اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة beautifulmin85
السلام عليكم
اولا اياك ثم اياك ثم اياك ان تحب قبل الزواج خاصة ان غرتك احداهن بجمالها وتبرجها
وللناس التي تدافع عن التبرج بداعي الاخلاق نقول لهم الحجاب اولا قبل الاخلاق
ومن تبرجت فهي عديمة الاخلاق وان زين لها شيطانها اعمالها ولو كان الامر بالصلاح الباطن
لدخلت نساء الغرب الاسلام فلذلك التي تتبرج في الشوارع من غير حياء من ربها ولا العباد
ماذا تركت لزوجها المستقبلي وقد اشبعت لي يسوى ولي ما يسواش بالنظر لزينتها ؟؟
ثم الي تربات على التبرج ولم تقتنع بالحجاب كيف تربي بناتها وتقنعهم على الحجاب مستقبلا ؟؟
ثانيا اياك ثم اياك ثم اياك من الموظفة بالادارة ولا احتاج شرح اكثر برأي ...
ثالثا عليك بالحافظة لكتاب الله التي تربت على الحجاب منذ صغرها
وايضا حبذا لو لم تكن ممن استعبدهم الفيسبوك والشات وما الى ذلك فالانترنت نار
ان لم تحرق فهي تصيب بالصهد ....
انا عن نفسي اكاد اقتنع بالزواج من الاجنبيات المسلمات او القبائل الامازيع المحافظين
فهم نعم الرجال يربون بناتهم على طاعة الله والوالدين والزوج مستقبلا ....
وربي يرزقنا جميعا بالزواج الذي يرضي الله ورسوله |
وعليكم السلام أخي الكريم
ردك هذا فيه العديد من النقاط المهمة , و التي يجب تحليلها أكثر
"اياك ان تحب قبل الزواج"...أخي سمني ما تريد لكنني لا أمن بهذا الحب ...أعرف بوجود حب الله...حب العائلة...حب الأصدقاء...لكن أن تحب امراة بمجرد رأيتها عدة مرات فهذا يسما بالاعجاب لا أكثر ولا أقل(عامة الاعجاب بالجمال الهجين بماكياج و العطر و أكسيسوارات . و في حالات ناذرة بأخلاق المرأة)
"اياك من الموظفة بالادارة"...للأسف أنا أشاطرك الرأي .....وهذذ النقطة بالتحديد تجعلنا نفتح اشكالية أعقد من التي نحن فيها...ماهي الأعمال المحترمة للمراة ؟
"عليك بالحافظة لكتاب الله التي تربت على الحجاب...." لقد وصفت المرأة المثالية, لكن في وقتنا الحالي هن شبه منقرضات...فأين هي التي تحفض كتاب الله وتطبقه بحذافره...وأين هي التي لا تزور الفيس بوك يوميا
أما الجزء الأخير عن المسلمات الأجنبيات فهناك مثل يقول قد تجد في الواد ما لا تجد في البحر...فلو أخدت بلدا أوروبيا قد تجد أسر مسلمة محافظة وملتزمة مع أن مجتمعهم فاسد
في أخير مشكور على مرورك
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2017-08-07, 00:35
علاه الفرحة و التفاؤل و العب مع زوجها و اولادها حرام ???والله زدتو فيها بالتعقيدات تاعكم
العرض العادي
