طلب مساعدة للاجابة على بعض الأسئلة . - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

طلب مساعدة للاجابة على بعض الأسئلة .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-01-11, 19:19   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
sofiane98
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية sofiane98
 

 

 
إحصائية العضو










456ty طلب مساعدة للاجابة على بعض الأسئلة .

س 1: من اول من قاتل تلات امبرطوريات استعمارية في نفس الوقتس 2:كيف ترى حال شباب المسلمين اليوم في تلاتة اسطرس 3:في رايك ماهو دور الشباب المسلم في بناء المجتمع المسلمس4:متى طبعت اول نسخة من
كتاب الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي ؟واين؟ومن الف النسخةالتانية؟









 


آخر تعديل ابو اكرام فتحون 2016-01-11 في 20:03.
رد مع اقتباس
قديم 2016-01-11, 20:17   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
kachrouda123
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ج1 : الإمبراطورية البرتغالية
ج2: لا اعلم ماهي الاجابة اسمحيلي
ج3 :- وكيف أكد الإسلام على دور الشباب في المجتمع؟

رب العزة سبحانه أكد على أن الشباب مرحلة قوة بين ضعفين، وذلك من خلال قوله عز وجل: {اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا وَشَيْبَةً يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْقَدِيرُ} (الروم: 54).

ثم أن القرآن الكريم أثنى على الشباب الذين آمنوا بالله سبحانه وتعالى وكافأهم على ذلك بزيادة الهدى حيث قال سبحانه في ذلك: { إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى} (الكهف: 13) وهؤلاء الفتية المقصود بهم فتية أهل الكهف، والفتية في اللغة العربية هم الشباب، كما أوصى المصطفى صلى الله عليه وسلم بالشباب خيرا، لإيمانه العميق بقدراتهم وطاقاتهم الخلاقة المبدعة، ومن الاهتمام بعنصر الشباب نجد أن النبي صلى الله عليه وسلم قد بين مكانة الشباب خاصة الشباب الذي نشأ على طاعة الله سبحانه وتعالى، فهذا الصنف من الشباب لهم مكانة عالية عند الله عز وجل، حيث ينجيهم من الضيق والكرب الذي يلحق الناس يوم القيامة، فيظلهم الله سبحانه وتعالى في ظله يوم لا ظل إلا ظله، وفي هذا يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم (سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله الإمام العادل.. وقال وشاب نشأ في طاعة الله سبحانه وتعالى).
ج4: الاجابة طويلة جدا اذا حبيتوا نعطيهالكم
وربي معاكم










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-12, 12:21   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
**سفيان الثوري السلفي**
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية **سفيان الثوري السلفي**
 

 

 
إحصائية العضو










Post

ج1:الأمير عبد الكريم الخطابي رحمه الله (1881-1962م)
ج2:
الميوعة و عدم الجدية سمات بارزة في شخصية المسلم اليوم ، و خاصة عند الشباب ، فالكثير منهم لا يعي مذا يعني كونه مسلم ، و لا يعي عظم الدور الملقى على عاتقه تجاه نشر هذا الدين ، فتراهم في سهو و غفلة ، يلعبون و يضيعون الأوقات في التفاهات..أيها الشباب المسلم ، إن عزتكم لن تكون إلا بالإسلام ، و باتباع شرع الله ، قال عمر – رضي الله عنه - : نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ، فمهما ابتغينا العزة بغير ما أعزنا الله به ، أذلنا الله..إن الإسلام قوة و جدية و عزة.
ج3 :
إن الشباب هم عماد كل أمـة وأساسهـا، فهم قادة سفينة المجتمع نحو التقدم والتطـور، ونبض الحيـاة في عروق الوطـن، ونبراس الأمل المضيء، وبسمة المستقبل المنيرة، وأداة فعالـة للبناء والتنميـة..وحينما يغيب دور الشباب عن ساحـة المجتمع أو يُساء ممارسته، تتسارع إلى الأمة بوادر الركود و تعبث بهـا أيادي الإنحطاط وتتوقف عجلة التقدم. و للشباب القدرة والقوة والطاقـة والحيوية تؤهلهم إلى أن يعطوا من أعمالهم وجهودهم وعزمهم وصبرهم ثمرات ناضجـة للأمـة إذا ما ساروا على الطريق الصحيح المرسوم في اتجاه التنمية والتقدم، واستغلوا نشاطهم لما فيه منفعـة لهم ولغيرهم خدمـة للوطـن والوطنيـة.
وأدوار الشباب على مر التاريخ كثيـرة جدا لا يسَع لها المجال لذكرهـا، وتبقـى هي تلك الأدوار التي يسطّر بهـا الكتّاب - في تأريخهم لمسيرة الأمم والدول وازدهارها وتقدمها، بمداد العز والإفتخار، سطورهم على صفحات التاريخ .
لكن حينما نتأمل حالة هـذا المجتمع المزريـة ونحاول أن نرصد نشاط شبابه عن كثب، نجده منصرف إلى ما يهدم دعائم هذا الوطن بدل بنائها و إقامتها؛ إذ يختفي حس المسؤوليـة وينعدم الواجب وتغيب التضحيـة وراء ستائر العبث والإستهتار واللامبالاة، فلا يبقـى إلا الدور السلبيـي الذي أصبح يلعبه جل الشباب إذا لم نقل كلهـم استثناءً لفئـة قليلـة جدا.
ومنافذ اللهو ومعاقل الفساد وأوكار الـشر ومواطن الكسل ومكامـن الخمول التي تستهوي الشباب وتقضي على دوره الإيجابي في المجتمع كثيـرة ومتعددة، وليس هناك أكثر من سبل الشيطـان ومغاويه في الحيـاة، وليس أسهل من الوقوع في شركهـا حينما تنقاد النفس مع شراع الشهوات والملذات المستهوية.
وبناء على ذلك، فليس غريبـا أن نجد فئات واسعـة من الشباب في عمـر الزهور يقتلون وقتهـم فيما لا طائل من ورائه؛ جلوسا في مقاهي المدينـة طيلـة اليوم كالعجزة راصدين كل غاد وراح، أو رابضين أمام أبواب الإعداديات والثانويات يتصيدون تلميذات المدارس للتحرش بهن ومضايقتهن، وفي أحسن الأحوال يمكثون في بيوتهم نائمين إلى ساعات متأخرة جدا من النهار أو جالسين إلى القنوات الفضائية التافهـة، يشاهدون تلك البرامج التي تساهم في انحلالهم الأخلاقـي و فساد تفكيرهم وتعتيم عقولهم ووعيهم، أو في أعمال أخرى تافهـة يملأون بها فراغهم، ضاربين بقيمـة الوقت في هذا الزمان عرض الحائط.
ونحـن نعرف جيدا أننا إذا أقمنا مقارنـة بسيطـة بين شباب زمان وشباب هذا العصـر، سنجد الفرق واسعـا و شاسعـا؛ فشتان بين الثرى والثريا، شتان بين الشباب الذي كان يهبّ باكرا من نومـه للعمل والكد بدافع الإحساس بالمسؤولية الحقـة، والذي كان يرهق من أمره عسرا سعيا وراء العلم والمعرفـة، قاطعـا إليها عشرات الكيليمترات مشيا على الأقدام بلا وسيلـة نقل أو شيء آخـر، وبين هـذا الشباب الذي يقوم من مضجعـه وقت انتصاف النهـار -إذا لم يسترسل في نومه إلى المساء- ليجد كل شيء جاهـز، قبل أن يخرج من منزله متجهـا صوب عبثه واستهتاره ليقتل ما تبقى له من وقـت في يومـه المقتول أصلا!
ولتفادي كل هـذه الأدوار السلبية التي يقوم بهـا الشباب في المجتمـع، لازم أن تسعى كل العناصر المسؤولة في هذا الوطن والجهات النافذة ذات السلطـة والتدبير والتسيير ، إلى خلـق أساليب وآليات تؤدي إلى استثمار طاقـة الشباب وقوتهم فيما يرجـى نفعـه وفائدته من فرص للعمل والشغـل لامتصاص أكبر قدر من البطالـة التي باتت تنخر العمود الفقري للمجتمع وتهدد أكثر أفراده حيوية بالضياع والفقر والتشرد، وخلق أنشطـة رياضية وتعليمية وثقافيـة وفنية واجتماعيـة..إلخ؛ للنهوض بهذه الفئـة الشابـة والرفع من مستواها ومعنوياتهـا بدل إهماهـا والتخلي عنها في عتمة زوايا الضياع.
وفـي الأخير فإن اعتزاز أي أمـة بنفسهـا هو اعتزازها بالشباب أولا؛ الدعائم القوية والمتينـة التي تسطيع أن تبني بها صروح أمجادهـا حاضرا ومستقبلا كي تبقـى صامـدةً أمام رياح الزمان التي لا تبقي ولا تضر، وكي يبقى عزها ورقـة خالـدة بين طيات كتاب التاريـخ، تُذكّـر الأمم الأخرى بما وصلـت إليه بفضل قلبها النابض الذي هو أولا وأخيرا الشباب..لذا حريّ بهـا أن تولي أهميـة قصوى لهذا القلب قبل أن يخفـت نبضـه أو يُفقد.
ج4:
فيما يخص كتاب الجواب الكافي-الداء والدواء- لابن القيم رحمه الله كان قد صدر الكتاب قديما في الهند سنة 1307 هـ ، ثم طبع في مصر،
وتوالت بعد ذلك طبعاته وكان منها طبعة الشيخ محمد محيي الدين عبد الحميد رحمه الله ، الذي اعتمد فيها على نسخة خطية من القرن
الثالث عشر
..
أفضل وأحدث الطبعات المحققة طبعة دار عالم الفوائد ط1، 1429هـ ضمن مشروع تحقيق آثار الإمام ابن القيم
واعتمد محقق طبعة دار عالم الفوائد على أربع نسخ خطية قديمة كلها تعود للقرن الثامن ، نسخت إحداها بعد وفاة المؤلف بتسعة عشرة سنة.
وأضيفت إليها نسختان من النسخ المتأخرة للاستئناس بهما [انظر: صفحة 39 من طبعة دار عالم الفوائد]..هذا كله والله
أعلم










رد مع اقتباس
قديم 2018-04-25, 12:46   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
حسان الادريسي
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

دور الشباب يجب الاخلاق ثم العلم و العمل.
وفقك الله الى ما يحبه و يرضاه










رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:32

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc