاظ به على معاني القرآن الذي غشيه التأويل المغرض المضاعف الذي بلغ حد التحريف، ومن ثم بقي أهل السنة هم المتمسكون بالقرآن والحديث الشريف بالفهم الأول، والحديث ولو كان أحادا، لأن الأحاد بل الضعيف أفضل من ترهات زعماء الفرق السياسية والتي تحشد الناس حول الأفكار المزخرفة.
فالمعنى الحقيقي للإسلام هو القرآن والسنة كما فهمهما الصحابة والتابعون لهم بإحسان، وليس هو كما يفهمه زعماء الفرق الأحزاب الحادثة في الملة قديما وحديثا، فهذه الفرق كلها لا تخلو أفكارها من تسرب موروثات قديمة، فالشيعة لها علاقة بالمانوية والنصرانية، والخوارج لهم علاقة بالمزدكية والشيوعية والثورة والصراع الطبقي، والمعتزلة لهم علاقة بالفلسفة الإغريقية وخاصة بالمنطق الأرسطي، ورغم زعمهم إعمال العقل إلا أنهم فشلوا في نصرة العقيدة أمام اللاهوت النصراني واليهودي، بل تشربوه وتمثلوه، والصوفية لهم علاقة بالمانوية والفلسفة الفيضية الأفلاطونية والفيتاغورسية والأفلوطينية والهرمسية العرفانية، وهكذا حتى بعض الأحزاب المعاصرة المسماة بالإسلامية، التي تستخدم الإسلام المؤدلج(الفهم والتطبيق الأعوج) مطية للسلطة، لا تخلو من رواسب صوفية قبورية أو منازع خارجية حرورية تكفيرية، أو نزعات شيعية مُتعية مزدكية وغيرها، بل إن ـ هاته الفرق ـ لأجهل بمسلمات العقيدة، وإن فتشت مكنوناتهاالفكرية ونسيجها العقدي لوجدته مزيج من أفكار الجماعات الأولى، التي حكم عليها السابقون بالضلال، وعليه، فالخيرة فيما اختاره الله وارتضاه لعباده، وهو اعتزال تلك الفرق الضالة كلها، والاعتصام بالكتاب والسنة وحدهما، ففيهما عن كل ناعق ومغرد كفاية، وهما حبل النجاة في الدنيا والآخرة. |
|||
2015-04-17, 21:04 | رقم المشاركة : 24 | |||
|
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين |
|||
2015-09-16, 11:08 | رقم المشاركة : 25 | |||
|
بارك الله فيكم
|
|||
2015-09-16, 12:05 | رقم المشاركة : 26 | |||
|
نسأل الله العافية في الدنيا و الآخرة
|
|||
2015-09-16, 16:17 | رقم المشاركة : 27 | |||
|
|
|||
2015-09-16, 16:55 | رقم المشاركة : 28 | ||||
|
اقتباس:
أولا : وجوب اتباع منهج السلف والأدله على ذلك اننا حين ننادي باتباع السلف انما نعني بذلك الالتزام بالمنهج الاسلامي القويم الذي ساروا عليه,وليس المقصود هو تقليد ذوات الأشخاص,فالاتباع لا يكون الا للرسول صلى الله عليه وسلم. قال شيخنا صالح بن سعد السحيمي:"ومن هنا فالالتزام انماّ يكون دائماً وأبداً بالمنهج الاسلامي...بما شرعه الله لنا...وليس الالتزام بالأشخاص,أو التنظيمات أو الجماعات الّتي هي دائماً محل للخطأ والصواب...". لذا فانني سأذكر بمشيئة الله-بعضاً من النصوص الدالة على وجوب اتباع السلف ومنهجهم والله من وراء القصد. قال تعالى(ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيراً)). قال ابن كثير رحمه الله:"أي:ومن سلك غير طريق الشريعه الّتي جاء بها الرسول صلى الله عليه وسلم فصار في شق والشرع وذلك عن عمد منه بعد ما ظهر له الحق وتبين له واتضح"وقوله ((ويتبع غير سبيل المؤمنين)).هذا ملازم للصفه الأولى ولكن قد تكون المخالفه لنص الشارع وقد تكون لما اجتمعت عليه الأمة المحمدية فيما علم اتفاقهم عليه تحقيقاً فانه قد ضمنت لهم العصمة في اجتماعهم من الخطأ تشريفاً لهم وتعظيماً لنبيهم". وقال شيخ الاسلام ابن تيميه:"ان كلاً من الوصفين يقتضي الوعيد؛لأنه مستلزم للآخر...فهكذا مشاقة الرسول واتباع غير سبيل المؤمنين,ومن شاقه اتبع غير سبيلهم وهذا ظاهر,ومن اتبع غير سبيلهم فقد شاقه أيضاً,فانه قد جعل له مدخلاً في الوعيد,فدل على أنه وصف مؤثر في الذم,فمن خرج عن اجماعهم فقد اتبع غير سبيلهم قطعاً,والآية توجب ذم ذلك". قلت:قد بين الله تعالى ... مشاهدة المزيد ثانيا : الأمر بلزوم جماعة المسلمين وإمامهم إن الاجتماع على الحق ولزوم الجماعة المتمسكة به؛ وعدم مفارقتهم؛ منمقاصد الشريعة الإسلامية ومحاسنها وفضائلها، ومن ميز أهل السنة على غيرهممن أهل الأهواء، فلذلك كان من ألقابهم الشرعية وصفهم بأنهم: أهل السنةوالجماعة. وقد وردت نصوص كثيرة من الكتاب والسنة وأقوال العلماء في الأمر بالتمسك بالجماعة ونبذ الفرقة ولقد اتفق أهل السنة والجماعةعلىوجوبلزوم جماعة المسلمين الذين هم على طريقة السلف وعلى طريقة النبي صلى اللهعليه وسلم ، ولو كانوا قلة في بعض الأزمنة ، ولو كثر المخالفون لهم والتمسكبها في كل عصرٍ ومِصرٍوترك الفرقة ، لمجيء الأمر بالجماعة في الكتاب والسنة تعريف الجماعة الجماعة لغة :مأخوذة من مادة جمع وهي تدور حول الجمع والإجماع والاجتماع ، وهو ضد التفرق، وهي اجتماع طائفة من الناس على أمر واحد 0 والجماعة شرعاً :ما عليه أهل الحق من الاتباع وترك الابتداع 0 قال الترمذي : و تفسير الجماعة عند أهل العلم هم أهل الفقه والعلم والحديث قال ابن مسعود : الجماعة ما وافق الحق وإن كنت وحدك 0 وأهل الحق يراد بهم الصحابة والتابعون ومن تبعهم بإحسان ، ونهج نهجهم إلى يوم الدين فقد أمر الله - عز وجل - بالاجتماع في الدين، ونهى عن التفرق فيه، وبين هذا فيكتابه بياناً شافياً يفهمه جميع الناس، ونهانا أن نكون كالذين من قبلنا تفرقواواختلفوا فهلكوا ولم يفلحوا قال - تعالى -: وَلاَتَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُالْبَيِّنَاتُ وَأُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ(سورة آل عمران (105)) قال الإمام ابن كثير .. مشاهدة المزيد |
||||
2015-09-17, 08:55 | رقم المشاركة : 29 | |||
|
|
|||
2015-10-16, 16:10 | رقم المشاركة : 30 | |||
|
جزاكم الله خيرا |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
العظيم, الإسلام, بوعي, جماعةٌ, يحتويه, يستر |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc