حسب بيان للمكتب الوطني للكنابست

[wahid1968]

حسب بيان للمكتب الوطني للكنابست مراسلة من وزارة التربية الوطنية خصم شهر مارس كاملا و مضاعفة الاقتطاع في المردودية

[kakarottos]

مع الاسف يخلصها الاستاذ المعثر

[طريق البوسطا]

الله لاتربحهم

[tabibe_206]

أكثروا من حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل

[سلطان10]

ماكانش الي يموت بالجوع الحمد لله نحن عملنا سنين وأخذنا استراحة من أجل كرامتنا وكايت الي ماخدمتش طول حياتو واش يقول

[ابراهيم بن زرقي]

اضربنا ومازال رانا احياء نرزق

[SIMOHAMEDALI]

الحمد لله احسن من غيرنا

[izem]

هذه هي الرسالة التي يريد أصحاب السلطة الفعلية تمريرها على لسان وزيرة التربية الوطنية ، السيدة بن غبريط على الأقل ، لكل النقابات المستقلة ، خاصة التي اتخذت من الإضراب و سيلة لافتكاك حقوقها و على رأسها نقابة الكنابست : مطالبكم بسيطة ،الجميع و بدون استثناء ، يعترف بشرعيتها فعدم الإستجابة لها أمّر خطير يؤثر سلبا على المدرسة الجزائرية و الأجيال الحالية و الآتية ، و يبقيها في حالة عدم الإستقرار اللامتناهية و يفقد الطمأنينة في نفوس الفاعلين فيها من أساتذة ، تلاميذ و أولياءهم و مربين.....و لكن و رغم كل هذا، فنحن على موقفنا ثابتون و متمسكون و متصلبون ، سواء سكتتم ، يا معشر المربين ، أو طالبتم بحقوقكم ، بأية وسيلة أردتم ، حتى و لو أضربتم عشرات الأيام و الأشهر! ، فلا مطالبكم تُلبى ...و لا أولادكم يدرسون و بالمدرسة يلتحقون ، حتى و إن فقدوا الأمل و الثقة فينا ، نحن المسؤولين و في وطنهم....حتى و إن غمرتهم مشاعر اليأس.... فأبواب الحرقة و الهجرة ممكنة ، و أفاق الإنحراف قائمة...! و لا عن خصم أجوركم و قطع أرزاقكم نحيد و نتراجع....و لا عن حملات تشويه سمعتكم و شيطنتكم و استصغاركم و احباط شأنكم نحن متوقفون....إننا نحن على كراسينا و مقاعدنا باقون و قاعدون ، فليس بإمكانكم حتى إحراجنا ، رغم مسؤوليتنا في فساد الوضع و اشتداد الأزمة و كثرة المشاكل ! لأننا محميون من قبل قوى تجهلونها و لا تعلموا درجة نفوذها! ....يا معشر المربيين و من خلالكم ، كل بسطاء هذا الوطن ، ما عساكم أن تفعلوا ؟ إفعلوا ما شئتم ! لكن اعلموا أن إحتجاجاتكم و اضراباتكم وووووو تضرّكم أنتم و أبناءكم و نحن منها سالمون ! فما عليكم إلا الطاعة و السكوت و الخضوع مثلما يفعل حلفاءنا و موالاتنا لأن بين أيدينا كل وسائل احتواءكم!!!

[أبو عبد الرحمان 1978]

حسبنا الله ونعم الوكيل