إسرائيل تريد الإنضمام إلى الاتحاد الإفريقي .

[سعد 31]

نتنياهو يتطلع لحصول اسرائيل على مكانة مراقب في الاتحاد الافريقي‎

اعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن حصول بلاده على مكانة مراقب في الاتحاد الأفريقي تمثل "أهمية كبيرة جدا".‎‎
وقال نتنياهو في مؤتمر صحفي مع الرئيس الكيني أوهورو كينياتا، في نيروبي، اليوم الثلاثاء: "سمعنا تصريحات مهمة جداً من الرئيس الكيني الذي قال في أوضح التعبيرات إنه هو ورفاقه (الزعماء الأفارقة) الذين التقيت بهم أمس (في أوغندا)، أنهم سيعملون على إعادة إسرائيل إلى مكانة مراقب في منظمة الوحدة الأفريقية (التي تعرف حاليا بالاتحاد الأفريقي)".

وأضاف بحسب نص تصريحاته التي أرسل مكتبه نسخة منها للأناضول "توجد لذلك أهمية كبيرة جداً بالنسبة لنا. إفريقيا هي قارة تنطوي على 54 دولة. إن الإمكانية لتغيير توجهها ومعاملتها حيال إسرائيل تشكل تغيراً استراتيجياً بما يتعلق بمكانة إسرائيل الدولية".

وتابع نتنياهو"وهذا التغيير يبدأ في تلك الجهود كما وصفها الرئيس الكيني الرامية إلى أن إسرائيل ستحظى بمكانة مراقب في منظمة الوحدة الإفريقية. أعتقد أن هذا يحمل في طياته معنًى كبيراً. ويحظى ذلك الآن بصدى في أفريقيا، ولكن أعتقد أنه سيكون لذلك صدى أكبر لاحقاً في سياق العلاقات الدولية الإسرائيلية في إطار محاولتنا للحصول على زيادة كبيرة في عدد الدول التي تدعم دولة إسرائيل".
ووصل نتنياهو صباح اليوم إلى كينيا، في إطار جولة أفريقية استهلها أمس بأوغندا، وتشمل أيضا رواندا وإثيوبيا.
وزار رئيس الوزراء الإسرائيلي هذا الصباح ضريح جومو كنياتا، مؤسس كينيا ووالد الرئيس الحالي، ووضع عليه إكليلاً من الزهور.

وخلال زيارته لكمبالا، التقى نتنياهو كلا من رؤساء أوغندا يوري موسفيني ، وكينيا أوهورو كينيات، ورواندا بول كاغامي ، وجنوب السودان سلفاكير ميارديت، وزامبيا ادغار لونغو، إضافة إلى رئيس الوزراء الإثيوبي هيل ماريام دسالني، ووزير خارجية تانزانيا أوغسطين ماهيغا، بحسب بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي.

الاناضول

[سعد 31]

"إسرائيل" تنافس إيران على القارة السمراء.. والعرب غائبون!

حذر خبراء من أن غياب الدور العربي فى أفريقيا، ترك الباب مفتوحا للتنافس بين إيران والكيان الصهيوني على القارة، والذي تعد جولة بنيامين نتنياهو الحالية إحدى حلقاته. ولفت أستاذ الدراسات الشرق أوسطية في جامعة حيفا محمود يزبك، فى برنامج "ما وراء الخبر" على قناة الجزيرة أمس الإثنين، إلى أن جولة نتنياهو الحالية تأتى فى إطار السباق بين إيران و"إسرائيل"، إذ تتخوف الأخيرة من دخول إيران إلى منطقة القرن الأفريقي ومن ثم إلى الساحل الشرقي للقارة.
وأضاف أن انسحاب العرب من القارة جعل إسرائيل اللاعب الأول، مما يمكنها من تمرير كل ما تخطط له سياسيا واقتصاديا وعسكريا، والأهم سياسيا عبر محطة إثيوبيا التي تمسك مائيا بمصر، مشيرا إلى أن تل أبيب شجعت بناء سد النهضة الإثيوبي مع ما يقال عن تمويل قسم كبير من عمليات البناء.


من جانبه، قال أستاذ العلوم السياسية في جامعة الخرطوم الطيب زين العابدين: إنه لا انسحاب دبلوماسيا عربيا، لكن العرب ليس لديهم -كما كان في السبعينيات- رؤية محددة، عندما تأسس البنك العربي للتنمية الاقتصادية في أفريقيا، وكان له دور ناجح في إعطاء قروض لمساعدة الدول الأفريقية في تشييد البنى التحتية.
وأضاف: أما إيران فحين غزت غرب أفريقيا كثفت وجودها الدبلوماسي وأنشأت جمعيات إن لم تكن شيعية فهي موالية للسياسة الإيرانية، لكن إسرائيل ستكون أكثر مقدرة من إيران على نسج العلاقات مع القارة، لأنها تقدم نفسها خبيرة في محاربة "الإرهاب"، حيث تضغط حركة الشباب في الصومال وحركة وبوكو حرام في غرب أفريقيا.
وتشمل جولة نتنياهو زيارة أوغندا وأثيوبيا وكينيا ورواندا كما سيلتقى زعماء 7 دول أفريقية فى أوغندا.

مفكرة الإسلام

[القمة انفو]

ماهي اهدافها؟؟

[رَكان]

السلام عليكم
وما الغرابة ؟
اسرائيل لو أرادت أن تتواجد ضمن مجموعة الدول العربية والإسلامية كعضو فاعل لكان لها بكل سهولة ذلك ..
ربما يتساءل أحدكم كيف فسأجيبه ..
هناك مبادرة عربية عنوانها الأرض مقابل السلام ..وهي مبادرة تطبيع صريح مع الكيان الصهيوني من إمضاء الراحل الملك عبد الله السعودية سلف الملك سلمان ...
يعني تنسحب اسرائيل من الأراضي المحتلة عام 1967 ليلها بعد ذلك تبادل السفراء دفعة واحدة مع جميع الدول العربية والمسلمة ..
إذن فدولة الصهاينة هي من ترفض المبادرة ...في الوقت الراهن ..فعلام نستغرب تواجد اسرائيل في المنظمة الإقريقية ..وسيكون ذلك واقعا حتما في قريب الآجال ..

[سعد 31]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَكان

هناك مبادرة عربية عنوانها الأرض مقابل السلام ..وهي مبادرة تطبيع صريح مع الكيان الصهيوني من إمضاء الراحل الملك عبد الله السعودية سلف الملك سلمان ...

المبادرة العربية الأرض مقابل السلام طرحها الراحل الملك السعودي عبدالله والذي كان وقتها اميرا وولي للعهد وتم عليها الاجماع والتوقيع من كل دول العربية والاقرار من قادة وزعماء عرب مشهوريين وموافقة الفلسطينين والزعيم التاريخي ياسر عرفات ... .
وذلك خلال القمة العربية الرابعة عشرة ببيروت الخميس 28 مارس 2002 م.

و بنود مبادرة السلام العربية ضمن نص إعلان بيروت الصادر في ختام القمة العربية الرابعة عشرة الخميس 28 مارس2002 :

نحن ملوك ورؤساء وأمراء الدول العربية المجتمعين كمجلس لجامعة الدول العربية على مستوى القمة (الدورة العادية الرابعة عشرة) في بيروت عاصمة الجمهورية اللبنانية يومي 13 و14 محرم 1423 هـ الموافق 27 و28 مارس/آذار 2002 م، تدارسنا المتغيّرات الإقليمية والدولية الخطيرة التي أدّت إلى تداعيات مقلقة والتحدّيات المفروضة على الأمة العربية والتهديدات التي تواجه الأمن القومي العربي، وأجرينا تقييماً شاملاً لهذه المتغيّرات والتحدّيات وبخاصّة تلك المتعلقة بالمنطقة العربية ولا سيّما الأراضي الفلسطينية المحتلة، وقيام إسرائيل بشنّ حرب تدميرية شاملة بذريعة محاربة الإرهاب مستغلة أحداث سبتمبر/أيلول المأساوية والإدانة العالمية لهذه الأحداث. وتباحثنا بما آلت إليه عملية السلام وممارسات إسرائيل الرامية إلى تدميرها وإغراق الشرق الأوسط بالفوضى وعدم الاستقرار، وتابعنا باعتزاز كبير انتفاضة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة، وناقشنا المبادرات العربية الهادفة إلى تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة، وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية المتعلقة بالصراع العربي الإسرائيلي والقضية الفلسطينية............

- وانطلاقاً من المسؤولية القومية وإيماناً بمبادئ وأهداف ميثاق جامعة الدول العربية وميثاق الأمم المتحدة، نعلن ما يلي:
...................................
وفي إطار تبني المجلس للمبادرة السعودية كمبادرة سلام عربية يطلب المجلس من إسرائيل إعادة النظر في سياساتها، وأن تجنح للسلم معلنة أن السلام العادل هو خيارها الإستراتيجي أيضا.
- كما يطالبها القيام بما يلي :
أ - الانسحاب الكامل من الأراضي العربية المحتلة بما في ذلك الجولان السوري وحتى خط الرابع من يونيو/حزيران 1967، والأراضي التي مازالت محتلة في جنوب لبنان.
ب- التوصل إلى حل عادل لمشكلة اللاجئين الفلسطينيين يتفق عليه وفقاً لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 194.
ج- قبول قيام دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ الرابع من يونيو/حزيران 1967 في الضفة الغربية وقطاع غزة وتكون عاصمتها القدس الشرقية.
- عندئذ تقوم الدول العربية بما يلي :
أ - اعتبار النزاع العربي الإسرائيلي منتهيا، والدخول في اتفاقية سلام بينها وبين إسرائيل مع تحقيق الأمن لجميع دول المنطقة.
ب- إنشاء علاقات طبيعية مع إسرائيل في إطار هذا السلام الشامل. ضمان رفض كل أشكال التوطين الفلسطيني الذي يتنافى والوضع الخاص في البلدان العربية المضيفة.
- يدعو المجلس حكومة إسرائيل والإسرائيليين جميعاً إلى قبول هذه المبادرة المبينة أعلاه حماية لفرص السلام وحقناً للدماء بما يمكن الدول العربية وإسرائيل من العيش في سلام جنباً إلى جنب ويوفر للأجيال القادمة مستقبلا آمناً يسوده الرخاء والاستقرار.
- يدعو المجلس المجتمع الدولي بكل دوله ومنظماته إلى دعم هذه المبادرة.
- يطلب المجلس من رئاسته تشكيل لجنة خاصة من عدد من الدول الأعضاء المعنية والأمين العام لإجراء الاتصالات اللازمة بهذه المبادرة والعمل على تأكيد دعمها على كافة المستويات وفي مقدمتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن والولايات المتحدة والاتحاد الروسي والدول الإسلامية والاتحاد الأوروبي.


ولكن المبادرة العربية ماتت ....
والجديد المبادرة الفرنسية للسلام ؟؟؟التي ولدتت ميتة.

[رَكان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد 31

[color="red"]ا
ب- إنشاء علاقات طبيعية مع إسرائيل في إطار هذا السلام الشامل.

• نعم يا سعد لايخالف أحد أنها كانت تلك المبادرة باتفاق جميع العرب ولكنها كانت مبادرة دولة التوحيد ..أليس كذلك ؟
  ]نعم لو حدث ونجحت المبادرة لرأينا علم الصهاينة يرفرف على إحدى شواهق الرياض صح ؟
  إذن لندع اسرائيل تعب في افريقيا كما عبثت في غيرها من باقع العالم ..
  المهم أشكرك على قدمته من توضيح واثراء ببنود تلك المبادرة ..

[سعد 31]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَكان

• نعم يا سعد لايخالف أحد أنها كانت تلك المبادرة باتفاق جميع العرب ولكنها كانت مبادرة دولة التوحيد ..أليس كذلك ؟

كانت مبادرة ...ولا تنسى.
وكان العلم سيرفرف كذلك فوق دول الممانعة والمقاومة والقومية ومع فلسطين ظالمة ومظلومة
سوريا(الأسد)- العراق (صدام)- ليبيا (القدافي)- الجزائر - السودان -..... ؟؟؟

[رَكان]

أكيد كان سيحصل ذلك ..يا سعد وليس هناك دولة ستكون بمنأى منه ..
الحمد لله أنه منح الصهاينة واسع الحذر والترقب حيال كل خطوة يخطونها في اتجاه التسوية كع العرب ..فامتنعوا عن القبول ..أذكر وقتها حين كان هؤلاء العرب مجتمعون لصياغة نص المبادرة كانت المقاتلات الصهيونية تدك البيوت الآمنة في لبنان ..وكأنها تقول خذوا كل وقتكم لتحرير المبادرات وطائراتي ستأخذ كل الوقت في تدمير البناايات والسكنات ..
وعلى فكرة
كان ذكري للسعودية والرياض تخصيصا لم يكن لغرض استثنائها إنما عاد ذلك كون الرياض هي من كان صاحب المبادرة ..

[r4biadz]

اللهم انصر إخواننا في فلسطين

[mohamed..dz]

ندع اسرائيل تعب في افريقيا كما عبثت في غيرها من باقع العالم
لن يكون ذلك مدامت فيئة يتلون القرأن اناء الليل ويدعون ربهم

[pauvre]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد 31

نتنياهو يتطلع لحصول اسرائيل على مكانة مراقب في الاتحاد الافريقي‎

اعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن حصول بلاده على مكانة مراقب في الاتحاد الأفريقي تمثل "أهمية كبيرة جدا".‎‎
وقال نتنياهو في مؤتمر صحفي مع الرئيس الكيني أوهورو كينياتا، في نيروبي، اليوم الثلاثاء: "سمعنا تصريحات مهمة جداً من الرئيس الكيني الذي قال في أوضح التعبيرات إنه هو ورفاقه (الزعماء الأفارقة) الذين التقيت بهم أمس (في أوغندا)، أنهم سيعملون على إعادة إسرائيل إلى مكانة مراقب في منظمة الوحدة الأفريقية (التي تعرف حاليا بالاتحاد الأفريقي)".

وأضاف بحسب نص تصريحاته التي أرسل مكتبه نسخة منها للأناضول "توجد لذلك أهمية كبيرة جداً بالنسبة لنا. إفريقيا هي قارة تنطوي على 54 دولة. إن الإمكانية لتغيير توجهها ومعاملتها حيال إسرائيل تشكل تغيراً استراتيجياً بما يتعلق بمكانة إسرائيل الدولية".

وتابع نتنياهو"وهذا التغيير يبدأ في تلك الجهود كما وصفها الرئيس الكيني الرامية إلى أن إسرائيل ستحظى بمكانة مراقب في منظمة الوحدة الإفريقية. أعتقد أن هذا يحمل في طياته معنًى كبيراً. ويحظى ذلك الآن بصدى في أفريقيا، ولكن أعتقد أنه سيكون لذلك صدى أكبر لاحقاً في سياق العلاقات الدولية الإسرائيلية في إطار محاولتنا للحصول على زيادة كبيرة في عدد الدول التي تدعم دولة إسرائيل".
ووصل نتنياهو صباح اليوم إلى كينيا، في إطار جولة أفريقية استهلها أمس بأوغندا، وتشمل أيضا رواندا وإثيوبيا.
وزار رئيس الوزراء الإسرائيلي هذا الصباح ضريح جومو كنياتا، مؤسس كينيا ووالد الرئيس الحالي، ووضع عليه إكليلاً من الزهور.

وخلال زيارته لكمبالا، التقى نتنياهو كلا من رؤساء أوغندا يوري موسفيني ، وكينيا أوهورو كينيات، ورواندا بول كاغامي ، وجنوب السودان سلفاكير ميارديت، وزامبيا ادغار لونغو، إضافة إلى رئيس الوزراء الإثيوبي هيل ماريام دسالني، ووزير خارجية تانزانيا أوغسطين ماهيغا، بحسب بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي.

الاناضول

في رايي على الدول الافريقية منح اسرائيل كرسي و وضعه في مراحيض مقر الاتحاد الأفريقي وكلما شعر احد الأعضاء في رغبة بالتبول يذهب و يتبول على اسرائيل و ممثلها هذا كل ما يمكن لأفريقيا ان تمنحه لحثالة اليهود