تفسير لعبة الحوت الازرق

[سالم خطاب]

تفسير لعبة الحوت الازرق

اخواني االاعزاء ا ن هاته اللعبة خطرها يكمن في الشعوذة التي تتبع عملية اراقة الدماء عند رسم الحوت الازرق بالة حادة وبمجرد ارقة الدماء يتاكد صاحب اللعبة من الرسمة ويتلوا على اللاعب المجروح طلاسم شيطانية او حتى يرددها معه وهكذا يستولي عليه الشيطان بالسحر المطلسم ويقع فريسة لاعمال شيطانية قد تصل الى الانتحار او طلب قتل افراد من الاسرة وهذا مافسره احد الناجين من مدينة وهران حيث اصبحت يده تتحرك لا اراديا ويرى رجل حقيقي ولكن وجهه وجه حوت.والفيديو على قناة الشروق ....انشر هذا لتعم الفائدة من اجل حماية ابنائنا .والسلام عليكم

[أبوطه الجزائري]

بارك الله فيك ......

كنت أتابع قناة الشروق منذ دقائق .....

و هذا ما تبادر الى ذهني ... أن ثمّة طقوسا شيطانية مرتبطة

بالسحر و الشعوذة قد تتصل بهذه اللعبة ..........

ربما تبرمج من خلال مراحل متعددة يقوم بها اللاعب في السر

كمراحل للوصول الى ما هو أخطر ...........

الله المستعان ... اللهم احفظ أبناءنا من كل مكر و سوء ....


حفظكم الله و رعاكم ...................

[م.عبد الوهاب]

بارك الله فيك اخي سالم خطــاب على الموضوع الذي أري فيه فائدة كبيرة لأولادنا لكي يعرفوا مدى خطورة هذا العالم الافتراضي الخطير ، فهو سلاح ذو حدين ، إن احسنوا استعماله تعلموا و نجحوا و إن أساءوا استعماله فقدّ زلّوا و فشلوا أو ماتوا و انتحروا .
فهذا العالم الافتراضي فيه فسق و خراب و شرّ عظيم و فيه كلّ الخير و النجاح و لكن يحدث هذا على المسار الصحيح إن كان هناك رقيب و يحيد عن مساره إن انعدم الرقيب و تُرك الطفل او المراهق عرضة لعشرات الالاف من العقول و العيون المختلفة تحدّق فيه و تجرفه إلى ما تشاء و الكل حسب هواه .
و في اعتقادي ان المشكلة لا تكمن في الجنّ أو الشعوذة كمّا يدّعون ، بل إن المصاب بهذا الدّاء يُخيّل اليه ما يدور في رأسه و يتصوره على حسب ما قام به العالم النفسي الذي سطّر تلك المراحل لكي يمرّ عليها بإنتظام و التي تعتبر شروط قاسية يجب احترامها و إلا يعتبر اللاعب خارج اللعبة لإخلاله بأحد شروطها .
و من جهة اخرى فإن اللعبة مهيأة للتجسس من خلال الاستحواذ على ارقام الهاتف أو الصور او أي شيء سواء في الجهاز أو الهاتف و بالتالي فإن الضحية يلقى تهديدات عبر التواصل سواء عن طريق الهاتف او محطات التواصل الاجتماعي و لهذا اختار صنّاع هذه اللعبة ، اناس من طبقة معينة و هم الاطفال و المراهقين و ليس كل المراهقين ، بل هؤلاء الذين يحتاجون الى حنان الوالدين و ترى اوليائهم منهمكين في العمل متناسين ان لهم أولاد يحتاجون حنان و رعاية و بالتالي يسهل الاستحواذ عليهم بسهولة على عكس مراهقين او شباب آخرين لا ينصاعون الى أوامرهم السهلة التي تبدأ في الصعوبة يوماً بعد يوم .
و يبقى من وراء كل هذه المهزلة هو عدم مراقبة الاولياء لأولادهم مع توفير تكنولوجيا في البيت ترى الاولاد يحسنون استعمالها و الاولياء (الاب و الام) لا يحسنون استعمالها ، فترى أب يوفر أنترنت لأولاده و هو لا يعرف كيف يجعل برنامج مراقبة لعدم دخول مواقع خبيثة أو مواقع مخلّة بالحياء التي تنزع عن الطفل او المراهق الحياء و مخافة الله ، ترى الوالد يرى أبنه مستيقظ لأوقات متأخرة من الليل يلعب في لعبة ما و لا هو ساكت عنه و ترى الوالد ينهض لصلاة الفجر تاركا ابنه من وراءه يغط في نوم عميق أو بالأحرى خارج البيت يلعب لعبة الحوت الازرق ووالداه لا يباليان أين هو ولدهم التائه في مغارة الموت
إنهم الاولياء الذين لا يحسنون تربية اولادهم و الذين تزوجوا و هم لا يعرفون معنى المسؤولية .
لهم أقول إن اولاكم الذين ماتوا في غفلة عنكم سيسألونكم امام الجبّار يوما و يقولون لكم لماذا اهملتمونا و لم تراعوا جهلنا لهذه الدنيا التي ولدنا فيها فوجدنا انفسنا محاطين بتكنولوجيا لا تحسنون استعمالها و بالرغم من ذلك وفرتموها لنا و نحن بداعي التطلع و محاولة الفهم و العلم و البحث تهنا و غصنا فيها كالذي سقط في بحر لا يعرف السباحة

أهوال تنتظركم أيها الاولياء الذين ماتوا اولادكم بسببكم ، فماذا عساكم ستردّون .

للتذكير فقط بخصوص حالة تحريك اليدّ من تلقاء نفسها ، فهي مرض عصبي و قد سبق و شخّصه الاطباء و لا علاقة له بالجنّ!
نسأل الله العافية

[divanojake]

لا حول ولا قوة الا بالله

[مُحمد رازي]

السلام عليكم
بالنسبة لي لم تقنعني نظرية الشعوذه هذه فغالب مجتمعنا و عند عجزه عن إيجاد الأسباب يلقيها على السحر و الشعوذة و الجن ... إلخ
أكيد هذا لا يعني بأنه هذه الأمور غير موجودة و لا تأثير لها
لكن في حالة هذه اللعبة فحسب رأيي أن أغلب تفكير المجرمين الكبار الذين يريدون من خلال جرائمهم أن يتذكّرهم العالم كله و يكون لهم صيت في كل مكان
يعتمدون على تعليم ضحاياهم من خلال رمز ينقشونه على أجسادهم أو أي شيء من هذا القبيل يجعل جرائمهم ماركة عالمية يتحدث عنها الصغير قبل الكبير
فتخيّل مثلا لو وُجِدَ طفل مشنوق بدون أن توجد عليه علامات لنقش رسم الحوت على ذراعه من سيمكنه التأكد حينها بأنه قد انتحر بسبب اللعبة ؟
لهذا فنقش رسم الحوت هي العلامة الإجرامية لهؤلاء السفلة و المختلّين
و اللعبة ترتكز بشكل كبير على اللعب على نفسية المراهق و توجيهه عن بعد و ذلك من خلال عزله عن واقعه و محيطه فيصبح من السهل التحكم فيه
و بما أن أغلب المراهقين يتّصفون بالفضول المفرط و حب التحدي و تجربة الأشياء الجديدة فيقعون بسهولة ضحايا لعبة كهذه
كمثال يسمع مراهق من أصحابه أو يكتشف من مكان ما بأنه توجد لعبة كهذه
و قد يسمع أو يوهمه البعض بأن كل من لعبها قد ظهر له كذا أو سمع كذا و رأى كذا و جرى له كذا ...
فيعتقد بأنه يمكنه التحدّي أيضا و اكتشاف هذا الغموض و تجربة الأمر و بما أن تطبيق اللعبة يعتبر كالفايروس
بمجرد تنصيبه على الجهاز فإنه يصبح أداة للإختراق فيخترق من خلاله مصنعّه جهاز الضحية
و يجمع عنه كل المعلومات المتعلقة به و الصور و كذا تتبّع حساباته على مواقع التواصل و غيرها من الأمور الشخصية ليستعملها في الأخير من أجل التهديد كما هو معلوم
و بما أن المراهقين لم يسبق لهم التعامل في مثل هذه المواقف أين يمارس عليهم التهديد و الابتزاز
فلخوفهم من التبعات يصبحوا عاجزين و بالتالي فلا مخرج أمامهم سوى الاستسلام و الرضوخ
ثم في فترة اللعبة تلك تكون كمثل عملية لغسيل لمخ المراهق و ملئه له بشتى الأمور المرعبة و المخيفة و المحبطة
و ذلك من خلال ما يرسل له من مقاطع فيديو و أصوات مخيفة تركّز على خلق و زرع صورة "الغول" في مخيلة المراهق و ززرع الرعب فيه
حتى تحدث له تخيلات لدرجة أن يصل به الحال لأن يتخيل نفسه بأنه قد رأى رجل برأس حوت كما سمعنا من ذلك الناجي
و لو كان الأمر متعلقا بالسحر و الشعوذة لما بقي ناجي أصلا ثم لماذا لم يطبّق ذلك التهديد فعلا في وسطه العائلي !!!
فالقضية إذن مجرد برمجة عقلية ممنهجة تقود بصاحبها ذاتيا لقتل نفسه و لا يمكن الاستهانة أبدا بعلم النفس و أغواره

[Mina Talbi]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اما بعد
شكرا جزيلا على المعلومة وخصوصا كوني ابحث في هذا الموضوع بالذات
لانه نظرا لاهتمام زملائي و انتشار اللعبة بين شريحة المراهقين
و التفسير الذي تم تقديمه كافي و وافي
لأفضل ان شاء الله

[aya.ayouya1998]

انا منصدقش الخراايفات بصراحة

[aya.ayouya1998]

لعبة الحووت ازرق كدبة ولاهييييي

[سالم خطاب]

منذ القدم والدما البشرية من افضل القربات للشياطين

[م.عبد الوهاب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ڤولدن تاي

السلام عليكم
بالنسبة لي لم تقنعني نظرية الشعوذه هذه فغالب مجتمعنا و عند عجزه عن إيجاد الأسباب يلقيها على السحر و الشعوذة و الجن ... إلخ
أكيد هذا لا يعني بأنه هذه الأمور غير موجودة و لا تأثير لها
لكن في حالة هذه اللعبة فحسب رأيي أن أغلب تفكير المجرمين الكبار الذين يريدون من خلال جرائمهم أن يتذكّرهم العالم كله و يكون لهم صيت في كل مكان
يعتمدون على تعليم ضحاياهم من خلال رمز ينقشونه على أجسادهم أو أي شيء من هذا القبيل يجعل جرائمهم ماركة عالمية يتحدث عنها الصغير قبل الكبير
فتخيّل مثلا لو وُجِدَ طفل مشنوق بدون أن توجد عليه علامات لنقش رسم الحوت على ذراعه من سيمكنه التأكد حينها بأنه قد انتحر بسبب اللعبة ؟
لهذا فنقش رسم الحوت هي العلامة الإجرامية لهؤلاء السفلة و المختلّين
و اللعبة ترتكز بشكل كبير على اللعب على نفسية المراهق و توجيهه عن بعد و ذلك من خلال عزله عن واقعه و محيطه فيصبح من السهل التحكم فيه
و بما أن أغلب المراهقين يتّصفون بالفضول المفرط و حب التحدي و تجربة الأشياء الجديدة فيقعون بسهولة ضحايا لعبة كهذه
كمثال يسمع مراهق من أصحابه أو يكتشف من مكان ما بأنه توجد لعبة كهذه
و قد يسمع أو يوهمه البعض بأن كل من لعبها قد ظهر له كذا أو سمع كذا و رأى كذا و جرى له كذا ...
فيعتقد بأنه يمكنه التحدّي أيضا و اكتشاف هذا الغموض و تجربة الأمر و بما أن تطبيق اللعبة يعتبر كالفايروس
بمجرد تنصيبه على الجهاز فإنه يصبح أداة للإختراق فيخترق من خلاله مصنعّه جهاز الضحية
و يجمع عنه كل المعلومات المتعلقة به و الصور و كذا تتبّع حساباته على مواقع التواصل و غيرها من الأمور الشخصية ليستعملها في الأخير من أجل التهديد كما هو معلوم
و بما أن المراهقين لم يسبق لهم التعامل في مثل هذه المواقف أين يمارس عليهم التهديد و الابتزاز
فلخوفهم من التبعات يصبحوا عاجزين و بالتالي فلا مخرج أمامهم سوى الاستسلام و الرضوخ
ثم في فترة اللعبة تلك تكون كمثل عملية لغسيل لمخ المراهق و ملئه له بشتى الأمور المرعبة و المخيفة و المحبطة
و ذلك من خلال ما يرسل له من مقاطع فيديو و أصوات مخيفة تركّز على خلق و زرع صورة "الغول" في مخيلة المراهق و ززرع الرعب فيه
حتى تحدث له تخيلات لدرجة أن يصل به الحال لأن يتخيل نفسه بأنه قد رأى رجل برأس حوت كما سمعنا من ذلك الناجي
و لو كان الأمر متعلقا بالسحر و الشعوذة لما بقي ناجي أصلا ثم لماذا لم يطبّق ذلك التهديد فعلا في وسطه العائلي !!!
فالقضية إذن مجرد برمجة عقلية ممنهجة تقود بصاحبها ذاتيا لقتل نفسه و لا يمكن الاستهانة أبدا بعلم النفس و أغواره

بارك الله فيك أخي أنا متّفق معك في تفصيلك جزاك الله خير

[م.عبد الوهاب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم خطاب

منذ القدم والدما البشرية من افضل القربات للشياطين

نعم انا معك في أن الشيطان فعلا لم يجد أفضل من دماء الانسان لتكون له قربات و لكن ليس بهذه الطريقة بل يوجد طرق اخرى مثلا ما يحدث في العالم العربي من نحر و ذبح المسلم لأخيه المسلم ، فهذه اعظم قربات يقدّمها الغبي الجاهل الخارجي للشيطان و قتل مسلم عن الله أعظم من الكون وما فيه ، أمّا ما يحدث من خلال هذه اللعبة هي أيديولوجية حديثة تجعل من عقل الانسان اسير عدّة مراحل تتبع خطوة بخطوة كأن أقول لك اختر رقم و احفظه في مخيلتك ثم ضف اليه رقم كذا و زد كذا و انقص منه كذا و بالتالي اعطيك النتيجة فتستغرب انت كيف عرفت الرقم الذي كان في مخيلتك و لكن هي لعبة ذكية تعتمد على الرياضيات .
الخلاصة اخي الفاضل :

العملية عبارة عن لعبة تعتمد على الذكاء و المكر و الخديعة و فلسفة علم النفس الحديث و قراءة الافكار من خلال طرح بعض الاسئلة التي يراها الضحية بسيطة جدا و لكن هي اسئلة ذكية جدا جدا يستطيع الطرف الاخر معرفة مدى ذكائك او غبائك أو حمقك أو جهلك أو غرورك أو كرهك لنفسك

صدّقني هي لعلة موت بأتمّ معنى الكلمة و لا دخل للجن و الشعوذة فيها

بارك الله فيك

[سالم خطاب]

الايام بيننا ونحن دائما نكون اخر من يعلم ونضيع في التفاسير .الى ان يضيع الوقت ونندم ولات حين مناص ...من اين جاءت الاديولوجية...
اليوم العديد من الناجين يروون ماحدث ونحن نسمي هذا تخاريف.......ليس من راءى كمن سمع.ان لو عندي كيف اكذب واخوف ابناءنا للجات الى الكذب ولكن الحقيقة اغنتني عن الكذب.وللاسف من لم يرى .له عذره

[chaima funy]

اخوتي لاداعي للغضب
هذه لعبةخبيثة برمجها عالم نفس (مريض نفسيا اصلا) خصيصا للتخلص من المراهقين اليائسين من الحياة (ظروف سيئة فقط....لم يرو من الحياة شيئا بعد)ونعتهم بالنفاية البيولوجية ( عقدة نفسية عميقة جدا... اعتقد انه استوحى كل شيىء من حياته ومعاناته التي ربما عاشها من قبل)
انا اوافق على انه غسل ادمغتهم قبل اي شيىء ...الموسيقى والالوان وكل شيىء في اللعبة يدعو للخوف ...مجرد رؤيتي للفيديو الخاص بها جعلني اشعر بالخوف في عميق نفسي ...
فماذا عن شخص يلعبهايوميا بمفرده في الظلام والليل و عندما يكن افراد العائلة نيام يشاهد فلم رعب ا يتجول في البيت بمفرده...يصعب علي تخيل كم هو الوضع مرعب وخاصة ان هذا اللاعب طفل...
ثم احداث جرح بآلة حادة؟...تخيلو فقط ستدركون مدى فظاعة الامر...لايقوم بهذا الى شخص محطم كليا لا يتحكم فيه عقله
بالنسبة لي ...الغرب يعتمدون العلم قبل كل شيىء ويعملون لان يدمجوا كل شيىء فيه ليسيطرو على كل شيىء ولا استغرب ان علماء النفس لديهم قد يفعلون شيئا كهذا ....
اعتقد علينا الحذر قدر الامكان مهما كانت الحياة قاسية ومؤلمة علينا اللجوء لله تعالى والتحصن بالعلم ....ان علمنا لاشيىء سيتمكن منا ....حتى لو تحدانا الكون بأكمله ..
الاطفال والمراهقون محدودو العلم ونظرهم للحياة لم يتطور بعد لذا هم المستهدفون من طرف هذه اللعبة...وكما نرى لها مفعول واضح ....
اضافة الى اني اود الاشارة لنقطة اخرى بخصوص تحميل التطبيقات... احيانا يقوم الاطفال بتحميلها بعشوائية دون قراءة الوصف او التعليقات التي قدمها المجربون و قد تكون التطبيقات من مصادر غير موثوقة وغريبة و نتاج بحث عميق ( ليست من النتائج الشعبية ) لذا توقعهم في المشاكل ...لذا يجب تثقيف الاطفال وحمايتهم الكترونيا مراقبتهم...والاهم تثقيفهم ..

[إنسانة بسيطة]

لست متابعة لموضوع الحوت في المنتدى لكن الضجة التي في الفايس كانت بردود مغايرة بانها لعبة قديمة و بلغة اجنبية فكيف لطفل فهمها و بالتالي لعبها ، كيف لطفل ان يجرح نفسه دون ان يبكي ؟ المهم كانت هنالك تساؤلات كثيرة تدعوا للتشكيك في صحتها و هنالك من ذهب لابعد من ذلك لمَ اثيرت القضية في هذا الوقت بالذات ( قضية القدس / نهاية السنة و زيادة الاسعار )
هل هناك من بحث عن حقيقة اللعبة فعلا ؟!

[kacimo.samy]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إنسانة بسيطة

لست متابعة لموضوع الحوت في المنتدى لكن الضجة التي في الفايس كانت بردود مغايرة بانها لعبة قديمة و بلغة اجنبية فكيف لطفل فهمها و بالتالي لعبها ، كيف لطفل ان يجرح نفسه دون ان يبكي ؟ المهم كانت هنالك تساؤلات كثيرة تدعوا للتشكيك في صحتها و هنالك من ذهب لابعد من ذلك لمَ اثيرت القضية في هذا الوقت بالذات ( قضية القدس / نهاية السنة و زيادة الاسعار )
هل هناك من بحث عن حقيقة اللعبة فعلا ؟!

السلام عليكم
اتفق معك
حتى انا قلتها للاهل بيتنا
انها فقط شئ لتلهية شعب غبي اي شئ يأخذه ويرده
سردينة؟؟ وسردينة هذه سامع بها من قرن وزمارة لما الان فقط
اخذت ضجة اعلامية