|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-04-06, 09:31 | رقم المشاركة : 16 | |||||
|
اقتباس:
السلام عليكم بارك الله فيك أيها الرجل الطيب شكرا على التوضيح والتوسع في الشرح ووأعتذر عن عدم فهمي لقصدك كما أشكرك على تتبعك لما أطرح من مواضيع دمت مخلصا ووفيا لهذا المنتدى ان شاء الله لا نسمع الا ما يسرنا عن اخواننا ها هنا تقديري واحترامي لشخصك
|
|||||
2018-04-06, 11:46 | رقم المشاركة : 17 | ||||
|
اقتباس:
شكرا لمروركما تحياتي |
||||
2018-04-06, 11:48 | رقم المشاركة : 18 | ||||
|
اقتباس:
مرحبا جهينة
أي والله يا أخية قلت فأصبت صحيح من قال أن لب القول ما قالت جهينة ألف شكر على التعريج من هنا وعلى هذه الاضافة الشافية والكافية تحياتي وتقديري لك |
||||
2018-04-06, 12:45 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
السلام عليكم
شكرا على ردكم السابق وهنا نحن اوفياء لطرحكم هذا فالسعادة مطلب كل حي لكن كل واحد ينظر اليها حسب معتقده واقرانه ولعله كما ذكر في احدى المواضيع التي تملأ النت عنوان السعادة في ثلاث : • مَن إذا أُعطي شكر • وإذا ابتُلي صبر • وإذا أذنب استغفر وحق التقوى في ثلاث : • أن يُطاع فلا يُعصى • وأن يُذكر فلا يُنسى • وأن يُشكر فلا يُكفر .. كما قال ابن مسعود رضي الله عنه . فالمؤمن يتقلّب بين مقام الشكر على النعماء ، وبين مقام الصبر على البلاء . فيعلم علم يقين أنه لا اختيار له مع اختيار مولاه وسيّده ومالكه سبحانه وتعالى . فيتقلّب في البلاء كما يتقلّب في النعماء وهو مع ذلك يعلم أنه ما مِن شدّة إلا وسوف تزول ، وما من حزن إلا ويعقبه فرح ، وأن مع العسر يسرا ، وأنه لن يغلب عسر يُسرين . فلا حزن يدوم ولا سرور = ولا بؤس يدوم ولا شقاء فالمؤمن يرى المنح في طيّـات المحن ويرى تباشير الفجر من خلال حُلكة الليل ! ويرى في الصفحة السوداء نُقطة بيضاء وفي سُمّ الحية ترياق ! وفي لدغة العقرب طرداً للسموم ! ولسان حاله : مسلمٌ يا صعاب لن تقهريني = صارمي قاطع وعزمي حديد ! ينظر في الأفق فلا يرى إلا تباشير النصر رغم تكالب الأعداء وينظر في جثث القتلى فيرى الدمّ نوراً ويشمّ رائحة الجنة دون مقتله ويرى القتل فــوزاً قال حرام بن ملحان رضي الله عنه لما طُعن : فُـزت وربّ الكعبة ! كما في الصحيحين عندها تساءل الكافر الذي قتله غدرا : وأي فوز يفوزه وأنا أقتله ؟! هو رأى ما لم تـرَ ونظر إلى ما لم تنظر وأمّـل ما لم تؤمِّـل المؤمن إن جاءه ما يسرّه سُـرّ فحمد الله وإن توالت عليه أسباب الفرح فرِح من غير بطـر يخشى من ترادف النِّعم أن يكون استدراجا ومن تتابع الْمِنَن أن تكون طيباته عُجِّلت له . . .وهنا تكم سعادته بين خوف ورجاء احترامي اختنا الكريمة آخر تعديل abedalkader 2018-04-06 في 12:47.
|
|||
2018-04-06, 21:52 | رقم المشاركة : 20 | |||
|
أستعين بالله آخر تعديل المانجيكيو 2018-04-09 في 00:26.
|
|||
2018-04-07, 14:18 | رقم المشاركة : 21 | |||
|
أمير: تحية طيبة لك يا طيبة ../
موضوعك هذا متشعب / وقد قسمته إلى وحدات .. ... =========================================================================== يضن البعض أن السعادة تكمن في .. سيارة فخمة .. فيلا ساحرة .. أو منصب عمل مرموق .. وما الى ذلك .. ================================================== ====================== أمير: سيدتي الطيبة، تلك مطالب مشروعة ؛ سيارة + فيلا + عمل مُرضِي .. وما عبّرتِ عنه بـ: / وما الى ذلك .. / اسمحي لي بأن أُدرج فيها الزوج شقيق الرّوح / الجميل الباطن والظاهر // والزوج هنا أردت به الجِنسين الذكر / الأنثى وأنا أريد ذلك كله / ... / فهل أنا مخطئٌ الطريق .. تأملي هذا الحديث : / وغيره كثير / روى ابنُ حبَّان في "صحيحه"، والحاكمُ في "المستدرك"، والطبراني في "الكبير" و"الأوسط"، والبيهقيُّ في "الشُّعَب"، وغيرُهم عن سعد بن أبي وقاص - رضِي الله عنه - عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: ((أربعٌ من السعادة: المرأةُ الصالحة، والمسكنُ الواسِع، والجارُ الصالح، والمَرْكَب الهنيء، وأربعٌ من الشقاء: المرأة السوء، والجار السوء، والمركب السوء، والمسكن الضيِّق))، وأخرَجَه كذلك أحمد مُختَصَرًا، وقال الألباني في "السلسلة الصحيحة" مُعَلِّقًا على رواية ابن حبَّان: هذا سند صحيح على شرط الشيخين. تكرار كلمة /السوء / + /الضيق / واضحة الدّلالة هنا .. ================================================== ======================== فكثيرا من البشر تتوفر فيهم هذه المغريات لكنهم ليسوا سعداء .. ================================================== ======================== أمير: هي مشكلتهم / وليست مشكلة غيرهم / أولئك عندهم خلل على مستوى آخر .. / خلل يُعيقهم عن الإحساس والاستمتاع بتلك السعادة / النِّعم / ولا أحبذ تسميتها بالمغريات .. فكونهم غير سعداء لا يجعلنا نضع تلك / النّعم / في قفص الاتهام / هي بريئة من / عدم استشعارهم بالسعادة / ================================================== ======================== فالسعادة هي : الرضى .. القناعة .. ================================================== ======================== أمير: إذا كان المعنى هو الرّضى بما أنجزنا فهو مفهوم وسلوك سوي // فالكماليون الذين لا يرضون أبدا عن أي إنجاز يسببون العنت لأنفسهم ولمن حولهم .. فنحن مطالبون بأن نبذل أقصى ما يمكننا من جهد .. / حتّى نُعذر .. نسعى لتغيير ما نحن فيه من فقر ومرض وجهل .. أما أن نقول للفقير إرضَ بفقرك / وللمريض إرضَ بمرضك .. فهو غير صواب .. وحتّى لا أُفْهَمَ خطأ أو يتم تحريف كلامي أوضح: هناك فرق كبير جدا بين: الرّضى ------ وبين ------ التّقبل فتقبل الواقع / أيا كان / هو إدراك لهُ .. ومن ثَمَّ سيكون السعي لتغييره ... / بالأخذ بكل الأسباب الممكنة / أم الرّضى : فقد يدخل ضمنه أشياء كثيرة غير محبّذة كمن يرضى بالدّنية في دينه / أو يرضى بالخبث في أهله / أو يرضى بضيق العيش .. في حين أن الله طالب بأن نضرب في الأرض لطلب الرزق .. ================================================== ======================== والشعور بالارتياح نتيجة لما تقوم به من واجبات تجاه أسرتك .. أصدقاؤك .. مساعدة من يحتاجك .. ... جرب أن تكون عونا لمن يحتاجك ولاحظ الفرحة التي تغمره حين يراك تقدم له يد المساعدة ستغمرك سعادة وشعور لا يمكن وصفهما فلنكن سعداء بأن نخلق الفرحة لأنفسنا بتلك الأعمال الايجابية ================================================== ======================== أمير: ما تفضلتِ به هنا هو وجه واحد فقط من أوجه تحصيل بعض السعادة / حب نفع الغير وفعل الخير .. لكنن يبدو لي كأنط جعلت منه محورا وأساسا لتحصيل السعادة .. وماذا عن / الذّات / يجب أن يكون لها في هذه المعادلة نصيب .. الإحسان إلى النفس يسبق الإحسان إلى الغير .. وحُبُّ النفس أسبق .. ومعروفة قصة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، لما قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أنت أحبُّ الناس إلي إلا منن نفسي / فصحّح له رسول الله؛ فقال: أنت أحب إلي من كل شيء ومن نفسي - أو كما قال رضي الله عنه. هو حُبّ مشروع / ================================================== ======================== كما أن خلو حياتك من المشاكل والمنغصات تعتبر من أسرار السعادة ================================================== ======================== أمير: المنغّصات .. لا يمكن ا تخلو مننها الحياة الدّنيا .. لكن أن نجابهها ومعنا من يحبوننا ونحبهم، سيكون أخف على النفس .. علينا أن نتقبل / ونتوقع المنغّصات / ليس بمعنى توقع الشّر فهو منهي عنه شرعا .. / بل أن ننكون على أهبة الاستعداد للتقبل والمجابهة حينن ينزل القضاء .. ================================================== ======================== تحياتي .. / / تم تقييم موضوعكم أختاه / آخر تعديل أمير جزائري حر 2018-04-08 في 14:46.
|
|||
2018-04-08, 18:18 | رقم المشاركة : 22 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله فيك أيها الفاضل شكرا على هذه المداخلة القيمة تقديري واحترامي لك آخر تعديل المانجيكيو 2018-04-09 في 00:27.
|
||||
2018-04-08, 18:21 | رقم المشاركة : 23 | ||||
|
اقتباس:
سلام الله عليكم
ما عساني أن أقول أيها الأمير فقد حللت المقال كلمة بكلمة فألف شكر على هذه المداخلة القيمة شكرا كذلك على تقييم الموضوع تحياتي وتقديري لك |
||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc