موضوع مميز ملتقى رمضان للمواضيع العامة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ملتقى رمضان للمواضيع العامة

مشاهدة نتائج الإستطلاع: صوّت لأفضل موضوع يعجبك للإخوة
السجنجل 8 22.22%
نور لا تراه 14 38.89%
زيان 12 33.33%
أم عاكف 9 25.00%
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 36. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-05-28, 19:35   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
Saif al-Islam
مشرف منتديات التّصميم والجرافيكس
 
إحصائية العضو










B10 ملتقى رمضان للمواضيع العامة

البسملة1

بحلول الشهر الفضيل علينا أردت أن تكون لي مبادرة لفتح موضوع " ملتقى رمضان للمواضيع العامة " لنجتمع فيه و نستفيد بأجمل المواضيع بهذه المناسبة
طريقة المشاركة
>> المواضيع المشارك بها يجب أن تكون تربوية و إرشادية و نصائح ، و من الأفضل أن تكون خاصة بالشهر الفضيل ، و لكم الإختيار
>> يحق لبقية الأعضاء المشاركة بآرائهم عن كل موضوع ، و يرجى تعطيل التوقيع أثناء الرّد
>> نرجو عدم الإقتباس للمواضيع المراد الرّد عليها ، و يكفي كتابة إسم صاحب الموضوع ثمّ الرّد عليه

هام

سنجمع أكبر عدد من المواضيع الهادفة بمناسبة الشهر الكريم و نختار أحسن موضوعين بطريقة التصويت من طرف أعضاء المنتدى ، و هناك هدايا مخصصة للفائزين الأوّل و الثاني ، و الفائز الثالث مخصّصة لأفضل رد ، و سيعلن عنها " الهدايا " بعد غلق هذا الموضوع [/color]

هام >> للمشرفين و المراقبين لخيمة الجلفة كل الحق في التعديل و تغيير أي شيء يرونه يخدم هذه المبادرة ، أرجو المساعدة ، بارك اللّه فيكم













 


آخر تعديل جَمِيلَة 2017-07-02 في 00:22.
قديم 2017-05-31, 12:37   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
نور لاتراه
مراقبة منتديات الحياة اليومية
 
الصورة الرمزية نور لاتراه
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
بورك فيكم على هذا النشاط
يسرني ان امر من هنا
وباذن الله اضع موضوع










قديم 2017-05-31, 13:14   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أبو عاصم مصطفى السُّلمي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبو عاصم مصطفى السُّلمي
 

 

 
الأوسمة
موضوع مميز أحسن عضو 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاكم الله خيرا و أحسن إليكم ، و أشكر لكم حسن ظنّكم بأخيكم ، و هي مما استدعى سروري
و لكن أنا عتذر ــ بأسف بالغ ــ عن المشاركة لعوز الوقت و كثرة الأشغال ، و في الحقيقة قد عنّ لي أجمع حقائبي و أرحل عن هذا الفضاء ، و الله المستعان
و قد كنت وضعت سابقا مواضيع لها نفس الغاية و هي :
عندما يُسرُّ الأثرياء الحَسْوَ في الارُتِغَاء . (لصوص قُفّة رمضان)
رمضان بين مواساة الفقراء و مساواة الأثرياء ...
أنفق في بعض الرّمضانات على نفسه و عياله درهما واحدا و أربعة دوانيق و نصفا

و موضوع من السنة الماضية عنوانه :
إدلاءُ الرِّشا لانتشال المقال من غيابات السَّفال في شهر البذل و الأعمال
أرى أن فيها موعظة و فائدة
و عذرا على اخلاف الظنّ
و وفقّ الله مسعاكم و سدّد على طريق الحق خطاكم









قديم 2017-06-01, 11:32   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
السجنجل
مشرف خيمة الجلفة و منتديات الثّقافة والأدب
 
الصورة الرمزية السجنجل
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك و أحسن إليك أيها الصفي الأبي ، فإني والله ل أشكر لكم حسن ظنّكم بأخيكم ونسأل المولى أن يجعلنا خيرا مما تظنون ، ومن دواعي سروري أن أجيب دعوتكم التي بها قد نفيد أحبائي وأصناني بموضوع أرى أنه قد حانت برهة طرحه عسى أن ينفع إخواني وأخواتي في هذا الشهر الكريم









قديم 2017-06-01, 11:45   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
السجنجل
مشرف خيمة الجلفة و منتديات الثّقافة والأدب
 
الصورة الرمزية السجنجل
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي المسارعة إلى الخير شعار الصالحين



أيها المؤمن الصادق مع ربه ثم مع نفسه فلتعلم هذاك الله أن الدنيا مزدرع الأعمال، ومضمار تنافس الخيرات، ينال فوزها المسارعون؛ فأين موقعك في تلك المسارعة والمسابقة الماراطونية التي مدتها حياتك كلها ؟

إن المسارعة في الخير مبادرة للبر، وعجلة محمودة إليه، يقودها حب لله - جل وعلا -، وخوف منه، ورجاء فيه، من حين يسنح ذلك الخير؛ لتبيِّنه، وحسن عاقبته،؛ وهذا ما أرشد إليه النبي - صلى الله عليه وسلم - بقوله: " التؤدة في كل شيء إلا في عمل الآخرة " رواه أبو داود وصححه الحاكم ووافقه الذهبي. فإقامة الصلاة أول وقتها، والتبكير إلى الجمعة، ومبادرة الزكاة بإلإيتاء حين دوران حولها، وتعجيل الفطر بغروب الشمس، والتعجل للحج والعمرة، والهرع في التوبة من الخطايا واستحلال المظالم، والسبق في قضاء الدين عند الوجد، والحضور بداية وقت الوظيفة - كلها صور للمسارعة في الخيرات وفق حقيقة العبودية الشاملة لكافةَ جوانب الحياة، كما قال الله - تعالى -: ï´؟ قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ ï´¾ [الأنعام: 162، 163].

أيها الأصدقاء أيها الأصفياء أيها الأخلاء
إن للمسارعة في الخير حظوةً عند المولى - جل وعلا -؛ تجعل المؤمن يقف إزاءها متدبراً لحاله، ساعياً في كماله. فهي سبب لرضا ربه عنه، كما قال موسى - عليه السلام -: ï´؟ وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى ï´¾ [طه: 84]، وظَفِرَ بذلك الرضا السابقون من المهاجرين والأنصار والتابعون لهم بإحسان. وتلك المسارعة سبيل لغفران الذنوب، كما قال تعالى: ï´؟ وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ ï´¾ [آل عمران: 133]، وكان ذا مطمعَ سحرة فرعون حين آمنوا: ï´؟ إِنَّا نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَنْ كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِين ï´¾. والجنة جزاء من سارع في الخير: ï´؟ أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِين ï´¾. وليس دخول الجنة جزاء المسارعة فحسب، بل هو دخول صفوٍ وهناءٍ؛ من غير حساب، ولا عذاب؛ فقد قرأ النبي - صلى الله عليه وسلم - قول الله - تعالى -: ï´؟ فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ï´¾، وقال: " الذين سبقوا؛ فأولئك الذين يدخلون الجنة بغير حساب " رواه أحمد بأسانيد أحد رجالها رجال الصحيح - كما قال الهيثمي -. والمسارعة في الخيرات سبب لإجابة الدعاء؛ فقد ذكر الله - سبحانه - إجابته دعاءَ نبيّه إبراهيم ولوط ونوح وأيوب ويونس وزكريا - عليهم الصلاة والسلام -؛ وأن مسارعتَهم في الخير أولُ أسباب تلك الإجابة: ï´؟ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِين ï´¾. والمسارعة من أسباب تفاوت ثواب العمل الصالح، كما قال الله - تعالى -: ï´؟ لَا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُولَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقَاتَلُوا ï´¾، ويقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: « مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الجُمُعَةِ غُسْلَ الجَنَابَةِ ثُمَّ رَاحَ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَدَنَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّانِيَةِ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَقَرَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ كَبْشًا أَقْرَنَ، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الرَّابِعَةِ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ دَجَاجَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الخَامِسَةِ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَيْضَةً، فَإِذَا خَرَجَ الإِمَامُ حَضَرَتِ المَلاَئِكَةُ يَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ » رواه البخاري. والمسارعة سبيل لنيل السعادة؛ فقد فسر ابن عباس - رضي الله عنهما - قوله تعالى: ï´؟ أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ ï´¾ [المؤمنون: 61] بسبق السعادة لهم. والمسارعة شعار الصالحين على مَرِّ الزمان، يقول الله - تعالى - عن مؤمني أهل الكتاب: ï´؟ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ * يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَأُولَئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ ï´¾. فلا غرو أن أَمَرَ الله - سبحانه - بها في غير ما آية وقد بوّأها هذا القدر العلي. وذاك مشعر بنفاسة التحصيل وفدح الخسار، وتنبيه لما يعرض لها من المشاغل والصوارف، يقول خالد بن معدان: " إذا فُتح لأحدكم باب خير فليسرع إليه؛ فإنه لا يدري متى يُغلق عنه ".

ولئن كان الإغراء بالمسارعة في الخير عاماً في الأحوال؛ فإن ذلك يتأكد حال اشتداد داعي الحاجة، ومواتاة الفرص التي تمتاز بالقلة وسرعة الانقضاء؛ قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - لرجل وهو يعظه: " اغتنم خمساً قبل خمس: شبابك قبل هرمك، وصحتك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك " رواه الحاكم وقال صحيح على شرطهما، وأوصى الشافعيُّ أحمدَ بن صالح فقال: " تعبّد من قبل أن ترأس؛ فإنك إن ترأس لم تقدر أن تتعبد ".
بَادِرْ شَبَابَكَ أَنْ تَهْرَمَا
وَصِحَّةَ جِسْمِكَ أَنْ تَسْقَمَا
وَأَيَّامَ عَيْشِكَ قَبْلَ الْمَمَات
فَمَا قَصْرُ مَنْ عَاشَ أَنْ يَسْلَمَا
وَوَقْتُ فَرَاغِكَ بَادِرْ بِه
لَيَالِي شُغْلِكَ فِي بَعْضِ مَا
فقدِّر فكل امرئ قادم
على علم ما كان قد قدّما

وتتأكد المسارعةُ في مواسم الخير كرمضان والجمعة وعشر ذي الحجة والسَّحر، وهكذا عند إقبال الفتن، يقول رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «بَادِرُوا بِالْأَعْمَالِ فِتَنًا كَقِطَعِ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ، يُصْبِحُ الرَّجُلُ مُؤْمِنًا وَيُمْسِي كَافِرًا، أَوْ يُمْسِي مُؤْمِنًا وَيُصْبِحُ كَافِرًا، يَبِيعُ دِينَهُ بِعَرَضٍ مِنَ الدُّنْيَا» رواه مسلم. وتتأكد المسارعة حال تقدم السن وبلوغ الكبر، يقول ابن الجوزي: " من علم قرب الرحيل عن مكة، استكثر من الطواف، خصوصًا إن كان لا يؤمل العود؛ لكبر سنه، وضعف قوته. فكذلك ينبغي لمن قاربه ساحل الأجل بعلو سنه أن يبادر اللحظات، وينتظر الهاجم بما يصلح له ".

أيها المسلمون!
وثمة أمور أربعة تنشأ عنها المسارعة في الخير: الإشفاق من خشية الله، والإيمان بآياته الشرعية والحسية، وترك الإشراك به شركاً أكبر أو رياءً يخالج العمل الصالح، ودوام ذكر الرجوع إلى الله - جل وعلا -، ومتى ما حلّت هذه المعاني في قلب المؤمن؛ فلا تسل عن مسارعته في الخير؛ إذ الغاية سامقة، والحادي سائق، والصارف مدفوع، يقول الله - تعالى -: ï´؟ إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ بِرَبِّهِمْ لَا يُشْرِكُونَ * وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ ï´¾ [المؤمنون: 57 ، 61].










قديم 2017-06-01, 17:19   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
Saif al-Islam
مشرف منتديات التّصميم والجرافيكس
 
إحصائية العضو










M001

رد خاص >> السجنجل

أخي السجنجل ، قد يعجز اللّسان عن مجاراتك و إختيار كلمات تعبّر ما في قلبي من شكري لك على تلبية هذه الدعوة و جميل كلامك ، و شكرك لي دليل على إحترامك لذاتك قبل كل شيء و حروفك مليئة بِـالصدق و لا يكتبها إلا شخص متألق في سماء الإبداع ، و ما عسانا أن نقول إلاّ هنيئا للمنتدى لأحتوائه على عضو مـزج بين رقي الأسلوب في الطرح وروعــة الكلمات في الردوود .

و أفضل ما يمكنني به ردّ جميلك هو الدعاء لك >> بارك الله فيكم ووفقكم وسدد خطاكم وجعلكم من الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون

فإفرح أخي اليوم فقد زرعت الخير و بإدن اللّه ستجد الخير ، و ما مشاركتك إلاّ صدقة جارية تركتها هنا لتنفعني بها أوّلا و تنفع بها غيري ، فهننيئًا لك


اتضــــرع للّه بكمـــــال أسمــــــائه وصفـــــاته العلى
أن يبــــارك فــــي جهـــودكم وان يســـدد خطـــاكم
وأن ينفــــع بكــــم الامـــة عـاجــلا غيـر آجـــلا
وأن يجعلكـــم اللّه دائمــا للخير ومن الخير


>> سلام + تقييم مستوى










قديم 2017-06-03, 09:10   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
نور لاتراه
مراقبة منتديات الحياة اليومية
 
الصورة الرمزية نور لاتراه
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
فلنتدبر في أنفسنا ولنلقي نظرة على أعماقنا
سنجد اننا ايام تمر وتمضي لكنها لاتعود
فينا من لم يغيره الزمن فقاوم بشدة لانظير لها اعاصير الافكار الدخيلة
التي تحمل عنوان:
"العولمة"
ومنّا من تحوّل برمته من حال الى حال
يغتر نفر بهذا الحال فينسى سالف زمانه
وما اقترفت يمينه وشماله
فيلعب دور المُصلح و المُرشد والواعظ
يستهزأ بهذا ويشمتُ من ذاك
تنسى هاته الفتاة انها يوما حدثت هذا وضحكت مع الآخر
واخفت عن اهلها حكايا وخبايا
ثم تاب الله عليها واغترت بهدايتها
فنثرت علمها نظريا لكن لم يكن للواقع منه نصيب
ولاتلبثُ عبثا تقاوم ماضيها رغم ان الزمان تغير
فتستغل ما منّ الله عليها به كوسيلة دنيوية لا دينية
ولعل هذا الشاب اصابه الزهايمر فلم يذكر انه
لم يكن الا فضلا من الله عليه
ان هداه للصلاة في المسجد منذ نعومة اظافره
فيرى اقرانه وهم يتخبطون تحت الجدران
وعلى كراسي المقاهي يرصدون باعينهم
المارة والمارة برعاية
" الارجيلة"
فيتأفف ولايدرك انه في نعمة ولا يمّنُ عليهم بصدقة منها
وان بدعاء
فلعل الله يستجيب
ينسى يوما انه سلك طرقا ملتوية ظنا منه انه على صواب
ليبلغ مراده
نسي انه دردش مع هاته وتلك وتتبع الصغيرة والكبيرة
منمقا كلامه بتعليق أكاديمي او حتى ديني
من باب نشر العلم!
وغفل ان الشيطان يحيك بينهما
ولم يستوعب قاعدة ان اقصر مسافة بين نقطتين خط مستقيم
لكل منّا زلاّت وعلاّت
تختلف شكلا ومضمونا لكنها تشترك انها تاكيد لشيئ واحد لا غير:
لا أحد منّا بلا عيب
هي بمثابة فرصة للتوبة النصوح
فلنتشبث بها فقد لاتتاح غيرها









قديم 2017-06-03, 17:39   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
زيان.
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية زيان.
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركــــــــاته ...
صدق من قال ..كلّ إناءٍ ينضخ بما فيه .....
أجل ... وهو كذلك ... نفسكم الطّيّبة ..وأخلاقكم النبيلة ... وطينة عرقكم الشّريفة ... وصفاتكم السّمحة
كلّها توحي باِستقامة فِكركُمْ و اِجتماعيّتكم وكذا اِيجابيّتكم في مجتمع لطالما طغت عليه القشور و البريستيجات ....
أجل نحن بحاجة لمن يأخذ بكلتا يدينا إلى موضوع هادفٍ بنّاءْ ذو عبرة وآفاق ..بل ..حتّى جملة أو كلمة ...لا بأس
المهم العزم و المحاولة خير من التّذمّر و التّثبيط ... والعبرة في التّذكير والتّنبيه من حين لآخر .. لابأس الكمّ المهمّ الكيف ..
المهمّ نوعية المواضيع المطروحة ...
صدق من قال ..ما من أحدٍ أدمن على قرع بابٍ إلّا و فُتِح له
ونحن نأمل أن تنفتح أمامنا أبواب الصّحوة من التّقليد الغير مرغوب فيه .. ونأمل أيضاَ أن تحيا ظمائرنا وتسموا
بارك الله فيك على المبادرة االطّيبة









قديم 2017-06-04, 22:55   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
Saif al-Islam
مشرف منتديات التّصميم والجرافيكس
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك اللّه فيك أخي زيان ، ما كلامك إلاّ دليل على حسن خلقك يا أخي ، و ما هذه المبادرة إلاّ للإستفادة و جمع ما يفيدنا من مواضيع بنّاءة و مفيدة

و لكن الحقيقة أنا متعجّب كثيرًا من عدم المشاركة رغم أنني عملت جاهدًا للفت إنتباه بقية الأعضاء بالإشهار و الإستدعاء ؟؟ للأسف


>> تحيّة خالصة إليك أخي زيان تشرّفت بلقائك >> سلام










قديم 2017-06-05, 22:41   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
زيان.
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية زيان.
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saif al-islam مشاهدة المشاركة
بارك اللّه فيك أخي زيان ، ما كلامك إلاّ دليل على حسن خلقك يا أخي ، و ما هذه المبادرة إلاّ للإستفادة و جمع ما يفيدنا من مواضيع بنّاءة و مفيدة

و لكن الحقيقة أنا متعجّب كثيرًا من عدم المشاركة رغم أنني عملت جاهدًا للفت إنتباه بقية الأعضاء بالإشهار و الإستدعاء ؟؟ للأسف


>> تحيّة خالصة إليك أخي زيان تشرّفت بلقائك >> سلام
وفيك بارك الله
شكرا أخي
تحية متبادلة مني إليك أخي









قديم 2017-06-06, 19:39   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
أم عاكف ( الأم المعلمة )
مشرف منتديات الثقافة الطبية
 
الصورة الرمزية أم عاكف ( الأم المعلمة )
 

 

 
الأوسمة
أحسن خيمة رمضانية 1437هـ 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رمضان مبارك وكل عام وأنتم الى الله اٌقرب ولسانكم بذكره أرطب
تلبية لنداء الأخ الفاضل سيف الاسلام أبيت الا أن أترك بصمة ها هنا لعلها تجد أذان صاغية
فأحدثكم ونفسي بحلول الشهر الفضيل وأقول

في رمضان أعد ترتيب نفسك وتذكر أن أيامه تمضي على عجل ....اقترب من الله بالعبادات والطاعات
وتلذذ بالعطاء مهما كان نوعه .....ففي قضاء حوائج الناس لذة لا يشعر بها الا من جربها
وليس العطاء بالمنح دائما فكتمان السر وومسك النفس عند الغضب وكف اللسان هو من أنبل أنواع العطاء
جاهد نفسك في هذه الأيام المباركة على كسب الحسنات .........فالفتور أمر طبيعي في حياة البشر لكن احذر أن يكون فتورك في وقت الغنائم ....لا تجعل رمضان يمر كنسمة هواء عابرة لا تهجر كتاب الله ولا تعكر لسانك بخبث الكلام
وأجتنب كل ما من شأنه أن يقلل من حسناتك ويزيد في سيئاتك والعياذ بالله
أسأل الله العظيم أن يجعل صيامنا مقبولا وذنبنا مغفورا وسعينا مشكورا
كما أوصيكم ونفسي بالدعاء للأموات والمستضعفين فربما دعوة صادقة يرفعها الله وتكون سببا في
نصرة مظلوم أو تفريج هم مهموم
رمضان مبارك وكل سنة وأنتم طيبيبن
أختكم في الله أم عاكف









آخر تعديل أم عاكف ( الأم المعلمة ) 2017-06-28 في 12:35.
قديم 2017-06-09, 11:06   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
طاعة زوجي ..
عضو متألق
 
الصورة الرمزية طاعة زوجي ..
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته. رمضان كريم للجميع تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
موضوع قيم وهادف وتربوي حتى وإن لم يجد إقبالا كبيراً لكن هذا بلا ريب لن ينقص من قيمته.
للأسف الخيمة لازالت في ركودها والمنتدى ككل. أصلح الله أحوال الجميع وسدد خطاهم.
تم التصويت وكل الشكر لأصحاب المواضيع المشاركة










قديم 2017-06-09, 15:53   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
حـبـيـبو عـبـدو السوفي
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية حـبـيـبو عـبـدو السوفي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم وفي أعمالكم وسدد خطاكم

وتقبل الله منا ومنك صالح الأعمال









قديم 2017-06-14, 19:37   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
Saif al-Islam
مشرف منتديات التّصميم والجرافيكس
 
إحصائية العضو










M001

بارك اللّه فيك أم عاكف على تلبية الدعوة و المشاركة بهذا الموضوع المميّز ، إن شاء اللّه تعالى يكون هذا الموضوع صدقة جارية تدخلك مدخل من مداخل جنّة الرّحمان سبحانه و تعالى


>> تقبّل اللّه منّا و منكم صالح الأعمال >> سلام










قديم 2017-06-14, 19:42   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
Saif al-Islam
مشرف منتديات التّصميم والجرافيكس
 
إحصائية العضو










M001

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * أم الولدين * مشاهدة المشاركة
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته. رمضان كريم للجميع تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
موضوع قيم وهادف وتربوي حتى وإن لم يجد إقبالا كبيراً لكن هذا بلا ريب لن ينقص من قيمته.
للأسف الخيمة لازالت في ركودها والمنتدى ككل. أصلح الله أحوال الجميع وسدد خطاهم.
تم التصويت وكل الشكر لأصحاب المواضيع المشاركة
شرف لنا يا أم الولدين تواجدك هنا في ملتقى رمضان للمواضيع العامة ، مرورك جميل و كلامك أجمل


بارك اللّه فيك يا أم الولدين >> نسأل اللّه أن يتقبّل منّا و منكم صالح الأعمال >> سلام









موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 03:32

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc