التدريس بالدارجة في الطور الاول

[هوني لخضر]

لو يتم التدريس بهذه اللغة تكون الامور احسن
law yatimo el tadrise bi hadihi el lougha ta kounou el omouro ehsan d ياوعفسة مليحة بلغة شباب اليوم
امة ضحكت من جهلها فرنسا و امريكا و حتى الموزمبيق
هراء و عبث و الله

[bade]

الترجمة إلى العامـيـــــــة
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

[haalim]

سبحان الله كل من يعمل في القطاع التربوي يعلم أن جل التلاميذ في كل الأطوار وخاصة في الابتدائي يعانون من ضعف واضح في التعبير شفهيا كان أو كتابيا و الكل يرجعها إلى ضعف البرامج المسطرة الغير مبنية على أسس بيداغوجية سليمة تجعل التلميذ يتطور من سنة لأخرى و أحيانا لا يوجد ترابط و غياب دروس الإملاء و النحو والصرف ثم يخرج علينا هذا السيد الذي كان مديرا للتربية و أصبح مفتشا في وزارة التربية و الذي انتقل من الإدارة إلى البيداغوجيا بقدرة قادر دون أن نعرف مؤهلاته لتحمل مثل هذه المسؤوليات ـ و أنا أركز عليه لأنه صاحب التصريح علما أنه ليس صاحب القرار ـ و الملاحظ للخطط التي يتبعها أعداء اللغة العربية الفصحى في كل دول العالم و في الجزائر خاصة للحد من استعمالها يجد أن هذه أخطرها حيث ستضرب في المهد فإذا قنن التدريس بالعامية و كتبت وقرئت فقل السلام على الفصحى و الهدف الأبعد و الأسمى لهؤلاء و أسيادهم ـ الغرب عامة، اليهود خاصة ـ هو ضرب لغة القرآن و بالتالي الإسلام
فلينتبه الجميع و لنكن في خندق واحد ضد هذا القرار الخطير
من جهة أخرى فكل عامل في مجال التربية في الابتدائي خاصة في التحضيري و في الأيام الأولى يستعمل الدارجة قبل الفصحى و ينتقل بتلاميذه بتوضيح الشيء الجديد ـ وسيلة ، أداة ، فعل ، اسم ... ـ لكن أن يقرأها التلميذ و يستعملها في التعبير الشفهي أو الكتابي فهذا لا يمكن، لأن الأصل هي الفصحى و ليس العامية
إن هؤلاء الأشخاص الذين يريدون فصل أمتنا عن لغتها و بالتالي عن دينها مستقبلا يعملون في الخفاء و في العلن و يقدمون الحجج على أنها للفائدة و الحقيقة أنهم يعملون دائما للهدف الأسمى ألا وهو سلخ المجتمع الجزائري عن انتمائه العربي الإسلامي

[haalim]

سبحان الله كل من يعمل في القطاع التربوي يعلم أن جل التلاميذ في كل الأطوار وخاصة في الابتدائي يعانون من ضعف واضح في التعبير شفهيا كان أو كتابيا و الكل يرجعها إلى ضعف البرامج المسطرة الغير مبنية على أسس بيداغوجية سليمة تجعل التلميذ يتطور من سنة لأخرى و أحيانا لا يوجد ترابط و غياب دروس الإملاء و النحو والصرف ثم يخرج علينا هذا السيد الذي كان مديرا للتربية و أصبح مفتشا في وزارة التربية و الذي انتقل من الإدارة إلى البيداغوجيا بقدرة قادر دون أن نعرف مؤهلاته لتحمل مثل هذه المسؤوليات ـ و أنا أركز عليه لأنه صاحب التصريح علما أنه ليس صاحب القرار ـ و الملاحظ للخطط التي يتبعها أعداء اللغة العربية الفصحى في كل دول العالم و في الجزائر خاصة للحد من استعمالها يجد أن هذه أخطرها حيث ستضرب في المهد فإذا قنن التدريس بالعامية و كتبت وقرئت فقل السلام على الفصحى و الهدف الأبعد و الأسمى لهؤلاء و أسيادهم ـ الغرب عامة، اليهود خاصة ـ هو ضرب لغة القرآن و بالتالي الإسلام
فلينتبه الجميع و لنكن في خندق واحد ضد هذا القرار الخطير
من جهة أخرى فكل عامل في مجال التربية في الابتدائي خاصة في التحضيري و في الأيام الأولى يستعمل الدارجة قبل الفصحى و ينتقل بتلاميذه بتوضيح الشيء الجديد ـ وسيلة ، أداة ، فعل ، اسم ... ـ لكن أن يقرأها التلميذ و يستعملها في التعبير الشفهي أو الكتابي فهذا لا يمكن، لأن الأصل هي الفصحى و ليس العامية
إن هؤلاء الأشخاص الذين يريدون فصل أمتنا عن لغتها و بالتالي عن دينها مستقبلا يعملون في الخفاء و في العلن و يقدمون الحجج على أنها للفائدة و الحقيقة أنهم يعملون دائما للهدف الأسمى ألا وهو سلخ المجتمع الجزائري عن انتمائه العربي الإسلامي

[هوني لخضر]

اتذكر قديما و في بداية السبعينات عندما كنت في السنة الاولى ابتدائي كانت هناك مادة ندرسها تسمى المحادثة حيث كان المعلم ياتي بقطعة قماش زرقاء من النوع الخشن يلصقها في السبورة وبيده صور لملك و زينة فيلصق صورة زينة فيقول على لسان زينة يا ملك ساعدني لننظف البيت فنردد وراءه ياملك ساعدني لننظف البيت ثم ياتي بصورة ملك فيلصقها و يقول على لسانها حاضر يا زينة ساساعدك ريثما انتهي من سقي الشجرة و نردد وراءه هذه الجملة و بهذه الطريقة كنا نتعلم الحديث بالعربية

[ياسين 87]

احمد عضيمي

هل ما يدور على الفايس بوك خلال اليومين الأخيرين من أن أطفالنا سيتعلمون باللهجة الدارجة مع بداية السنة الدراسية المقبلة صحيح؟؟؟ إن كان الأمر كذلك فالجماعة تريد خراب مالطة.
أذكر فقط بأنه توجد في فرنسا 14 لغة محلية تختلف تماما عن اللغة الفرنسية لكنها كلها لغات ممنوعة من التعليم وذلك من أجل المحافظة على الوحدة الوطنية. نحن نتابع القنوات الفرنسية منذ نهاية الثمانينيات ومع ذلك لم يحدث أن سمعنا أي مواطن فرنسي تكلم ولو مرة واحدة بلغته الأصلية. كل ذلك رغم وجود قانون، في إطار الاتحاد الأوروبي، يفرض على الدول الأوروبية تشجيع اللغات المحلية، غير أن فرنسا تذرعت دوما بوجود قانون (من زمن نابليون أي من ما قبل الثورة الفرنسية) يمنع تعليم واستعمال اللغات المحلية.