فركوس يقصم ظهر المدخلية في الجزائر - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

فركوس يقصم ظهر المدخلية في الجزائر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-09-20, 13:12   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
abou abd
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

حقيقة لا اعرف الشيخ فركوس ولم أسمع به إلا حديثا حين تحدثوا عن بعض فتاويه في شأن الزلابية وغيرها لا أعرف مدى صحتها ولا اعرف غير كونه مرجع من مراجع السلفية في الجزائر .. لا أستطيع تأكيد أو نفي المبررات التي قدمها ولست ضده في شيئ
ولكن بما انه انسان بشر وبما اننا في نقاش سياسي .. وبما اننا تعودنا أن جميع الاقالات والاستقالات تنسب للأسباب الصحية مثل سقوط الطائرات في الحروب دائما خلل فني ونيران صديقة ..
قد يكون كلام الشيخ صواب واستقال لذات الأسباب الصحية وخاصة وان لا أحد فرض عليه قول ما يقول
لكن من باب السؤال والفضول أسأل : يستطيع الشيخ البقاء في منصبه دون الاستقالة ويبتعد عن النشاط ريثما يتحسن فهو ليس في منصب يحتاج لدوام وحضور ونشاط مرهق بل حضور شرفي وليس وحده بل وسط عدد من المشايخ يستطيع الموافقة على ما قاموا به وتزكيته ولو كان في المستشفى والحمد لله الشيخ عائد من الحج ولا أثر للمرض الذي يعطله
الاستقالة دفعة واحدة دائما نحسبها في بلادنا هي ظروف قهرية سببها عوامل خارجية لا يستطيع الانسان المضي في هذا المنصب تحت هذا الضغط

مجرد رأي









 


رد مع اقتباس
قديم 2017-09-20, 18:01   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
BIVO-BATATA
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

هل حكم الاستقالة بسبب المرض الجواز أم الوجوب وهل الحكم خاص أم عام
و هل يجوز لولي الأمر الاستقالة بسبب المرض أم لا
و هل ورد عن أحد من السلف أنه استقال أم تعتبر هذه المسألة من النوازل

أصبح الاثنا عشرية احدى عشرية ولم يناظرو الشيخ شمس الدين









رد مع اقتباس
قديم 2017-09-20, 23:40   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
ع.عيسى
مراقب قسم مشكلتي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abou abd مشاهدة المشاركة
حقيقة لا اعرف الشيخ فركوس ولم أسمع به إلا حديثا حين تحدثوا عن بعض فتاويه في شأن الزلابية وغيرها لا أعرف مدى صحتها ولا اعرف غير كونه مرجع من مراجع السلفية في الجزائر .. لا أستطيع تأكيد أو نفي المبررات التي قدمها ولست ضده في شيئ
ولكن بما انه انسان بشر وبما اننا في نقاش سياسي .. وبما اننا تعودنا أن جميع الاقالات والاستقالات تنسب للأسباب الصحية مثل سقوط الطائرات في الحروب دائما خلل فني ونيران صديقة ..
قد يكون كلام الشيخ صواب واستقال لذات الأسباب الصحية وخاصة وان لا أحد فرض عليه قول ما يقول
لكن من باب السؤال والفضول أسأل : يستطيع الشيخ البقاء في منصبه دون الاستقالة ويبتعد عن النشاط ريثما يتحسن فهو ليس في منصب يحتاج لدوام وحضور ونشاط مرهق بل حضور شرفي وليس وحده بل وسط عدد من المشايخ يستطيع الموافقة على ما قاموا به وتزكيته ولو كان في المستشفى والحمد لله الشيخ عائد من الحج ولا أثر للمرض الذي يعطله
الاستقالة دفعة واحدة دائما نحسبها في بلادنا هي ظروف قهرية سببها عوامل خارجية لا يستطيع الانسان المضي في هذا المنصب تحت هذا الضغط

مجرد رأي
والله عتدك حق .........فركوس غير مجبر على الاستقالة بسبب وعكة صحية مادام منصبه لا يصنف من الاعمال الشاقة ...........بل هو ناتج عن خلاف وشرخ عميق بين اتباع المدخلية الصهيونية .......









رد مع اقتباس
قديم 2017-09-21, 00:10   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَكان مشاهدة المشاركة
للتوضيح ..
التذئيب والإستنكار ليس لحادثة الإستقالة إنما كان التكذيب والإستنكار للتأويلات التي وُضِعت كدوافع لإستقالته ..
حين قرأت العنوان تكذيب واستنكار .ظننت أنه لم تكن هناك استقالة ..ولما وقفت على التكذيب وجدته يثبت الإستقالة إنما يعترض على تلك التخمينات المستشعرة لأسبابها ..هكذا يتوجب التوضيح لرفع اللبس

أرجع الشيخ أبو عبد المعز محمد علي فركوس، أسباب استقالته من مجمّع “دار الفضيلة”، إلى ما سمّاه عوائق صحية وظروف اعتبارية، حالت دون الاستمرار في العمل الدعوي الجماعي.
ونفى الشيخ فركوس أن تكون استقالته من عضوية مجمّع “دار الفضيلة” لأسباب ومنطلقات حزبية حركية أو تعصبات مذهبية، كما فند أن تكون جهات عليا في الدولة حملته على ذلك.
هذا وأكد الشيخ فركوس أنه لا يطمع في أيّ منصب من مناصب الدولة ولا يريدها ولا يتشوّق إليها،
ليختم كلامه في رده على التأويلات التي رافقت استقالته بالقول، إنه لا يزال في طريق العلم الشرعيِّ تأليفًا وتعليمًا وتربيةً لم يَلْبَس لباسَ أهل الهوى والبِدَع.و “لن أرض بالسلفية بديلًا ولا تحويلًا“.
وأخيرًا، فإنَّ كُلَّ محاولةٍ مِنْ حاقدٍ بائرٍ أو جاهلٍ غائرٍ لربط كتابات المشايخ عمومًا والشيخِ خصوصًا بالتقلُّبات السياسية أو استغلالها لإثارة الفتن والنزاعات لهو دليلٌ على خسَّة النفس ودناءةِ الهمَّة









رد مع اقتباس
قديم 2017-09-21, 12:45   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
رَكان
مشرف عـامّ
 
الأوسمة
المشرف المميز **وسام تقدير** وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام التميز وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد 31 مشاهدة المشاركة
أرجع الشيخ أبو عبد المعز محمد علي فركوس، أسباب استقالته من مجمّع “دار الفضيلة”، إلى ما سمّاه عوائق صحية وظروف اعتبارية، حالت دون الاستمرار في العمل الدعوي الجماعي.
ونفى الشيخ فركوس أن تكون استقالته من عضوية مجمّع “دار الفضيلة” لأسباب ومنطلقات حزبية حركية أو تعصبات مذهبية، كما فند أن تكون جهات عليا في الدولة حملته على ذلك.
هذا وأكد الشيخ فركوس أنه لا يطمع في أيّ منصب من مناصب الدولة ولا يريدها ولا يتشوّق إليها،
ليختم كلامه في رده على التأويلات التي رافقت استقالته بالقول، إنه لا يزال في طريق العلم الشرعيِّ تأليفًا وتعليمًا وتربيةً لم يَلْبَس لباسَ أهل الهوى والبِدَع.و “لن أرض بالسلفية بديلًا ولا تحويلًا“.
وأخيرًا، فإنَّ كُلَّ محاولةٍ مِنْ حاقدٍ بائرٍ أو جاهلٍ غائرٍ لربط كتابات المشايخ عمومًا والشيخِ خصوصًا بالتقلُّبات السياسية أو استغلالها لإثارة الفتن والنزاعات لهو دليلٌ على خسَّة النفس ودناءةِ الهمَّة
الشيخ فركوس ..هو لايختلف عن غيره فتصريحه بأن استقالته من ورائها عوائق صحية ..لاضير فيها ولا مذمة تلحقه من ورائها ان كان الأمر فيه تجنب لتصريح قد يثير البلبلة أو يستغله من يعملون على استخدامه في الطعن في جهات تخالفهم ..أنا مثلا حينام يطلب مني احدهم قضاء شأن ما ولاأجد رغبة في الإستجابة فإن اعتذرت عن ذلك بادعاء قلة الصحة فلا اجد في ذلك غضاضة تحاشيا لإح راج الغير
أما نفيه بعلاقة ذلك بالتحركات الحزبية والمذهبية .أو ضغوطات من الجهات العليا أو طمعا في منصب ما فذلك لايمكن أن يتهم به الشيخ فركوس ..فحينما طرحت أنا تأويلا من قبيل أنه لم يعد الشيخ فركوس راض عن التجاذبات السياسية الواقعة في الساحة والمواقف التي تتدثر بوشاح الدين خصوصا ما حدث من اعتقالات أخيرة في المملكة السعودية وقد ذكرت السعودية بصفة خاصة لأنه شريحة من السلفيين ولاأقول كل السلفيين في الجزائر ( لأن هناك من السلفيين في الجزائر من نأوا بأنفسهم عن التورط في الولاء لأية جهة خارجية سياسيا ) قلت بعض السلفيين في الجزائر ....يوالون ويعادون على ما توالي عليه السعودية وتعاديه ..وأكبر ظني أن الشيخ فركوس ..بخطوته تلك قد يكون قد أزاح من على كاهله ورطة الإصطفاف والتحيز ..ثم لاتذهب بعيدا في قذف غيرك بخسة النفس ودناءة الهمة ..حينما يطرح تفسيرات يستخلصها من المواقف التي تحدث من حوله ..فذلك الكل يمارسه سواء كانوا سياسيون أو اعلاميون أو حتى علماء دين يفعلون ذلك ..
الخسة ودناءة النفس هو في غير ذلك يا سعد هي في اصدار الأحكام على الغير دونما بينة ودونما تأسيس لها بالأدلة القطعية كاتهام المخالفين بأنهم مبتدعو وأنهم ليسوا من اهل السنة فقط لأنهم خالفوا الشيخ فلان أو علان ليس إلا فهل أدركت في أي سياق توظف الخسة الدناءة ؟؟؟
التخمين والإستشعار ووضع التأويلات لم يكن يوما رزية أو مسبة لأي كان إنما هو البهتان بإصدار الأحكام دونما برهان ..









رد مع اقتباس
قديم 2017-10-20, 20:06   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
abou abd
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

رمضاني يدعو إلى جمع الصفوف والقضاء على الفساد وتقويم المعوج
فتنة و"حرب كلامية" تهزّ بيت الجماعة السلفية المدخلية في الجزائر


قال عضو التيار السلفي في الجزائر، الشيخ عز الدّين رمضاني، إن الدعوة السلفية تتعرض لمحاولات إضعافها والتفريق بين مشايخها، وتوقف عند الخلاف الذي جمعه مع لزهر سنيقرة، ودعا من سماهم السلفيين في الجزائر إلى "جمع الصفوف وعدم تضييع الفرص والقضاء على الفساد وتقويم المعوج وإسداء النصح".
وذكر رمضاني، في رسالة عنوانها، "كلمة إلى إخواني السلفيين في الجزائر"، ونشرها بداية الأسبوع، عاد بها إلى ما قيل إنه خلاف وقع بينه وبين الشيخ لزهر سنيقرة، وتباين في المواقف بينه وبين الشيخ علي فركوس حول عدد من القضايا والتوجهات العامة للتيار السلفي "لست في هذا المقام لأعيد كلاما سبق إذاعته ونشرته حول ما دار في جلسة دار الفضيلة، تُعرف أنها هيئة كبار منظري التيار السلفي في الجزائر وتجمع الشيخ فركوس الذي انسحب منها قبل أيام، وسنيقرة وعبد الغني عويسات وغيرهم، منذ ما يزيد عن عام نصف، فلقد قلت في آخر كلمتي المسموعة إن سكوتي طوال تلك المدة عن الإفصاح بما وقع وجرى من الحديث والنقاش في تلك الجلسة كان لأسباب ودواع".
وظهر من الرسالة أن رمضاني قد انزعج من التأويلات التي صاحبت ما حصل في تلك الجلسة، وقال عنها "وقد دعت الحاجة الآن وربما الضرورة إلى كشف وبيان بعض ما تعمد تأويله أو تخريجه على غير مراده، بجعله معول هدم لتشتيت كلمة الدعاة السلفيين وتفريق جمعهم، والطعن على فضلائهم، لإفساد ما هو صالح، وهدم ما هو شامخ، ونسف جهود سنوات طويلة في خدمة الدعوة السلفية".
وتوقف صاحب الرسالة عند ما وقع بينه وبين صديقه لزهر سنيقرة، وبالمقابل طعن في عبد المالك رمضاني، وقال "والحق يقال إنه إن وجد شيء من الخلاف مع الشيخ لزهر-حفظه الله- فليس كما أراد أن يروج له المروجون من الحلبيين وغيرهم، فإننا ولله الحمد وجميع مشايخ الإصلاح دون استثناء لسنا من الحلبيين ولا على منهجهم المنحرف، ولا على المنهج الفاسد لعبد المالك رمضاني-هداه الله- كل ما في الأمر أننا تأخرنا عن الإدلاء بما جرى في تلك الجلسة لجهة نظر ارتأيناها نابعة عن اجتهاد وقصد حسن، والله يعلم أننا لم نرد الشماتة بالشيخ لزهر ليفتري عليه المبغضون أو ينتقصه العيابون"، وتابع في الخصوص "أعانه الله-الحديث عن سنيقرة- في دعوته ليكون متهيئا لجمع كلمة السلفيين ولم شملهم وتوحيد صفهم، وهو لها كفء وأهل، واسأل الله أن يعينه على تحقيق ذلك، هو وإخوانه المشايخ جميعا، وعلى رأسهم فضيلة الشيخ محمد علي فركوس، بما أتاه الله من علم وحكمة".






وعاتب رمضاني طرفا عمل على الوقيعة بينه وبين سنيقرة، وكتب "كما لا يفوتني أيضا أن أوجه نصيحة إلى بعض إخواننا الشباب هداهم الله، الذين سعوا بالنميمة والغيبة والوشاية المغرضة، والإساءة المقصودة، والظنون السيئة، ونقل ما لم يثبت من الأخبار"، ونصحهم "اتقوا الله في أنفسكم واتقوا الله في هذه الدعوة السلفية المباركة، واتقوا الله في أعراض دعاتكم، لا تتقدموا بين يدي دعاتكم ومشايخكم السلفيين وهم متوافرون، واحترموا من شاب رأسه في الدعوة إلى الله وتعليم العلم"، ويعتقد رمضاني أن ما حصل من وقيعة ونميمة قامت به أطراف خارج التيار "السلفي"، وأورد "وأنا لا أستبعد أن يتولى هذا الفساد في تفريق كلمة السلفيين أناس هم خارج دائرتنا، لا يؤمنون بمنهجنا ولا يحبون أن نبقى على اجتماع وخير، وهم كثر في زماننا هذا".
وقبل أيام حصل تصدع في معسكر السلفية، بعدما قدم الشيخ محمد علي فركوس استقالته من دار الفضيلة، ومجلة الإصلاح التي يشرف عليها ويؤطرها ما يسمى بجماعة الاثني عشرية المنتمين إلى التيار المدخلي، وأرجع الشيخ فركوس استقالته لظروف صحية حالت دون استمراره، لكن متابعين آخرين أرجعوا الاستقالة إلى الشرخ والتباين في الأفكار الذي وقع بين فركوس وأقطاب التيار المدخلي في الجزائر. منقول










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:50

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc