#القدس قضيتي

[kacimo.samy]

سلام
الكيان الصهيوني اغتال..
الروائي غسان كنفاني عام 1972 في بيروت.
الكيان الصهيوني اغتال..
رسّام الكاريكاتير ناجي العلي عام1987 في لندن.
الكيان الصهيوني اغتال..
الشاعر كمال بطرس عام 1973 في بيروت.
الكيان الصهيوني اغتال..
المُترجم وائل زعيتر عام 1972 في روما.
الكيان الصهيوني اغتال..
البروفيسور باسل الكبيسي عام 1973 في باريس.
الكيان الصهيوني اغتال..
عالم الذّرّة يحيى المشد عام 1980 في باريس.
الكيان الصهيوني اغتال..
الناشطة ريتشيل كوري عام 2003 في غزة.
الكيان الصهيوني اغتال..
المصوّر جيمس ميلر عام 2003 في غزة.
الكيان الصهيوني اغتال..
المصوّر نزيه درزاوي عام 2003 في نابلس.
الكيان الصهيوني اغتال..
المصوّر توم هيرندال عام 2004 في غزة.
الكيان الصهيوني اغتال..
عالم الجغرافيا جمال حمدان عام 1993 في القاهرة .
لاحظ أن أيًّا من الأسماء المذكورة بالقائمة أعلاه عسكري أو ربما لا أحد منهم حمل السلاح (بمفهومه المادي) ضد الكيان الصهيوني،
لكن لو لم يكن لهؤلاء تأثير ووزن على مجريات الصراع لما خاف الكيان منهم ولا أضطر لإسكاتهم.
هُم قرروا أن يُحاربوا بأسلحتهم الخاصة؛ الرسام يُحارب بريشته، الصحفي يُحارب بمقاله، الشاعر يُحارب بكلماته،
المعلم يناضل حين يربي جيلا واعيًا ومثقفا،
الأب يناضل حين يرسخ الفكرة في عقول أبناءه،
المصوّر يناضل بكاميرته، المُخرج يناضل بأفلامه،
خبير التواصل الإجتماعي الذي يستخدم هاشتاغ بذكاء هو مناضل،
المستهلك الذي يقاطع المنتجات المشبوهة مناضل..
الكل يساهم على قدر استطاعته وبحدود إمكانياته.
لا تقُل (موش طالع بيدينا والو)
لا تقُل (ما رح أحل مشكلة عمرها 70سنة)
لا تقُل ( همى بيستغلوا وسائل التواصل لحتى نفرغ الي فينا فيها) ..
لا تستهين بكلمة، بتغيير صورة البروفايل، لا تستهين بموقف كابتن الطائرة الذي ذكّر الركاب الأجانب بأنهم يطيرون فوق أراضٍ مُحتلة وأن القدس هي عاصمة فلسطين…
أنت دائمًا مؤثر بالمجتمع بإسلوبك بموهبتك الخاصة❤
القدس قضيتي