تعريف عن السوافة ووادي سوف - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأنساب ، القبائل و البطون > منتدى القبائل العربية و البربرية

منتدى القبائل العربية و البربرية دردشة حول أنساب، فروع، و مشجرات قبائل المغرب الأقصى، تونس، ليبيا، مصر، موريتانيا و كذا باقي الدول العربية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تعريف عن السوافة ووادي سوف

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-12-13, 22:13   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
السوفي البربري
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية السوفي البربري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي تعريف عن السوافة ووادي سوف

[أصل تسمية وادي سوف .....


وادي سوف مركبة من كلمتين "وادي" و"سوف"، ويعطي هذا الاسم عدة دلالات تتوافق مع طبيعة المنطقة وخصائصها الاجتماعيةوالتاريخية.

دلالات كلمة وادي

-
ومعناهوادي الماء الذي كان يجري قديما في شمال شرق سوف، وهو نهر صحراوي قديم غطي مجراهالآن بالرمال، وقد ذكر العوامر أن قبيلة "طرود" العربية لما قدمت للمنطقة في حدود 690هـ/ 1292م أطلقوا عليه اسم الوادي، والذي استمر في الجريان حتى القرن 8 هـ / 14م.
-
وقيل أن قبيلة طرود لما دخلت هذه الأرض وشاهدت كيف تسوق الرياح التراب فيهذه المنطقة،قالوا: إن تراب هذا المحل كالوادي في الجريان لا ينقطع.

-
كماأن أهل الوادي يتميزون بالنشاط والحيوية، وتتسم حياتهم بالتنقل للتجارة في سفردائم، فشبهوا بجريان الماء في محله الذي يدعى الوادي

دلالات كلمة سوف


-
يربط بعض الباحثين بين سوفوقبيلة مسوفة التارقية البربرية، وما ذكره ابن خلدون، يفيد أن هذه القبيلة مرت بهذهالأرض وفعلت فيها شيئا، فسميت بها، وتوجد الآن بعض المواقع القريبة من بلاد التوارقتحمل اسم سوف أو أسوف و"وادي أسوف" تقع جنوب عين صالح.
-
وتنسب إلى كلمة "السيوف" وأصلها كلمة سيف أي "السيف القاطع" وأطلقت على الكثبان الرملية ذات القممالحادة الشبيهة بالسيف.


لها دلالة جغرافية لارتباطها ببعض الخصائصالطبيعية للمنطقة، ففي اللغة العربية نجد كلمة "السوفة والسائفة" وهي الأرض بينالرمل والجلد، وعندما تثير الريح الرمل تدعى "المسفسفة" وهذا ما جعل أهل سوف يطلقونعلى الرمل "السافي".
-
وقيل نسبة إلى "الصوف" لأن أهلها منذ القدم كانوايلبسون الصوف، وقد كانت مستقرا للعبّاد من أهل التصوف يقصدونها لهدوئها، إضافة إلىأنها كانت موطنا لرجل صاحب علم وحكمة يدعى "ذا السوف" فنسبت إليه.
وأول من ذكرهبهذا الجمع "وادي سوف" هو الرحالة الأغواطي في حدود 1829، وانتشر على يد الفرنسيينبعد دخولهم للمنطقة.


الموقع

موقع
اقليم وادي سوف

يقع إقليم وادي سوف جنوب شرق الجزائر، وينتمي إلى
العرق الشرقي الكبير.
يحده من الشمال بلاد الزاب (بسكرة والزرايب)ويمتد حتى جبال
الأوراس، والنمامشة، وإلى منطقة نقرين.
يحده من الشرق الحدود التونسية من نفطة
ونفزاوة، مرورا ببير رومان حتى غدامس.
يحده من الجنوب واحات غدامس
.
يحده من
الغرب وادي ريغ (تقرت وتماسين) وورقلة.

وتمتد أراضيها من الجنوب إلى الشمال
بين خطي عرض 31° - 34° شمالا وبين خطي طول 6° - 8° شرقا، وتبلغ المسافة من اسطيل في الشمال إلى غدامس جنوبا حوالي 620كلم، ومن وادي ريغ بالجهة الغربية إلى الحدود التونسية بالشرق حوالي 160كلم، وتبلغ مساحة وادي سوف 82.800 كلم2 والاقليم محاط طبيعيا بثلاث شطوط وهي شط وادي ريغ بالغرب، وشطوط مروانة وملغيغ وشط الغرسة من الشمال، وشط الجريد من الجهة الشرقية.


موقع ولاية وادي
سوف

تقع ولاية الوادي في الجنوب الشرقي من الوطن، وتبلغ مساحة ولاية
الوادي حوالي 44.585 كلم2.
يحدها من الشمال ولايات تبسة وخنشلة وبسكرة
.
يحدها
من الجنوب ولاية ورقلة.
يحدها من الغرب ولايات الجلفة وبسكرة وورقلة
.
يحدها
من الشرق الجمهورية التونسية.

تتوزع ولاية الوادي على 12 دائرة إدارية،
وتنقسم إلى واديين مختلفين:
- منطقة وادي سوف وتقع وسط العرق الشرقي وتضم 22
بلدية
- منطقة وادي ريغ وتقع في الأراضي المنبسطة وتضم 8 بلديات

الخصائص المناخية


تبعد الوادي (عاصمة وادي سوف) عن
البحر بـ 390 كلم، ويبلغ متوسط ارتفاع المنطقة عن سطح البحر 80م.

الحرارة
: يصل المتوسط الحراري في فصل الصيف إلى 34° وقد يتعدى في بعض الأحيان 50° حيث تكون الرمال شبه ملتهبة، وفي فصل الشتاء يكون المتوسط الحراري 10°، وعندما تشتد البرودة وخاصة ليلا تنخفض إلى ما دون الصفر.
الرياح: تمتاز منطقة وادي سوف بحركة هوائية
نشطة على مدار السنة
- فتهب رياح شمالية، وشمالية غربية (الظهراوي)من فيفري إلى
أفريل
- وتهب رياح شرقية (وتسمى البحري) وهي منعشة من أوت إلى أكتوبر
- وتهب
رياح جنوبية (وتسمى الشهيلي) وهي حارة ويكون ذلك خلال الصيف
الأمطار: هي قليلة
ونادرة بسبب بعد المنطقة على البحار، ويصل المتوسط السنوي للتساقط بالمنطقة إلى 80.3 ملم.
الغطاء النباتي: يتميز الغطاء النباتي بسوف بالجفاف وكثرة الرمال، ومع
ذلك توجد نباتات طبيعية متنوعة ذات جذزر طويلة تنمو في الأودية وأطراف الكثبان الرملية، ويعتمد عليها البدو في رعي حيواناتهم، وقد ذكر منها صاحب الصروف أكثر من 80 نوعا أه***: الحلفاء، البشنة، العضيد، السعد، الشيح، إضافة إلى أشجار من الحطب كالازال، العلندي، الزيتاء، المرخ، الرتم، الطرفاء وغيرها....

الثروات الطبيعية

تعتبر ولاية الوادي منطقة ذات أهمية إستراتيجية في ما يتعلق بالثروات فهي:
- تضم أكبر ثروة للنخيل على
المستوى الوطني وأكبر منتوج.
- تحوي أكبر احتياطي وطني من المياه الجوفية
.
- تربتها صالحة للزراعة والبناء وصناعة الآجر والجبس
.
- بها أكبر منجم أفريقي من
ملح المائدة والملح الصناعي ( شط ملغيغ وشط مروان )
- بها مساحة معتبرة غابورعوية، تضم أكبر عدد من الإبل على المستوى الوطني.
- تنتج 25 % من المنتوج
الوطني من التبغ ( المرتبة الأولى(
- أول منتج وطني للفول السوداني ولها إنتاج
معتبر من البطاطا .
- تحتوي على احتياطي معتبر من البترول
.
- أراضيها تستوعب
زراعة 10 ملايين نخلة وأكثر تربة وماء.
- تتميز بموقع مهم لوجود 300 كلم حدود
خارجية (مع الجارتين تونس وليبيا(

تركيبة الأسرة
السوفية

الأسرة السوفية القديمة

كان يرعى شؤون العائلة ويقودها "الأب" ويخلفه عند غيابه أو موته
أكبر أبنائه، و يعتبر الأب الرئيس الذي يتحكم في كل الأمور داخل العائلة، فيحتفظ بمفتاح "دار الخزين" التي تحتوي على المؤونة، فيرشد الإنفاق بنفسه مخافة الإسراف والتبذير في المواد الغذائية التي تعتبر عزيزة في مجتمع يعيش ظروفا اقتصادية صعبة، كما لا يجوز التصرف في أي أمر مهم إلا باستشارته وبإذنه.
وعند زواج الأبناء
يبني كل منهم أسرته لكن يبقى الجميع يظلهم سقف المنزل الواحد، فتتضخم العائلة ويعيشون في وضعية صعبة جدا، يتناولون غذاؤهم بصفة جماعية، ويستعملون أغراض البيت ومكان الراحة "الساباط" بشكل جماعي، وكل أسرة داخل البيت الكبير تملك حجرة واحدة يأوي إليها الرجل وزوجته وأبناؤه، أما النفقة فيتحملها أب العائلة وليس لأبنائه المتزوجين إدخار خاص بهم، ولا يملكون حرية التصرف قي الأموال التي يوفرونها من أعمالهم، لأن الأب هو المسؤول الوحيد والأساسي للمالية وتبقى العائلة متماسكة مدة طويلة ولا تنفصم وحدتها إلا بعد وفاة "رب العائلة" أو عجزه، حينئذ يعطي الإذن لأبنائه بالانتقال إلى منازل تقام بمساعدته في أغلب الأحيان فيكونون أسرهم التي تكون نواة لعائلة جديدة بعد مدة زمنية محددة.

الاسرة
السوفية الحديثة

حدث تطور كبير في تركيبة العائلة السوفية التي بدأت
تعيش الاستقلالية، فبمجرد زواج الابن يمكث مدة في بيت والده ثم ينتقل إلى بيت خاص به بصفة اختيارية أو اضطرارية، وبعد أن كان الأمر والرأي كله لرب العائلة (السيطرة الأبوية) بدأت المرأة تشارك الرجل في حياته الاجتماعية وصار لها دورا في توجيه الأسرة وإدارتها، كما أصبح الأبناء كلهم يشاركون بكل حرية في النقاش الداخلي، وهذا التطور له أسبابه المختلفة منها:
- الاحتكاك بالمجتمعات في الشمال الجزائري)الهجرة المتبادلة.(
- الاحتكاك بالمجتمعات المجاورة خاصة المجتمع التونسي بعد رجوع الجرين "اللواجي"بعد الاستقلال من تونس.
- انتشار الوعي الثقافي ومحو الأمية.
- دور الإعلام في تغيير السلوكيات.

وبالرغم من هذا التطور الإيجابي
فقد برزت بعض الأخلاقيات والعادات السيئة الدخيلة على المجتمع السوفي وأسرته المحافظة مثل: ضعف الحياء ـ الاختلاط ـ التبرج ـ عقوق الوالدين ـ الانحراف الأخلاقي ـ الآفات الاجتماعية ـ ظاهرة الانتحار ـ المخدرات...
وبعد تطور الحياة
وتكاليفها ومشاكلها التربوية وجدت الأسرة السوفية نفسها مضطرة إلى اتخاذ إجراءات مثل: تنظيم النسل وتباعد الولادات ، واضطرار كثير من أرباب الأسر إلى البحث عن
عمل إضافي لتوفير احتياجات أسرهم المتجددة والمكلفة، خاصة وأن أغلبهم يضطرون إلى بناء بيوتهم بمجهوداتهم الخاصة في غياب المساعدات الخارجية ، مما يدفعهم للتقتير وترشيد الاستهلاك وربما الاستدانة.

الزواج
السوفي

كان بناء الأسرة السوفية يقوم أولا بالزواج، وعندما
يتكاثر الأولاد تستقل الأسرة في سكن مستقل لتكون نواة لعائلة جديدة تحت سيادة الزوج، ويمر الزواج بمراحل، أولها خطبة الشاب لزوجة المستقبل، إما برؤيتها عند الآبار، عند خروجها لملء قِرب الماء، فيقابلها ويجادلها، ويحدث هذا في المجتمعات البدوية، وفي بعض الأماكن العريقة كالزقم وقمار، وكانوا يسمونه "التغرزين" أو يتم اللقاء بطريقة أخرى وهي أن يلمح الشاب الفتاة في حفل زواج في الحي. ولكن بالرغم من هذا فإنه في أغلب الأحيان تتم الخطبة بين الأولياء دون علم أصحاب الشأن، بل هم آخر من يعلم ، وليس للفتى أو الفتاة حق الاعتراض على هذا الاختيار، وقد عرف قديما "التهريب" ويكون عند رغبة الشاب في فتاة ويرفض أهلها تزويجه إياها، فيلجأ الشاب إلى خطفها واللجوء بها إلى زاوية دينية أو أسرة أحد الوجهاء، فيضطر ولي الفتاة في أغلب الأحيان للاستسلام والموافقة على الزواج مخافة الفضيحة والعار.
وقد يكون
الزواج رغم بساطته مكلفا بالنسبة للفقراء، لأنه يحتاج إلى بذل المال أيام العرس، وقد يطول انتظار أهل الفتاة في فترة الخطوبة فيخافون على ابنتهم، ويطلبون من الرجل )الفقير) الإسراع في إتمام الزواج أو فسخ الخطوبة، وعند المماطلة واسترساله في التسويف يفسخونها بأنفسهم، وتُعطى الفتاة لشاب من أبناء عمومتها أو لرجل ميسور الحال، ولأنهم يخافون على بناتهم "البوار" (العنوسة) فإنهم يزوجونها في سن متقدمة عند البلوغ أو قبله بقليل في سن الحادية عشر، وقد يكون زوجها شابا أو كهلا يكبرها بمرحلة هامة من العمر وخاصة إذا كان تاجرا موسرا.


أما هدية العرس فكانت بسيطة تتمثل في بعض الألبسة أو الخضر والحيوانات أو بعض النقود ويختلف ذلك حسب المستوى المعيشي للزوج.
والمهر قد يكون مالا أو مرفقا بأشياء أخرى غير المال،
وليس هناك فرق كبير بين المرأة البكر أو الثيب، وقبل الزواج يتم حمل "قفة العُطرية" إلى بيت الزوجة، وتشمل إضافة إلى المواد الغذائية والخروف مواد العطرية التي تتزين بها الزوجة من خضاب (الحناء) والعطور والكحل والجوز (الزوز) لتجميل الفم، والفتول وهو مسحوق يخفف حدة زيت الشعر وتدهن بها البشرة لتصبح ناعمة، والبوش وهو الزيت الذي يدهن به الشعر ليصير ناعما به بريق، والجاوي وهو ومادة تضعها المرأة في ( البخارة( أو (المجمرة) الطينية لتطيب نفسها أو المكان ويدعى(بخورا)، كما تشمل أيضا بعض الألبسة مثل الحولي والملحفة والقميص الذي ترتديه ليلة الزفاف، إضافة إلى المجوهرات الفضية مثل الخلّة والخلخال والمقاوس والمْشرّف، كما يجلب البعض من ميسوري الحال)زوج ذهب) ويحمل لها صندوق صغير يدعى(ربعة)تضع فيه العطور والمجوهرات، وتتم مراسيم العقد أمام القاضي أو الجماعة ويتولى ذلك إمام المسجد، وحينئذ تبدأ أيام الأفراح ويدوم العرس مدة أسبوع كامل، وتحمل المرأة يوم "الرواح" فوق ظهر بغل بعد حلول الظلام وخصوصا في المدينة، ونهارا عند البدو وتحمل فوق الجحفة "الهودج" الذي يحمله الجمل وعند وصول المركب إلى بيت العريس يحملها أحد أقاربها ويدخلها حتى لا تصاب بالسحر أو نحوه من الأذى.

أما يوم العرس فيتزين الضيوف، ويجتمع الرجال مع العريس في مكان خاص يسمى "الحجابة" ويرافق العريس أحد أصدقائه المتزوجين يدعى "المزوار" فيسهر على رعايته وتوجيهه، وفي مجتمع النساء تلتف النسوة حول العروس التي تجلس في وسط الحوش وفي كلا الطرفين يسود المرح والغناء والرقص، وتوزع الأطعمة على الحاضرين وخاصة التمر والخبز في منتصف النهار، والكي باللحم ليلا، إضافة إلى الشاي، ويستمر ذلك إلى ساعة متأخرة من الليل، وبدخول العريس إلى مخدعه ينفض جميع الناس إلى منازلهم.

والجدير بالذكر أن العائلة السوفية، يسودها الحياء
المفرط، فالابن في أيام زواجه الأولى يحتجب عن والده لمدة سبعة أيام، ولا يلتقي بزوجته إلاّ بعد حلول الظلام، ويغادر حجرته قبل الفجر، وعندما يُرزق بالأولاد فيستحي من حملهم أو تقبيلهم في حضرة والده، أما زوجته فتمتنع بتاتا عن بعض التصرفات في حضرة الرجال وخاصة زوجها، فتعتبر الأكل أمامه عيبا، وترتكب جريمة نكراء إذا تجرأت وطلبت منه أن يُحضر لها بعض الأغراض في البيت، وقد يكون سببا في طلاقها.

اللباس السوفي

يتميز اللباس
التقليدي بوادي سوف بخصوصيات ميّزته عما هو موجود في المناطق الأخرى من الوطن، فروعي في هذا اللباس الذوق العام للمنطقة والظروف الطبيعية الخاصة بها.

الالبسة الرجالية


القدوارة
: الجبة البيضاء وتلبس في الصيف.
الصدرة: بُنيّة اللون شتاءْ
.
السروال
العربي: أو الدلدولة ويلبس أيضا في الصيف.
القشابية: وتصنع من الصوف أو
الوبر وتلبس شتاء
البرنوس: ويصنع من الصوف أو الوبر ويلبس شتاء ويوضع علىالأكتاف.
الشاش والعراقية: ويلبسان صيفا وشتاءْ.
العفّان: ويلبس شتاءوصيفا.

الالبسة النسائية

ملحفة: وهيفستان واسع يسبل إلى الكعبين يصنع من أنسجة حريرية أو صوفية.
الحولي: "الجلوالي" ويُلبس فوق الملحفة ويوضع على الكتفين.البخنوق: يُصنع من الصوفويوضع على الرأس ويكون مصبوغا بالأحمر والأصفر، ويغلب عليه عموما السواد.


الحلي: تكون من الفضة غالبا أما الذهب فعند الأغنياء ومنها:

الخُلة:تُلبس على الصدر ويتكون من خُمستين تعلقان على الكتفين ومنتصف الخُلة يكون على صدرالمرأة.
السْخاب: (المعرقة) يصنع من البخور والعطور، ويشكل منه حصيات هرميةويوضع كالعقد الطويل على الصدر.
الخلخال: وبه نقوش دقيقة وتلبس فيالأرجل.
المقواس: أو المقياس وهو نوع من الأساور التي توضع في المعصم وينقشعليها شكل هندسي يمثل المُعيّن بالإضافة إلى شكل الدوائر الملونة
الخُمسة:توضع فوق الجبهة وهي في اعتقادهم تطرد العين والحسد.
المْشرّف: وهو حلقاتتوضع في الأذن يبلغ قطرها 14 سم.

وقد تغيرت أكثر هذه العادات وأصبحالرجال والنساء يلبسون اللباس العصري على حد سواء إلاّ بعض الشيوخ الكبار والعجائزمع بقاء اللباس الرجالي كالقدوارة والقشابية نظرا لأداء الشعائر الدينية كالصلاة أوبسبب الظروف الطبيعية.

الاكلات الشعبية

يتميز الطبخ السوفي عن غيره من مناطق الوطن حيث تُحضّر الأطباق منمواد غذائية موسمية والمادة الأساسية لهذه الأطباق القمح بعد طحنه وغربلته. وأهمهذه الأطباق:
السفة: وتتكوّن من الك***ي ذو الحبات الكبيرة مع صلصلة من خليطالبصل والفلفل والطماطم أو تُفوّر هذه المواد مع الك*** ويضاف إليها التوابل.
المطابيق: وتُسمى في منطقة وادي ريغ بالمختومة، وتُحضّر كريات السميد بعد عجنهوتُحل هذه الكريات بالسراج (عود الرشتة) ، ثم توضع بين الطبقة والأخرى صلصة خاصةبالمطابيق، وتتكون هذه الصلصة حسب خضروات الفصل، إما بالبصل والطماطم والفلفلالأخضر والتوابل أو يضاف إليها السنارية (الجزر) ثم توضع الخبزة المُكوّّّنة منطبقتين على صفحة فوق النار تسمُى "الطاوة".
البرطلاق: وهو منتشر كثيرا في منطقةوادي ريغ، وتُسمى البندراق، وهو نوع من الك*** حيث يتم تحضير الصلصة من مادةالبرطلاق يُضاف إليها البطاطا والجزر والكابو والبصل ويستحسن أن يكون فيه اللحمالمجفف "القديد" .
البطوط: وهو عبارة عن خليط من الصلصة ويكون مذاقهحار جدا.

كما توجد أكلات أخرى مثل **رة وشحمة، رقاق، زيت"ملاوي" ،بركوكش، دشيشة، مرفوسة....
وإن تغيّرت عادات البيت السوفي، وابتعدت عن كثيرمن العادات المتوارثة إلاّ أن المرأة السوفية ما زالت تحضر الأطباق الشعبية كذلكبأنواعها، والسفة والمطابيق والبركوكش إضافة إلى الأكلات العصرية التي ظهرت بشكلملفت للانتباه. وما تزال المرأة في بعض القرى والمداشر محافظة على التقاليد الشعبيةفي الأكل، فلا يخلو اليوم من وجبة دسمة ثقيلة.

الثورةالتحريرية

جمع السلاح و التحضير للثورة
بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، بقيت مخلفاتها التي تتمثل فيالأسلحة والذخائر ، وقد تسرّب من ليبيا وتونس إلى وادي سوف بعضا منها، فأمرالمستعمر أعوانه من شيوخ وقياد بجمعها بأي وسيلة، فجمع بعضها وبقي منها الكثير لدىالسكان، ووصل ثمن الواحدة حوالي 1500 فرنك قديم، والعلبة الواحدة من الذخيرة ذات 6رصاصات 20 فرنك قديم. عندئذ شرع محمد بلحاج الذي أسند إليه النظام السري بالواديمهمة جمع السلاح عبر الصحراء فبدأ بجمع السلاح من مواطني الداخل وتخبئته، ثم بدأالسفر إلى البلدان المجاورة لجلب ما يمكن جمعه من الأسلحة.
فمن قرية سناولشرق غدامس بليبيا اشترى محمد بلحاج كمية كبيرة من السلاح ومختلف أنواع الذخيرة،وعند عودته خبأها في غوط نخيل شرق الوادي بقرية الطريفاوي، كما سافر ثانية رفقةالخبير " محمد بن الصادق " وأتى بكمية وافرة من السلاح والذخيرة والنظاراتالكاشفةللأبعاد، وفيها وصل سعر البندقية الواحدة أقل من 800 فرنك قديم، حتى أنالحمولة كانت ثقيلة فترك جزءا منها وأخذ عددا أكثر من الابل لجلب الكمية المتبقية. ثم سافر مرة ثالثة رفقة العريف " بوغزالة بشير بن نصر " سنة 1949م وأتى بكمية لابأس بها من السلاح والذخيرة.

وفي الفترة ما بين 1948م و 1953 م سافر " زواريأحمد الصادق " في أكثر من مرة إلى طرابلس وتونس وأتوا بكميات من السلاح حيث خبأالكثير منها في غواطين النخيل حيث يقع الغوط الأول في نزلة الطلايبة جنوب شرقالوادي والثاني غوط عدائكة شرق ت**بت شمال الوادي.

شهداء وادي سوف

كانت وادي سوف كمثيلاتها في كامل القطرالجزائري سباقة إلى العمل الثوري، بداية باحتضانها للحركة الوطنية ومرورها بالتحضيرللثورة، فكانت معبرا للسلاح الذي قامت الثورة بواسطته بطرد العدو الغاصب الذي احتلالأرض واستباح العرض وحاول مسخ ثوابتها من دين ولغة، فلم تبخل وقدمت كل ما يمكنتقديمه من جهد وسلاح ورجال. وقد بلغت الحصيلة التقريبية لشهداء الوادي 768 شهيدا

اصل السكان

كانت منطقة سوف قديما عامرةبالسكان من البربر الأمازيغ الذين يتخذون من الخيام مساكن ويعتمدون في معيشتهم علىاصطياد الحيوانات الأهلية، وكانت الأرض مخضرة بالأشجار الكثيفة والتي أحرقتهاالكاهنة سنة 670م، مما جعل المنطقة تتحول إلى صحراء.

وآخر قبائل البربرالتي وجدت في سوف هي قبيلة زناتة التي بنت عدة أماكن، منها الجردانية والبليدةالقديمة (قرب الرقيبة) وت**بت القديمة بمكان ضواي روحه الآن وحزوة قرب الطالبالعربي (في الحدود الجزائرية التونسية). وبعد الفتح الاسلامي بدأت القبائل العربيةتهاجر إلى
المنطقة في حدود عام 88 هـ(708م). ونزل بعض منهم بنواحي سندروس قبلةاعميش، ووقعت بينهم وبين البدو الرحل مناوشات خفيفة، وكان استقرارهم مؤقتا. وكانتقبائل هلال وسليم وعدوان تعيش في نواحي الكاف والقيروان التونسية، ثم انتقلوا إلىالجردانية بشمال سوف في القرن السابع الهجري حيث وقع صراع في حدود 600 هـ (1204م) بينهم وبين البربر انتهى بانتصار عدوان. أما قبيلة طرود فقد كانت تعيش في طرابلس،ثم في بلاد تونس واستقروا في نواحي عقلة الطرودي وبودخان والميتة في أواخر القرنالسابع الهجري (690هـ - 1592م)، أما استقرارهم بمدينة الوادي فكان في حدود 800هـ (1398) حين استقرت قبيلة أولاد أحمد بقرب سيدي مستور الذي هاجر قبلهم من المغربونزل قرب ت**بت القديمة في مكان الحي الآن.

الهجراتالسكانية

كانت الهجرة من أبرز عوامل تعمير منطقة سوف وذلك في أزمنةمتفاوتة، وكانت لأسباب مختلفة منها الاجتماعية والسياسية... وقد شهدت سوف هجرةالكثير من سكان المناطق المجاورة كليبيا وتونس والمغرب.

الهجرة من طرابلس الليبية

كانت طرابلس معبر قبائل هلالوسليم عند اجتياحها شمال إفريقيا، ولكن توجد بعض الحوادث التي اضطرت بعض الأشخاصإلى الهجرة الفردية هربا من القتل مثلما حدث للعربي جد أولاد شبل الذي قدم منمحاميد عرب طرابلس واستقر قرب أولاد احمد، وبعد مدة التحق به جد العلالقة، ثم تزوجالعربي وعلاق من عائشة وفاطمة وهن بنات أبناء سيدي مستور، كما أن جد أولاد ميلودهاجر من غدامس ونزل على أولاد يوسف، وتزوج منهم واستقر بينهم. كما أن الحمايدةوأولاد جامع يرجع أصلهم إلى طرابلس.

الهجرة منتونس

هاجر كثير من أهل تونس إلى سوف بسبب ظروف متعددة واستقروابالمنطقة وتزوجوا واندمجوا في عدة قبائل:
فقبيلة أولاد أحمد نجد أن سيدي محمدالجديدي القيرواني الأصل، بعد هجرته انظم إلى عميرة السوفية حيث تزوج ابنتهممسعودة، كما هاجر من نفطة بلقاسم الحداد "جد أولاد العبيدي" ونزل على أحد أبناءسيدي مستور الذي زوجه ابنته مبروكة. وآخرون هاجروا من الأراضي التونسية كالنوابليةمن نابل بلدة من نواحي سوسة وأولاد العربي من دوز التونسية، وأولاد الميهي من نفوسةقابس، والسوامش من نفزاوة.
أما قبيلة المصاعبة فنجد الشراردة من توزر،والماطرية من بلدة ماطر التونسية، والاعليات من توزر، والعمودي من نفطة، والرضوينمن قفصة، ومصغونة من القيروان، والشرايطة من همامة تونس، والغرايسة منصفاقس.
أما الأعشاش فنجد منهم العش بن عمر اليربوعي وهو أصل القبيلة كان شخصيةسياسية في قرية من نواحي نفزاوة التونسية يقال لها تلمين الكبرى، وقعت له مشكلةسياسية بينه وبين الحاكم، ففرّ بأهله وماله إلى سوف، أما سيدي عبد الله بن أحمد فقدأتى من صفافس

الهجرة من المغرب

شهدت سوفهجرة بعض العائلات المغربية وأغلبهم ينتسبون إلى الأشراف، ومنهم العزال وأبنائه (المقبورين في النزلة بالوادي)، وكذلك سيدي علي بن خزان مؤسس قرية الدبيلة، كماهاجر سيدي عون بن مهلهل من أشراف المغرب الأقصى، وكان كفيف البصر هاجر إلى بلادالزاب ثم استقر بسوف في الزقم.


الهجرةالداخلية

استقبلت وادي سوف هجرات متعددة من المناطق التلية فيالجزائر الشمالية حينا، ومن المناطق الصحراوية المجاورة النائية حينا آخر، وتعددتالدوافع والأسباب التي دفعت العائلات الى اتخاذ المنطقة موطنا للإستقرار النهائي،ومن أسباب هذه الهجرة هو البحث عن الحياة الآمنة المستقرة والعيش الكريم، فقد هاجرمن عرش المصاعبة اولاد اسماعبل (السواكرية) من غرداية ، والشعانبة من متليلي،واولاد تواتي من عرش العزازلة من منطقة توات وكذلك الصوالح من ورقلة، بينما هاجراولاد بلحسن الكوبنينية من عين ماضي، وغوالين البهيمة من وادي ريغ وأتى إلى كوينين (القوارير) من قورارة بالصحراء الجزائرية.

بعضما قيل عن وادي سوف

قال الرحالة المغربي العياشي سنة 1663م: "...سوفهي خط من النخيل مستعرض في وسط الرمل قد غلب على اكثره، وفيه بلاد عديدة وماؤها طيبغزير قريب من وجه الأرض. أخبرني أهل البلد أنهم إذا أرادوا غرس النخل بحثوا فيالأرض قليلا حتى يصلون إلى الماء، فيغرسونها بحيث تكون أصولها في الماء ثم يردونعليها الرمل فلا تحتاج إلى السقي أبدا... وكثيرا ما يقتنون الكلاب للصيد... وجلمعيشتهم منه (أي الصيد)ومن التمر، وتمرهم من أطيب ثمار تلك البلاد." رحلة العياشيالمعروفة باسم "ماء الموائد".
قال الشيخ العدواني على لسان الراوي صفوان: "...إذا احتجت إلى المنع فعليك بسوف، فقلت له: شكوا أهلها من قلة معاشها، فقال لي: لا تجمع الحرمة وتمام النعمة..." وقال في وموضع آخر "سوف مانعة الهارب" الشيخ محمدبن محمد بن عمر العدواني السوفي في تاريخه.

قال الرحالة ابن الدين الأغواطيفي رحلته سنة 1826 م: "... ولا يخضع سكان وادي سوف إلى حاكم... وهم يتكلمونالعربية، وأهل سوف يتمتعون باستقلال كامل، ولم يطيعوا أبدا أي سلطان ومعظم تجارتهممع غدامس ففيها يبيعون العبيد..."

قال الشيخ إبراهيم العوامر في كتابهالصروف سنة 1916 م: " في أواخر عام 1285هـ/سنة 1869م، وقع قحط كبير وغلاء مفرط قلّتفيه الحبوب واللحوم والألبان... فتضرر أصحاب المواشي والمزارع ضررا فادحا، ولكن أهلسوف كانوا أصحاب تمر لم يقع لهم ضرر كبير... وانهالت النمامشة عندئذ على أرض سوففعمت جميع القرى لما حل بهم من الجوع، فرقّ أهل سوف لحالتهم وبسطوا لهم أيدي العطاءوالإعانة، بل وبعضهم التزم بإطعام بعض العائلات تماما وصيّرها من جملة عياله،وبعضهم يخرج التمر يفرقها فيهم كما يفرق عليهم النقود والثياب والخضر والفواكه" إبراهيم العوامر - الصروف في تاريخ الصحراء وسوف ص 251.

قال الشيخ محمدالساسي معامير الزقيمي السوفي سنة 1927: "... وهاكم ما انتجته "صحراؤنا" الموات فيزعمكهم من فحول الرجال: هذا الشيخ خليفة بن حسن من قمار، ناظم جواهر الإكليل في متنخليل، ونشأ بين أخريات المائة 12 وأوائل 13هـ، حتى أن الأمة المصرية النبيلة والتيتعرف قيمة الرجال وما كتبوه أوفدت فيما سلف إلى قمار - على ما بلغنا - أديب منهمللبحث عن جواهره السالف لنشره حتى يكون طرفة لنا ولكم .." محمد الساسي معامير - التقويم الهجري ص 345 - 346.

قال الشيخ حمزة بوكوشة في رحلته عن مدينةالوادي سنة 1932: "... ومنها تسورنا البروج المشيدة من بلدة الوادي

بلد صحبتبه الشبيبة والصبا ولبست ثوب العيش وهو جديد
فإذا تمثل في الضميـر رأيــتـهوعليـــه أغصـان الشبــاب تميـد

وبلدة الوادي هي أم بلدان سوف لوجود مركزالحكومة بها، وأنها حديثة العمارة بالنسبة للقرى التي حولها، وهي شديدة التمسكبالحجاب." حمزة بوكوشة -جولة من التلال إلى الرمال- في جريدة الوزير التونسية 1932.

قال الشيخ أحمد بن الطاهر منصوري في دره المرصوف سنة 2000 : "لأهلالزقم قديما عادات جد حسنة في التضامن والتعارف والتكافل الاجتماعي... ومن عاداتهمفي المواسم والأعياد أنهم يوزعون الطعام على بعضهم، ليذوق كل منهم من عشاء الآخر... ويا لها من عادات وتقاليد عربية إسلامية رائعة حقا، ليت الأجيال حافظت ولو علىبعضها. وهذا وأن العادات والتقاليد في قرى سوف متشابهة في أغلب الأحوال" أحمدمنصوري - الدر المرصوف في تاريخ سوف ص 90-91.

قال الشاعر السوري أحمددوغان:

يا صفوة الوادي أتيت وقصتي بين الجموع كما رأيت تراني
ما كنتأبغي البوح إلا أنني في كل يوم أشتري كتماني
ورأيت في طبع النخيل أصالةعربية...أفتكذب العينــــــــان؟








 


رد مع اقتباس
قديم 2010-12-14, 18:33   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
houssam_09
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا

اخي

لكن كنت أعرف هذي المعلومات

مشكور عالعموم










رد مع اقتباس
قديم 2010-12-21, 10:44   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
السوفي البربري
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية السوفي البربري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

.....................










رد مع اقتباس
قديم 2011-01-01, 23:40   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
hasnihasni5001
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكراااااااااااااااااااااا
ديما بلادي










رد مع اقتباس
قديم 2011-01-02, 09:43   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
صاعقة
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك اخي على تعريفك بمنطقة من مناطق بلادنا نعرف وحد الناس منها ناس ملاح و كرماء ماشاء الله










رد مع اقتباس
قديم 2011-01-02, 12:27   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
riadh2008
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية riadh2008
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا على المعلومات










رد مع اقتباس
قديم 2011-01-06, 16:06   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
houssam_09
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

..........................................










رد مع اقتباس
قديم 2011-07-19, 05:06   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
الشريف صالح الهاشمي
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية الشريف صالح الهاشمي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-22, 06:16   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
mahmoudb69
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية mahmoudb69
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-25, 17:27   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
Bachir_39
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك على الموضوع الجميل
مدينة الواد واهلها من الاماكن العريقة التي تشعرك بمتزاج الثقافة الاسلامية العربية
كيف لا وهي مدينة الف قبة وقبة.










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
السوافة, الوادي.تعريف.السوافة, تعريف


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:24

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc