|
أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
احكي يا شهرزاد ... ألف قصة و رواية
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-06-02, 08:18 | رقم المشاركة : 31 | ||||
|
|
||||
2013-06-19, 09:32 | رقم المشاركة : 32 | |||
|
قصة والــــــــد وفـــــــــــــــاء وفاء فتاة من أصول ريفية ،محافظة ،واعية ،مثقفة ، جميلة ،روحها رائعة معطائة بلا حدود ،تتقي الله في كل تصرف - في حدود ما رئيت - درست معي القانون وهي في العقد الثالث وعملت معي مدة سنة ونصف تشاركنا أشياء كثيرة معاً من أسرة جد محافظة وهو الشئ المطلوب طبعا والدها رائع بشتى المقاييس يصلي صلواته بالمسجد كريم ،صادق،واعي ومثقف رغم منظره البسيط إلا أنه يحمل شهامة رجال الجزائر رجلة ونيف وحرمة يعمل بكد ليكسب قوة عائلته ويعالج زوجته المريضة الراقدة في الفراش كل همه سمعته وبناته يوم تخرج وفاء جاءت عائلتها لتحضر مناقشة مذكرتها زميلنا رأى اختها الأصغر فأعجبته وبما أننا كنا كلنا في دفعة واحدة وقلة في ذلك الوقت - حتى أننا كنا نعاني جور المجتمع من تدرس في الجامعة هي .......- المهم بسبب كوننا قلة فهو يعرف أخلاق وفاء فتقدم مباشرة لأهل البنت وخطبها دون طلب تعارف وووووو ماهو دارج هاته الأيام لما أخبرتني وفاء سعدت جدا فهو شخص متخلق وكذلك أختها كان المنتظر أن يوافق والدها فوراً أي أكثر شئ شهر لكنه وافق بعد 7 أشهر نعم بعد سبعة أشهر لما استغربت اخبرتني وفاء عن والدها الذي ان تقدم له شاب لخطبة إحدى بناته يسأل عنه وعن أهله بتفصيل التفصيل وعن اصدقائه ،وان كان الشخص منمدينة أخرى كما هو حال زميلنا يسافر لأجله ويبحث ويتقصى كما اسلفت الذكر التقيتها بالأمس وعرفت أنها لم تتزوج بعد رغم تدينها الشديد و أخلاقها العالية و جمالها فكل من يتقدم يجد والدها فيه عيب يجعله يرفض،ألم يعد هناك رجال تتوفر فيهم المقاييس أم على الوالد تخفيف حسه التحري و الرضاء بظل رجل ولا ظل حيط؟ |
|||
2013-06-19, 19:35 | رقم المشاركة : 33 | |||
|
اقتباس:
[QUOTE=السيدة كرمين;9558968][COLOR="Purple"][CENTER][SIZE="5"] بعد حصولي على الكفاءة المهنية للمحاماة و في فترة تربصي كنت أيضا اعمل في المجلس القضائي،وكأي قانوني الدورة الجنائية أقصى ما يحلم به ليتعلم منها...وبحكم عملي كنت اطلعت على القضية التي جعلتني أرد ما أكلته قبل أسابيع... في صباح الجلسة كنت اتخذ الرواق المؤدي إلى قاعة الجلسات أمر على غرفة - يوضع فيها المتهمون قبل عرضهم في الجلسة - تكاد تصل إلى 4/4 متر التفت لأني لمحت خمار وجدتها امرأة في العقد الخامس من عمرها ظهرها منحني،حجابها البني رث بالي عيناها تجمع فيهما الحزن شعرها المشيب المتسلل خارج خمارها وتجاعيدها تحكي رواية زمن غادر.. يجلس بقربها شاب في العقد الثالث بسروال دجين و قميص مخطط رأسه مغروس أرضا مكبل – لا ادري لما - أصابعه المتسخة مشبكه ..، دخلت قاعة الجلسات الكل في مكانه بعد لحظات جاء رجال الأمن ادخلوا المتهمين، رن جرس القاعة دلالة على دخول القاضي وقفنا .. دخل ومعه المستشاران تمت المناداة على قائمة المواطنين الذين رشحوا للاستشارة ...أجريت القرعة حدد اختيار المستشارين الآخرين.... جلسا في مكانهما..... وقف كاتب الجلسة ليقرأ قرار الإحالة فحواه اتهام السيد و السيدة بالقتل العمدي مع سبق الإصرار و الترصد ............ بغض النظر عن الإجراءات سأروي قصة الجريمة البشعة – التي قرأت تفاصيلها من المحاضر استنادا لما قاله المتهمان - في حق فتاة تعيش في قرية بعيدة عن الولاية ذات 16 ربيعا جمال وأنوثة صارخة يومها لا يكاد يخلوا من تنظيف وطبخ ونفخ ومسلسلات مفعمة بالحياة ودودة حنونة كل من عرفها أحبها ،لها أخ في 12 من عمره وأخ صغير في 4 سنوات من عمره كل يوم تنتظر صلاة العصر لتذهب لبيت جدها – القريب - كون خالها الكبير له بنات في مثل سنها تحضر معهن لعرس ابنته وهي عائدة يرجها خالها الأصغر بدأ العرس الكل منشغل به ،الأم طبعا تترك بيتها لتبقى – معرسة – طيلة الأسبوع أكثر أو اقل قليلا على حسب عند بيت والدها ومن يقوم مكانها بالبيت طبعا ابنتها التي يأتي خالها لأخذها كل يوم آو يأخذها أخيها ونفس الشئ بالنسبة للارجاع... جاء الخال ليوصلها كالعادة وجد بنت أخته ترتدي ثوب رائع تفننت في إبراز مفاتنها - لتعجب بها إحدى النسوة و تخطبها لابنها - لم تدري أن من أعجب بها هو شخص آخر هو الخال نعم خالها الذي كشف عن حيوانيته و اغتصبها دون رحمة بل أكثر من هذا هددها إن هي أخبرت أحدا قتلها... هل توقف إلى هذا الحد لا نعم لا لما وجدها سكتت خوفا منه ومن العار أصبح يأتي البيت في غياب أخته لينتهك حرمة البيت مرة واثنين وثلاث حتى انه لا يذكر كم مرة بدأت معالم جرمه تظهر فالبنت حامل ولم تكن تعرف تشتكي من الدوار والقيء ظنوا ان بها عينا او ألم حتى شهرها الثالث أخبرته أنها حامل لا ادري لما أخبرته اخبرها انه سيجد حل وطلب منها أن تذهب في الغد لزيارة بيت جدها ، ذهبت وهي عائدة في الطريق إلتقته وطلب منها أن ينزلوا للبلاد ليجهضوا الجنين نزلها المدينة لفوا شوارعها دون هدف حتى سألته لما لم يذهبوا للطبيب قال لها نرجع في الغد ركبها النقل وقال لها ارجعي رجعت وهو ركب نقل الذي يليها وقبل ولوجها البيت جاءها يجري من الخلف ادخلها بيت أهلها بقوة ولم تكن فيه إلا الأم - الأب في حقله كالعادة والابن في المدرسة - والصغير يشاهد التلفاز هو يضربها يسبها يشتبها يركلها و الطفل يبكي... الأم وش كاين وش كاين قالها أصحابي خبروني أنها مصاحبة واحد في المدينة قالها وليوم تأكدت أنها تروحلوا للدار البنت تصرخ وتحاول أن تفهم أمها لكن الأخيرة عقلها انغلق استمرت في ضربها وسبها لما ألحقته بهم فأخذ الخال حجرة من الحوش ليضربها ضربة قاتلة لم تحرك البنت ساكناً أدركا أنها ماتت جلسا يفكران في الحل... والطفل الذي شاهد الجريمة اخبراه أنها نائمة وأجلسته أمه ليشاهد التلفاز مع بعض الحلوى........ أقنعها الأخ انه لابد من دفنها ويقولوا أنها هربت قالها لأن واحد ما راح يصدقنا وأكيد راح نموتوا في الحبس هذا إذا ماعدموناش.. وافقت الأم... لكن وين ندفنوها؟ اقترحت عليه الكوري وهو زريبة أي مكان تعيش فيه الحيوانات الأليفة كالماعز لما انهيا طلبت منه أن بأخذ الطفل ليلعبه وفي المساء يعيده قبل دخول أبيه وهذا حتى ينسى الطفل عاد الأب في المساء وسأل عن ابنته أخبرته الأم أنها ذهبت لبيت جدها منذ الصباح ولم تعد طلب من ابنه الأوسط أن يذهب لبيت جده ويأتي بها ... ذهب واخبروه أنها خرجت من عندهم في الصباح الأب يسأل عنها في بيت الجيران وطلب من الخال انه يذهب يلف على بيوت العائلة ليسأل عنها لم يجدوها حينها قرر إخبار الشرطة تم البحث و التحقيق لكن دون جدوى في صباح اليوم التالي طلبت الأم من أخيها أن يأخذ الأطفال ويبعدهم عن التوتر وفعل لما عادا كان الأب كالمجنون ... جاءت العائلة الكل مندهش والكل يبكي والأم لاتصلح إلا ممثلة في هوليوود تقطع ملابسها وتصرخ بأعلى صوتها على بنتها تخطفت على بنتها هربت الله لا تربحها.... طلبت منها أخت زوجها تأخذ الأولاد ليبيتوا عندها ووافقت في بيت العمة أخذت ابنتها تسأل الطفلين عن أختهم بعفوية ليخبرها الطفل ذي 4 سنوات ان فلانة دي دي سمعت العمة كلامه اخذت تستفهم منه كيف؟ و أين؟ أخذت الطفل في الصباح لتخبر أخاها ما يقوله سألوه كيف ؟ اخبرهم بمصطلحاته الغير مكتملة نادى الزوج زوجته بالضرب والتهديد استنطقها فاعترفت عندها اخبروا الشرطة ووسط التحقيقات عرفت الأم حقيقة أخيها الذي أنكر تماما مانسب له غير أن حملها جعل من وكيل النيابة يخرج من فهمه الاعتراف بالجرم لكن بعد فوات الأوان كان الحكم بالسجن 25 سنة للأم و المؤبد للخال العبرة من القصة: يا امهات اتقين الله في بناتكن لا تتركي البيت بالأيام تاركة فتاة لأقارب اشبه بالعقارب ايها الأباء اتقوا الله في بناتكم وزوجاتكم كيف تتركوهن في بيت الخال والعم بالساعات و الأيام دون حسيب او رقيب وكيف تررك زوجتك مع اخوك أليس الحمو الموت كلكم راع وكل راع مسؤول عن رعيته صدقتي |
|||
2013-09-16, 11:01 | رقم المشاركة : 34 | |||
|
شكرا غاليتي على مرورك الذي عطر صفحتي |
|||
2013-09-17, 15:28 | رقم المشاركة : 35 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2013-09-17, 15:42 | رقم المشاركة : 36 | |||
|
لا حول ولا قوة الا بالله قصص مؤثرة حقا |
|||
2013-09-19, 17:54 | رقم المشاركة : 37 | |||
|
شكرا على القصص و العبر ة الله اثرت فيا و اسلوبك رائع في السرد ربي يحفظك |
|||
2013-09-21, 19:09 | رقم المشاركة : 38 | |||
|
بارك الله فييك و الله قصص معبرة حقا
|
|||
2013-09-24, 10:19 | رقم المشاركة : 39 | |||
|
شكرا لمروركن الطيب |
|||
2013-09-26, 09:31 | رقم المشاركة : 40 | |||
|
|
|||
2013-09-27, 04:40 | رقم المشاركة : 41 | |||
|
شكرا على القصص و العبر ة |
|||
2013-09-29, 11:46 | رقم المشاركة : 42 | |||
|
لا شكر على واجب |
|||
2013-12-05, 09:08 | رقم المشاركة : 43 | |||
|
حكاية شاب
حكاية شــــــــــــاب كان طفلا جميلا سماه جده نسبة لصحابي جليل صاحب رسول الخلق وكان نعم الصاحب يوم ميلاده كان يوم خير عم على كل العائلة كبر وترعرع طيب القلب شهم محب وفعال للخير كانت الجارات تحسد امه وسمي باسمه اكثر المواليد في سن المراهقة وكأي مراهق كره دراسته وما كان منه الا أن توقف وبدأ الحياة العملية مع صديق والده الكل يذكره بخير ويتمنى أن يخدمه أو يفعل من أجله شئ ليكسب وده ، ولا احد من عائلته يدري الا عندما تسمع الأم عن افعاله وما قام به من الجارات حتى جاء اليوم الذي صدم الجميع ذلك الشاب الوسيم المتخلق صار لا يعرف أب أو أم لا يحترم يرفع صوته ويضرب بقدمه ما كان في طريقه صار شابا عاقا لم يكن أمام الأم الا البكاء و الدعاء في الشارع سيرته انقى من الماس لكن بالبيت هو أعفن من ... تمر الأيام و السنوات على ذلك الحال حتى صار في الثلاثين كأي أم تريد أن تفرح بابنها اقترحت ان يتزوج لكنه على كلامها يثور ويتذمر و على والده صمت مطبق او صراخ دون سبب الى أن جاء اليوم الذي قرر فيه اخوه الأصغر ان يتزوج تقطعت اوصال الوالدين ماذا يقولان للعائلة عن ابنهما الأكبر حاولوا وكرروا وادخلو اخته الكبرى التي يسمع كلامها لكن لا جدوى تم زواج الاخ الأصغرو بعد شهر تتصل ابنة خالته لتخبر الأم انها رأت ابنها في المنام وكان يرتدي كذا وكذا تربطه ثلاث نساء في حين بنت الخالة لم تره مذ كانت صغيرة ولم يحضر زفافها لكن ذكرت بالحرف ملابسه كأي أم أصرت وألحت وووو لعدة أيام لتأخذه للراقي فذهب معها وبمجرد دخوله سمع الراقي يقرأ القرآن بدأ يتصبب عرقا وطلب منها الرحيل لكن انتبهت الأم وطلبت من زوجة الراقي ان تدخلهما وبلفعل دخلا بسرعة بدأ الراقي يقرأ أول الايات حتى جلس على ركبتيه واخذ يبكي ثم مد رجليه وطلب من والدته ان تدلكهما حتى اغمي عليه توقف الراقي واعطاه الزيت و الماء مرقيان على ان يرجع بعد اسبوع لكنه ماطل وبعد شهر ونصف بمحاولات العائلة ذهب ذهب مع الأم وعندما بدأ الراقي يقرأ القرآن حتى تشجنج ونطق الجن على لسانه وبعد اتمام الجلسة وخروج الجن منه خرج ووالدته وهو في الطريق توقف وقال لأنه اريد ان اكلم اختي الكبرى واتصل بها أخبرها أنه افتقدهم ويريد رؤيتهم يبكي ويبكي ويبكي وهي التي لم تسمعه او تراه يبكي ولم تسمع ابدا مثل ذلك البكاء فهو ليس من ذلك النوع البكاء حتى عندما يمرض لا يذهب للطبيب الا عندما يصل لمرحلة العملية او ماشابه يقول لها اني اشعر اني خفيف واليوم ولدت ذهب للبيت واتصلت الأخت باختها الصغرى وطلبت منها الذهاب لبيت الأهل ، اخذت هي ابنائها وذهبت لتراه فضم اختيه واخذ يقول سامحوني ان كنت فعلت شئ سامحوني اليوم ولدت انا خفيف يقول اشعر اني لو ركضت لن اتوقف ابدا أقول لكل شاب او شابة ليس هناك في الدنيا ما يستحق أن تؤذي من أجله بشر ان كنت ترى أن جارك او زميلك أضل منك وقررت اذيته بفعلتك لن تكون افضل بل صرت بذلك ابشع ان كنتي تريدين الزواج من شاب بتأثير السحر أو ما شابه فل تهنئي لأن الحب و الاحترام تكون لذته افضل ان كانت باختيار الشخص لا بفعلك انتي يوم تقف أو تقفي بين يدي الله لن ينفعك بشر بل ستكون مشركا برب العزة ولن يشفع لك شئ ناداني اليوم ولدت يا أختاه اريد رؤياك ضميني قلت آه أُخيَ قلبي عنك محترق ودموعي تهمر بكيت بحرقة ربما دموع الفرحة التف حولي المحاميد كالقطط مابك أُماهُ قلت روحي عند أُخي تستقر ذهبت اليه ضممته قال سامحوني قلت اليوم ميلادك قد كان مرفوعا القلم أي بني أي بنيتي اتق الله وارحم ترحم تلك افضل النعم |
|||
2013-12-09, 16:19 | رقم المشاركة : 44 | |||
|
اختي بارك الله فيك |
|||
2013-12-10, 08:06 | رقم المشاركة : 45 | |||
|
اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الدول, ادكى, شهرزاد, وقصة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc