إشكاليات في الفلسفة

[بوسيقعAMona]

الإشكالية الأولى:في إدراك العالم الخارجي .

المشكلة الأولى: الإحساس والإدراك .
قارن بين الإحساس والإدراك؟
أيهما مصدر المعرفة الإحساس أم الإدراك ؟ أثبت الأطروحة القائلة "الإدراك نشاط عقلي خالص"؟
فند الأطروحة القائلة : "الإدراك معطى حسي "؟
المشكلة الثانية: اللغة والفكر.
هل العلاقة بين الدال والمدلول طبيعية أم تحكمية ؟
أثبت الأطروحة القائلة :" إن المترجم خائن "
أبطل الأطروحة القائلة :إن اللغة تحجز الفكر "
المشكلة الثالثة: الشعور واللاشعور .
ما العلاقة بين الشعور و اللاشعور ؟
هل الشعور هو المبدأ الوحيد للحياة النفسية ؟
كيف تبطل الأطروحة القائلة " الشعور هو المبدأ الوحيد للحياة النفسية "؟
دافع عن الأطروحة القائلة " الشعور والنفس مفهومان مترادفان "
المشكلة الرابعة : الذاكرة والخيال .
قارن بين الذاكرة والتخيل ؟
إذا كانت العوامل النفسية ضرورية للإبداع .فهل هذا يعني أنها كافية لتحقيق ذلك ؟
كيف تبطل الأطروحة القائلة :الذاكرة ظاهرة بيولوجية بالماهية سيكولوجية بالعرض "؟
كيف تبرهن على صحة الأطروحة القائلة: "للذاكرة أصول اجتماعية "؟
المشكلة الخامسة :العادة والإرادة .
قارن بين العادة والإرادة ؟
هل العادة سلوك سلبي ؟ أثبت صحة الرأي القائل :"كلما زادت العادات كلما أصبح الإنسان أقل حرية واستقلال"؟
فند الأطروحة القائلة : "العادة تقسي القلوب"
الإشكالية الثانية : الأخلاق الموضوعية والأخلاق النسبية .
المشكلة الأولى: الأخلاق بين النسبي والمطلق.
هل الأخلاق نسبية أم مطلقة ؟
أثبت صحة الرأي القائل: "المجتمع هو مصدر القيم الأخلاقية "؟
أبطل الأطروحة القائلة : "الفعل الأخلاقي يقاس بنتائجه"؟
المشكلة الثانية: الحقوق والواجبات والعدل .
قارن بين الحق والواجب ؟
هل يمكن تحقيق العدالة من خلال احترم التفاوت الموجود بين الأفراد ؟
أتبث الأطروحة القائلة : " الحق أسبق من الواجب "؟
أبطل الرأي القائل : "الناس سواء ،و ليس هناك شيء أشبه بالإنسان من الإنسان "؟
المشكلة الثالثة: العلاقات الأسرية والنظم الاقتصادية والسياسية
أثبت الأطروحة القائلة :" الأسرة هي نواة المجتمع"؟
أيهما أنسب لتحقيق العدالة الاقتصادية الاقتصاد الموجه أم الاقصاد الحر؟
ابطل الأطروحة القائلة العولمة " ظاهرة ايجابية يجب التمسك بها وتبنيها " ؟
قارن بين نظام الحكم الفردي و الجماعي ؟
أثبت الأطروحة القائلة : ان افضل نظام سياسي هو الذي يحقق العدالة الاجتماعية بدل الحرية الساسية " ؟
الإشكالية الثالثة : فلسفة العلوم .
المشكلة الأولى : الحقيقة العلمية والحقيقة الفلسفية المطلقة
ما الفرق بين الحقيقة المطلقة والحقيقة النسبية ؟
هل وضوح الفكرة هو أساس صدقها ؟
أثبت الأطروحة القائلة: " الحقيقة تقاس بما تحققه من منافع" ؟
أبطل الأطروحة القائلة : "إن الصدق صدق لأنه نافع" ؟
المشكلة الثانية : الرياضيات والمطلقية .
هل مصدر المفاهيم الرياضية قبلي أم بعدي؟
أثبت صحة الأطروحة القائلة :" المعرفة الرياضية تذكر "؟
فند الرأي القائل :" الهندسة الإ قليدية صادقة صدقا مطلقا"؟
المشكلة الثالثة: في العلوم التجريبية و العلوم البيولوجية
ماهي العوائق التي تحول دون دراسة المادة الحية دراسة تجريبية؟

أثبت الرأي القائل:" الحياة هي الموت " ؟

[sabrina_re]

شكرا جزيلا على مجهدوك
ربي ينجحك ويحفظك

[حميد أبو نوفل]

شكرا جزيلا امونة

[noussiaba]

هل المعرفة وليدة العقل أم التجربة

[بوسيقعAMona]

الإشكال:هل المعرفة في أساسها تعود إلى العقل أم أنها نابعة من التجربة؟


بعد تحليل المعرفة الإنسانية من مختلف النواحي من أبرز المشاكل الفلسفية التي إستقطبت اهتمام الفلاسفة منذ القرن السابع عشر حتى اليوم , و نظرية المعرفة عند الفيلسوف هي رأيه في تفسير المعرفة أيا كانت الحقيقية المعروفة , و قد اختلف الفلاسفة لاختلاف مناهجهم في طريقة حصولنا على هذه المعرفة والتساؤل الذي يطرح نفسه: هل المعرفة ممكنة للإنسان أو مستحيلة و إذا كانت
ممكنة هل يعرف الإنسان كل شيء بدون استثناء أم أن قدرته نسبية ؟ أو بعبارة أصح هل المعرفة في أساسها تعود إلى الذهن أم أنها نابعة من الواقع و التجربة؟.
يرى أنصار النظرية المثالية و على رأسها أفلاطون أن هناك عالمين , عالم الحس المحيط بنا, و عالم الأشباح و الظلال؛ أماالأول فهو العالم المعقول( العلوي ) و هو الذي ينطوي على المعرفة الحقة, ومنه فهي غير ممكنة إلا فيه , فالتصور الذي لدينا على الخير و العدل و السعادة والفضيلة لا تمثل حقيقتها , و الوصول إليها أمر مثالي و يرى أفلاطون أيضا أن } النفس قبل أن تحل بالبدن كانت تعلم كل شيء لكنها بحلولها في الجسم نسيت أصلهاالذي هو المثل{, و لهذا و ضع برنامج في أكاديميته و غايته أن تتذكر النفس ذاتها , لكنه اشترط على كل من يرغب في هذه المعرفة أن يكون عارفا بالهندسة , أي يملك بعض مبادئ الاستدلال , كما يرى أن النفس لا تستطيع أن تبحث عن المعرفة
إلا إذا احترقت حواجز البدن و تحررت من قيوده و هذا لا يتم إلا بالتأمل كما عبر لنا أفلاطون عن هذا قائلا: (إذا كانت النفس التي هبطت إلى هذاالعالم قد نسيت علمها القديم , فإن وظيفتها خلال اقترانها بالبدن أن تطلب المعرفة, و من الواجب عن النفس الباحثة عن الحقيقة أن تمزق حجاب البدن أو تنجومن عبوديتها و أن تظهر ذاتها من كدورة المادة بالتأمل فإن الكدورة لا تتفقمع نقاوة الحقيقة ) , و هذا يعني أن معرفة المثل تحصل بالعقل لابالتجربة الحسية ؛ فإنه لمن التناقض أن يطلب الحقيقة الثابتة بوسائل متغيرة خاصةأن المثل لها طبيعة خالدة حتى و إن كانت الأشياء الخارجية تشترك معها في بعض الجوانب , وقد ذهب على شاكلة هذا الطرح الفيلسوف واركلي حيث يقول: ( إن ما نذكره من الموضوعات هو الذي نستطيع أن نقر بوجوده و نحن لا ندرك إلا تصوراتنا الذهنية فالعقل هو الحقيقة الذي نصنع به وجود الأشياء) و معنى هذا أن المعرفة علنية فكرية خالصة و تتأسس على مبادئ فطرية توجد في بنيةالعقل الذي تصدر عنه معرفتنا بجميع الأشياء و لا وجود لشيء في غياب عقل لا يدركه . لقد أثبت علم النفس في مجال دراسته للنمو العقلي للطفل أن هذا الأخيرلا يملك أي معرفة فطرية و لا أي أفكار من هذا النوع و كل ما هناك أنه يولد مزودا بخاصية الاكتساب (الاستعداد) الذي من خلاله يكتسب المعرفة والتدرج مع قدراته الذهنية بالإضافة إلى أن العلوم التجريبية أثبتت إمكانيةالمعرفة عن طريق الحواس و العقل معا فالقانون العلمي حقيقة اختبرت بالتجربةثم بالتنبؤ و هذا دليل على صحته .
و على عكس الرأي الأول نجد أنصار النظريةالواقعية و التي جاءت لتهدم أساس التصور المثالي للمعرفة فهم يرون بأن مظهرالشيء الخارجي هو حقيقة و هي الحقيقة التي تنطبع في أذهاننا و تنقلب إلى معرفة تامة , إذن معرفتنا للأشياء الخارجية حسب هذه النظرية مباشرة و لا سبيل لتحقيقهاإلا الحواس الظاهرة و هذا ما أكد عليه توماس ريد الذي دافع بشدة عن نظرةالإنسان
العادي للأشياء أي عن الموقف الطبيعي الذي يعتقد اعتقادا راسخا في وجود الأشياء , و لا يناقش هذا الوجود أصلا , و كذلك نجد من ذهب على شاكلةهذا الطرح و هو جون لوك (1632-1704) الذي يقول: (إن الطفل يولد صفحة بيضاء ولا يوجد في العقل إلا ما مر في الحواس بحيث تنتقل صور المحسوسات و العقل بشكل منها صورا ذهنية) , و يرى دافيد هيوم أن فكرة العلة مكتسبة بفضل العادة فهي انطباع حسي وارد من التجربة فالعلة شيء سابق للآخر و مقترن به فالعقل لا يمكنه إنشاء المعارف بالاعتماد على نفسه و كل الأفكار التي هي لدينا نسخ معنوية و الحقيقة معيارية و في هذا يقول لامبير: (ليس هناك شيء يفوق احساساتنا في عدم قابليته للجدل و هذا يكفي لإثبات أنها مبدأ معارفنا كلها).
إذن المعرفة نجد أساسها في الحدوس الحسية التي تتحول إلى معان عامة يستخدمها العقل في عمليات التفكـــــــــير.
هذا الرأي هو الآخر لم يصمد للنقد : بحيث أنه لا يمكننا أن نفكر قدرة العقل في إنشاء المعارف ففي الرياضيات مثلا قفز العقل إلى المجموعات الخالية و اللانهائية في الفلسفة و الموضوعات الميتافيزيقية و كل هذا لا يوجد مقابل له في الواقع ضف إلى ذلك أن الحقيقة ليستنسخة أو مطابقة له بل الفكرة هي إنشاء جديد يقوم به الفكر , ضف أيضا إلى ذلك أن الحواجز عاجزة عن الوصول إلى الخصائص المكونة لجوهر الشيء بدليل أنها تخدعنا حتى في معرفة المظاهر كرؤية السراب … , كذا بعد الأشياء و قربها عن العين (الرؤية) كرؤية الشمس , خدعة البصر مثلا نجدها قريبة جدا لكنها تبعد عنا بملايين الكيلومترات

[قلم : داعية]

السلام عليكم

اختي الفاضلة

جزاك الله خيرا

غدا عندي اختبار نتاع فلسفة

الله يسلكها على خير

[00MOHAMED]

شكرا لك اخي

[zoubir92]

شكرا جزاء الله كل خير