من شهدائنا ..الشهيد سي محمد بن لخضر عباسي - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجزائر > تاريخ الجزائر > قسم شخصيات و أعلام جزائرية

قسم شخصيات و أعلام جزائرية يهتم بالشخصيات و الأعلام الجزائرية التاريخية التي تركت بصماتها على مرّ العصور

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

من شهدائنا ..الشهيد سي محمد بن لخضر عباسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-04-15, 06:31   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
karimzakaria
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










B9 من شهدائنا ..الشهيد سي محمد بن لخضر عباسي

[IMG][/IMG]



الشهيد سي محمد بن لخضر عباسي.(1958.1911) ..شهيد العلم والوطن

درس الشهيد بمدرسة الشيخ على بن عمر بطولقة (الزاوية العثمانية حاليا )، ومكث بها مدة أتاحت له حفظ القرآن الكريم ،ثم نهل من فيض علمها فدرس التفسير والحديث النبوي الشريف والفقه واللغة والأدب والحساب، على أيدي خيرة شيوخه الأجلاء وعلمائها النجباء ، وأثناء وجوده بالزاوية العثمانية تعرّف على أحد هؤلاء، ومنهم العالم المصلح شهيد ثورة التحرير الشيخ عبد الحفيظ جلاب .
وقد شكّل تحصيله العلمي من هذه الزاوية زادا معرفيا مهما شجعه على العودة إلى بلدته ومسقط رأسه "بن سرور" التي استقر بها وجعلها مركزا ومنطلقا لعمله التربوي والإصلاحي ثم السياسي والجهادي فيما بعد. ..وهذه أبرز المحطات في حياة الشهيد:
*. كان الشهيد ضمن لجنة العلماء التي شكلها بن الضيف زيان بعد انتخابه رئيسا لأول مجلس بلدي لبلدية بن سرور سنة 1947 ،وتتكون هذه اللجنة من السادة : سي محمد بن رمضان بن داود ، سي محمد بن معاش محمودي .سي محمد بن لخضر عباسي.
*. كان وجها بارزا وعنصرا فاعلا من عناصر جمعية العلماء المسلمين الجزائريين بالمنطقة ، وقد حضر ندوات دار الترقي بالعاصمة ، وافتتاح دار الحديث بتلمسان سنة 1937.
مع مطلع العام 1946 أخذ الشهيد سي محمد عباسي يعمق نضاله الوطني ، وأضحت له نشاطات ومساهمات واضحة ضمن أحزاب الحركة الوطنية الناشطة في الساحة آنذاك عبر صحفها ومنتدياتها ، خصوصا حزب الشعب الجزائري (PPA PARTI DU PEUPLE ALGERIEN. ، وحزب أحباب البيان والحرية AMIS DU MANIFESTE ET DE LA LIBERTE A.M L ، وحزب الاتحاد الديمقراطي للبيان الجزائري (U .D.M.A UNION DEMOCRATIQUE DU MANIFESTE ALGERIEN) ، وكانت مدينة بوسعادة تمثل ملتقى للمناضلين من أجل القضية الوطنية برزت فيها أسماء وطنية معروفة من أمثال: الأستاذ عيسى بسكر ،عبد القادر بن حميدة، العربي بن بازة ،فكاني العموري وغيرهم ، يقصدها قادة الحركة الوطنية بين الحين والآخر، ومنها ينطلقون إلى المناطق المجاورة لبوسعادة للوقوف على أحوال هذه المناطق وظروف سكانها ، والاتصال برفاقهم وأتباعهم هناك وتزويدهم بالنصائح والتوجيهات وما إلى ذلك
لقد تعلقت همة الشهيد سي محمد بن لخضر عباسي بالدفاع عن وطنه منذ تفتحت عيناه على الواقع المرير الذي فرضه الاستعمار البغيض على وطنه وشعبه،وضاق صدره مما يسمع ويرى من مفاسد و مظالم ،وبإحساس الرجل الوطني المناضل المتشبع بأفكار الحركة الوطنية، الشاهد على جرائم فرنسا ضد الشعب الجزائري في مجازر الثامن ماي 1945 الدامية ، لم يكن ليفوّت سانحة أو يترك مناسبة إلا وعبر فيها عما يحس به من مشاعر الحزن و الألم ، وما يعتمل بداخله من براكين الثورة والغضب من جور الاستعمار وظلمه وعسفه وبشاعة جرائمه، لكن قلبه العامر بالإيمان جعله على ثقة في المستقبل، فما كان يمر يوم إلا و تعلقت نفسه الواثقة بنصر الله في تغيير هذا الواقع الظالم المظلم إلى واقع آخر أكثر عدلا وإشراقا وإنصافا ، وبحس المناضل أيضا وإيمان المؤمن كان يدرك أن انتصار الثورة أمر لا ريب فيه وحتمية تقرها قوانين الأرض وشرائع السماء، وأن ليل الاستعمار الطويل ستبدده حتما شمس الحق التي ستشرق مع الرصاصات الأولى لثورة نوفمبر المجيدة .
التحق الشهيد بالثورة مبكرا وبارك انطلاقتها المباركة منذ بيانها الأول، بل كان في طليعة من أيدوها وآزروها وناصروها، مسلحا بإيمانه بالله وحب وطنه، مسترشدا برصيده النضالي الطويل في العمل السياسي الوطني، وقد لاحظ القريبون منه تحركاته غير المعهودة خلال الأشهر التي سبقت اندلاع الثورة ، بحيث كثرت مهماته و تعددت تنقلاته إلى الجزائر العاصمة وإلى جهات أخرى خلال تلك الفترة " في مهمات سرية على ما يبدو" ،وكان في بعض هذه الأسفار يصطحب معه جاره وجليسه و رفيق دربه في الجهاد والاستشهاد الشهيد بلوناس السعيد العارف بدروب العاصمة وأحيائها.
كان الشهيد رحمة الله عليه حاضرا ومواكبا للتحركات والاتصالات الأولى التي جرت مع بداية 1955 تحضيرا لإشعال الثورة العملي في المنطقة، فحضر الاجتماع التنظيمي الأول المنعقد بناحية امدوكال رفقة مجموعة من رجال المنطقة منهم على الخصوص: دحماني أحمد بن الحاج عامر ،سي عبد الرحمن بن صوشة ،يرافقهم علي بن المسعود بإشراف وتأطير قيادات عسكرية من الأوراس ، بل كان الشهيد عباسي محمد مطلعا ومتابعا بدقة للقاءات الفردية التي جرت بعد ذلك بوقت قليل بين موفدي الشهيد مصطفى بن بولعيد وهم: محمد بن أحمد عبدلي ،الصاق جغروري، والحسين بن عبد الباقي ،يرافقهم الشهيد علي بن المسعود بوصفه قائدا عسكريا من أبناء الجهة العارفين بدروبها ومسالكها ورجالها ، وبين كل من : دحماني أحمد بن عامر في جبل القنانة ، وبن الضيف العلا في جبل ميزارزو بالقرب من الزعفرانية وكان يومئذ يشغل منصب رئيس بلدية بن سرور خلفا لوالده بن الضيف زيان، حيث زودهم ببعض المؤن و الأسلحة التي كانت معه ، وطويري امحمد في جبل الميمونة. وكان الغرض من تلك اللقاءات هو جمع الأسلحة لفائدة الثورة و دراسة الطبيعة الجغرافية للمنطقة ،واختيار الأماكن المناسبة لتمركز جنود جيش التحرير والبحث في تشكيل الخلايا الأولى للثورة وإعداد اللجان ومراكز التموين واختيار الرجال.وربما يكون الاختيار قد وقع على جبل الزعفرانية الحصين ليكون مقرا دائما لقيادة الثورة منذ تلك اللقاءات الأولى بالنظر لموقعه الاستراتيجي وكثافة أشجاره ووعورة مسالكه ، وما إن علمت فرنسا بهذه العلاقة وهذه التحركات حتى أدركت خطورة الرجل ودوره وتأثيره، فسعت بكل الوسائل لتحييده والحيلولة بينه وبين المجتمع، ولما يئست - بعد أن جربت اختبار عزمه وصلابة موقفه وصموده أمام أساليب الترغيب والترهيب التي انتهجتها معه -كشرت عن أنيابها وأظهرت ما كانت تضمر وحاولت أن تجرب معه أسلوبا آخر، فبدأت بمضايقته ومطاردته ومصادرة ممتلكاته وكتبه ووثائقه ومخطـوطاته، وما بقي من هذه الكتب في أيدي أصدقائه وتلاميذه بادروا إلى التخلص منها مخافة بطش السلطات الاستعمارية، وبالرغم من أنه كان يخفي نشاطاته السياسية و الثورية تحت غطاء التجارة حين فتح متجرا له بوسط المدينة إلا أن السلطات الاستعمارية ظلت له بالمرصاد ،خصوصا بعد أن أحرقت متجره ومتجر رفيقه سي محمد بن رمضان بن داود البوسعادي وجزءا من مقهى رفيقه الشهيد بلوناس السعيد ، إثر تنفيذ العملية الفدائية الناجحة التي استهدفت عناصر الدرك الفرنسي بالمدينة.
وبحكم دوره السياسي السابق و مكانته العلمية والاجتماعية وشبكة علاقاته فقد كان قادة الثورة يطلبون رأيه في بعض المسائل الشرعية وقضايا الصلح، والقضاء وفض المنازعات وتطبيق بعض العقوبات ومسائل أخرى .."ومن قضاة المنطقة الثالثة للولاية السادسة التاريخية الشيخ عباسي محمد بن الأخضر الذي كانت له فاعلية وتأثير في الوسط الاجتماعي لما يمتاز به من صفات علمية وثقافية وقمة في الوطنية ومجابهة المستعمر الفرنسي...وبعد اندلاع الثورة ساهم في بث الأفكار وتكوين اللجان والخلايا والتطوع لصالح الثورة التحريرية فكان القاضي والمحرض والمجابه..
لقد تعرض الشهيد أثناء جهاده إلى مخاطر جمة ، وظل مطاردا و دمه مهدرا من قبل جيش الاحتلال، ونتيجة لاشتداد المطاردة وإحكام طوق التضييق والمراقبة المستمرة حوله، أشار عليه بعض الأصدقاء بتدبير أمر ترحيله إلى تونس أو المغرب ، ويروي المجاهد مسعودي بن سالم أن قيادة الثورة بالزعفرانية وردت إليها رسالة من تونس سنة 1958 تأمر بضرورة الإسراع في إخراج الشهيدين عبد القادر بن حميدة وسي محمد بن لخضر عباسي عبر الحدود إلى تونس بعد أن وصلتها معلومات تؤكد استهدافهما من طرف جيش العدو بالتصفية الجسدية أو بالاعتقال، لكن الشهيد بدا غير مقتنع تماما بهذا العرض الذي سبق وان رفضه من قبل ،وعارض بشدة فكرة الخروج من الجزائر تحت أي ظرف من منطلق إيمانه أن مقارعة العدو ينبغي أن تكون من داخل أرض الوطن، وبدل ذلك آثر العيش متخفيا بين شعاب المنطقة وجبالها، بعيدا عن أعين الاستعمار وأعوانه حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا.
ظل الشهيد طوال سنوات نضاله الحافلة تحت مجهر المراقبة العسكرية الفرنسية الدقيقة، والمضايقة الأمنية اللصيقة، مطاردا من مكان إلى مكان، ورغم أنه كان يواجه تفنن السلطات الاستعمارية في مطاردته ومحاولة الإيقاع به بتفننه أيضا في المراوغة وابتكار الحيل والأساليب وطرق التضليل والتمويه التي تجعله يفلت من الوقوع في شباكها ،فمن تغيير مكان إقامته باستمرار، إلى اختفائه الكلي في ساعات النهار ،إلى مغادرته النهائية للمدينة واحتمائه بشعاب المنطقة وجبالها.
ففي شهر نوفمبر 1958 وأثناء زيارة خاطفة قادته لزيارة شقيقه (الحاج بن لخضر) الخارج لتوّه من المعتقل ،حيث أطلقت السلطات الفرنسية سراحه من معتقل بوسعادة بعد تدهور حالته الصحية بسبب التعذيب ـ ويبدو أن فرنسا كانت تنتظر هذه الفرصة، فجعلت من هذه الزيارة مصيدة للإيقاع بالشهيد ـ فترصدت له عن طريق عيونها و أعوانها من الخونة والعملاء، وواضح أن الشهيد كان يتحسب لهذا الأمر فلم يتوجه رأسا إلى بيت شقيقه بل كَمَنَ قريبا من البيت* وأرسل من يُحضر له شقيقه ليراه حيث هو، وما كاد لقاء الشقيقين يتم حتى حرك الجيش الفرنسي قوة عسكرية كبيرة من قـواته المرابطة بمركزي وادي الشعير وبن سرور بهدف الإطباق عليه من الجهتين وإلقاء القبض عليه دون أن تترك له فرصة للنجاة ،فوجد نفسه بين فكي كماشة، لكنه نجح في التسلل واختراق الطوق العسكري المضروب حوله، وبعد مطاردة شاقة له في أحراش المنطقة وجبالها استطاع التواري عن أنظار مطارديه والسير بوادي عميق يقوده إلى جبل منيع صعب المسالك ، ونظرا لوعورة المكان توقفت الآليات الفرنسية عن المطاردة، فأشار أحد الحركى على قائد العملية باستعمال الخيول فهي الأقدر على اللحاق به ، وكان الفلاحون وقتها منهمكين في حراثة الأرض بواسطة الأحصنة غير بعيد منهم ، فصدرت الأوامر من القائد العسكري باستعمال الخيول ، ويروي أحد الفلاحين أنه عندما جاء العساكر ليأخذوا فرسه تعمد الإبطاء في نزع المحراث و فك الحبال حتى يعطي الوقت الكافي للشهيد للنجاة بنفسه، لكن الحركى تفطنوا للحيلة وعمدوا إلى تقطيع الحبال بالخناجر، وهكذا ما كاد الشهيد يصل إلى حضن الجبل حتى أمسك به العساكر وأفراد الحركى الذين كانوا على ظهور الخيل، وكانوا قد أصابوه عن بعد بجروح بليغة عطلت سيره، وفي هذه الأثناء كان الشهيد قد تمكن من إخفاء محفظة الوثائق المهمة التي كانت معه حتى لا تقع في أيدي عساكر الاستعمار، وقد عثر عليها أحد الرعاة بعد عدة أسابيع في مكان العملية..وهكذا وقع الشهيد سي محمد عباسي بعد سنوات من النضال والجهاد ،وبعد سنوات من المضايقة و المطاردة في قبضة الجيش الفرنسي الذي اقتاده إلى مقر القيادة العسكرية بوادي الشعير قصد معالجته واستنطاقه ومحاولة ثنيه عن دعم الثورة وتأييدها، ولما يئس المحققون أمام إصراره على مواقفه وعدم الحصول على أية معلومات منه ،أدركوا خطورة بقائه على قيد الحياة فقرروا تصفيته و التخلص منه بعد أيام قليلة من اعتقاله وتم إعدامه بدم بارد دون محاكمة ودون أن يرف لهم جفن مع اثنين من المجاهدين هما: عمار بن عون و بن عطا الله الغربي حيث اقتادوهم إلى "جبل ميزارزو" قرب الزعفرانية مقر قيادة جيش التحرير الوطني وأطلقوا عليهم الرصاص ثم ضعوهم في مغارة في عمق الجبل وألقوا عليهم قنبلة، ويروي أحد السكان القريبن من المكان أنه سمع دوي القنبلة حوالي الساعة الخامسة صباحا، ثم تلا ذلك إطلاق نار كثيف ربما ابتهاجا و احتفالا من قِبل الجنود الفرنسيين وعملائهم الحركى بتنفيذ جريمتهم البشعة ، و ذلك يوم الاثنين 10 نوفمبر 1958 الموافق ل: 28 ربيع الثاني 1378 هجرية حسب بعض الروايات، وكان عمره يومئذ 47 سنة (1911ـ 1958)،تاركا من الذكور خمسة ومن الإناث اثنتين، كلهم أعقبوا إلا واحدا مات قبل الزواج، وبعد الاستقلال نُقل رفاته وأعيد دفنه بمقبرة الشهداء بمدينة بن سرور.
إن أمثال هؤلاء الرجال ـ أصحاب الفضل علينا جميعا ـ لم يعيشوا لأنفسهم، بل عاشوا لمجتمعهم، ولوطنهم الذي آمنوا به، وجاهدوا من أجله، واستشهدوا في سبيله، ولم يكونوا يبغون عن استقلاله حولا ، ولا بغير حريته وكرامته بدلا ، إنهم الشهداء الأبرار..تيجان المجد ، فخر الأمم، أكرم من في الدنيا وأنبل بني البشر.
رحم الله شهداءنا الأبرار، وجزاهم عن الأمة والوطن كريم الجزاء.









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-04-15, 13:29   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
حضنية28
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية حضنية28
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز الموضوع المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

رحم الله
الشهيد
سي محمد بن لخضر عباسي










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-15, 14:38   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
abdelmalek159
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية abdelmalek159
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

رحم الله جيمع شهادئنا الأبرار

جمعة مباركة للجميع










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-18, 19:19   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
balonir
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

رحم الله الشهداء










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-28, 00:35   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
bahi65b
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية bahi65b
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الله يرحم كل الشهداء










رد مع اقتباس
قديم 2016-10-21, 18:20   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
nadir89
بائع مسجل (ب)
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على الموضوع المتميز










رد مع اقتباس
قديم 2017-01-23, 17:57   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
nouhz
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2017-03-30, 12:36   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
AYMEN MIMO
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

رحم الله جيمع شهادئنا الأبرار










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
شهيد العلم والوطن


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:04

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc