|
منتدى الحياة الزوجية كل ما يتعلق بالزواج السعيد من وحي ديننا الحنيف، ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حَدِيثٌ حَولَ الزَواجُ بِشَكْلَيه (التَقْلِيدِي) وَ (الحَدِيثْ أَو زَوَاجُ التَعَارُف)؟؟؟
مشاهدة نتائج الإستطلاع: بعد أن قرأت الموضوع في رأيك ... أيهما أفضل؟؟ | |||
الزواج "التقليدي" | 25 | 75.76% | |
الزواج "الحديث" | 8 | 24.24% | |
المصوتون: 33. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-04-07, 01:03 | رقم المشاركة : 31 | ||||
|
الزواج.الحديت.افضل
|
||||
2018-04-07, 11:11 | رقم المشاركة : 32 | |||
|
السلام عليكم ..شكرا الاخ طاهر القلب على الموضوع |
|||
2018-04-10, 08:52 | رقم المشاركة : 33 | |||
|
منطقيا وبنسب متفاوتة نعم هو أفضل ولكن به عيوب الواجب كشفها
والتخلي عنها لتكتمل قابليته لأن يكون أفضل طريقة وأسلوب لبناء بيت سعيد ... الأخت آلاء جزيل الشكر على المرور الطيب |
|||
2018-04-10, 08:58 | رقم المشاركة : 34 | ||||
|
اقتباس:
وهو كذلك أخي يوسف ...
هناك أمور الواجب التخلي عنها في طريقة الزواج الحديث ومنها ما قد أشرت إليه في الموضوع بتلك الطرق للتعارف الخارجة عن الدين والعرف وما يتخللها من أمور ... نعم لا إنكار لوجود إيجابيات في زواج التعارف ولكن بالطريقة الصحيحة وبالنقاط على حروفها ... جزيل الشكر على كرم الرد |
||||
2018-04-12, 06:50 | رقم المشاركة : 35 | |||
|
في وقتنا الراهن لا التقليدي ناجح ولا الحديث ناجح |
|||
2018-04-13, 21:49 | رقم المشاركة : 36 | |||
|
الجمعة 27 رجب 1439من الهجرة النّبويّة
وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته عجيب والله! لبرهة تساءلت ما الشيء الذي يتحدّث عنه القوم ؟ والله نسيت مع مشاكل الحياة ومسؤولياتها فكدت أقول : حدّثونا بما نعقل ! أعتقد أنّ حياتنا مريعة لأن السّمة الغالبة عليها هي التّكلف والتعقيد وكان من قبلنا يقول : "لكل ساقطة في الحي لاقطة" والمذهب اليوم أن الجميع مرفوع الهامة متطلب جدا في كل شيء المهم أن لا يلتقط ، والأخرى لا تنتظر حتى تُلتقط فتسعى إلى من هو "لُقطة" ولا ينتهي عجبي فإذا بي أرى الناس يطيرون ويجرون ومنهم من يعوم ..كأنّي أليس في بلاد العجائب لذلك فالزّواج ليس (تقليد و حديث ) وإنما هو طائر وجارٍ وعائـم... فهذه حالهم حين يهمّون بالزّواج وبعد الزّواج أيضا فكيف يستقرون ويسكنون إلى بعضهم البعض؟ برأيي وبخبرتي المتواضعة التكلّف والجشع هو الذي أردى بنا إلى هذه الحال فلو أنّ الأجداد ما ضيّقوا ما وسّع الله ،ولو أنّ الأحفاد ما وسّعوا ما حـدّه الله سبحانه بشرعه ماكنّا بحاجة إلى هذه الاستطلاعات والتقسيمات والتّحليلات فالغبن يكمن أنّ النّاس لا يعرفون مراد ربّهم ،وبعضهم لا يريد معرفته، وأغبنهم من يعرف لكنّه أبكم لا يقدر على شيء وهو كـلّ على مـولاه . بوركتم آخر تعديل بنت الرّحّل 2018-04-13 في 21:51.
|
|||
2018-04-14, 11:00 | رقم المشاركة : 37 | |||
|
شكرا على هذا الموضوع : يجب تصحيح بعض المفاهيم المغلوطة منها الزواج التقليدي هو ليس تقيدي بمفهوم الكلاسيكي او القديم او الرجعي ، بل يسمى بالزواج الشرعي ، والزواج الحديث هو زواج بعد شبهة
اما من الناحية من هو الافضل فالاجابة الفضلى تجيبها الاحصائيات والمحاكم والعلم ، فلو راينا احصائيات الطلاق نجد ان 90% من حالات الطلاق هي للازواج الذين تزوجو بالطريقة الثانية التي يسمونها بالحديثة ، ولو ذهبت للمحاكم في جلسات الصلح ستسمعين عبارة واحدة من الزوجين المتخاصمين وهي : زوجي ليس هو الرجل الذي كنت اعرفه قبل ان اتزوج لقد تغير واصبح شخصا اخر ، والعكس فالرجل يقول زوجتى ليست هي التي كنت اعرفها فبل عدة سنوات لقد تغيرت بعد الزواج ..... اما من الناحية العلمية فالزواج الشرعي يكون بعد القبول من الطرفين بعد النظرة الشرعية وفترة الخطوبة ، وبعد الزواج لا يكون لاي طرف اي خلفيات او نظرة حول الطرف الاخر لذلك فاي طرف سيتقبل سلبيات الطرف الاخر فهي لا تعتبر سلبيات بالنسبة له نظرا لانعدام الخلفية او النظرة المسبقة لذلك سيكون تركيز الزوجين حول اجابيات الطرف الاخر ويتغاضون عن السلبيات والتي يمكن التعايش معها ...ويعيشان بمودة اما الزواج المسمى بالزواج الحديث الذي يكون بعد وهم الحب و التعارف ، فالعلاقة الغير الشرعية التي تربط بين الزوجين والتي تكون غالبا تستمر لمدة طويلة قد تصل الى عدة سنوات ، نتيجنها في حالتين فقط : الاحتمال الاول : زواج بعد وهم ، فالعلاقة قبل الزواج تعظم الجوانب الاجابية وتصغر الجوانب السلبية لكل طرف اي تبني خلفية ونظرة مسبقة لكل طرف حول الطرف الاخر ، وبعد الزواج ينفضح كل شئ وكل يبان على حقيقته وهنا تتغير الخلفية ويحس كل زوج بتغير الشريك وهذا التغير ليس ناتج بتغير الشريك بحد ذاته بل ناتج من تغير الخلفية المبناة عنه ، وهنا اذا لم يصبر الزوجين على بعضهما خلال السنوات الاولى وتقبل الصورة الواقعية وهي جديدة بالنسبة لهما فعنا حتما سينتهي الزواج بالطلاق . الاحتمال الثاني زواج بعد زنا : قد يصل الامر بالمتحابين قبل الزواج الى الزنا وهنا االزواج يكون فقط لدرء الفضيحة وهنا الزوج بالاخص سيفقد الثقة في زوجته فهو في نظره مجرد زانية وغير شريفة ويكون الزواج غير مبني على الثقة و المودة وهنا ينتهي هذا الزواج حتما بالطلاق فبمجرد ظهور مشكل صغير حتى ينهال الزوج باقبح العبارات اتجاه زوجنه ، كما ان الشك سيقتله فستبقى في نظره مجرد امراة عديمة الشرف لانها مكنته من نفسها قبل الزواج . لذلك ليس هنالك افضل من الزواج الشرعي او الذي تسمونه انتم بالتقليدي ، نظرة شرعية مصحوبة باعجاب تليها خطبة مصحوبة بحب ومن بعدها زواج الذي يصحبه حتما المودة |
|||
2018-04-14, 15:44 | رقم المشاركة : 38 | |||
|
|
|||
2018-04-15, 13:26 | رقم المشاركة : 39 | |||
|
|
|||
2018-04-16, 10:31 | رقم المشاركة : 40 | |||
|
تتمة ((03)) ... / ... ثالثا _ من ناحية نسب النجاح أو الفشل ونسب الديمومة أو الاستمرارية : فنسب حالات الطلاق (الفشل) الزوجي تكون معتبرة في شكل الزواج "الحديث" بعكس الزواج "التقليدي"، وكذا تلك نسب الاستمرارية والديمومة تكون أكبر نسبها في الزواج "التقليدي" منها في الزواج "الحديث"، هنا نحن نتحدث بصفة نظرية بحتة دون الخوض في التفاصيل الواقعية والحقائق التي تكون موجودة في شكلي الزواج، إما تناسبا بينهما أو تفاوتا، وقد تحدثنا بمنظور عام للفشل والنجاح والاستمرارية والديمومة في هذين الشكلين ونسبة كل ذلك علوًا و دُنوًا ... ربما الفكرة التي بني عليها الزواج قبلاً هي المؤثرة على مدى استمرارية الزواج، وقوّة بقاء العلاقة الزوجية، ففي الزواج "التقليدي" الفكرة واضحة ومبنية على تصور وحيد هو بناء بيت جديد بين هذا الرجل وهذه المرأة وإنجاب الأولاد، هنا كانت القناعة شبه ثابتة بمفهوم الزواج في بناء هذا البيت وإنجاب الأولاد وتربيتهم، حتى وإن كان التعامل والتواصل فيه جلفًا، نمطيًا، صلدًا، لا تتخله العاطفة والحب المتبادل بين الزوجين، ولا يقيمه ذلك التواصل الفعّال والحوار القائم والاحترام المتبادل بين طرفي العلاقة الزوجية ... و ربما أخذ هذا الزواج "التقليدي" في مقدماته تلك، شكلاً آخر، وفكرا آخر، يكون أقرب إليه من الشكل "الحديث" في التواصل وبناء الحب والعاطفة وفن التواصل بين الزوجين، وهذا الأمر بمنطق بحت، قليل جدًا جدًا ... على العموم إذا أخذنا نسبة الاستمرار في العلاقة الزوجية في الزواج "التقليدي" فهي كبيرة جدًا، قد تتخللها طبعًا نسب ضئيلة للفشل لعدّة اعتبارات ... والسبب في الاستمرارية هنا واضح، فهو مضمن في تلك الفكرة التي قد بني عليها أساسا، والفكرة التي لدى الطرفين إن حدث الفشل بينهما في بناء العلاقة ... أي مدى الخوف من الفشل (الطلاق)، ومحاولة الابتعاد عنه، وكذا ما ترسخ من لوازم والتزامات بين الزوجين في هذه العلاقة الزوجية، مع النقص الكبير الذي يعتريها ظاهرًا وباطنًا ... أما الزواج "الحديث" فنسبة الفشل فيه كبيرة جدا مقابل نسبة النجاح، وهو راجع لعدّة اعتبارات لعل أهمها تلك "الحرية" الشبه مطلقة التي أحاطت هذا النوع من الزواج، والانطلاقات الهشّة المفتقرة للواقعية، وكذا التأثيرات الاجتماعية والمادية التي قد تواجه هذا النوع من الزواج، رغم أن هذا النوع قد بني عن قناعات كما قلنا شبه تامة بين الطرفين ببعضهما البعض، وهذه القناعات قد شكلت المنطلق الصحيح للعلاقة الزوجية مبدئيًا، وشكلت ذلك التواصل الفعّال، والفهم العميق بينهما لبعضهما البعض، ولكن كل هذه المبادئ الجدّية لبناء العلاقة غير كافية، إذ افتقدت للفكرة الأساسية، وهي الواقع وظروفه من جهة، والفهم الكامل لفلسفة الزواج والبناء فيها أو لهذه الشراكة بشقيها الروحي والحياتي بين الزوجين، وهذه بدورها تؤدي إلى حرص الزوجين على تقويم وتعويم العلاقة الزوجية لبحث القابلية للاستمرار ومواصلة ذلك الأساس للبناء الصحيح، وهذا الأمر الأخير مقتبس من الفكرة الأساسية التي قام عليها الزواج "التقليدي" وهناك طبعا بعض الاستثناءات في هذا النوع من الزواج في مدى الاستمرارية والديمومة وبناء مستقبل العلاقة الزوجية بمطلقات حديثة، وأفكار متجددة لفلسفة الزواج ... فالحب ومعرفة الطرفين لبعضهما البعض، ليس صك ضمان ثابت لاستمرارية العلاقة الزوجية في شكلها "الحديث" ... كما أن عدم وجود ذلك التواصل الفعّال والعاطفة الجياشة والاحترام المتبادل، يمكن اعتباره صكوك ضمان ثابتة لاستمرارية العلاقة الزوجية في شكلها "التقليدي" ... فالأمر المهم بينهما يكمن في تحقيق الإيجابيات والبعد عن السلبيات لكل نوع ... وبناء الأساس الصحيح مع تجديد الأفكار الذي يؤدي إلى الاستمرارية والديمومة للعلاقة الزوجية مهما كانت المواجهة المستقبلية سواء داخلية أو خارجية . |
|||
2018-04-17, 11:24 | رقم المشاركة : 41 | ||||
|
اقتباس:
صحيح قولك أختي صفاء... الأمر نسبي غير مطلق سواء كان الزواج تقليديا أو حديثا ... ونحن هنا نرجح الكفة بأغلبية نسبية كبيرة بين زواج تقليدي أو حديث من حيث المنطلقات أو بحث الاستمرارية والفاعلية والنتائج المرجوة بين نمطي الزواج ... وكما أشرت أختاه فالزواج السعيد يبدأ بالاختيار المناسب سواء للزوج أو الزوجة وهي التي تكوّن تلك القناعات الشخصية لهما ببعضهما البعض فالاختيار الصحيح يولد الثقة والفاعلية والايجابية بين الزوجين لأنه بداية ونهاية اختيارهما لبعضهما البعض ... جزيل الشكر لكم على طيب الرد |
||||
2018-04-17, 11:35 | رقم المشاركة : 42 | ||||
|
اقتباس:
جميل ما فاض به يراعكم أختي ماغي ... طبعا لا إنكار لما ورد في ردكم ... إلاّ ما أشرتم إليه من ربط بين الزواج التقليدي و زمن الأجداد و الآباء .. فقد ورد أنه ربط للمفهوم التقليدي بمعنى التقليدي وليس القصد فيه زمن دون زمن ولا جيل دون جيل، فالزواج التقليدي موجود الآن كما كان موجود في زمن الأجداد والأمر كذلك بالنسبة لزواج التعارف، وإن كان بنسبة ضئيلة نظرا لعدم وجود وسائل حديثة للتواصل في شكل الزواج الحديث ... أما الحب فلا يمكن إنكاره كما لا يمكن إظهاره هكذا فالنوايا سابقة الأعمال والزمن الذي نحن فيه قد اختلط فيه الحابل بالنابل ... فإن سلم القصد وسلمت النية كان ذلك مناط وموطئ تكوّن بذرة الحب وإن كان غير ذلك فهو غير ذلك ... جزيل الشكر لكم على كرم ردكم ومرحبا بعودتكم |
||||
2018-04-17, 11:40 | رقم المشاركة : 43 | ||||
|
اقتباس:
مرحبا مجدد بالأخت القديرة عسجدة... نعم أدرك أن الواقع مرير وأمّرُ مما نتخيله أو أن نكتبه هكذا في عالم سُمي افتراضيربما لا يحاكي الواقع إلاّ في من هذا الذي يكتب هنا أو ذاك الذي يقرا هناك ... لكن دعينا نتفاءل على الأقل بمجرد فهم هذا الواقع، عند هذا الحد من الفهم تتكوّن لدينا أفكار مسبقة تكون أقرب ما تكون يعني لماذا هو مرير؟ ولماذا يفعل الرجل هذا الفعل؟ ولماذا تفعل المرأة ذاك الفعل؟ .. إلى الواقع لأنها ثمرة تجارب وقصص وحكايات أصلها الواقع بتفاصيله المريرة والشريرة .. وبعد ذلك يصح ما قيل "أحمق من لم يتعض بغيره"نعم أدرك أهمية الموضوع وأدرك كل ما يحيطه من أفكار وتشويش ولكن بكلمة واحدة نُلجم كل ذلك وهي التفاؤل وحبل الأمل الغير مقطوع، فالإنسان يعيش بين حدّين وفرقين وطريقين وضدّين، ولا يطيب عيشه بواحد دون الآخر ... ولعله يكون الفرج قريب وما يدرينا بالحبائل الغيب ... جزيل الشكر لكم آخر تعديل طاهر القلب 2018-04-17 في 11:41.
|
||||
2018-04-19, 15:38 | رقم المشاركة : 44 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله زميل الابتسامة وصانعها شرفتنا بحضورك الكريم ... نعم لا دلالات واضحة ولكن هناك نسبية شبه واضحة وجميل تعبيرك في بيان زمن الخداع الذي ميز شكل الزواج الحديث بمفهومه الحديث فليس كل متعارف أو كل من يوّد التعارف يريد منه الزواج ... أليس كذلك؟ هذا من جهة ومن جهة أخرى ما قد يشوب العلاقة الزوجية في بداياتها من مظاهر الشك القاتلة, سواء كانت حقيقة أو تزوير, ثمّ قد يكون سبب الثانية الأولى ... فالخداع يكون سببا في بث و زرع الشك ... وأراك تحدثت عن جانب واحد وتركت الجانب المقابل ... أي اختيار المرأة للرجل؟ |
||||
2018-04-19, 15:40 | رقم المشاركة : 45 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام لا شكر على واجب أختي أم سجى أممم ... "الحظ" كلمة تعتمد على الحظ في وقوعها أو عدم وقوعها لا يمكن ربط أمر كبير وعظيم، وحياة طويلة وعمر مديد على مجرد حظ ... يعني يغامر ويقامر بالحظ فقط فإن حصل الذي يريد فهو حظه الجيد وإن حصل ما لا يريد فهو حظه السيئ الذي ولد معه ويكون الفشل نهاية محتومة لقرار ومشروع ضخم مثل الزواج فما الذي خسره طرفا الحظ الجيد والحظ السيئ هنا؟ طبعا أختاه لا يمكن إنكار دور الحظوظ, ولكن لا يمكن إقرار الأساس وتكوين البناء على هذا الأساس فالقناعات والمنطلقات وترجي النتائج وبحث الاستقرار والاستمرارية كلها تكوّن الأساس والبناء معا والزواج سواء كان تقليدي أو حديث هو السقف لهذا البناء عند هذا الحد نستطيع القول بأن دور الحظ قد حان لتحديد نوع السقف فقط شكرا لكم أختاه على طيب الأثر |
||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc