الشبهات في التشريع الاسلامي - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الفقه و أصوله

قسم الفقه و أصوله تعرض فيه جميع ما يتعلق بالمسائل الفقهية أو الأصولية و تندرج تحتها المقاصد الاسلامية ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الشبهات في التشريع الاسلامي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-11-18, 17:16   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
marry simsonday
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










Mh04 الشبهات في التشريع الاسلامي

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته *
اما بعد
بخصوص هذا الموضوع اريد بعض الامثلة عن الشبهات في الاسلام
و شكرا مسبقا **









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-11-18, 22:15   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
razik nezzar
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله
أختي الكريمة هدا الموضوع يتناول الكثير من القضايا أي ==الشبهات في الاسلام== لكن سأعطيك بعض العناوين وانشاء الله ستفيدك:

شبه هل طلبوا رؤية الله؟
شبهات حول أهل الذمة في الاسلام
شبهة ملحد عن كلمة الله
شبهات حول الجهاد الإقتصادي والرد عليها:
الجهاد الاقتصادي..فريضة شرعية وضرورة عقائديةالجهاد الاقتصادي..
هناك من المتخاذلين والمثبطين لسلاح المقاطعة الاقتصادية من يحاول وضع العراقيل وإثارة الشبهات في وجه محاولات الصمود، وانتهاج المقاطعة منهجًا لإدارة الصراع مع العدو الصهيوني، ومنهجًا تربويًّا في آن.

ومن تلك الشبهات ما يلي:

- شبهة أن الدول العربية ستكون خسارتها أكبر

-شبهة أن المقاطعة ستزيد معدلات البطالة

-شبهة أن المقاطعة سلاح غير فعَّال

-شبهة أن المقاطعة ضعيفة الفعالية لمقاومة الحكومات

-شبهة أن المقاطعة لا تفيد مع السلع الضرورية

-شبهة أن المقاطعة عمل يتعارض مع العولمة

- شبهة أن المقاطعة حالة انفعالية غير عملية
يقول البعض: الدول العربية ستكون خسارتها أكبر

يرى المتخاذلون والمثبطون لسلاح المقاطعة الاقتصادية أنها سوف تسبب خسائر للعرب والمسلمين، حيث تتوقف المصانع، وتكسد التجارة، وتُمنع المنح والهبات والمساعدات، وتزداد المديونية إلى غير ذلك من المزاعم والدعاوى.

لقد ذُكِرَ هذا الزعم -تاريخيًّا- من قبل بعض التجار المسلمين عندما أمر الله رسوله -صلى الله عليه وسلم- بمنع المشركين من الاقتراب من المسجد الحرام، عندما نزل قول الله تبارك وتعالى: "إِنَّمَا المُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلاَ يَقْرَبُوا المَسْجِدَ الحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا" (التوبة: 28)، فقد ورد في تفسير هذه الآية: أن الله أمر عباده المؤمنين الطاهرين ديناً وذاتاً بنفي المشركين الذين هم نجس ديناً عن المسجد الحرام وألا يقربوه بعد نزول هذه الآية، فقد بعث رسول -صلى الله عليه وسلم- بهَا عليًّا إلى أبي بكر الصديق – رضي الله عنهما-، وأمره أن ينادي في المشركين: ألا يحج بعد هذا العام مشركٌ، ولا يطوف بالبيت عريان، فأتم الله ذلك، وحُكم به شرعاً وقدراً، وقال الناس: "لتقطعن عَنّا الأسواق ولتهلكن التجارة وليذهبن عنا ما كنا نُصِيبُ من المرافق، فأنزل الله -عز وجل-: "وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ إِن شَاء إن اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ" (التوبة: 28)، ولقد عوَّضهم الله عن تلك المكاسب أموال الجزية التي يأخذونها من أهل الذمة".
وفي التاريخ المعاصر نماذج متميزة لفعالية سلاح المقاطعة كوسيلة من الوسائل لتحرير البلاد من المحتلين المعتدين، نذكر منها على سبيل المثال نموذج الزعيم الهندي "غاندي" في مقاطعة السلع الإنجليزية ومقاومة الاحتلال الإنجليزي الغاشم، ولقد نجح في تحقيق مقاصده بتفاعل شعبه معه.
وهناك أيضًا نموذج "جوزيه بوفيه" الفرنسي الذي حطم مطعم ماكدونالدز، وقاد مقاومة شعبية ضد الاجتياح الأمريكي. وكذا نموذج شعب مصر ضد محلات سينسيبري حتى رحلت غير مأسوف عليها.
ولقد حققت النماذج السابقة مقاصدها المشروعة ضد المعتدين، ومنها التحرير والمحافظة على الهوية الوطنية بالرغم من الخسائر الاقتصادية الموقوتة.
ومن المنظور الاقتصادي يجب النظر إلى المقاطعة على أنها حرب ضد الأعداء، ولا توجد حرب بدون تضحيات. وبالتأكيد سوف تكون هناك خسائر اقتصادية سوف تلحق بالدول العربية والإسلامية بسبب المقاطعة، منها على سبيل المثال: انخفاض حجم الاستثمارات وضعف إيرادات السياحة وانقطاع المنح والمساعدات. ولكن مقابل ذلك سوف تتحقق مكاسب اقتصادية ومعنوية من أهمها ما يلي:
1 ـ الحرية في اتخاذ القرار وتقوية الإرادة والمحافظة على الهوية العربية والإسلامية.
2 ـ الخروج من طوق التبعية الاقتصادية الذليلة لأمريكا والصهيونية.
3 ـ الاعتماد على الذات وتنمية القدرات وحسن استخدام الإمكانات والطاقات.

4 ـ الحث على الإبداع والابتكار، فالحاجة تفتق الحيلة.
5 ـ التقشف والتربية على الخشونة وعلى روح الجهاد بكل عزيز.
6 ـ إثبات قدرتنا على التضحية من أجل تطهير مقدساتنا.
7 ـ أن نري العدو منا البأس والشجاعة والمقدرة على الصمود وعدم الاستسلام.
8 ـ أنها فرصة مباركة لتفعيل التعاون والتكامل الاقتصادي بين الدول العربية والإسلامية.
9 ـ رفع الضرر من على الشركات الوطنية بسبب المنافسة غير المتكافئة مع الشركات الأمريكية والصهيونية والمتعددة الجنسيات التي تدعم العدو الصهيوني.
وسوف تنخفض الخسائر الاقتصادية للدول العربية والإسلامية إذا خططت ونظمت المقاطعة، ووضعت لها البرامج الموضوعية في إطار مجموعة من السياسات الإستراتيجية على المستوى الشعبي والحكومي وعلى مستوى الأمة العربية والإسلامية، بحيث تتم وفق سلم الأولويات، حيث نبدأ بمقاطعة الكماليات والتحسينات، يلي ذلك مقاطعة الحاجيات وهكذا، وأن يتم ذلك وفق برنامج مخطط لإيجاد البديل الوطني. وإن لم يوجد فالبديل من الدول العربية والإسلامية، وإن لم يوجد فالبديل من البلاد الأجنبية غير المحاربة وهكذا.









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الاسلامي, التشريع, الشبهات


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 06:13

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc