|
المواد العلمية و التقنية كل ما يخص المواد العلمية و التقنية : الرياضيات - العلوم الطبيعة والحياة - العلوم الفيزيائية - الهندسة المدنية - هندسة الطرائق - الهندسة الميكانيكية - الهندسة الكهربائية - التسيير المحاسبي و المالي - تسيير و اقتصاد |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-11-03, 16:53 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
شعر أبي تمام .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
|
||||
2015-11-03, 18:38 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
رجااءاا ساعدووونيي عاااجل |
|||
2015-11-03, 18:42 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
اليوم درناهم لكن كراسي سلفتو لصحبتي ، غدا ان شاء الله نحطهملك |
|||
2015-11-03, 19:11 | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
لا بأس شكرا أماني و جزاك الله خيراا . |
||||
2015-11-03, 19:32 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
غاليتي راضية ♥ كيف حالك ؟؟؟ بالنسبة لسؤالك فقد بحثت لك فوجدت هذا ارجو ان تفيدك طرق أبو تمام أبواب الشعر المختلفة، وبرز في جميعها إلا الهجاء، فقد كان فيه مغلبا. ولم تكن شاعريته في كل هذه الفنون بدرجة واحدة، بل كانت تتفادت من فن إلى فن، ومن موقف إلى موقف، تفاوتها في القصيدة الواحدة. أما شهرته الأدبية التي أخملت شعراء العصر فقد اكتسبها من فنى (المدح والرثاء) حتى قالوا: أبو تمام (مداحة نواحة). 1- فالمدح: كان أوسع ميادينه، ونراه في الديوان يحتل القدر الأكبر. مدح الخلفاء والوزراء، كما مدح الأمراء والقواد وعظماء طيء وبني وهب، وظفر منهم جميعا بأسنى الجوائز التي لم يظفر بمثلها شاعر. وكان في مدحه يستغل المواقف، وبخاصة المواقف الدينية، فإذا اصطدم الإسلام بالمسيحية في وقعة عمورية نراه يمدح المعتصم ويهنئه بالنصر، كما نراه يكر بلسانه على الصليبيين، ويتغني بالبطولة الإسلامية وإذا اصطدم بالمجوسية - كما في ثورة بابك والإفشين- نراه، في مدح الخليفة، يندد بعبدة النار وعذر المجوس. وبين هذا وذاك نراه حربا على الزنادقة، وسيفا عربيا مسلولا على رءوس الشعوبية. يقول في (فتح عمورية) يخاطب المعتصم: فتح الفتوح تعالى أن يحيط به نظم من الشعر أو نثر من الخطب فتح تفتح أبواب السماء له وتبرز الأرض في أثوابها القشب يا يوم وقعة عمورية انصرفت عنك المنى حفلا معسولة الحلب أبقيت جد بني الإسلام في صعد والمشركين ودار الشرك في صبب 2- والرثاء: كان ميدانه العاطفي الأصيل، فإذا كان العطاء يستهوي الشعراء بالمديح فإن الحزن يعتصر القلوب ويذيب المرائر فتسيل دموعا ونحييها وقصيدا. كان أبو تمام من الشعراء المعدودين في إجادة الرثاء كما يقول ابن رشيق، وليس في ابداءات المراثى المولدة مثل قوله: أصم بك الناعي وإن كان أسمعا وأصبح معنى الجود بعدك بلقعا ويقول أبو القاسم الآمدى: (هو أشعر الناس في المراثي، وليس له فيها أجود من قوله: ألا إن في كف المنية مهجة تظل لها عين العلا وهي تدمع هي النفس إن تبك المكارم فقدها فمن بين أحشاء المكارم تنزع سلـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــآمـــ ــــــــــ♥ |
|||
2015-11-03, 22:01 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
شككككراااا على الإفادة |
|||
2015-11-03, 22:19 | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
اتمنى ان يفيدك الاخرون موفقة |
||||
2015-11-03, 23:59 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2015-11-04, 18:49 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
اقتباس:
شكرا وبالتوفيق جميعا |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
تمام |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc