تبادل إطلاق نار على الحدود السعودية اليمنية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تبادل إطلاق نار على الحدود السعودية اليمنية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-02-07, 14:10   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الإدريسي العلوي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية الإدريسي العلوي
 

 

 
إحصائية العضو










Flower2 تبادل إطلاق نار على الحدود السعودية اليمنية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:




أرجع متحدث حرس الحدود السعودي بمنطقة جازان الرائد حسن القصيبي، تبادل إطلاق النار بين يمنيين يستقرون بالقرب من سوق السلاح في اليمن المسمى الرقو ودوريات حرس الحدود في وادي ضمد، إلى أنهم مهربون، يواجههم حرس الحدود ويمنعهم من الدخول إلى الأراضي السعودية، مشيراً إلى أنه أمر يتكرر مع المهربين في كافة القطاعات الجبلية في منطقة جازان·
جاء تصريح الرائد القصيبي لصحيفة سبق السعودية، بعد أن أبلغت مصادر خاصة سبق عن استمرار إطلاق النار على نقطة حرس الحدود بوادي ضمد، منذ نحو أسبوع كامل، فيما تتصدى لهم قوات حرس الحدود السعودية بالمثل·
وأكدت المصادر أن اليمنيين يتمركزون بالقرب من سوق الرقو للسلاح على الحدود السعودية اليمنية، وهم مهربون يحاولون إشغال دوريات حرس الحدود لإدخال مهرباتهم، في الوقت الذي تتصدى لهم قوات حرس الحدود ببسالة·
وكشفت المصادر أن إطلاق النار بالقرب من سوق الرقو، يدل على أن مطلقي النار يتمولون بالذخيرة منه، من أجل مواصلة إطلاق النار على حرس الحدود السعودي ليلاً، لمحاولة إدخال مهرباتهم·
وأوضحت المصادر أن عمليات إطلاق النار متكررة، حيث توقفت في المرة الأخيرة قبل ما يقارب ثلاثة أشهر، ثم عادوا لإطلاق النار مطلع الأسبوع الماضي·


https://www.akhbarelyoum.dz/ar/200239/131749








 


رد مع اقتباس
قديم 2015-02-07, 16:37   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

حوثيون يحكمون اليمن بقدرتهم على بناء التحالفات: ما هو الأفق وما هي التهديدات؟



الحوثيون في اليمن


السادس من شباط/فبراير 2015، ستحفظ الأجيال اليمنية المقبلة هذا التاريخ عن ظهر قلب، وليس في ذلك مبالغة: إنه اليوم الذي أسقط فيه الشعب اليمني كل مؤامرات التقسيم والفتن الداخلية وأعلنت فيه اللجان الثورية استقلال قرار اليمن عن التدخلات الخارجية والتبعية الإقليمية لأول مرة منذ نحو قرن.

ليس ثمة شك في أن بعضاً ممن يقرأ هذه المقدمة يراها مفرطة في استخدام الدعاية السياسية لمصلحة حركة "أنصار الله" واللجان الشعبية الثورية، لكن من يعيد معاينة الأحداث التي مهّدت لوصول "أنصار الله" إلى حكم اليمن مع بقية حلفائها في الدولة خلال الفترة الممتدة من شهر تموز/ يوليو 2014 وحتى شباط/ فبراير 2015 يدرك تماماً أن اليمن دخل فجراً جديداً ليس من السهل أبداً إعادة شمسه إلى ما خلف الأفق. فالحوثيون من عمران إلى صنعاء إلى اتفاق السلم والشراكة إلى إعلان تشكيل مجلس الرئاسة والمجلس الانتقالي الوطني أثبتوا أنهم ليسوا مجموعة مسلحين غوغائيين يمضغون القات كما يصوّرهم الإعلام الغربي والخليجي، بل هم حركة سياسية وعسكرية بالغة التنظيم يعرفون جيداً من إين وإلى أين ولديهم قدرة غير مسبوقة على التأثير وبناء التحالفات مع بقية الأطراف القبلية والحزبية داخل اليمن.

دول الخليج مصدومة.. وتركيا ترسل التكفيريين

مساء الأربعاء الماضي 4/2/2015، انتهت مهلة الثلاثة أيام التي أعلنها المؤتمر العام في صنعاء لعودة أطراف "اللقاء المشترك" عن إظهار عدم المسؤولية في ترك الفراغ الدستوري يحكم مؤسسات اليمن. صباح يوم الخميس، بدأت أصوات داخلية وخليجية تعبّر عن شماتتها في عدم تمكّن الحوثيين من القيام بأي خطوة بعد انقضاء المهلة. بل وخرج صحفيون أمثال عادل الأحمدي في صحيفة العربي الجديد التي تموّلها قطر إلى تحريض الأحزاب السياسية اليمنية على الانسحاب من الحوار وترك الحوثيين "أمام اختبار خطواتهم وقدرتهم على حكم الدولة وليس التحكم بها بغطاء من القوى الأخرى".

اللقاء المشترك الذي شُكل برعاية سعودية من ستة أحزاب للاصطفاف في وجه المؤتمر العام واللجان الشعبية، كان حتى صباح يوم الجمعة قد اتفق على "تجاهل المهلة لمعرفة ما الذي سيفعله الحوثيون، في الوقت الذي تواصل فيه هذه الأحزاب مشاوراتها في فندق الموفنبيك في صنعاء لمناقشة رؤيتها الموحدة والتي ستشكل بعد إقرارها مادة الحوار مع الحوثيين!!

في هذا الوقت، كان حزب المؤتمر الشعبي العام الذي يترأسه الرئيس الأسبق علي عبد الله صالح يتحضّر بالتنسيق مع دولة الإمارات لإطلاق حملة شعبية واسعة يضغط بها للخروج من الفراغ الدستوري عبر حلّ يقرّه البرلمان.

أما مجموعة سفراء الدول العشر، فبدت في موقف المتفرج، مكتفية بإظهار حرصها على سلامة الرئيس المستقيل عبد ربه منصور هادي ورئيس الوزراء خالد البحاح.


في لحظة الغفلة والتمني هذه، خرج خبر عاجل على التلفزيون اليمني الرسمي عن الاستعداد لإعلان أطراف المؤتمر العام خطوتها بعد انتهاء المهلة، وما هي إلا ساعة، ومن داخل دار الرئاسة اليمنية في صنعاء، ذُهل كل من لم يكن حاضراً تحت سقف الدار بالإعلان الدستوري الجديد: حل البرلمان - إنشاء المجلس الوطني الإنتقالي مؤلفاً من 151 عضواً يقومون باختيار مجلس رئاسي مؤلف من 5 أعضاء يتولى حكم البلاد والتمهيد لانتخابات برلمانية خلال عام. والمفاجأة الثانية، أن عدداً من رموز الحكم المستقيل، أبرزهم وزيرا الدفاع والداخلية كانا في مقدمة الحضور، أما خيبة الأمل الكبرى فتمثلت في الحضور الوازن لأطراف الحراك الجنوبي، بل وتولي المتحدث باسم الحراك تلاوة الإعلان الدستوري.

طار المبعوث الدولي جمال بن عمر إلى الرياض، وبحسب مصادر مقربة من بن عمر لموقع "العهد الإخباري" فإن السفر إلى السعودية جاء بناءً على حركة اتصالات خليجية "غوغائية" تتهم المجتمع الدولي وبن عمر تحديداً بالتواطؤ مع الحوثيين طوال الفترة الماضية لتأمين وصولهم إلى الحكم، وأن هدف زيارة بن عمر هو للتهدئة والطمأنة. وبحسب المصادر "فإن بن عمر أجرى اتصالاتٍ من الرياض أفضت إلى إعلان الولايات المتحدة الأميركية، في موقف استيعابي لحالة الغضب السعودية، تحركها باتجاه مجلس الأمن لمناقشة الوضع اليمني المستجد".

وحدها تركيا كان لها تحرك سلوكي باتجاه المستجدات، فخلال مهلة الأيام الثلاثة وقبل الإعلان الدستوري، رفعت الخطوط الجوية التركية من عدد رحلاتها إلى مطار عدن في الجنوب من 3 إلى 8 يومياً، وقد كشفت مصادر أمنية أن معظم ركاب الرحلات هم من الرجال ما بين 20 إلى 35 عاماً، ويحملون جنسيات مختلفة، وقد أبلغت سلطات المطار في عدن هذه المؤشرات إلى الجيش اليمني، ما يوحي بأن الفترة المقبلة في جنوب اليمن لن تكون باردة، خصوصاً إذا ما بدأت هذه العناصر بمحاولة بناء خط إمداد تكفيري ما بين حضرموت وشبوة وبين مأرب التي أعلنت قبائلها منفردة رفضها للإعلان الدستوري.

"أنصار الله": جاهزون لمواجهة التحديات، وزمن التهديد والمراوغة ولّى


بالفم الملآن يقولها رئيس المكتب السياسي لحركة أنصار الله والمستشار الرئاسي السابق للرئيس هادي "صالح الصماد": "إن الشعب اليمني شعب عظيم لا يستسيغ أن تبتزه أي قوة في هذا العالم على حساب عزته وكرامته، لذلك ننصح كل القوى في الداخل والخارج باحترام إرادة الشعب وحقة في العيش الكريم، وللأطراف الداخلية في اللقاء المشترك ننصحهم أن يقفوا موقف الشعب بدلاً من التعويل على الخارج واستخدام لغة التهديد والعقاب".

ويضيف: "لسنا في معرض المساومة على تضحيات الشعب اليمني في سبيل تحقيق حلمه بحكم نفسه بنفسه، لذلك فإن بناء اليمن الجديد بدأ منذ اللحظة، وأولى الأولويات: تنظيف المؤسسات من الفساد وتطهير اليمن - كل اليمن- من التكفيريين. يجب أن يكون اليمن مثالاً يُحتذى في الجزيرة العربية، ونحن في ذلك نراهن على الطيبين من أبناء القبائل والجيش والشعب، وعلى ضمائر رجالات الدولة الذين يمثلون أحزاباً سعى الكثيرون إلى دفن تاريخها أو شراء رموزها بحفنة من الأموال، لكنهم فشلوا".

وإذا كان الحوثيون قد أثبتوا أنهم قليلو الكلام كثيرو الفعل، فإن أحداً لا يستطيع أن يتكهن بالخطوات التي سيتخذها هذا السلوك في إدارة الحكم الجديد في اليمن، وخصوصاً أن حساسية "أنصار الله" تجاه الاتهامات بالتمرد والتبعية لإيران أصبحت شبه معدومة، فقد نجحت التجارب في حقن "أبناء جبال صعدة" بلقاح المناعة ضد الحروب النفسية.

وعليه، فإن المشهد اليمني خلال العام التالي سيكون مفتوحاً على ما يلي:

1- حرب لا هوادة فيها يشنها الجيش واللجان الشعبية على تنظيم "أنصار الشريعة" التابع للقاعدة.
2- عمليات قضائية مفتوحة لاجتثاث الفساد من داخل المؤسسات الحكومية.
3- فتح باب الحوار والتحالف مع جميع الأطياف القبلية والحزبية على امتداد اليمن.
4- تكثيف مبادرات الحل مع أطياف اللقاء المشترك، لا سيما أحزاب ثورة 14 فبراير قبل الدخول في لعبة السلطة والمعارضة سيحرص العهد الجديد على إبقائه ضمن حدود السجال السياسي.
5- وضع قواعد جديدة لحركة العلاقات الخارجية مبنية على النديّة ورفض الإملاءات.
6- تعزيز قوة الجيش اليمني عدةً وعديداً وتسليحاً.

بالخلاصة، كما يقول الحوثيون: صفحة اليمن التابع للخارج قد طُويت، ومن يراهن على فشل اليمنيين في حكم أنفسهم بأنفسهم فليجلس وينتظر الخسارة. ولا داعي للتذكير بالحكمة اليمنية التي كتبتها الأشهر السبعة الماضية: الحذر كل الحذر في العبث... مع الجنبية الحوثية.









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الدموية, الحدود, السعودية, تبادل, إطلاق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:12

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc