اعطوني رايكم في المقالة وشكرا - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 - لشعب آداب و فلسفة، و اللغات الأجنبية > قسم الفلسفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

اعطوني رايكم في المقالة وشكرا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-06-16, 11:03   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
Hassani ahmed
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية Hassani ahmed
 

 

 
إحصائية العضو










456ty اعطوني رايكم في المقالة وشكرا

طرح المشكلةا:اذا كان الاقتصاد هو العلم الذي يدرس كل ما يتعلق بالنشاط الإنساني المؤدي إلى خلق المنافع و زيادتها أو هو علم تنظيم الثروة الطبيعية و البشرية إنتاجا و توزيعا و استهلاكا.الا ان النظم الاقتصادية اختلفت باختلاف موقعها من الملكية وما يتصل بها من النوع اوالحقوق و الواجبات, فهناك من حيث النوع قسمان ،ملكية فردية وهي التي يكون فيها المالك معنيا ، وملكية جماعية وهي التي يكون فيها المالك معنويا أي معين في كيان كالدولة و العشيرة و القبيلة ومن هنا فقد اختلف جمهور الفلاسفة في تحديد النظام الاقتصادي الذي يحقق ازدهاراً اقتصادياً ,حيث يرى الرأسماليون ان ذلك يتحقق باقرار الملكية الفردية ,في حين يربط الاشتراكيون التقدم والازدهار الاقتصادي بالملكية الجماعية و هو ما يدفعنا للتساؤل : هل النظام الرأسمالي كفيل بتحقيق حياة اقتصادية مزدهرة أم النظام الاشتراكي ؟ .
محاولة حل المشكلة :عرض منطق الاطروحة:يرىأنصار النظام الليبرالي الرأسماليـوهم العالم الاقتصاديآدم سميثفي كتابه"بحوث في طبيعة وأسباب رفاهية الأمم"وبعده عدد من المفكرين الفرنسيين في القرن التاسع عشر أمثال باتيستساي Jean Babtiste Say ودونوايي Dunoyer وباستياBastiat، أن قوانين الاقتصاد السياسي تجري على أصول عامة وبصورة طبيعية كفيلة وهي كفيلة بتحقيق سعادةالمجتمع و حفظ التوازن الاقتصادي فيه و أن هذا الأخير كفيل بتحقيق حياة اقتصادية مزدهرة .
الحجج و البراهين :و يستندون في ذلك إلى حجج و براهين أهمها أن الاقتصاد الليبرالي مؤسس على تصوررومانيللحقوق يجعل من الملكية حقا مطلقا لا تحده حدود . فهو يقوم على الإيمان بالفرد إيمانا لا حد له ,و بأن مصالحه الخاصة تكفل – بصورة طبيعية – مصلحة المجتمع في مختلف الميادين ، وأن الدولة ترمي في وظيفتها إلى حماية الأشخاص والدفاع عن مصالحهم الخاصة ولا يحق لها أن تتعدى حدود هذه الغاية في نشاطها ، كما أنه لا بد أن تقر بالحرية الاقتصادية وما يتبعها من حريات سياسية وفكرية و شخصية ، فتفتح الأبواب وتهيئ الميادين بحيث تمكن الفرد من حق التملك والاستهلاك والإنتاج بكل حرية ، وإتباع أي طريق لكسب المال و مضاعفته على ضوء مصالحه الشخصية . و ذلك ما تلخصهالملكية الفردية لوسائل الإنتاجفللفرد الحرية التامة في امتلاك الأراضي و المباني و الآلات و المصانع ووظيفة القانون في المجتمع الرأسمالي هي حماية الملكية الخاصة و تمكين الفرد من الاحتفاظ بها. و كذا المنافسة الحرة التي تضمن النوعية و الكمية و الجودة بالإضافة إلىعدم تدخل الدولة في الحياة الاقتصادية من جهة تحديد الأسعار و الأجور و الإنتاج حتى لا تعيق النشاط الاقتصادي،فمتى تدخلت الدولة في تحديد الأسعار مثلا والأجور والمعاملات التجارية خلقت معظم المشاكل الاقتصادية والاجتماعية، فلا بد من أن تترك القوانين الاقتصادية تسير على مجراها الطبيعي و بذلك ينظم الاقتصاد نفسه ويهدف إلى خير المجتمع ،إن المصلحة الخاصة هي أحسن ضمان للمصلحة الاجتماعية العامة وأن التنافس الحر يكفي وحده لتحقيق روح العدالة الاجتماعية ، فالقوانين الطبيعية للاقتصاد كفيلة بحفظ المستوى الطبيعي للثمن او الاسعار بصورة تكاد تكون ميكانيكية يلخصهاقانون العرض و الطلبوهو القانون الطبيعي الذي ينظم الاقتصاد و يضبط حركة الأسعار و الأجور والذي من شأنه أن يقضي على الكسل و الإتكالية و التشجيع على العمل و المنافسة ففي مجال الإنتاج مثلا إذا زاد العرض قل الطلب فصاحب المصنع مثلا يخفض في الإنتاج لإعادة التوازن و ذلك ما يؤدي الى زيادة الطلب، و في مجال الأسعار إذا تعدى الثمن حدوده الطبيعية انخفض الطلب مما يؤدي الى كساد السلع بالتالي انخفاض الأسعار مرة أخرى.كذلك أجور العمال فإنها تخضع لنظام طبيعي مماثل ، حيث لو كانت منخفضة في مهنة ما , فإن الترشيح فيها او الطلب عليها ينقص, وإذا هي ارتفعت ارتفع ، ولكنها إذا ارتفعت بصورة غير عادية قام تنافس بين عدد كبير من العمال طلبا للعمل ، وهذا التنافس يخفض الأجور .
ــ إن القضاء على التنافس كما يقولباستيا Bastiat"معناه إلغاء العقل و الفكروالإنسان"،- ومن نتائج هذا النظام المصلحة الشخصية تفترض البحث عن كيفية تنمية الإنتاج وتحسينه مع التقليل من المصاريف والنفقات ، وهذا يحقق في رأيهم الخير العام. ومن كل هذا نستنتج أن فلسفة النظام الرأسمالي تقوم على مسلمة واحدة و أساسية هي أن سبب كل المشاكل الاقتصادية يرجع إلى تدخل الدولة في تحديد الأسعار و الأجور و الإنتاج ، فلا يزدهر الاقتصاد إلاّ إذا تحرر من كل القيود و القوى التي تعيق تطوره وفي هذا يقولآدم سميث)دعه يعمل أتركه يمر(، و إذا كان تدخل الدولة يعمل على تجميد وشل حركة الاقتصاد فإن التنافس الحر بين المنتجين يعتبر الوقود المحرك للآلة الاقتصادية فالحرية الاقتصادية تفتح آفاقا واسعة للمبادرات الفردية الخلاقة بحيث أن كل المتعاملين يبذلون قصارى جهدهم لإنتاج ما هو أحسن وأفضل وبكمية أكبر و بتكلفة أقل ولا خوف في خضم هذا النشاط على حركة الأجور و الأسعار لأن قانون العرض و الطلب يقوم بتنظيم هاتين الحركتين و في هذا يرى آدم سميث أن سعر البضاعة يساوي ثمن التكلفة زائد ربح معقول ، لكن إذا حدث بسبب ندرة بضاعة معينة أن ارتفع سعر بضاعة ما فوق سعرها الطبيعي فإن هذه البضاعة تصبح مربحة في السوق الأمر الذي يؤدي بمنتجيها إلى المزيد من إنتاجها فيرتفع العرض و هذا يؤدي بدوره إلى انخفاض ثمنها و إذا زاد العرض عن الطلب بالنسبة لسلعة ما فإن منتجيها يتوقفون عن إنتاجها أو يقللون منه لأنها غير مربحة و هذا يؤدي آليا إلى انخفاض العرض ومن ثمة ارتفاع الأسعار من جديد يقولآدم سميث: "إن كل بضاعة معروضة في السوق تتناسب من تلقاءنفسها بصفة طبيعية مع الطلب الفعلي (وما يميز هذا النظام أنه لا يتسامح مع الضعفاء و المتهاونين والمتكاسلين ، كما ان الملكية الخاصة و حب الناس للثروة هو الحافز الأول و الأساسي للإنتاج ، لذلك فإن أكثر الناس حرصا على السيرالحسن للعمل لأية وحدة إنتاجية هو مالكها ، بالإضافة إلى أن هذا النظام يحقق نوعا من العدالة الاجتماعية على أساس أنه ليس من المعقول ومن العدل أن يحرم الفرد من حيازته على شيء شقا وتعب كثيراً من أجله ، فبأي حق نمنع فردا من امتلاك ثمرة عمله وجهده ؟ ما دام الاقتصاد ظاهرة طبيعية فلا بد أن يخضع لقوانين الطبيعة و هذا يتطلب احترام الميراث الذي يضمن انتقال الثروة طبيعيا .
النقد: أن قيمة النظام الرأسمالي إذا نظرنا إليها من زاوية النجاح الاقتصادي لا يمكن أن توضع موضع الشك و التقدم الصناعي و التكنولوجي و العلمي الذي حققته الدول الرأسمالية دليل على ذلك ، ولكن هذا الرأي لم يصمد للنقد وذلك من خلال الانتقادات التي وجهها الاشتراكيون بقيادة كارل ماكسالتي يمكن تلخيصها فيما يلي : أولاها أن التاريخ يثبت أن القوى التي تسير على مجراها الطبيعي بدلا من أن تحقق روح العدل تعمل عكسا لذلك على خلق الأزمات والمحن والمآسي ، فما يزال العالم محتفظا بآثار أزمتي 1920-1929 وما تزال السجلات التاريخية تشهد أن المجتمع الصناعي الإنجليزي كانت نسبة الوفيات فيه عالية وأن العامل كان يعمل خمس عشرة ساعة يوميا ويتقاضى أجرا بخسا وحياة بائسة يضطر إلى قبولها ، فسياسة الاقتصاد الحر كما يقولجوريس Jaures معناها *"الثعلب الحر في الخم الحر *"أي القوي الحر يباشر نفوذه على الفقراء الذين هم أيضا أحرار. بالإضافة إلى هذا نجد أن الاقتصاد الحر ينادي بأن المصلحة الفردية تحقق المصلحة الجماعية، إلا أن هذه العملية لا تتم عن طريق الأخلاق بل عن طريق المنافع الخاصة وتنميتها عن طريق وسائل الفاحشة والخداع والمكر ، و الأخلاق لا تبنى على أساس المنفعة لأن هذه الأخيرة مرتبطة بالذات ، وبالتالي فغرض الرأسمالي هو تحقيق منفعته الخاصة حتى وإن كان ذلك بالطرق اللاأخلاقية ، كما أن العدل مرتبط بإعطاء كل ذي حق حقه، لكن المالكين يستغلون العمال في عملية الإنتاج دون إعطائهم أجرهم الحقيقي على ذلك ، فساعات العمل لم تكن محددة, وربح هذه الفئة القليلة كان يتم من خلال ساعات العمل الإضافية التي ينتج فيها العامل المنتوج ويبذلون فيها طاقة دون مقابل ، هذه العملية يطلق عليهاكارلماركس * فائض القيمة * ثم إننا نجد هذه الصفوة القليلة من المالكين لوسائل الانتاج يستغلون المنصب الاجتماعي الممتاز وقدرته على امتلاك جميع الوسائل وشراء حتى الأعوان والأنصار, كما تؤثر على السلطة الحاكمة في البلاد وتجعلها ترتكز على المصالح الرأسمالية ، وبالتالي إيجاد مناطق نفوذ جديدة تكسبهم أكثر هيمنة وقوة وخدمة مصلحتها . ان النظام الرأسمالي لا إنساني لأنه يعتبر الإنسان مجرد سلعة كباقي السلع كما أن النظام الرأسمالي يكثر من التوترات والحروب من أجل بيع أسلحته التي تعتبر سلعة مربحة و الدليل على هذا دول العالم الثالث وفي هذا يقول) جوريس ( "إن الرأسماليةتحملالحروب كما يحمل السحاب المطر"، كذلك يقولتشومبيتر:) الرأسمالية مذهب وجد ليدمر( . أن النظام الرأسمالي أدى إلى ظهورالطبقية ـ أي فئة برجوازية غنية وفئة فقيرة كادحة ـ كما أنه نظام لا يعرف فيه الإنسان الاستقرار النفسي بسبب طغيان الجانب المادي على الجانب الروحي كما أن هذا النظام أدى إلى ظهور الإمبريالية العالمية بالإضافة إلى أنه تسبب بظهور البطالة وهذا النظام بدوره يقضي على الرأسماليين الصغار ، وهو ما جعل)ماركس ( : "إن الرأسمالية تحمل في طياتهابذور فنائها" .
عرض نقيض الطروحة:وعلى عكس الرأي السابقنجدأنصار النظام الاشتراكيالذي ظهر على أنقاض الرأسمالية وأهم روادهكارل ماكس في كتابهـ رأس المالـ وزميله" فريديركانجلز"أن الاشتراكية هي التي تحقق الرخاء الاقتصادي و العدالة الاجتماعية و المساواة.
الحجج و البراهين:يرىماركسأنه أكتشفتناقضات رأس المال أي كيف أن الرأسمالية تقضي على نفسها بنفسها لهذا يقول، إن صاحب رأس المال يعامل العمال معاملته لسلعة إذ يفرض عليهم العمل لمدة اضافية زائدة دون مقابل ،إن قيمة كل سلعة إنما هي قيمة العمل الإنساني فيها ،ولكن العامل لا يأخذ هذه القيمة كلها بل يأخذ منها مقدار ما يكفيه للمعيشة الضرورية ويذهب الباقي أي القيمة الفائضة على حد تعبير ماركس إلى صاحب رأس المال بغير عمل ، وهو يتغافل أن العمال يختلفون في بنياتهم البيولوجية وإنتاجهم ،فهذا تكفيه صفحة من الحمص لتوليد طاقة العمل وهذا لا تكفيه الصفحة أو لا يستطيع هضمها ولا غنى له عن طعام غيرها في النوع والثمن ، هذه كلها حقائق لم تدخل في حساب رأس المال ومن هنا يرىماركسبأن الرأسمالية تحمل في طياتها آيات بطلانها منها :
-
إن ابرز فائدة لدى المنتج الرأسمالي هي أن يبيعإنتاجه بأعلى ثمن ممكن ويمنح أقل أجر
يرىماركس ان المادية الجدلية هي المحرك الأساسي للتاريخ فالنظام الاشتراكي يسعى من خلال توطين الشروط المادية إلى تحقيق العدالة الاجتماعية وحياة اقتصادية مزدهرة
النقد:لاشك أن النظام الاشتراكي استفاد من بعض عيوب الرأسمالية لكنه لم يستفد من نقاطه أو جوانبه الإيجابية بل رفضه جملة وتفصيلاً وهذا الخطأ الذي ارتكبه المنظرون الاشتراكيون ,ضف إلى ذلك أنه بالرغم من الغايات الإنسانية التي يسعى إليها النظام الاشتراكي فقد أوجد جملة من السلبيات أهمها أنه فشل في إيجاد حلول لظاهرة التسيب و الإهمال و اللامبالاة وروح الاتكال كذلك أنه أوجد نوعا من التسيير البيروقراطي الإداري الذي عرقل المشاريع الاقتصادية بالإضافة إلى ظهور المحسوبية والرشوة وضعف الإنتاج ورداءته ، في ظل غياب المنافسة ومصادرة حرية الفرد التي تعتبر حقا من حقوقه الطبيعية لأن الفرد لا يمتلك وهذا ما يتنافى مع طبيعة الانسان المفطورة على حب التملك. هذا بالإضافة إلى الخيال النظري الشيوعي الذي أدى إلى سوء تقدير الواقع و النتائج الاقتصادية ، كما أنه يرتكز على نظرة مادية و يهمل القيم الأخلاقية بحجة أن التطور الاقتصادي محكوم بقوانين ضرورية لا تحتاج مثل هذه القيم.
إن النظامين الاقتصاديين السابقين وإن اختلفا في المبادئ و الغايات الاقتصادية إلاّ أنهما مع ذلك لهما أساس علمي
أما بالنسبة لرأيي الشخصي فاعتقد ان الاقتصاد الاسلامي جمع بين الابعاد المادية والاخلاقية للشغل ,لكن إبتعاد المجتمع المسلم عن الإجتهاد وتطوير الاقتصاد الاسلامي قلل من قيمته في الواقع المعاش ,ومع التحول التاريخي وفشل الاقتصاد الاشتراكي في عقر داره ,شهد العالم ريادة سريعة للاقتصاد الرأسمالي كنموذج عالمي يفرض نفسه كقطب احادي على المستوى الانساني من خلال عولمة اقتصادية تتجسد كأمر واقع وتدفعنا بقوة للارتقاء بقيم العمل بما يخدم الانسانية جمعاء .
وفي الأخير وكحوصلة لما سبق فإن الاقتصاد الحر لا يحقق لا الحياة المزدهرة ولا العدالة الاجتماعية لأنها منبع المصائب والأزمات أما الاشتراكية فإنها رغم فضحها لعيوب الرأسمالية لم يتسن لها تحقيق روح العدل ومن هنا فالنظام الذي يحقق الحياة المزدهرة إنما هو النظام الذي يجمع بين عنصري الاقتصاد و الأخلاق في آن واحد ألا وهو النظام الاقتصادي الإسلامي الذي يجعل من المال كوسيلة وليس كغاية يقول تعالىالمال والبنون زينة الحياة الدنيا و الباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا»


علبالي خلطتها في الأخير نسيت المقالة ، أعطوني رايكم وكم النقطة وشكرا









 


رد مع اقتباس
قديم 2015-06-16, 12:51   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
imenemalak
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية imenemalak
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الله يبارك عليك ربي ينجحك تدي مليح ان شاء الله,,,










رد مع اقتباس
قديم 2015-06-16, 13:12   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
Hassani ahmed
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية Hassani ahmed
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imenemalak مشاهدة المشاركة
الله يبارك عليك ربي ينجحك تدي مليح ان شاء الله,,,
شكرا اختي
ان شاء الله يفوتو اساتذة يعطوني رايهم وقداش تجيب









رد مع اقتباس
قديم 2015-06-16, 13:54   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
oumayma2015
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

مقالةموسعة موفق
ولكن التركيب ماشي مكمل










رد مع اقتباس
قديم 2015-06-21, 01:48   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
Hassani ahmed
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية Hassani ahmed
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وين راكم يا أساتذة ؟؟ أعطونا النقطة الله يستركم










رد مع اقتباس
قديم 2015-06-21, 01:59   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
nassima770
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

m a b r o u k a n t a n a j i h wajad cadeau










رد مع اقتباس
قديم 2015-06-25, 12:29   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
mohammedy
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

انا اخترت الموضوع الاول الخاص بالفلسفة شعبة علوم تجريبية المادو الجامدو و المادة الحية لهذا ارجو من الاساتذة التقييم
المشكلة : تتميز الظواهر الحية بالوحدة و الانسجام و الحياة. فعلى مستوى جسم الكائن الحي، كل عضو
يؤدي وظيفة معينة مكملة لوظيفة الأعضاء الأخرى. لكن المشكلة هنا تتعلق بكيفية تفسير هذه الأعضاء. فهل يمكن
تفسيرها بقوانين الفيزياء و الكيمياء؟
القضية : الشروط الفيزيائية و الكيميائية كافية لتفسير الظواهر الحية (المذهب الآلي).
الأدلة: - إن العلم وضعي ، و صفة الوضعية تفرض على العالم أن يفسر الظواهر بأسبابها المباشرة القريبة القابلة
للملاحظة. وهذا يستوجب علينا أن نفسر ظواهر المادة الحية بأسبابها الفاعلة التي هي من طبيعة فيزيائية
و كيميائية. فلا نقول أن الهضم سبب وجود المعدة (هذا تفسير غائي غير وضعي)، بل نقول أن توفر مجموعة من
الشروط الفيزيائية و الكيميائية هو الذي يؤدي آليا إلى عملية الهضم.
- إذا نظرنا إلى جسم الكائن الحي ، وجدناه يتكون من أكسجين و كاربون و هيدروجين و آزوت، و كالسيوم...
أي نجده يتكون من نفس العناصر التي تتكون منها المادة الجامدة. و عليه فإن المادة الحية ينبغي أن نفسرها بنفس
الأسباب التي نفسر بها المادة الجامدة أي بالأسباب الفيزيائية و الكيميائية ( مثلا: عملية الهضم ناتجة عن تفاعل
كيميائي ......الخ
النقد : لكن السؤال الذي تصعب الإجابة عليه هنا هو كيف التقت هذه الشروط الفيزيائية و الكيميائية حتى تؤدي إلى
نشأة العضو و من ثم قيامه بوظيفته؟ أليست هناك إرادة قاصدة دبرت التقاء هذه العناصر من أجل غاية معينة؟
نقيض القضية: قوانين المادة الجامدة غير كافية لتفسير الظواهر الحية بل يجب أن نفسر الظواهر الحية بأسبابها
الغائية ( المذهب الغائي )
الأدلة : - تدل الملاحظة العلمية على أن التوازن بين ظواهر الطبيعة الحية لا يمكن أن يفسر إلا تفسيرا غائيا.
و هذه الغائية نوعان: غائية داخلية تتمثل في التكامل الموجود بين أعضاء الكائن الحي، و غائية خارجية تتمثل في
التكامل الموجود بين الكائنات الحية.
- إن الطبيعة الحية يسودها انسجام محكم و نظام دقيق ، و لا يمكن معرفة هذا الانسجام و النظام إلا إذا أدركنا
الغاية من وجوده. و لا يعقل أن مثل هذا التكامل المعقد يكون نتيجة التقاء مصادف لمجموعة من الأسباب الفيزيائية
و الكيميائية ، و بالتالي فلا يمكن أن يكون إلا نتيجة لإرادة و قوة مبتكرة حددت الغايات بصفة مسبقة.
- إلخ...
النقد : ولكن الاكتفاء بالتفسير الغائي لا يكون مفيدا من الناحية العلمية و العملية. من الناحية العلمية، التفسير الغائي
لا يمكننا من المعرفة الحقيقية لمكونات و وظائف الأعضاء، و من الناحية العملية فهو لا يفيدنا كثيرا (ماذا يمكن
للطب أن يستفيد من التفسير الغائي لوحده؟)
النتيجة : لا يوجد تناقض بين التفسيرين بل يوجد تكامل بينهما : إذ لا مانع من أن نفسر الظواهر الحية بأسبابها
الفاعلة و بأسبابها الغائية .










رد مع اقتباس
قديم 2015-06-25, 19:17   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
liza1995
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

مليييييييييييح










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المقالة, اعطوني, رايكم, وشكرا

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:58

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc