مساعدة في مادة الفلسفة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى السنة الثانية ثانوي 2AS > المواد الادبية و اللغات

المواد الادبية و اللغات كل ما يخص المواد الأدبية و اللغات : اللغة العربية - التربية الإسلامية - التاريخ و الجغرافيا -الفلسفة - اللغة الأمازيغية - اللغة الفرنسية - اللغة الأنجليزية - اللغة الاسبانية - اللغة الألمانية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مساعدة في مادة الفلسفة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-02-22, 16:40   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
mamoµn
عضو جديد
 
الصورة الرمزية mamoµn
 

 

 
إحصائية العضو










Hot News1 مساعدة في مادة الفلسفة

السلام عليكم
ابحث عن مقالات حول
العلاقة بين علم الكلام والفلسفة
العلاقة بين الدين والفلسفة
هل الفلسفة الاسلامية مجرد ترديد وتكرار للفلسفة اليونانية
المدرسة الابيقورية والمدرسة الرواقية
اصل الكون مادي ام مجرد









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-02-22, 17:52   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
mamoµn
عضو جديد
 
الصورة الرمزية mamoµn
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اين انتم من فضلكم










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-22, 18:00   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
mamoµn
عضو جديد
 
الصورة الرمزية mamoµn
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

*=== (( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )) ===*









رد مع اقتباس
قديم 2011-02-22, 19:55   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
tita_gas
عضو محترف
 
الصورة الرمزية tita_gas
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هل يمكن التوفيق بين الدين و الفلسفة؟ (الطريقة الجدلية)
طرح المشكلة:
تعتبر الفلسفة الإسلامية من الفلسفات التي تميز العصر الوسيط حيث استطاعت أن ترقى إلى مستوى الفلسفات الأخرى فارتبطت بإشكاليات متعددة و حاول الفلاسفة المسلمين الوصول إلى حلها من خلال التوفيق بين الدين و العقل و حول ذلك اختلفت آراء الفلاسفة المسلمين فهناك من أكد أنه يمكن التوفيق بينهما و هناك من أقر العكس و منه يمكن طرح التساؤل التالي:هل يمكن التوفيق بين الدين و الفلسفة؟
محاولة حل المشكلة:
الموقف الأول(الأطروحة الأولى):
يرى أنصار هذا الموقف أن هناك توافق بين الدين والفلسفة أي بين الشريعة و العقل فكلاهما يقود الناس إلى الوصول و معرفة الحقيقة وهذا ما أكده كل من إخوان الصفا الكندي و ابن رشد حيث اعتبر إخوان الصفا أنه متى انتظمت الفلسفة مع الشريعة حدث الكمال لذلك قالوا الشريعة دنست بالجهالات و اختلطت بالضلالات ولا سبيل إلى غسلها وتطهيرها ألا بالفلسفة و ذهب الكندي إلى الموقف نفسه حيث يرى لأن الفلسفة أشرف العلوم و من الضرورية الأخذ بها لأنها علم الحق وكذلك الدين هو علم الحق فهناك انسجام بينهما و توافق أما ابن رشد فهو يرى أن الفلسفة لا تناقض الدين بل تفسره فقد جعل الفلسفة في خدمة علم التوحيد وهذا من خلال الاستشهاد ببعض الآيات القرآنية التي تأكد على النظر في جميع الموجودات بواسطة العقل قوله تعالى<فأعتبر يا أولي الأبصار >ولقد بين أن ما تدعوا إليه الفلسفة من طلب للحقيقة ينسجم مع مقاصد الشريعة وهو القائل<الحكمة صاحبة الشريعة والأخت الرضيعة و هما المصطحبتان بالطبع المستحبتان بالجوهر و الغريزة > ومنه يمكن التوفيق بين الوحي ومضامينه و العقل ومبادئه وليس توفيق بين الدين و معطيات الفلسفة بمفهومها اليوناني
النقد:
لكن ما يمكن أخذه على هذا الموقف أنهم بالغوا في تمجيد دور العقل فقد يوقعنا في كثير من المرات في الأخطاء و الاكتفاء به يحرفنا عن الطريق المستقيم كما أن هذا الموقف أهمل الاختلاف الموجود بين أمور العقل و أمور الشريعة/
الموقف الثاني(الأطروحة الثانية):
يرى أنصار هذا الموقف أنه لا يوجد توفيق بين الدين والفلسفة لأن لكل واحد منهم خصائص فالدين مثلا يقدم القضايا الإيمان كمسلمات لا يمكن مناقشتها كقوله تعالى<الرحمان على العرش إستوى>فيجب على الإنسان الإيمان بها كما وردت لأن الدين وحي إلهي أما في الفلسفة فمصدرها الإنسان قائمة على العقل المحدود الذي لا يعرف الأمور الطبيعية كما أن التاريخ يؤكد أن العقل وقع في الأخطاء خصوصا في أمور العقيدة فالمعتزلة مثلا عند عقلتنها للدين خرجت عن أصوله ومن ذلك إنكارها لشفاعة الرسول ص كونه تتنافى مع العدل الإلهي و يؤكد هذا الرأي أبو حامد الغزالي و ابن خلدون حيث أقر هذا الأخير أن العقل محدود و الأمور الغيبية فوق قدرته فلا يمكن التوفيق بين الدين والعقل أما أبو حامد الغزالي فهو يرى أن العقل صالح للقضايا الرياضية و المنطقية بينما هو عاجز في الأمور الإلهية فقال<لو كانت علومهم الإلهية متقنة البراهين نقي عن التخمين كعلومهم الحسابية و المنطقية لما اختلفوا فيها كما لم يختلفوا في الحساب ومنه لا يمكن التوفيق بين الدين و الفلسفة
النقد:
لكن لا يمكن إنكار دور العقل في بناء المقاصد الشريعة لأن فهم الدين و تفسيره لا يكون إلا بواسطة العقل
التركيب:
ومما سبق يمكن الإقرار بأنه يوجد توفيق بين الدين والفلسفة و لكن في حدود فالأمور الغيبية ليس بالاستطاعة الإنسان الغوص فيها ذلك لأنها تتعلق بالأمور الإلهية هذا لا يمنع أنه من الضروري استعمال العقل في التفسير الآيات القرآنية لكي يستطيع الإنسان التعرف على مقاصد الشريعة
حل المشكلة:
في الأخير ما يمكن تأكيده أنه هناك توفيق بين الدين والفلسفة و لكن ضمن شروط و قواعد فالأمور الإلهية تبقى خاصة لا يمكن للعقل الخوض فيها










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-23, 17:42   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
mamoµn
عضو جديد
 
الصورة الرمزية mamoµn
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ماذا عن ما بقي










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-24, 06:14   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
نهال الجزائرية
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية نهال الجزائرية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أبحث عن مقالة جدلية بين الملاحظة العلمية والملاحظة العادية










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-25, 12:44   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
mamoµn
عضو جديد
 
الصورة الرمزية mamoµn
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اين انتم انه عاجل










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-25, 14:39   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
MAYA.24
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

قارن بين علم الكلام و الفلسفة ؟
طرح مشكلة:يتميز الإنسان بالتفكير يتجلى ذلك في مجالات إبداعية مختلفة فإذا نظرنا إلى الفكر الإسلامي في القرون الوسطى سنجد الفلسفة و علم الكلام و كثيرا ما يتم الخلط بينهما و هذا ما يدفعنا إلى المشكلات التالية ما الفرق بين الفلسفة و علم الكلام؟فيما يتشابهان وما العلاقة بينهما؟
محاولة حل المشكلة :أوجه الشبه:كلاهما يناقش قضية ما-كلاهما يعتمد على مبادئ العقل كوسيلة للوصول إلى المعرفة-كلاهما يطرحان بطريقة فلسفية –كلاهما يستعين بحجج و براهين عقلية منطقية
أوجه الاختلاف:الفلسفة تاريخيا ظهرت قبل علم الكلام ولم ترتبط بعصر أو مجتمع معين فهي متعددة و متنوعة و لذلك نقول فلسفة يونانية إسلامية و فلسفة حديثة و فلسفة وجودية أما علم الكلام فله تاريخ معين و ارتبط بمجتمع معين و نقصد بذلك الفكر الإسلامي في القرون الوسطى –ويختلفان في الهدف حيث نجد علم هدفيه الدفاع عن العقيدة أما الفلسفة هدفها الأساسي هو البحث عن الحقيقة موضحا الفلسفة أوسع من علم الكلام فالفلسفة تعالج المعرفة القيم و تدرس العالم و الإنسان أما علم الكلام فهو ضيق محوره الأساسي هو العقيدة مثال1 هل الله موجود, مثال 2 هل يمكن التوفيق بين الشريعة الفلسفة؟
مواطن التداخل:إذا عدنا تاريخيا إلى الفكر الإسلامي فنقول أن علم الكلام جزء من الفلسفة الإسلامية بديل أننا درسنا الأشاعرة و المعتزلة مبحث الفلسفة بل إن تزامن القضايا الفلسفية مرتبطة بعلم انعدام الحرية
حل المشكلة:خلاصة هذا القول أنه ظاهريا يوجد اختلاف بين الكلام و الفلسفة أما باطنيا يوجد تفاعل و تكامل بينهما










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-02, 19:11   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
aminelayouvi
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

لماذا النسخ في الوورد يظهر الكتابة مقلوبة أرجو منكم المساعدة في اقرب الأجال و شكرا










رد مع اقتباس
قديم 2015-12-31, 19:02   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
لحن حكاية
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية لحن حكاية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اريد مقالة فلسفية حول اصل الكون
عاجل










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-01, 14:09   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
kristal farah
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

هل يمكن التوفيق بين الدين و الفلسفة؟ (الطريقة الجدلية)
طرح المشكلة:
تعتبر الفلسفة الإسلامية من الفلسفات التي تميز العصر الوسيط حيث استطاعت أن ترقى إلى مستوى الفلسفات الأخرى فارتبطت بإشكاليات متعددة و حاول الفلاسفة المسلمين الوصول إلى حلها من خلال التوفيق بين الدين و العقل و حول ذلك اختلفت آراء الفلاسفة المسلمين فهناك من أكد أنه يمكن التوفيق بينهما و هناك من أقر العكس و منه يمكن طرح التساؤل التالي:هل يمكن التوفيق بين الدين و الفلسفة؟
محاولة حل المشكلة:
الموقف الأول(الأطروحة الأولى):
يرى أنصار هذا الموقف أن هناك توافق بين الدين والفلسفة أي بين الشريعة و العقل فكلاهما يقود الناس إلى الوصول و معرفة الحقيقة وهذا ما أكده كل من إخوان الصفا الكندي و ابن رشد حيث اعتبر إخوان الصفا أنه متى انتظمت الفلسفة مع الشريعة حدث الكمال لذلك قالوا الشريعة دنست بالجهالات و اختلطت بالضلالات ولا سبيل إلى غسلها وتطهيرها ألا بالفلسفة و ذهب الكندي إلى الموقف نفسه حيث يرى لأن الفلسفة أشرف العلوم و من الضرورية الأخذ بها لأنها علم الحق وكذلك الدين هو علم الحق فهناك انسجام بينهما و توافق أما ابن رشد فهو يرى أن الفلسفة لا تناقض الدين بل تفسره فقد جعل الفلسفة في خدمة علم التوحيد وهذا من خلال الاستشهاد ببعض الآيات القرآنية التي تأكد على النظر في جميع الموجودات بواسطة العقل قوله تعالى<فأعتبر يا أولي الأبصار >ولقد بين أن ما تدعوا إليه الفلسفة من طلب للحقيقة ينسجم مع مقاصد الشريعة وهو القائل<الحكمة صاحبة الشريعة والأخت الرضيعة و هما المصطحبتان بالطبع المستحبتان بالجوهر و الغريزة > ومنه يمكن التوفيق بين الوحي ومضامينه و العقل ومبادئه وليس توفيق بين الدين و معطيات الفلسفة بمفهومها اليوناني
النقد:
لكن ما يمكن أخذه على هذا الموقف أنهم بالغوا في تمجيد دور العقل فقد يوقعنا في كثير من المرات في الأخطاء و الاكتفاء به يحرفنا عن الطريق المستقيم كما أن هذا الموقف أهمل الاختلاف الموجود بين أمور العقل و أمور الشريعة/
الموقف الثاني(الأطروحة الثانية):
يرى أنصار هذا الموقف أنه لا يوجد توفيق بين الدين والفلسفة لأن لكل واحد منهم خصائص فالدين مثلا يقدم القضايا الإيمان كمسلمات لا يمكن مناقشتها كقوله تعالى<الرحمان على العرش إستوى>فيجب على الإنسان الإيمان بها كما وردت لأن الدين وحي إلهي أما في الفلسفة فمصدرها الإنسان قائمة على العقل المحدود الذي لا يعرف الأمور الطبيعية كما أن التاريخ يؤكد أن العقل وقع في الأخطاء خصوصا في أمور العقيدة فالمعتزلة مثلا عند عقلتنها للدين خرجت عن أصوله ومن ذلك إنكارها لشفاعة الرسول ص كونه تتنافى مع العدل الإلهي و يؤكد هذا الرأي أبو حامد الغزالي و ابن خلدون حيث أقر هذا الأخير أن العقل محدود و الأمور الغيبية فوق قدرته فلا يمكن التوفيق بين الدين والعقل أما أبو حامد الغزالي فهو يرى أن العقل صالح للقضايا الرياضية و المنطقية بينما هو عاجز في الأمور الإلهية فقال<لو كانت علومهم الإلهية متقنة البراهين نقي عن التخمين كعلومهم الحسابية و المنطقية لما اختلفوا فيها كما لم يختلفوا في الحساب ومنه لا يمكن التوفيق بين الدين و الفلسفة
النقد:
لكن لا يمكن إنكار دور العقل في بناء المقاصد الشريعة لأن فهم الدين و تفسيره لا يكون إلا بواسطة العقل
التركيب:
ومما سبق يمكن الإقرار بأنه يوجد توفيق بين الدين والفلسفة و لكن في حدود فالأمور الغيبية ليس بالاستطاعة الإنسان الغوص فيها ذلك لأنها تتعلق بالأمور الإلهية هذا لا يمنع أنه من الضروري استعمال العقل في التفسير الآيات القرآنية لكي يستطيع الإنسان التعرف على مقاصد الشريعة
حل المشكلة:
في الأخير ما يمكن تأكيده أنه هناك توفيق بين الدين والفلسفة و لكن ضمن شروط و قواعد فالأمور الإلهية تبقى خاصة لا يمكن للعقل الخوض فيها










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-03, 19:53   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
ninaso
عضو جديد
 
إحصائية العضو










Hot News1 ساعدوني في الفلسفة

اريد مقالة بالطريقة الجدلية 'هل يعتبر الفكر اليوناني قائما على الفكر الاسطوري الخرافي'










رد مع اقتباس
قديم 2018-01-13, 19:27   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
baghdado
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

هل يعود اصل الكون الى عناصر مادية او معنوية










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مادة, مساعدة, الفلسفة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:55

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc