*** في قضاء حوائج الناس ***

[mokhtaro]

بارك الله فيك على الموضوع
حقا مساعده الاخرين تدخل البهجة والسرور في النفس
وهي مما يدل على صفاء القلب وطيبته وهي من القربات وفيها من الاجر ما الله به عليم خاصة اذا كانت خالصة لا يراد منها جزاء ولا شكورا كما قلت

الغريب ان هناك من يرى ذلك تغفيلا وتضييعا للوقت والمشكلة انه لا يكتفي بعدم القيام بالمعروف بل يتجاوز ذلك الى محاولة ثني المساعدين متوهما انه يقدم النصيحة وليس ذلك الا من الانانيه والحسد

[زيان.]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أم العفاف
تلك شيم الصادقين المتّقين التي أُمرنا بها ما دمنا تحت لواء لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
وهو توفيق من ربّ البريّة لعبده إن قام به وأحسّ بلذته وتمتّع بالقيم به أخرى
وخذلان من الله إن مُنع منه ورآه دنيء
نسأل الله العافية
شكرا يا أصيلة

[أم عاكف ( الأم المعلمة )]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الله اعلم

جاء فيما معنى حديثه عليه الصلاة والسلام :

(أحب الناس إلى الله أنفعهم، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أوتقضي عنه ديناً، أوتطرد عنه جوعاً، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهراً، ومن كف غضبه ستر الله عورته، ومن كظم غيظاً، ولو شاء أن يمضيه أمضاه، ملأ الله قلبه رضى يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له، أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام، وإن سوء الخلق ليفسد العمل، كما يفسد الخل العسل)





، تحية طيبة

بارك الله فيك على هذه الاضافة الكافية
شكرا لمرورك وتتبعك للموضوع

[أم عاكف ( الأم المعلمة )]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mokhtaro

بارك الله فيك على الموضوع
حقا مساعده الاخرين تدخل البهجة والسرور في النفس
وهي مما يدل على صفاء القلب وطيبته وهي من القربات وفيها من الاجر ما الله به عليم خاصة اذا كانت خالصة لا يراد منها جزاء ولا شكورا كما قلت

الغريب ان هناك من يرى ذلك تغفيلا وتضييعا للوقت والمشكلة انه لا يكتفي بعدم القيام بالمعروف بل يتجاوز ذلك الى محاولة ثني المساعدين متوهما انه يقدم النصيحة وليس ذلك الا من الانانيه والحسد

وفيك بارك الرحمان
فعلا يوجد أشخاص مثل الذين وصفتهم
هم أكيد مرضى نفسيا
نسأل الله لهم الهداية
شكرا ألف شكرا على المرور

[أم عاكف ( الأم المعلمة )]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زيان.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أم العفاف
تلك شيم الصادقين المتّقين التي أُمرنا بها ما دمنا تحت لواء لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
وهو توفيق من ربّ البريّة لعبده إن قام به وأحسّ بلذته وتمتّع بالقيم به أخرى
وخذلان من الله إن مُنع منه ورآه دنيء
نسأل الله العافية
شكرا يا أصيلة

وعليكم سلام الله ورحمته وبركاته
بوركت ]ا أبو الوفاء ربي يحفظك ويسعدك يارب
أي والله طوبى لمن كان من هؤلاء البشر
دمت مخلصا ووفيا
ألف شكر للمرور