الفارس الأخير ( قصة رائعة لشهيد في الجيش العربي السوري ) - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الفارس الأخير ( قصة رائعة لشهيد في الجيش العربي السوري )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-12-07, 13:34   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أسامة المسيلي
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي الفارس الأخير ( قصة رائعة لشهيد في الجيش العربي السوري )

الفارس الأخير في ريف حلب.. أسد مطار منغ العسكري

ل
صورة الشهيد فيصل أديب الجكر ( أسد مطار منغ العسكري أثناء اقتياده من قبل الإرهابيين وهو مكبل اليدين لإعدامه )
لايترجّل الفارس مختاراً عن صهوة سلاحه.
الكرامة منوطةٌ بمقبض السلاح.. والقداسة كذلك؛ هذا ما يتعلّمهُ كلّ من يلبس زيّ المؤسسة العسكريّة ويلتزم عقيدتها.
في سوريا كانت مؤسسة الجيش موضع استهدافٍ حثيث؛ الكثير من الأجهزة والخطط والتنظيمات سخّرت لذلك.
دعواتٌ وأموالٌ لدعم الانشقاقات، وإقناعٌ للبعض الآخر، في حين كان التهديد بالاغتيال أو خطف أفراد العائلة وسيلةٍ لإرضاخ كثيرين.
وفق منطق الحروب الأمنيّة؛يكفّل هذا الجهد التخريبي الداخلي العبء الأكبر من المعركة، ويودي فعلاً بأهمّ عناصر القوة في الجيش

فارس أعـــــــــــزاز
تتناقل الأوساط الموالية للدولة في ريف حلب _بفخرٍ ملحوظ_ قصّة شابٍ ريفيٍّ قاتل في مطار منّغ طوال فترة حصاره، كان ذا بأسٍ شهيد
أنكر هذا الشاب صلته الاجتماعيّة بمدينته التي استفحل فيها مدّ السلاح المعارض، وآثر البقاء مع زملاء السلاح داخل المطار شهوراً طويلة.
هو بكلّ تأكيد ليس حالةً يتيمة (فالأكثر من الجنود عاشوا النفور ذاته تجاه المدّ الغريب في مناطقهم)، لكن.. لعلّهُ تجربة فريدة بالفعل في تفاصيلها، وما تختزنهُ من معالم شجاعةٍ لا تنكر.
ما زال أصدقاؤه الناجون يرددون بعض عباراته المتداولة، على بساطتها؛ فالوطن "أهم من الضيعة وأهل الضيعة"، و "البارودة شرف"..
"فيصل أديب الجكر"الذي لقبّه رفاق السلاح بـ"أسد مطار منّغ"؛ قاتل هناك حتى الرصاصة الأخيرة، وكان ضمن المجموعة الأخيرة التي أسرها المسلّحون.

تقع المدينة شمال غرب حلب بمسافة 48 كم، ولا تبعد سوى 7 كم عن الحدود التركية.
سكنها قبل بدء الأزمة قرابة الـ75000 نسمة، انخفض العدد بشكل كبير جداً بعد أن أصبحت ساحة للمعارك اليوميّة.

"فيصل" بطل حكايتنا سنّي الطائفة.. دون أن يُعير العنوان الطائفيّ قيمةً في علاقاتهبالآخرين، أو اتخاذهم أصدقاء وأحبة.. أو حتى إخوة سلاح.
الوطن هو القضية التي يعيشها في وعيه البسيط؛وكما كان يعتقد ويكرر: "إذا تركنا هالحَوَش ياخدوا أرضنا.. ما منستاهل نندفن فيها"؛ هذا ما نقلهُ عنهُ أصدقاؤه أيضاً(للتوضيح: كلمة "حَوَش" تفيد قلّة الشأن، وعدم الاحترام مطلقاً).
قصة الانسحاب
منذ بدأ حصار المطار، حاول المسلحون التواصل مع من يظنون أنّ انشقاقه أمرٌ وارد، وكان التواصل عبر اللاسلكي حصراً.
لطالما كان فيصل أحد المعنيين بهذه المحاولات؛ لأنهم يعرفون الكثير عنه وعن أهله في مدينته القريبة.
حدّثوه مراراً على جهاز اللاسلكي عن "فضيلة" الانشقاق عن "الجيش الكافر"، وعن ضرورة الالتحاق بركب "الثورة" قبل أن يفوته، وحتى عن بعض المنطلقات الشرعيّة والعقائديّة لما يسمونه "دولة إسلامية"..ووصل الأمر أنّهم أحضروا بعض أقربائه لفرض هذه القناعة عليه.
راق لهُ ذاتَ انتقامٍ أن يوقع مجموعةً من المسلحين في كمينٍ محكم.. غررهم بالانشقاق، وأنهُ فتح لهم ثغرةً توصل مجموعة منهم إلى مبنى الضباط مباشرةً؛ وانتظر مع زملائه في نقطة الاقتحام المفترضة.
بكلّ بساطة.. لم يخرج من المجموعةِ رجلٌ واحد؛ اثنان وثلاثون مسلّحاً أبيدوا خلال دقيقتين أو ثلاث، داخل حرم المطار، في وقتٍ مبكرٍ من صباح ذلك اليوم.
خاطبهم عبر اللاسلكي ساخراً.. توعدوه مراراً.. وتوعدهم أكثر، ولم تنته الحكاية.
في قصّة الانسحاب من المطار، التي تداولتها وسائل الإعلام بلهفةٍ عارمة، ذُكر أنّ مجموعةٌ من المقاتلين _وصفوا بـالفدائيين_بقيت لتغطية انسحاب بقية المجموعات المتوزعة على أرض المطار الواسعة.
أصرّ "الجكر"_بحماسته المشهودة_ أن يكون ضمن هذه المجموعة، ووعد أصدقاءه باللحاق بهم بعد تأمين الانسحاب مباشرةً.
كان لا بُدّ من تغطيةٍ حثيثةٍ للانسحاب، فالهجوم كان كبيراً جداً، والتراجع دون غطاءٍ ناريٍ هو انتحارٌ صرف.
وجدت المجموعة الفدائيّة نفسها بعد عدّة ساعاتٍ في زاويةٍ متقدّمة، كان المهاجمون قد تجاوزوها من كلا الجانبين، دون القدرة على المرور فيها لكثافة النيران؛ وليس من احتمالٍ للانسحاب مطلقاً.
الطلقات الأخيرة كانت مفعمةً بالمشاعر، بعدها أحاط المقاتلون بنقطة الحراسة التي يتمركز فيها الجنود الستة، وتمّ أسرهم أحياء.
سمع الرفاق المنسحبون خبر أسرهم على جهاز اللاسلكي، وأرّقهم للغاية مدى فرح أولئك المسلحين بالقبض على الجكر حيّاً!.. يبدو أنّ هناك من ينتظر الأمر بشغف.

إعدام في ساحة القرية
اقتاد المسلحون فيصلَ إلى قريته أعزاز..كان نصراً لحقدٍ متراكم.
ليس من داعٍ للتفكر في طريقة التشفي، منذ لحظة الأسر وحتى طقوسالانتقام؛ فقد بات أسلوب التعاطي مع الأسرى روايةً شهيرة.
جُرَّالشاب في شوارع قريته بصلفٍ مبالغٍ فيه، من أشخاصٍ أغلبهم جاء إلى سوريا للمرة الأولى في حياته منذ أشهر فقط.
الشوارع التي تربى فيها.. والأزقة التي ركض خلالها حافياً في طفولته.. والجيران وأحجار الطريق.. كلها شاهدت مقاتلين ليبيين وتونسيين يعفّرون به التراب تشفياً، ويقودونه إلى ساحة القرية لإجراء حكم السلاح المتطرّف فيه.
ليس لأحدٍ أن يُقدّر مشاعرَ أهله الذين دفعوا ضريبة "النفي المؤبد" لعدم التبرّؤ من ولدهم، ولا إحساسَ أصدقاء طفولته الذين شاهدوه يُساق إلى الموت.
هتافات بلهجة عربية فصيحة وهجينة كانت تُطلق كلّ فينة وفينة،وبطش السلاح المتطرّف يُخيّم على الأرواح هناك.
رغم ذاك كلّه.. شهد جميع أهل القرية أنّ الشاب العشرينيّ كان يجهد ليرفع رأسه طوال دقائق اقتياده في الأزقة والحارات، وكأنّهُ يحفظ للمدينة كرامتها..أويستذكر تفاصيل جدرانها وألوان أبوابها للمرة الأخيرة، ويتأمّل ما تغيّر منذ فارقها قبل قرابة السنتين.
قامته الممشوقة كانت أطول من بعض الذين يدفعونه بأعقاب البنادق.
ابتسم لبعض من يعرفهم في القرية، ولم ينتظر ليرى إن كانوا سيردون بالمثل..كما كالَ الكثير من الشتائم لجلاديه.
وصل الموكب الفوضويّ والهتاف إلى الساحة الصغيرة المكتظّة، وأعلن أحد المقاتلين بلهجةٍ عربيّةٍ محطّمةٍ "حكم الله"، ليوقَفَ فيصل بعدها مسنداً إلى حائطٍ حجريٍّ أبيض (وهو ما تتميز به بيوت الريف هناك).. المسلّحون يُكبّرونبطريقةٍ أقرب إلى الصراخ منها إلى ذكر اسم الخالق، ويبدأ احتفالٌ جنونيٌّ بالتشفي من الجسد الفتيّ، ورصاص عشرات الأسلحة الأوتوماتيكيّة تفتك به.
لم يترجلّ الشاب عن موقفه، ولم يطلب الرحمة أو يستعطف أحداً، لم يناشد أقربائه حتى..
يحكــــــي أهلُ القريـــــة أنّهُ كان يزدري جلاديه ويصيح فيهم حين يدفعونه بأعقاب البنادق، وأنّهُ كان ينظر في أعين الجميع وهو مسندٌ إلى ذاك الحائط.

إنّ قيمة الموقف الشجاع تبقى مشهداً إنسانيّاً جديراً بالإكبار، هكذا يموت الإنسان حيث يحبّ ويُضحي.. برأسٍ مرفـــــوع حتى اللحظة الأخيرة!









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-12-07, 16:08   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
روح الياسمين
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية روح الياسمين
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مليشيا ابو الفضل العباس
تقتاد رجل مسن وتعدمه بعد ان ارتكبو المجازر بحق الاطفال والنساء لم يسلم منهم حتى الشيخ المسن




الخنزير المجرم "أبو شهد الجبوري" قائد لواء ذو الفقار الشيعي العراقي












رد مع اقتباس
قديم 2013-12-07, 16:10   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أسامة المسيلي
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

التحية والإكبار لكل جندي في رجال الجيش العربي السوري ، فهؤلاء يقدمون أفضل خدمة للبشريــــة والإنسانيــــة عبــــر ابادة جموع الإرهابيين الهمج اللذين تجمعوا من شتـــــى أصقاع العالـــــم في سوريا ومن بينهـــــم الآلاف مـــــن العناصـــر الإجراميــــة الخطيــــــرة خصوصا مــــن الشيشان وباكستان وليبيا واليمـــــن










رد مع اقتباس
قديم 2013-12-07, 19:24   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
mohamed888
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

ندعو الله ان يوقف الدماء في سوريا










رد مع اقتباس
قديم 2013-12-07, 19:54   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ضمير مستتر
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

الثورات العربية وغيرها كشفت عن عدم وطنية المؤسسة العسكرية جنود مأجورين مهمتهم حماية الإقطاع والإقطاعيون ..

المعركة في سوريا بين الحق والباطل

بين معسكر الإيمان ومعسكر الكفر

النصيريون والرافضة ومن خلفهم الروس والغرب الصليبي ضد أهل التوحيد

((سيهزم الجمع ويولون الدبر ))










رد مع اقتباس
قديم 2013-12-07, 21:31   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
أسامة المسيلي
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضمير مستتر مشاهدة المشاركة
الثورات العربية وغيرها كشفت عن عدم وطنية المؤسسة العسكرية جنود مأجورين مهمتهم حماية الإقطاع والإقطاعيون ..

المعركة في سوريا بين الحق والباطل

بين معسكر الإيمان ومعسكر الكفر

النصيريون والرافضة ومن خلفهم الروس والغرب الصليبي ضد أهل التوحيد

((سيهزم الجمع ويولون الدبر ))
وأين الصهاينــــة من جهادكــــم المزعوم ، الــــم يقدم العدو الصهيونــــي الدعــــم بــــدون حدود فالجرحـــى والمصابون من الجماعات الإرهابية اللتي تدعمها وتدافع عنها يعالجون في المستشفيات الإسرائليــــــة ، أما الأسلحة والمعلومات الإستخبارية اللذي تأتي من اسرائيل للإرهابيين عن مواقع الجيش العربي السوري وتحركاته فحدث ولا حرج ، والمعركة الأخيرة في الغوطـــــة الشرقيــــــة خيـــــر دليل ذلك فالحلف السعـــــــودي الإسرائلي الأمريكي قد فعل فعلته
أمر آخر يجب أن تعلمه إن أسد مطار منغ العسكري واللذي أعدمه الإرهابيين هو من الطائفة السنية









رد مع اقتباس
قديم 2013-12-08, 12:25   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ضمير مستتر
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

أنت تتخندق مع الأمريكان يامدعي المقاومة !

الولايات المتحدة الامريكية - دولة الإرهاب - , إيران - الصفوية - , كتائب بشار , الصهاينه , حسن بلازما .....

جميع هؤلاء صرحوا بمحاربة الجماعات الجهادية التي تصفها أنت بما يصفها الأمريكان ومن يتبعهم " بالأرهابيين "

لماذا يحاربونهم وهم يخدمون الصهاينة ؟

هذه من جهة

من جهة أخرى

حديثك عن علاج المجاهدين عند الصهاينة إدعاء يلزمك إثباته ولن تستطيع !!

لدي سؤال بسيط

بما أن حسن بلازما رجل المقاومة موجود على تخوم الصهاينة وهو يهددها حسب زعمكم تهديدا وجوديا

س : لماذا يدعونه الغرب الصليبي ومن ضد المقاومة والصهاينة ... الخ يسرح ويمرح داخل البقاع ولا يقضون عليه ؟

كما تحركت امريكا بقضها وقضيضها عابرة للقارات للبحث عن الشهيد بإذن الله أسامه بن لادن رغم أنه لا يقف على تخوم أمريكا !!!










رد مع اقتباس
قديم 2013-12-12, 09:17   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
خليل قيصر
عضو محترف
 
الصورة الرمزية خليل قيصر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2013-12-12, 09:29   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
خليل قيصر
عضو محترف
 
الصورة الرمزية خليل قيصر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تقصد المجرم الاخير او المغفل الاخير










رد مع اقتباس
قديم 2013-12-12, 22:09   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
أسامة المسيلي
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rofiada مشاهدة المشاركة
تقصد المجرم الاخير او المغفل الاخير
أقصد الشهيـــــد الفارس اللذي ساهم بتطهير سوريا من رجس الهمج الرعاع قاطعي الرؤوس ومخربي الدولة والحضارة السورية









رد مع اقتباس
قديم 2015-04-25, 22:40   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
أسامة المسيلي
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اﺧﻮﺓ ﻓﻲ ﺍﻻﺭﺽ ﻭ ﺍﺧﻮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ
ﺛﻼﺙ ﺍﺧﻮﺓ من أبطال الجيش العربي السوري ﺍﺳﺘﺸﻬﺪﻭﺍ ﻣﻊ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﻓﻲ ﺟﻮﺑﺮ ﺑﺮﻳﻒ ﺩﻣﺸﻖ ﺍﻟﺒﺎﺭﺣﺔ الجمعة 24/04/2015ﺍﺛﻨﺎﺀ ﺗﺄﺩﻳﺘﻬﻢ ﻟﻮﺍﺟﺒﻬﻢ
ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ
ﺍﻟﺸﻬﻴﺪ ﺍﻟﺒﻄﻞ ﺍﻟﺮﺍﺋﺪ ﻋﻬﺪ ﻣﻌﺮﻭﻑ
ﺍﻟﺸﻬﻴﺪ ﺍﻟﺒﻄﻞ ﺍﻟﻤﻼﺯﻡ ﺷﺮﻑ ﻋﻠﻲ ﻣﻌﺮﻭﻑ
ﺍﻟﺸﻬﻴﺪ ﺍﻟﺒﻄﻞ ﺍﻟﻤﻼﺯﻡ ﺷﺮﻑ ﻣﺠﺪ ﻣﻌﺮﻭﻑ

[IMG]https://s*******-cdg.xx.fbcdn.net/hphotos-xap1/v/t1.0-9/p526x296/11716_769624899819142_221297211767454475_n.jpg?oh= 769d4bd572ab8d73d1799123c85d098d&oe=55D36F02[/IMG]



إ










رد مع اقتباس
قديم 2015-04-25, 22:59   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
بوسماحة 31
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

الأحمرة المساندة لنظام بشار ....................

أسر الثوار في معارك محافظة درعا الأخيرة العديد من عناصر قوات بشار الكلب ، والميليشيات الارهابية المساندة لهم من إيران، وأفغانستان خلال الاشتباكات العنيفة التي اندلعت بين الطرفين في الأيام القليلة الماضية في الشمال الشرقي من المحافظة،
ونشر ناشطون صوراً لأوراق ثبوتية لبعض الأسرى تبين أنهم يحملون الجنسية الأفغانية، وأشرطة مصورة توضح قليلاً كيفية استقدام نظام بشار الكلب للميليشيات الارهابية الأجنبية وإغرائها بالأموال، من أجل الزج بها في ساحات المعارك ضد الثوار السوريين.
ونشرت ألوية العمري ، بحسب ما أوردت شبكة سوريا مباشر، مقطعاً مصوراً لأحد الأسرى من الميليشيات الارهابية الأجنبية التي كانت تقاتل مع قوات بشار الكلب في منطقة اللجاة بريف درعا جنوب سوريا.
واعترف الأسير أنه من أفغانستان، وأن النظام استقدمه مع 100 عنصر آخرين ليقاتلوا في صفوفه ضد المعارضة منذ 14 يوماً.
وتبين بحسب الشريط المصور ونقلاً عن اعترافات الأسير، أنه دخل من مدينة إزرع إلى منقطة اللجاة بريف درعا بصحبة 600 عنصر.



https://safeshare.tv/w/EelpScKIEC










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لشهيد, المدير, الجيش, السوري, العربي, الفارس, رائعة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:48

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc