╣◄ --- قـــــالت الصــــــــــــــحف : --- ►╠ ** *شهر جــــــــــــوان 2012 *** - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

╣◄ --- قـــــالت الصــــــــــــــحف : --- ►╠ ** *شهر جــــــــــــوان 2012 ***

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-05-31, 21:45   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
هزلون محمد
مشرف منتديات انشغالات الأسرة التربوية
 
الصورة الرمزية هزلون محمد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي ╣◄ --- قـــــالت الصــــــــــــــحف : --- ►╠ ** *شهر جــــــــــــوان 2012 ***





نواصل إخوتي الكرام مع موضوع قالت الصحف ، وهو موضوع يُعنَى بأخبار الصحف اليومية الجزائرية الّتي تهمّ الأسرة التربويّة ، وكذا تحليلها ، و التعقيب عليها ، ومناقشتها ... كلّ هذا في موضوع جامع بدل فتح العشرات من المواضيع كلّها من أخبار الجرائد .
والله من وراء القصد .











 


رد مع اقتباس
قديم 2012-05-31, 22:57   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الباديسي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الباديسي
 

 

 
الأوسمة
مميزي الأقسام صاحب أفضل موضوع سنة 2014 الموضوع المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










B12 جدل حول أخطاء في امتحان نهاية مرحلة التعليم الابتدائي

جدل حول أخطاء في امتحان نهاية مرحلة التعليم الابتدائي



أثارت أسئلة الاختبار في مادة اللغة العربية لامتحان شهادة نهاية مرحلة التعليم الابتدائي جدلا كبيرا بين أساتذة مختصين في اللغة العربية الذين اثبتوا بالأدلة ورود أخطاء في شكل ثلاث كلمات في نص الاختبار بينما نفى أساتذة آخرون وجود الأخطاء.

وأكد أساتذة في اللغة العربية للطور المتوسط في لقاء تقييمي عن وجود ثلاثة أخطاء فادحة في نص الاختيار ، متمثلة في الشكل الخاطئ للكلمات ويترتب عنها إجابات خاطئة للتلاميذ، ويؤكد هؤلاء الأساتذة أن الخطأ الأول في شكل كلمة بروائع وجاءت في النص مرفوعة بالفتحة، والأصح أنها مجرورة، لأنها معرفة بالإضافة، ولا يمكن أن تكون ممنوعة من الصرف بجر الفتحة نيابة عن الكسرة حسب القاعدة التي تقول إذا كان جمع التكسير بعد ألف تكسيره حرفين أو ثلاثة ففي هذه الحالة يمنع من الصرف في حالة واحدة وهي أن تكون الكلمة نكرة وغير مضاف، لكن في النص جاءت كلمة "بروائع" في النص مضاف و"المناظر" مضاف إليه.

غير أن أساتذة آخرين جادلوا في مسألة الخطأ والصواب وأصروا على أن الشكل كان صحيحا في النص ولا يحتمل الخطأ وأن كلمة "بروائع" تأتي منصوبة لأنها على وزن مفاعل أو أفعل وبالتالي تمنع من الصرف ولكن إذا كانت الكلمة مضافا حسب النص يجوز نصبها وجرها وهي من الحالات الشاذة في الممنوع من الصرف، وهي قليلة الاستعمال ومثبتة في معجم "النحو الواضح لابن العباس" وهو مجمع لغوي تعتمده كل الدول العربية.

الخطأ الثاني الذي يؤكد وجوده الأساتذة في نص اختبار اللغة العربية وتنفيه الوزارة واقع في الجملة " فأينما توجه الزائر في الجزائر، يكتشف البهاء ويتمتع بروعة الجمال" وقد ورد الفعل "يكتشف" والفعل "يتمتع" مرفوعان بالضمة الظاهرة في الأخر والصواب حسب هؤلاء الخبراء في اللغة العربية أن الفعلين يأتيان مجزومان بالسكون لماذا: لأن الفعل "يكتشف" يأتي مجزوما لأنه جواب الشرط لـ"أينما" الشرطية التي تجزم فعلين ويلحق به الفعل "يتمتع" مجزوما أيضا لأنه معطوف على فعل مجزوم بأداة الشرط.

ويرى الأساتذة أن خطورة هذا الخطأ هو وروده في سؤال يتعلق بتحويل العبارة الواردة بين قوسين إلى المثنى والفعلان "يكتشف" و"يتمتع" جزء من العبارة ويعني أن التلميذ سيجيب بالخطأ لأن صاحب السؤال أوقعه فيه.، والجواب الصحيح في تحويل الجملة "فأينما توجه الزائر في الجزائر يكتشف البهاء ويتمتع بروعة الجمال" إلى المثنى يكون على النحو التالي "فأينما توجه الزائران في الجزائر يكتشفا البهاء ويتمتعا بروعة الجمال" وليس "يكتشفان" و"يتمتعان"

لكن أساتذة آخرين نفوا وجود الخطأ كذلك، وأكدوا أن الجملة التي وردت في النص مشكولة بشكل صحيح لأن الفعلين "يكتشف" و"يتمتع" مرفوعان بالضمة لأن الفعل يكتشف ليس فعل شرط و"أينما" ظرف مكان يليه فعل التعميم ولا ينطبق عليه فعل الشرط، ويعلق الأساتذة على هذا الرأي بأن "أينما" جازمة وميم زائدة للتوكيد وبالتالي تجزم فعلين، الأول جاء في صيغة ماض، والثاني مضارع يجزم.










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-01, 21:35   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
هزلون محمد
مشرف منتديات انشغالات الأسرة التربوية
 
الصورة الرمزية هزلون محمد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بورك فيك على اإعلام .










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-01, 23:26   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
طالب العلم والمعرفة
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية طالب العلم والمعرفة
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-05, 05:28   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
hzouhir3
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية hzouhir3
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي أخبار قطاع التربية عبر الصحاقة

الشروق
قراءات (2533) تعليقات (28)
*‬اليوم* ‬الثاني* ‬من* ‬البكالوريا* ‬لم* ‬يمر* ‬بردا* ‬وسلاما* ‬
*‬تلاميذ* ‬أصيبوا* ‬بانخفاض* ‬في* ‬معدل* ‬السكر* ‬في* ‬الدم* ‬وآخرون* ‬مذعورون* ‬بسبب* ‬الحراسة* ‬المشددة

مترشحون أصيبوا بانخفاض في نسبة السكر في الدم فغادروا قاعات الامتحان، وآخرون وجدوا في "السجائر" الوسيلة التي ربما تخفف توترهم وقلقهم بسبب أسئلة مادة الرياضيات التي وصفوها بالصعبة، غير أن الأدبيين لم يعيروا اهتماما كبيرا للمادة بقدر ما هم متخوفون من اختبار مادة* ‬الفلسفة* ‬الذي* ‬سيبرمج* ‬اليوم*. ‬في* ‬حين* ‬صرح* ‬مترشحون* ‬آخرون* ‬بأن* ‬الذي* ‬راجع* ‬طيلة* ‬سنة* ‬كاملة* ‬سينجح* ‬حقا* ‬على* ‬اعتبار* ‬أن* ‬الدراسة* ‬لا* ‬تقتصر* ‬على* ‬شهر* ‬فقط*. ‬

مترشحون* ‬يصابون* ‬بانخفاض* ‬في* ‬السكري* ‬

.. هي أجواء رصدناها أمس، بالقرب من بعض مراكز الإجراء في الجزائر، في اليوم الثاني من امتحان شهادة البكالوريا، وهناك وقفنا على بعض المشاهد التي تقشعر لها الأبدان، حين تخبرك إحدى المترشحات التي غادرت المركز في حدود الساعة العاشرة و 45 دقيقة، بأنها أصيبت بانخفاض* ‬في* ‬معدل* ‬السكر* ‬في* ‬الدم* ‬بعدما* ‬واجهت* ‬صعوبة* ‬في* ‬الإجابة* ‬على* ‬أسئلة* ‬الرياضيات* ‬شعبة* ‬علوم* ‬الطبيعة* ‬والحياة*.‬

بحيث صرحت قائلة: "في البداية توقعت أن السؤال الأول سهل فانطلقت في الإجابة و بعد مرور نصف الوقت واجهت صعوبة، وحينها قررت الانتقال إلى الموضوع الثاني ومن دون تفكير لكنني اكتشفت أنه هو الآخر صعب، فقررت العودة إلى الموضوع الأول لكن لسوء حظي كان الوقت قد تأخر وحينها شعرت بأن نسبة السكر في الدم قد انخفضت فلم أتمالك نفسي، فقدمت ورقتي للحارس، وغادرت القاعة فورا" ولما سألنها إن كانت قد أجابت بصفة صحيحة على الأسئلة بنسبة 50 بالمائة، أجابت "لا أدري رغم أنني كنت أحصل على علامات عالية في المادة.. والله لا أدري ما حصل لي*"‬*. ‬



اختبار* ‬شمل* ‬الفصول* ‬الثلاثة*..‬* ‬وأسئلة* ‬أربكت* ‬المترشحين* ‬

بقينا ننتظر خروج المترشحين من قاعات الامتحان رفقة بعض الأولياء، بالقرب من مركز الإجراء "الثعالبية" الكائن بحسين داي في الجزائر، الذي كان خاليا على عروشه في حدود الساعة العاشرة صباحا، إلا من عناصر الشرطة الذين طوقوا المكان منذ الساعات الأولى، إلى غاية أن خرج أحد المترشحين الذي لمحناه يشرب سيجارة، فبدا لنا متوترا و قلقا، انتظرنا للحظات ثم اقتربنا منه، وبمجرد أن سألناه عن طبيعة الأسئلة رد قائلا " صعبة.. فعلا صعبة ولم أجب بطريقة صحيحة"، تمنينا له النجاح وتوجهنا للحديث إلى مترشحين آخرين اللذين أكدا لنا بأن الموضوع الثاني كان أسهل من الأول بكثير، لتضيف المترشحة سلمى، قائلة: "لم أحاول تضييع الوقت في الموضوع الأول لأنه جد صعب لأنني فتوجهت لحل أسئلة الموضوع الثاني مباشرة"، ليتدخل زميلها المدعو "كريم.ج" قائلا: "الاختبار قد شمل الفصول الثلاثة لكنها وردت صعبة للأسف".

* ‬

‬الأدبيون: ‬لا* ‬نكترث* ‬للرياضيات* ‬وما* ‬يخيفنا* ‬اختبار* ‬الفلسفة* ‬

وكانت لنا دردشة مع المترشحين الأحرار شعبة آداب وفلسفة، الذين التقيناهم بالقرب من مركز الإجراء الأمير عبد القادر بباب الوادي، حيث أجمعوا بأن أسئلة مادة الرياضيات قد وردت متوسطة ليست بالسهلة ولا بالصعبة، على اعتبار أن الذي راجع دروسه طيلة سنة كاملة سيمكنه الإجابة بطريقة سهلة، مؤكدين بأن البكالوريا لا نحصل عليها في شهر مراجعة. غير أن فئة أخرى من المترشحين اشتكوا من الحراسة المشددة، بحيث تساءل المترشح "كمال.س" عن المغزى من تعيين 3 حراس فقط بمراكز الإجراء التي يمتحن بها المتمدرسون و5 حراس بمراكز الامتحان الخاصة بالأحرار،* ‬بحيث* ‬أضاف* "‬هل* ‬الغش* ‬يقتصر* ‬فقط* ‬على* ‬المترشحين* ‬الأحرار* ‬وفقط؟* ‬

غادرنا* ‬المركز* ‬على* ‬أمل* ‬أن* ‬ينجح* ‬تلاميذنا* ‬الذين* ‬هم* ‬أبناؤنا،* ‬إخوتنا،* ‬أصدقاؤنا* ‬و* ‬جيراننا*.. ‬





بزناسية يبيعون أسئلة مغشوشة للبكالوريا
*‬تلاميذ* ‬أصيبوا* ‬بانخفاض* ‬في* ‬معدل* ‬السكر* ‬في* ‬الدم* ‬وآخرون* ‬مذعورون* ‬بسبب* ‬الحراسة* ‬المشددة
الأئمة* ‬يتوعدون* .. ‬لن* ‬نضرب* ‬عن* ‬الصلاة* ‬لكننا* ‬نريد* ‬حقوقنا
النهار


وزارة التربية تُؤكّد أن الأسئلة في* ‬المتناول والمترشّحون* ‬يُجمعون على صعوبة أسئلة الرياضيات
عرف امتحان شهادة البكالوريا في* ‬يومه الثاني،* ‬تسجيل حالات من الإغماءات والاضطرابات النفسية لدى المترشحين في* ‬نصف الساعة الأولى من انطلاق امتحان مادّة الرياضيات* .‬وخلال جولة قادت* ''‬النهار*'' ‬إلى بعض مراكز الإجراء،* ‬أجمع المترشحون لاجتياز امتحان شهادة البكالوريا دورة جوان *2102‬،* ‬أن امتحان مادة الرياضيات كان صعبا،* ‬مع طول أسئلة المواضيع،* ‬وهو الأمر الذي* ‬خلّف حالة من الهلع والخوف لدى التلاميذ الذين أبدوا انزعاجهم من مواضيع الامتحان*.‬وفي* ‬هذا الإطار،* ‬قالت* ''‬إيمان*. ‬ت*''‬،* ‬طالبة شعبة العلوم التجريبية،* ‬إن موضوع امتحان مادة الرياضيات كان طويلا جدّا،* ‬وهو الأمر الذي* ‬جعل الكثير من المترشحين لاسيّما المترشّحات في* ‬حالة قلق كبير وتوتّر أثّر سلبا على سير الامتحان وكذا إجابات التلاميذ*.‬وأضافت تلميذة أخرى في* ‬شعبة العلوم التجريبية،* ‬أن موضوع الرياضيات كان صعبا جدّا،* ‬خاصة فيما تعلّق بالدوال التي* ‬امتازت بالتعقيد،* ‬الأمر الذي* ‬جعلني* ‬في* ‬حالة نفسية* ‬يُرثى لها،* ‬مما عجّل بمغادرتي* ‬القاعة قبل انتهائي* ‬من الإجابة على المواضيع المُمتحن فيها،* ‬وفي* ‬نفس السياق،* ‬أردفت سناء ذات الـ*81 ‬ربيعا،* ‬أنّها وبمجرّد اطّلاعها على موضوع البكالوريا تفاجأت بالأسئلة،* ‬مما جعلها تسقط مُغمًى عليها لتُنقل بعدها إلى العيادة الموجودة بالمركز لتلقي* ‬الإسعافات الأولية،* ‬وتلتحق بعدها بقسمها بعد أن تحدّثت إليها المتخصّصة النفسانية*. ‬وفي* ‬الإطار ذاته،* ‬قال* ''‬علاء*. ‬م*'' ‬شعبة تقني* ‬رياضي،* ‬إن موضوع الرياضيات كان في* ‬مستوى التلميذ المتوسّط،* ‬وتضمّن 4 ‬مواضيع من بينها حساب قيم العدد الطبيعي* ‬n،* ‬بالإضافة إلى أن المترشح مخيّر بين موضوعين،* ‬كل منهما* ‬يتضمّن نفس عدد المسائل الموجودة في* ‬الموضوع الأول*.‬ومن جهتها،* ‬أوضحت المترشحة* ''‬نور.و*''‬،* ‬في* ‬شعبة الآداب وفلسفة،* ‬أن موضوع الرياضيات كان جدّ* ‬صعب،* ‬إذ إن وزارة التربية الوطنية لم تراعي* ‬تلاميذ النظام الكلاسيكي* ‬السابق،* ‬مشيرة إلى أن موضوع الامتحان كان جدّ* ‬صعب ويُعدّ* ‬مجزرة في* ‬حق التلاميذ،* ‬لاسيّما منهم الطلبة الأحرار،* ‬ونفس الانطباعات رصدتها*'' ‬النهار*'' ‬من قبل التلاميذ الذين أجمعوا على صعوبة الموضوع*.‬
وزارة التربية* : ''‬المواضيع كانت في* ‬متناول الجميع*''‬
أكّدت لجنة متابعة مواضيع شهادة البكالوريا دورة جوان *2012‬،* ‬بوزارة التربية الوطنية،* ‬أن مواضيع البكالوريا في* ‬مادة الرياضيات كانت في* ‬متناول التلاميذ ومواضيع سهلة،* ‬إذ لم تسجّل اللجنة أية مشكلات في* ‬الجانب البيداغوجي،* ‬وسيُرفع في* ‬هذا الإطار،* ‬تقرير إلى الوزير ومنه إلى الديوان الوطني* ‬للامتحانات والمسابقات*.‬
تواصل تسجيل الغيابات وسط المترشّحين الأحرار* ‬
سجّلت وزارة التربية الوطنية تواصل تسجيل الغيابات لدى الطلبة الأحرار،* ‬إذ سجّلت مديرية التربية للغرب بالعاصمة أكثر من 127حالة* ‬غياب في* ‬اليوم الثاني*.‬وخلال جولة قادت* ''‬النهار*'' ‬إلى مركز إجراء الطلبة الأحرار،* ‬لا حظت تغيّب جُلّ* ‬المترشحين،* ‬إذ سجّلت بعض الأقسام،* 5 ‬تلميذ قام بحراستهم *٥ ‬حراس،* ‬وأرجع رؤساء المراكز الذين تحدّثوا إلى* ''‬النهار*''‬،* ‬السبب إلى أنّ* ‬أكبر نسبة* ‬غيابات سُجّلت لدى الطلبة الأحرار،* ‬كون كل الطلبة الأحرار هم من الموظّفين ويستغلّون فرصة التسجيل في* ‬الباك لأخد عطلة لا* ‬غير*. ‬
الفجر
معوا على أنها طويلة وأن التلاميذ الممتازين فقط يستطيعون حلها
الرياضيات.. خطأ في أحد المواضيع يحبط معنويات تلاميذ "الباك"
2012.06.04
alfadjr

مترشحون يهجرون مراكز الامتحان بسبب شدة الحرارة وغياب مياه الشرب

توتر وقلق وخوف شديد ميزت أمس اليوم الثاني من امتحان شهادة البكالوريا دورة جوان 2012، حيث أحبطت معنويات العديد من المترشحين عقب امتحان مادة الرياضيات التي لم تكن مواضيعها في متناول الجميع في أغلبية الشعب، نظرا لطولها وضيق الوقت، في ظل الأخطاء التي حملها موضوع شعبة العلوم والذي أربك الممتحنين.
وجد العدد الأكبر من ممتحني شهادة البكالوريا صعوبة في حل مواضيع مادة الرياضيات حسب الجولة التي قادت "الفجر" إلى العديد من مراكز الإجراء بالعاصمة، حسبما أجمع عليه المترشحون الذين أكدوا أن المواضيع المقترحة ليست في متناول الجميع وحتى ذوي المستوى المتوسط، حيث أكد الممتحنون على مستوى مركز ثانوية الإدريسي والتي اجتاز فيها تلاميذ شعبتي التسيير والاقتصاد والتقني رياضي، أن المواضيع المقترحة ربما تكون سهلة بالنسبة التلاميذ الممتازين، إلا أن أنها صعبة جدا للبقية، وزاد من صعوبتها كثرة التمارين، حيث لأول مرة تم إدراج 4 تمارين في الموضوع الواحد، وأكدو أن ما صدمهم هو إدراج موضوع الاحتمالات في كلا الموضوعين، علما أنه كان آخر درس حدد في العتبة وغالبيتهم لم يدرسوه في الثانويات حيث منح لهم في أوراق مطبوعة فقط.
ونفس الصعوبة وجدها تلاميذ شعبة العلوم التجريبية الذين اشتكوا أيضا من طول المواضيع التي لا تتماشى مع الوقت المحدد والمقدر بـ3 ساعات ونصف الساعة. ويأتي هذا في الوقت الذي حمل فيه الموضوع الثاني بعض الأخطاء الذي أدى إلى إرباكهم، ويتعلق الأمر بخطأ تمثل في عكس إشارة أكبر التي جاءت بدلها إشارة أكبر، حسب تصريحات الطلبة على مستوى مركز ابن الناس بحي أول ماي، فيما تحدث طلاب آخرون عن خطأ آخر في ذات الموضوع وذلك على مستوى البرهان بالتراجع حيث وجدوا صعوبة في إيجاد الرقم صفر المفترض وتم إيجاد جذر 3. هذا ما دفع بالعديد منهم إلى تغيير الموضوع، في الوقت الذي أكد فيه أحد الأساتذة الذين كان ينتظر تلامذته عند مخرج المركز أن المواضيع المقترحة بالنسبة لشعبة العلوم التجريبية وخاصة ما تعلق بالموضوع الأول أنها مقبولة وفي متناول الجميع، في حين أكد أن الذين اختاروا الموضوع الثاني سيجدون صعوبة في بعض الأسئلة.
والصعوبة ذاتها وجدها تلاميذ شعبة الآداب والتقني رياضي حيث عبر تلاميذ هذه الأخيرة بأن 4 ساعات ونصف الساعة كانت من أصعب الساعات في حياتهم بالنظر إلى عدم تمكنهم من الإجابة على كل المواضيع، وعدم قدرتهم على الاستيعاب نظرا لطولها من جهة وعدم توفير الأجواء المناسبة داخل قاعات الامتحان للتركيز بداخل ثانوية الإدريسي التي لم توفر حتى الماء من أجل مقاومة الحرارة التي كانت جد شديدة أمس، حسب قول الممتحنين الذين نقلوا أنهم دفعوا 1500 دج كمستحقات للامتحان دون أن توفر المراكز ما يلزمهم، وقالوا ما عدا اليوم الأول حيث تم منحهم حبة حلوى.
وأدى ذلك إلى خروج أغلبية الممتحنين من المركز بعد أن فقدوا تركيزهم بسبب الحرارة وصعوبة المواضيع.
غنية توات
الخبر
واصل امتحان شهادة البكالوريا في يومه الثاني ومزيان مريان يؤكد
''التلميذ متوسط المستوى يمكنه حل أسئلة الرياضيات''
05-06-2012 الجزائر: ب. مصطفى


أولياء التلاميذ: الموضوع صعب لكنه مستمد من البرنامج

تواصل أمس امتحان شهادة البكالوريا في يومه الثاني، باجتياز المترشحين مادتي الرياضيات والإنجليزية، التي كانت بحسب ممثلي الأساتذة في متناول التلميذ متوسط المستوى، رغم صعوبة امتحان مادة الرياضيات بحسب أولياء التلاميذ والمترشحين.

أكد مزيان مريان رئيس النقابة الوطنية لأساتذة الثانوي والتقني، وهو أستاذ مادة الرياضيات منذ 32 سنة، أن امتحان هذا المادة أمس كان في متناول التلميذ المتوسط، وكان في مستوى امتحان شهادة البكالوريا، مشيرا إلى أن التلميذ متوسط المستوى يستطيع أن يحل التمارين الواردة في الموضوع بكل سهولة، فما بالك التلميذ المجتهد. وأضاف مزيان مريان أن تقارير ممثلي النقابة عبر الولايات أكدت أن المترشحين خرجوا راضين عن المواضيع التي وردت في الأسئلة.

مريان: ''يجب أن تكون الأسئلة في مستوى البكالوريا''
وتحدى مزيان مريان كل من يقول إن الأسئلة في مادة الرياضيات كانت صعبة بالقول ''إذا أردنا أن نرفع المستوى فيجب أن تكون أسئلة في مستوى بكالوريا وليس في مستوى أي شهادة أخرى''، ما يعني يضيف المتحدث أن التلميذ المتوسط الذي اعتاد على الحصول على 10 خلال الموسم الدراسي في مادة الرياضيات يمكن أن يحصل عليها في البكالوريا. ويقول مزيان مريان أن الموضوع مستمد من البرنامج وليس من خارجه، لكن للأسف يضيف رئيس ''السنابست'' أن التلاميذ اعتادوا على الحفظ وهذا أمر غير معقول، فلابد على المترشح أن يجيب عن الأسئلة وفق صياغة تحليلية منطقية، كون مواضيع البكالوريا لا تتشابه ''فمن سنة إلى أخرى تتغير من حيث المحتوى والصيغة والسؤال''.
ولم يخف المتحدث تأثير نشطاء ''الفايسبوك'' على بعض التلاميذ المترشحين الذين ركزوا في مراجعتهم وتحضيرهم للامتحان على جزء معين من البرنامج وتجاهلوا الباقي، بعد أن أجزم النشطاء بأن الجزء المذكور سيتم تناوله دون غيره في الامتحان.
من جهته، أكد أحمد خالد، رئيس اتحاد جمعيات أولياء التلاميذ، أن المواضيع كانت في متناول المترشحين منذ بداية الامتحان رغم صعوبة موضوع الرياضيات أمس، وأردف بالقول أن أولياء التلاميذ أكدوا أن أبناءهم وجدوا صعوبات نوعا ما في حل التمارين بالرغم، يضيف المتحدث، أن المواضيع كانت من صلب البرنامج المدرس خلال الموسم وتم احترام أيضا العتبة.

السلطات عجزت عن سحب الحافلة من الطريق السريع
حادث مرور يحرم 50 مترشحا للبكالوريا من الامتحان بتيزي وزو
تسبب حادث المرور، الذي وقع أول أمس بمدخل مدينة ذراع بن خدة بتيزي وزو، من حرمان أزيد من 50 مترشحا من اجتياز الامتحان، بعد وصولهم إلى مراكز الإجراء بعد الوقت المحدد قانونا، وذلك بسبب عجز مصالح الدولة عن فتح الطريق لمدة قاربت ساعتين، أغلق فيها الطريق السريع في كلا الاتجاهين.
باءت محاولات المعنيين بالفشل مع مصالح مديرية التربية ورؤساء مراكز الإجراء للسماح لهم بالدخول إلى مراكز الامتحان، حيث بكى العديد من المترشحين والمترشحات، أول أمس، بمديرية التربية لولاية تيزي وزو، بعدما منعوا من دخول مراكز الامتحان في كل من مدينتي ذراع بن خدة وتيزي وزو، نتيجة وصولهم متأخرين بأزيد من نصف ساعة، بل وصل بعضهم بعد ساعة ونصف من انطلاق الامتحان، وهو ما دفع برؤساء مراكز الإجراء إلى منعهم من الدخول تنفيذا للقوانين المعمول بها والتي تنص على أن هامش التأخر المسموح به للمترشح لا يتجاوز 30 دقيقة، وأن المترشح الذي يتغيب في اختبار واحد يقصى آليا.
وأغمي على بعض المترشحات اللواتي حرمن من اجتياز الامتحان المصيري الذي يفتح أبواب الجامعة، رغم أن هؤلاء المترشحين والمترشحات بذلوا ما في وسعهم للوصول في الوقت، إلا أنهم وقعوا ضحايا عجز مصالح الدولة بأكملها عن فتح الطريق في يوم استثنائي يفترض أن كل مصالح الدولة مجندة لتوفير الظروف المواتية لإنجاح الامتحان المصيري، والذي تجند له الدولة العديد من الوزارات، إلا أن حادث مرور عرى التدابير المتخذة وكشف عن عجز السلطات بمختلف قطاعاتها عن استقدام آلة لسحب حافلة من الطريق السريع لفسح المجال أمام المترشحين والمواطنين على حد سواء.
وتساءل المترشحون وأولياؤهم عن سر تقاعس السلطات عن اتخاذ التدابير اللازمة لتمكين المواطنين من مواصلة سيرهم، رغم علم هذه السلطات بأن نهار أول أمس تزامن مع انطلاق أكبر امتحان في مسار المتمدرسين، وأن حادث المرور الأليم الذي خلف وفاة مترشحة للبكالوريا وأحد أقاربها وقع في الساعة السابعة والنصف صباحا عند مدخل إحدى أكبر مدن الولاية التي تتواجد بها 3 مراكز لاجتياز امتحان البكالوريا. وقد صب الضحايا جام غضبهم على السلطات بمختلف مكوناتها عندما حرموا من فرصة افتكاك شهادة البكالوريا.
مدير التربية: ''لا استثناء في قانون الامتحانات''
وفي تصريح لـ''الخبر''، أكد مدير التربية لولاية تيزي وزو، نورالدين خالدي، أنه يتأسف لعدم تمكن هؤلاء المترشحين من بلوغ مراكز الإجراء في الوقت، إلا أنه شدد على أن رؤساء المراكز الذين منعوا المتأخرين من الدخول بعد نصف ساعة ''لم يقوموا سوى بتنفيذ التعليمات وتطبيق القانون المعمول به في الامتحانات الرسمية''. وأضاف المدير أنه ''لا اجتهاد ولا استثناء في القانون، خصوصا وأن الأسئلة مشتركة والتوقيت موحد على مستوى التراب الوطني''.
تيزي وزو: م. تشعبونت

مختصرات
أول حالة غش في البكالوريا بالوادي
سجلت مصالح مديرية التربية بالوادي، أول أمس، حالة غش هي الأولى من نوعها في امتحان البكالوريا لمترشح حر في شعبة الآداب والفلسفة ـ مادة العلوم الإسلامية ـ في مركز مصباحي مصطفى بحي تكسبت بعاصمة الولاية. وحسب مصادر مديرية التربية فقد ضبط الحراس الممتحن وبحوزته أوراق غش خارجية، بها إجابات الأسئلة. وقد أقصي من مواصلة امتحانات البكالوريا وتم تحرير محضر بذلك للجهات المعنية.
الوادي: خليفة قعيد
وفاة أستاذ حارس بالجلفة
توفي صبيحة أمس الأستاذ في مادة الرياضيات محمدي عبد العزيز بمركز الاستعجالات الطبية بحي الحدائق بالجلفة، بعد أن دخل في غيبوبة تامة. وقد تم نقل الأستاذ إلى هذا المركز بعد أن سقط مغمى عليه أول أمس داخل مركز إجراء امتحانات البكالوريا، بحي ''بربيح'' بمدينة الجلفة، حيث كان يتولى الحراسة، قبل أن تتدهور حالته الصحية فجأة. وقد تم نقل الأستاذ على جناح السرعة إلى المركز الصحي بحي ''عين الشيح'' ثم تم تحويله إلى مركز الاستعجالات الطبية بحي الحدائق وهناك دخل في غيبوبة. وقد تم نقل جثمان الأستاذ، الذي يبلغ من العمر 41 سنة ويعمل بمتوسطة الحدائق وأب لثلاثة بنات، إلى بلدية مسعد لتشييعه جنازته.
الجلفة: بن جدو أمحمد

مترشحون يشتكون بعد مراكز الامتحان بأم البواقي
اشتكى مترشحون لامتحانات شهادة البكالوريا من بلديات عين امليلة، عين كرشة، بئر الشهداء، سوق نعمان، أولاد زواي وأولاد حملة من معاناتهم خلال اليومين الماضيين جراء بعد مراكز الامتحان. وأوضح هؤلاء أنهم تابعوا دروسهم بالمراسلة في شعبة الآداب والفلسفة، ليتم توجيههم إلى مراكز امتحان تقع بأم البواقي على بعد أكثـر من 60 كلم عن مقر إقاماتهم، على عكس زملائهم من شعبة التسيير والاقتصاد، وهو ما جعلهم يصطدمون بغياب أماكن يقضون فيها أوقاتهم ما بين الامتحانات، خاصة أن الفترة الصباحية تنتهي أحيانا على الساعة العاشرة فيما تنطلق الفترة المسائية على الساعة الثالثة. وكشف هؤلاء أن الكثيرين منهم لجأوا إلى المساجد، لكن المشكل الكبير وقع لفئة الإناث، حيث وجدن أنفسهم في الشارع لساعات طويلة دون حماية. وطالب المعنيون بفتح مركز امتحان بعين امليلة بداية من العام الدراسي المقبل لتفادي تكرار هذا السيناريو.
أم البواقي: ن. فوجيل

الحرارة ونقص التهوية يزعجان ممتحني البكالوريا في البليدة
رغم أن غالبية الطلبة الذين تقدموا للامتحان في شهادة البكالوريا بالبليدة أبدوا رضاهم لعدم صعوبة الامتحان في اليوم الأول، إلا أن البعض منهم ومراقبون وقعوا في مأزق الامتحان بقاعة شبه منعدمة التهوية، ما جعلهم يعانون وينزعجون من حرارة المكان ويفقدون تركيزهم نتيجة ذلك، وحاول المراقبون جاهدين إيجاد حل لكن محاولاتهم لم تثمر، ما ما استدعى تدخل حراس آخرين في محاولة منهم فتح نوافذ مرتفعة لتلطيف الجو.
البليدة: ب. رحيم

رغم إعفائهم من دراستها طيلة الموسم الدراسي
إجبار مترشحين في البكالوريا على امتحان اللغة الإسبانية

قبل أسبوع من تاريخ امتحانات شهادة البكالوريا أبلغت مديرة ثانوية الشيخ بوعمامة بالمرادية ـ ديكارت سابقا ـ أولياء 7 مترشحين في شعبة تقني اقتصادي، زاولوا دراستهم ضمن قسم خاص، بأنهم مجبرون على اجتياز امتحان اللغة الإسبانية رغم أن هؤلاء كانوا معفيين من دراسة هذه اللغة لمدة عامين.
نزل خبر اجتياز مادة اللغة الإسبانية على المرشحين كالصاعقة وجعل أولياءهم في حيرة من أمرهم، بعد أن أوصدت وزارة التربية الوطنية أبوابها في وجوههم ورفضت استقبالهم، حسبما أورده أولياء المترشحين أمس لـ''الخبر''، وأضافوا بأن مديرة الثانوية لم تلتزم بوعدها، ''إذ كيف يتم إعفاء التلاميذ طيلة الموسم من دراسة اللغة الإسبانية على أساس أنهم قدموا من ثانويات خاصة كانت لا تدرسهم هذه اللغة، تطبيقا لقرار وزارة التربية الوطنية الصادر في 20 مارس ,2002 لتتراجع عن القرار أسبوعا قبل الشروع في امتحان البكالوريا؟''. وناشد أولياء التلاميذ وزير التربية الوطنية أبو بكر بن بوزيد التدخل لإعادة النظر في امتحان هؤلاء التلاميذ المصدومين.
يذكر أن مدير التربية للجزائر وسط ومسؤولين بالديوان الوطني للامتحانات والمسابقات استقبلوا أولياء المترشحين وأبلغوهم بأن الحل بيد وزارة التربية الوطنية، رغم إبدائهم مشاعر التعاطف حيال هذه القضية.
الجزائر: كريم كالي










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-12, 20:55   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
طالب العلم والمعرفة
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية طالب العلم والمعرفة
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-14, 20:37   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
bhamid
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي حقائق نقابية

حقائق نقابية
الحلقة الأولى
En Algérie, cinquante-trois syndicats autonomes activent aujourd’hui dans le secteur de la Fonction publique et le secteur économique public, dans le cadre des loi 90-14 et 90-02 issues de la Constitution de 1989.

mardi 30 novembre 2004.

Ce sont en majorité des syndicats de corporation : fonctionnaires de l’administration, enseignants, médecins, pilotes, officiers de la marine marchande, techniciens de la maintenance aérienne, contrôleurs de la navigation aérienne, comptables, inspecteurs de travail, inspecteurs des impôts, contrôleurs des prix...
Certains syndicats (1) parmi les 53 ont marqué l’histoire sociale de l’Algérie par leur lutte et leurs acquis durant ces 15 dernières années. Ils sont devenus des vecteurs axiaux du mouvement syndical en Algérie et ont créé de nouvelles pratiques syndicales dans le champ syndical qui était dominé depuis l’indépendance jusqu’en 1989 par le syndicat Union générale des travailleurs algériens (UGTA). Pourtant, notre pays vit une situation inédite en ce qui concerne le partenariat social et le dialogue social. En effet, le pouvoir ne reconnaît aucun de ces 53 syndicats comme partenaire social dans les faits ! L’unique partenaire social reconnu reste l’UGTA, même quand elle ne fait pas la grève et même quand elle n’a plus de représentativité dans certains secteurs de la Fonction publique et du secteur public économique. C’est toujours vers elle que se dirige le pouvoir même pour lui annoncer les acquis arrachés par les syndicats autonomes lors de leurs mouvements de grève !
Plus grave, le dernier communiqué du Conseil de gouvernement du 20 octobre 2004, concernant la grève des médecins spécialistes, et la circulaire du 5 octobre 2004 (2) signée par le ministre du Travail et de la Sécurité sociale et le directeur général de la Fonction publique sont venus remettre en cause le droit de grève et les libertés syndicales garantis par la Constitution de 1989. Cette remise en cause du droit de grève et des libertés syndicales ont commencé en octobre 2003, quand le pouvoir en violation de la Constitution et des lois sociales du pays avait refusé de délivrer l’accusé d’enregistrement pour les deux principaux syndicats de l’enseignement secondaire : le Conseil des lycées d’Alger (CLA) et le Conseil national autonome des professeurs de l’enseignement secondaire et technique (Cnapest).
Ces deux syndicats ont mené durant l’année scolaire 2003/2004, la plus longue grève dans le secteur de l’éducation nationale depuis l’indépendance, qui a mobilisé 60 000 enseignantes et enseignants, qui a duré plus de trois mois et qui s’est terminée par un acquis considérable : une augmentation des salaires de 30% des enseignants du secondaire. Le non-respect des lois sociales, par la direction de l’Enmtv, lors de la grève du syndicat Snommar au mois de juin 2004, et par le ministère de la Santé lors la grève du Snpssp, qui a démarré le 18 octobre 2004, est venu malheureusement confirmer cette remise en cause d’acquis démocratiques arrachés grâce aux sacrifices des jeunes en octobre 1988, comme le droit de grève et les libertés syndicales. L’échec de la bipartite qui s’est tenue, les 14 et 15 octobre 2004, entre le gouvernement et le syndicat UGTA, sur fond de grèves menées par les syndicats autonomes dans divers secteurs de la Fonction publique (et qui se poursuivent aujourd’hui dans le secteur de la santé) a montré d’une façon éclatante que la paix sociale dans le secteur de la Fonction publique ne peut être négociée qu’avec les syndicats autonomes représentatifs et en répondant aux revendications socioprofessionnelles de leurs adhérentes et adhérents.
Comment expliquer le refus du pouvoir de reconnaître dans les faits les syndicats autonomes et le pluralisme syndical ? Quelle est l’histoire du syndicalisme autonome en Algérie ? Quels sont les apports de ce syndicalisme autonome dans les luttes sociales ? Comment le mouvement syndical autonome va-t-il s’opposer à la remise en cause des acquis syndicaux ? Peut-il constituer dans le futur une alternative historique pour la formation d’une deuxième centrale syndicale ?
I) Brève histoire de l’autonomie syndicale en Algérie
Dès l’indépendance, la question de l’autonomie syndicale vis-à-vis du pouvoir va se poser au niveau de l’UGTA et de l’Ugema (3) qui va devenir L’UNEA historique (4) après son 4e congrès tenu à Alger le 23 août 1963. Le pouvoir va mener une lutte implacable contre les syndicalistes de l’UGTA qui défendaient le principe de l’autonomie syndicale par rapport à l’ex-parti unique FLN d’avant octobre 1988. Lors du congrès de 1963 de l’UGTA qui s’est tenu à la Maison du peuple, l’ex-parti unique a tenté un vrai coup de force contre l’autonomie du syndicat UGTA. En effet, des militants de ce parti, venus par camions, vont envahir la salle du congrès au moment du déjeuner et les dirigeants de l’ex-parti unique imposeront à la tête de l’UGTA des syndicalistes « élevés et nourris » dans les serres de l’ex-parti unique.
Pour l’UNEA historique, le pouvoir aura beaucoup de mal à la « normaliser » (5). En effet, de 1963 au 18 janvier 1971, (date de sa dissolution par le régime du président Houari Boumediène, après une répression féroce par la police politique), les militantes et militants de L’UNEA historique vont défendre farouchement l’autonomie de leur organisation. Ni la féroce répression de la police politique en 1965, en 1968 et en 1971 qui s’est traduite par les arrestations de militants, torture et enrôlement de force dans les rangs du service national ni les nombreux coups de force des militants de l’ex-parti unique n’auront raison de la détermination des militants de l’UNEA historique à défendre l’autonomie de leur syndicat. Les luttes et les sacrifices des militantes et militants de l’UNEA historique ont permis l’enracinement de l’idée de l’autonomie syndicale à l’université, elle sera reprise par les comités étudiants autonomes de 1976 à 1989 sur les campus et par les membres fondateurs des syndicats autonomes à partir de 1989 au niveau de la société.
II) L’émergence des syndicats autonomes sur la scène sociale
Les luttes du mouvement syndical étudiant vont être l’élément fondateur du syndicalisme autonome algérien qui émergera après la promulgation de la Constitution de 1989 et des lois sociales 90-14 et 90-02. Car les cadres syndicaux des syndicats autonomes représentatifs étaient militants ou dirigeants dans le mouvement syndical étudiant des années 1970 et 1980. Il faut rappeler pour la mémoire historique, que c’est le sacrifice des jeunes en octobre 1988 qui va émettre la formation des syndicats autonomes à partir de 1989 grâce à la Constitution de 1989 qui consacre le pluralisme syndical et aux lois sociales 90-14 et 90-02. Face à la détérioration dramatique de leur condition de vie, à leur paupérisation, différentes corporations (fonctionnaires de l’administration, médecins, enseignants, pilotes, officiers de la marine marchande) vont créer leur syndicat pour défendre leurs revendications socioprofessionnelles. Le concept d’autonomie veut dire « autonome vis-à-vis de l’UGTA et du pouvoir ».
Mais c’est l’épreuve du terrain qui va montrer, au fil des années, que sur les 53 syndicats crées depuis 1989 à ce jour, seuls les syndicats qui sont : le Snapap, Snpsp, Ssnpssp, Snpdsm, Snmasm, SPLA, Sntma, Snpca, Snommar, Satef, CLA, Cnapest et le CNES ont réussi à durer, à renouveler la pratique syndicale, et ils partagent (en partie ou totalement, cela dépend de l’histoire du syndicat considéré) une identité syndicale constituée par les éléments suivants :
Pratique syndicale collective et solidarité syndicale ; élaboration d’un programme d’action et d’une ligne syndicale démocratique et revendicative ; alternance démocratique à la direction du syndicat ;
visibilité et engagement dans les luttes syndicales : grèves, sit-in, marches... ;
allie les revendications socioprofessionnelles et les revendications sociétales (lutte pour la liberté de la presse et la liberté d’expression, soutien aux familles des disparus, lutte pour une justice indépendante, etc.)
obtention d’acquis considérables en matière de salaires, de logements et d’amélioration des conditions de travail.
respect du choix civique des adhérentes et des adhérents lors des consultations électorales, c’est-à-dire aucune consigne de vote n’est donnée aux adhérents - lors de l’élection présidentielle, des élections législatives et des élections locales.
L’expérience de ces 15 années d’activité et de luttes des syndicats autonomes représentatifs a permis une décantation, et elle a aussi permis de montrer que l’autonomie syndicale aujourd’hui signifie avant tout une ligne syndicale démocratique et revendicative. La récente crise du syndicat Cnapest lors des deux journées de grève des 5 et 6 octobre 2004 a montré que les meilleurs défenseurs de la ligne syndicale démocratique et revendicative sont les adhérentes et adhérents à la base. Cette réaction énergique de la base du Cnapest a montré qu’un syndicat autonome appartient à ses adhérentes et adhérents et que le temps des apparatchiks de l’appareil syndical est révolu à jamais. Il faut signaler aussi que la ligne syndicale démocratique et revendicative peut se retrouver aussi dans certaines fédérations de l’UGTA, comme le SETE de Béjaïa et de Tizi Ouzou (FNTE : Fédération nationale des travailleurs de l’éducation), elle a existé dans la coordination syndicale de Bab El Oued de l’éducation affiliée à la FNTE dans les années 1990 et qui formera plus tard le CLA. On peut aussi citer l’exemple du syndicat des parapétroliers de l’UGTA des années 1990 quand il avait à sa tête des syndicalistes comme M. Bouderba et M. Nadji, qui menèrent une grande grève en 1996 autour des revendications socioprofessionnelles. On peut aussi citer la fédération des cheminots de l’UGTA qui se bat depuis des années pour la sauvegarde d’un service public ferroviaire. La récente grève nationale des travailleurs de la santé, qui a paralysé les hôpitaux durant deux semaines au mois d’octobre 2004, sous l’égide de la FNTS (Fédération nationale des travailleurs de la santé, affiliée à l’UGTA), est venue montrer que seule une ligne syndicale revendicative est capable de mobiliser les travailleurs.
III) Apports du syndicalisme autonome dans les luttes sociales : étude du cas du syndicat CNES (6)
Les apports du syndicat CNES aux luttes sociales et au mouvement syndical autonome sont contenus dans son histoire caractérisée par sa lutte acharnée pour la défense de son autonomie, sa ligne syndicale démocratique et revendicative, son fonctionnement démocratique qui est sa principale force (toutes les décisions stratégiques sont prises par les AG d’adhérents et le Conseil national est la plus haute instance entre deux congrès), par une direction collective appelée coordination nationale composée de trois membres (lors du dernier congrès tenu les 21/22/23 janvier 2004, le statut a été revu et le poste de coordonnateur national n’est plus une instance syndicale), ses acquis socioprofessionnels (salaires, logements, défense du métier) et sa capacité à allier les enjeux corporatistes et les enjeux sociétaux. (A suivre)
Notes
1) Snapap (Syndicat national autonome du personnel de l’administration publique) ; SNPSP (Syndicat des praticiens de santé publique) ; Snpssp (Syndicat des praticiens spécialistes de santé publique) ; Snpdsm (Syndicat national des professeurs et docents en sciences médicales) Snmasm (Syndicat national des maîtres assistants en sciences médicales) ; SPLA (Syndicat des pilotes de ligne d’Air Algérie) ; Sntma, ( Syndicat national des techniciens de la maintenance aérienne), Snpca (Syndicat national du personnel du contrôle aérien), Snommar (Syndicat national des officiers de la marine marchande), Satef (Syndicat autonome des travailleurs de l’éducation et de la formation), CLA (Conseil des lycées d’Alger) ; Cnapest (Conseil national autonome des professeurs de l’enseignement secondaire et technique) ; CNES (Conseil national des enseignants du supérieur).
2) La circulaire du 5 octobre 2004 est venue abroger la circulaire du 25 novembre 1998, et elle stipule que les journées de grève ne seront pas payées, sans préciser le nombre de jours par mois. Cette circulaire n’a pas été négociée avec les partenaires sociaux et ne tient pas compte de la spécificité du métier de l’enseignant. Les journées de grève non payées pour un enseignant ne seront jamais rattrapées, y compris les journées de grève durant les examens ou celles des soutenances de mémoires de fin d’études ou de thèses !
3) Ugema : Union générale des étudiants musulmans algériens, créée à Paris en avril 1955 par des étudiants algériens (militants du FLN). La section d’Alger de l’Ugema lancera le 19 mai 1956 l’appel à la grève générale, et ses adhérents rejoindront en masse les maquis de l’ALN.
4) UNEA historique : Union nationale des étudiants algériens, j’utilise le qualificatif historique pour la distinguer de l’UNEA actuelle qui a été créée après l’ouverture démocratique de 1989 par des étudiants proche de l’ex-parti unique FLN. L’UNEA actuelle est une organisation de masse de l’ex-parti unique FLN. Cette appropriation abusive d’un sigle historique n’a jamais soulevé la moindre contestation ou protestation de la part des anciens militants de l’UNEA historique.
5) Parcours d’un militant de l’UNEA, Houari Mouffok éditions Laphomic, 2000. 6) Voir l’article de Teyssir Sidi Abdelkader « le syndicat CNES : construction d’un syndicat autonome et démocratique », paru dans le quotidien El Watan des 27 et 28 juillet 1997.
Par Farid Cherbal, El Watan.com

بلعباس محمد عبد الحميد



أستاذ العلوم الفيزيائية



ثانوية زموري الجديدة


ولاية بومرداس










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-14, 21:20   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
slim6
عضو محترف
 
الصورة الرمزية slim6
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bhamid مشاهدة المشاركة
حقائق نقابية
الحلقة الأولى
En Algérie, cinquante-trois syndicats autonomes activent aujourd’hui dans le secteur de la Fonction publique et le secteur économique public, dans le cadre des loi 90-14 et 90-02 issues de la Constitution de 1989.

mardi 30 novembre 2004.

Ce sont en majorité des syndicats de corporation : fonctionnaires de l’administration, enseignants, médecins, pilotes, officiers de la marine marchande, techniciens de la maintenance aérienne, contrôleurs de la navigation aérienne, comptables, inspecteurs de travail, inspecteurs des impôts, contrôleurs des prix...
Certains syndicats (1) parmi les 53 ont marqué l’histoire sociale de l’Algérie par leur lutte et leurs acquis durant ces 15 dernières années. Ils sont devenus des vecteurs axiaux du mouvement syndical en Algérie et ont créé de nouvelles pratiques syndicales dans le champ syndical qui était dominé depuis l’indépendance jusqu’en 1989 par le syndicat Union générale des travailleurs algériens (UGTA). Pourtant, notre pays vit une situation inédite en ce qui concerne le partenariat social et le dialogue social. En effet, le pouvoir ne reconnaît aucun de ces 53 syndicats comme partenaire social dans les faits ! L’unique partenaire social reconnu reste l’UGTA, même quand elle ne fait pas la grève et même quand elle n’a plus de représentativité dans certains secteurs de la Fonction publique et du secteur public économique. C’est toujours vers elle que se dirige le pouvoir même pour lui annoncer les acquis arrachés par les syndicats autonomes lors de leurs mouvements de grève !
Plus grave, le dernier communiqué du Conseil de gouvernement du 20 octobre 2004, concernant la grève des médecins spécialistes, et la circulaire du 5 octobre 2004 (2) signée par le ministre du Travail et de la Sécurité sociale et le directeur général de la Fonction publique sont venus remettre en cause le droit de grève et les libertés syndicales garantis par la Constitution de 1989. Cette remise en cause du droit de grève et des libertés syndicales ont commencé en octobre 2003, quand le pouvoir en violation de la Constitution et des lois sociales du pays avait refusé de délivrer l’accusé d’enregistrement pour les deux principaux syndicats de l’enseignement secondaire : le Conseil des lycées d’Alger (CLA) et le Conseil national autonome des professeurs de l’enseignement secondaire et technique (Cnapest).
Ces deux syndicats ont mené durant l’année scolaire 2003/2004, la plus longue grève dans le secteur de l’éducation nationale depuis l’indépendance, qui a mobilisé 60 000 enseignantes et enseignants, qui a duré plus de trois mois et qui s’est terminée par un acquis considérable : une augmentation des salaires de 30% des enseignants du secondaire. Le non-respect des lois sociales, par la direction de l’Enmtv, lors de la grève du syndicat Snommar au mois de juin 2004, et par le ministère de la Santé lors la grève du Snpssp, qui a démarré le 18 octobre 2004, est venu malheureusement confirmer cette remise en cause d’acquis démocratiques arrachés grâce aux sacrifices des jeunes en octobre 1988, comme le droit de grève et les libertés syndicales. L’échec de la bipartite qui s’est tenue, les 14 et 15 octobre 2004, entre le gouvernement et le syndicat UGTA, sur fond de grèves menées par les syndicats autonomes dans divers secteurs de la Fonction publique (et qui se poursuivent aujourd’hui dans le secteur de la santé) a montré d’une façon éclatante que la paix sociale dans le secteur de la Fonction publique ne peut être négociée qu’avec les syndicats autonomes représentatifs et en répondant aux revendications socioprofessionnelles de leurs adhérentes et adhérents.
Comment expliquer le refus du pouvoir de reconnaître dans les faits les syndicats autonomes et le pluralisme syndical ? Quelle est l’histoire du syndicalisme autonome en Algérie ? Quels sont les apports de ce syndicalisme autonome dans les luttes sociales ? Comment le mouvement syndical autonome va-t-il s’opposer à la remise en cause des acquis syndicaux ? Peut-il constituer dans le futur une alternative historique pour la formation d’une deuxième centrale syndicale ?
I) Brève histoire de l’autonomie syndicale en Algérie
Dès l’indépendance, la question de l’autonomie syndicale vis-à-vis du pouvoir va se poser au niveau de l’UGTA et de l’Ugema (3) qui va devenir L’UNEA historique (4) après son 4e congrès tenu à Alger le 23 août 1963. Le pouvoir va mener une lutte implacable contre les syndicalistes de l’UGTA qui défendaient le principe de l’autonomie syndicale par rapport à l’ex-parti unique FLN d’avant octobre 1988. Lors du congrès de 1963 de l’UGTA qui s’est tenu à la Maison du peuple, l’ex-parti unique a tenté un vrai coup de force contre l’autonomie du syndicat UGTA. En effet, des militants de ce parti, venus par camions, vont envahir la salle du congrès au moment du déjeuner et les dirigeants de l’ex-parti unique imposeront à la tête de l’UGTA des syndicalistes « élevés et nourris » dans les serres de l’ex-parti unique.
Pour l’UNEA historique, le pouvoir aura beaucoup de mal à la « normaliser » (5). En effet, de 1963 au 18 janvier 1971, (date de sa dissolution par le régime du président Houari Boumediène, après une répression féroce par la police politique), les militantes et militants de L’UNEA historique vont défendre farouchement l’autonomie de leur organisation. Ni la féroce répression de la police politique en 1965, en 1968 et en 1971 qui s’est traduite par les arrestations de militants, torture et enrôlement de force dans les rangs du service national ni les nombreux coups de force des militants de l’ex-parti unique n’auront raison de la détermination des militants de l’UNEA historique à défendre l’autonomie de leur syndicat. Les luttes et les sacrifices des militantes et militants de l’UNEA historique ont permis l’enracinement de l’idée de l’autonomie syndicale à l’université, elle sera reprise par les comités étudiants autonomes de 1976 à 1989 sur les campus et par les membres fondateurs des syndicats autonomes à partir de 1989 au niveau de la société.
II) L’émergence des syndicats autonomes sur la scène sociale
Les luttes du mouvement syndical étudiant vont être l’élément fondateur du syndicalisme autonome algérien qui émergera après la promulgation de la Constitution de 1989 et des lois sociales 90-14 et 90-02. Car les cadres syndicaux des syndicats autonomes représentatifs étaient militants ou dirigeants dans le mouvement syndical étudiant des années 1970 et 1980. Il faut rappeler pour la mémoire historique, que c’est le sacrifice des jeunes en octobre 1988 qui va émettre la formation des syndicats autonomes à partir de 1989 grâce à la Constitution de 1989 qui consacre le pluralisme syndical et aux lois sociales 90-14 et 90-02. Face à la détérioration dramatique de leur condition de vie, à leur paupérisation, différentes corporations (fonctionnaires de l’administration, médecins, enseignants, pilotes, officiers de la marine marchande) vont créer leur syndicat pour défendre leurs revendications socioprofessionnelles. Le concept d’autonomie veut dire « autonome vis-à-vis de l’UGTA et du pouvoir ».
Mais c’est l’épreuve du terrain qui va montrer, au fil des années, que sur les 53 syndicats crées depuis 1989 à ce jour, seuls les syndicats qui sont : le Snapap, Snpsp, Ssnpssp, Snpdsm, Snmasm, SPLA, Sntma, Snpca, Snommar, Satef, CLA, Cnapest et le CNES ont réussi à durer, à renouveler la pratique syndicale, et ils partagent (en partie ou totalement, cela dépend de l’histoire du syndicat considéré) une identité syndicale constituée par les éléments suivants :
Pratique syndicale collective et solidarité syndicale ; élaboration d’un programme d’action et d’une ligne syndicale démocratique et revendicative ; alternance démocratique à la direction du syndicat ;
visibilité et engagement dans les luttes syndicales : grèves, sit-in, marches... ;
allie les revendications socioprofessionnelles et les revendications sociétales (lutte pour la liberté de la presse et la liberté d’expression, soutien aux familles des disparus, lutte pour une justice indépendante, etc.)
obtention d’acquis considérables en matière de salaires, de logements et d’amélioration des conditions de travail.
respect du choix civique des adhérentes et des adhérents lors des consultations électorales, c’est-à-dire aucune consigne de vote n’est donnée aux adhérents - lors de l’élection présidentielle, des élections législatives et des élections locales.
L’expérience de ces 15 années d’activité et de luttes des syndicats autonomes représentatifs a permis une décantation, et elle a aussi permis de montrer que l’autonomie syndicale aujourd’hui signifie avant tout une ligne syndicale démocratique et revendicative. La récente crise du syndicat Cnapest lors des deux journées de grève des 5 et 6 octobre 2004 a montré que les meilleurs défenseurs de la ligne syndicale démocratique et revendicative sont les adhérentes et adhérents à la base. Cette réaction énergique de la base du Cnapest a montré qu’un syndicat autonome appartient à ses adhérentes et adhérents et que le temps des apparatchiks de l’appareil syndical est révolu à jamais. Il faut signaler aussi que la ligne syndicale démocratique et revendicative peut se retrouver aussi dans certaines fédérations de l’UGTA, comme le SETE de Béjaïa et de Tizi Ouzou (FNTE : Fédération nationale des travailleurs de l’éducation), elle a existé dans la coordination syndicale de Bab El Oued de l’éducation affiliée à la FNTE dans les années 1990 et qui formera plus tard le CLA. On peut aussi citer l’exemple du syndicat des parapétroliers de l’UGTA des années 1990 quand il avait à sa tête des syndicalistes comme M. Bouderba et M. Nadji, qui menèrent une grande grève en 1996 autour des revendications socioprofessionnelles. On peut aussi citer la fédération des cheminots de l’UGTA qui se bat depuis des années pour la sauvegarde d’un service public ferroviaire. La récente grève nationale des travailleurs de la santé, qui a paralysé les hôpitaux durant deux semaines au mois d’octobre 2004, sous l’égide de la FNTS (Fédération nationale des travailleurs de la santé, affiliée à l’UGTA), est venue montrer que seule une ligne syndicale revendicative est capable de mobiliser les travailleurs.
III) Apports du syndicalisme autonome dans les luttes sociales : étude du cas du syndicat CNES (6)
Les apports du syndicat CNES aux luttes sociales et au mouvement syndical autonome sont contenus dans son histoire caractérisée par sa lutte acharnée pour la défense de son autonomie, sa ligne syndicale démocratique et revendicative, son fonctionnement démocratique qui est sa principale force (toutes les décisions stratégiques sont prises par les AG d’adhérents et le Conseil national est la plus haute instance entre deux congrès), par une direction collective appelée coordination nationale composée de trois membres (lors du dernier congrès tenu les 21/22/23 janvier 2004, le statut a été revu et le poste de coordonnateur national n’est plus une instance syndicale), ses acquis socioprofessionnels (salaires, logements, défense du métier) et sa capacité à allier les enjeux corporatistes et les enjeux sociétaux. (A suivre)
Notes
1) Snapap (Syndicat national autonome du personnel de l’administration publique) ; SNPSP (Syndicat des praticiens de santé publique) ; Snpssp (Syndicat des praticiens spécialistes de santé publique) ; Snpdsm (Syndicat national des professeurs et docents en sciences médicales) Snmasm (Syndicat national des maîtres assistants en sciences médicales) ; SPLA (Syndicat des pilotes de ligne d’Air Algérie) ; Sntma, ( Syndicat national des techniciens de la maintenance aérienne), Snpca (Syndicat national du personnel du contrôle aérien), Snommar (Syndicat national des officiers de la marine marchande), Satef (Syndicat autonome des travailleurs de l’éducation et de la formation), CLA (Conseil des lycées d’Alger) ; Cnapest (Conseil national autonome des professeurs de l’enseignement secondaire et technique) ; CNES (Conseil national des enseignants du supérieur).
2) La circulaire du 5 octobre 2004 est venue abroger la circulaire du 25 novembre 1998, et elle stipule que les journées de grève ne seront pas payées, sans préciser le nombre de jours par mois. Cette circulaire n’a pas été négociée avec les partenaires sociaux et ne tient pas compte de la spécificité du métier de l’enseignant. Les journées de grève non payées pour un enseignant ne seront jamais rattrapées, y compris les journées de grève durant les examens ou celles des soutenances de mémoires de fin d’études ou de thèses !
3) Ugema : Union générale des étudiants musulmans algériens, créée à Paris en avril 1955 par des étudiants algériens (militants du FLN). La section d’Alger de l’Ugema lancera le 19 mai 1956 l’appel à la grève générale, et ses adhérents rejoindront en masse les maquis de l’ALN.
4) UNEA historique : Union nationale des étudiants algériens, j’utilise le qualificatif historique pour la distinguer de l’UNEA actuelle qui a été créée après l’ouverture démocratique de 1989 par des étudiants proche de l’ex-parti unique FLN. L’UNEA actuelle est une organisation de masse de l’ex-parti unique FLN. Cette appropriation abusive d’un sigle historique n’a jamais soulevé la moindre contestation ou protestation de la part des anciens militants de l’UNEA historique.
5) Parcours d’un militant de l’UNEA, Houari Mouffok éditions Laphomic, 2000. 6) Voir l’article de Teyssir Sidi Abdelkader « le syndicat CNES : construction d’un syndicat autonome et démocratique », paru dans le quotidien El Watan des 27 et 28 juillet 1997.
Par Farid Cherbal, El Watan.com

بلعباس محمد عبد الحميد



أستاذ العلوم الفيزيائية



ثانوية زموري الجديدة


ولاية بومرداس



L article( 1ere partie) sur l histoire du syndicalisme d après indépendance rapporte par le journal ELWATAN et que vous titrez – vérités syndicales – n est suivi d aucune critique . !!!
Alors , j aimerai bien savoir, si vous le permettez, votre avis sur le sujet.
REMERCIEMENTS ET SALUTATIONS.









رد مع اقتباس
قديم 2012-06-14, 23:32   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
bhamid
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

احيط علما السيد المشرف انني بصدد ترجمة الموضوع و نشره من جديد فاطلب من المشرف الحذف الكلي للموضع و ان لا يدرجه في صفحة أخرى لان العنوان و المحتوى المضاف مختلفان تمام
موضوعي موضوع نقابي و الموضوع المضاف موضوع تربوي
و شكرا









رد مع اقتباس
قديم 2012-06-14, 23:37   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
slim6
عضو محترف
 
الصورة الرمزية slim6
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هزلون محمد مشاهدة المشاركة




نواصل إخوتي الكرام مع موضوع قالت الصحف ، وهو موضوع يُعنَى بأخبار الصحف اليومية الجزائرية الّتي تهمّ الأسرة التربويّة ، وكذا تحليلها ، و التعقيب عليها ، ومناقشتها ... كلّ هذا في موضوع جامع بدل فتح العشرات من المواضيع كلّها من أخبار الجرائد .
والله من وراء القصد .



المهم ، ما تزبروش موضوع - خقائق نقابية - هدا موضوع فيه ما يقال لانه يتعلق بالعمل النقابي بالجزائر بعد الاستقلال.مرجع علمي ( محتوى الموضوع) الا ان الموضوع ربما يحتاج الى تصحيح او اضافة و مشكور









رد مع اقتباس
قديم 2012-06-15, 00:20   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
bhamid
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

فضلت ان اطبعه كما هو لكي لا يقال مزور لكن بما ان الأمر مربوط باللعة نحترم شروط المنتدى
شكر على مرورك أخ سليم
بلعباس محمد عبج الحميد
أستاذ علوم فيزيائية
ثانوية زموري الجديدة
زموري ولاية بومرداس









رد مع اقتباس
قديم 2012-06-18, 06:53   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
khazen
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










Red face علامات جيدة في الشعب التقنية والعلمية

مرشحون تحصلوا على علامة 20 من 20 في شعبة تقني رياضيات




تراوحت نقاط المترشحين في اليوميين الأوليين من التصحيح الأول بين المتوسطة والجيدة، بحيث تحصل بعض التلاميذ في شعبة تقني رياضيات على علامة 20.

وبعد مرور يومين على انطلاق عملية التصحيح عبر مراكز التصحيح لجميع الشعب والمواد، فقد سجلت بعض المراكز علامات متفاوتة للمترشحين تراوحت بين المتوسطة والجيدة، وعلى سبيل المثال فقد تحصل أغلبية التلاميذ في شعبة تقني رياضيات مادة التكنولوجيا باختباراتها الثلاثة "هندسة كهربائية، هندسة مدنية وهندسة طرائق" على علامات جيدة، بحيث تراوحت النقاط بين 11 و 15 على 20، إلى درجة أن هناك من تحصل على علامة 20 على 20 في المادة.
أما بالنسبة لمادة لتاريخ والجغرافيا في كافة الشعب، فتراوحت العلامات بين المتوسط وفوق المتوسط، بينما جاءت نقاط المترشحين في مادة اللغة الإنجليزية حسنة، بحيث تراوحت العلامات بين 11 و 14، إلى درجة أن هناك من التلاميذ من حصلوا على علامة 18.50
ودائما في مادة الإنجليزية بالنسبة لشعبة الآداب والفلسفة، فقد تراوحت العلامات بين القريبة من المتوسط والمتوسط، وبدرجة أقل في شعبة اللغات والتي جاءت متوسطة.
وأما في مادة الفلسفة لجميع الشعب، وحسب تطبيق سلم التنقيط والأجوبة النموذجية، و عليه فإن بعض المرشحين تحصلوا على علامة 7، وهناك من تحصلوا على نقطة 14 على 20، في حين أوضح بعض مفتشي المادة، أنه يمكن أن تكون علامات المرشحين في الشعب العلمية و التقنية جيدة، على اعتبار أن هناك من يولون اهتماما كبير للمادة رغم أنها ثانوية وغير أساسية.









رد مع اقتباس
قديم 2012-06-18, 23:28   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
طالب العلم والمعرفة
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية طالب العلم والمعرفة
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-24, 14:52   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
طالب العلم والمعرفة
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية طالب العلم والمعرفة
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-24, 14:53   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
طالب العلم والمعرفة
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية طالب العلم والمعرفة
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
*شهر, 2012, محتار, التربية, الصداقة, الصــــــــــــــحف, جــــــــــــوان, حقائق نقابية, قـــــالت, قطاع


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:52

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc