اختبار ادب عربي سنة اولى ثانوي - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى السنة الأولى ثانوي 1AS > المواد الأدبية و اللغات

المواد الأدبية و اللغات كل ما يخص المواد الأدبية و اللغات : اللغة العربية - التربية الإسلامية - التاريخ و الجغرافيا -الفلسفة - اللغة الأمازيغية - اللغة الفرنسية - اللغة الأنجليزية - اللغة الاسبانية - اللغة الألمانية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

اختبار ادب عربي سنة اولى ثانوي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2018-02-20, 10:31   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
غربي.17
أستــاذ
 
إحصائية العضو










M001 اختبار ادب عربي سنة اولى ثانوي

الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
المستوى: السنة الأولى ج م ع تك المدّة: ساعتان
اختبار الثلاثي الثاني في اللغة العربية

قال عبد الله بن رواحة(رض) بعد غزوة أُحُد:
1- بكَت عيني وحُقَّ لها بُكاها وما يُغني البكاءُ ولا العويـلُ
2- عَلى أسَدِ الإله غَداةَ قالوا : أ حمزةُ ذاكُم الـرجُل القتِـيـلُ؟
3- أُصيبَ المسلمون به جميعا هناك وقد أُصيبَ به الرسولُ
4- أبا يَعلى ، لكَ الأركان هُدَّتْ وأنت الماجدُ البَرُّ الـوَصُـولُ
5- عليك سلام ربّك في جنانٍ مُخَالِطـُها نعيـــــم لا يــــزولُ
6- رسول الله مصطبر كريمٌ بأمــر الله يَنـــــطِق اذ يقـــولُ
7- ألا من مبلغٌ عني لُؤيّا فبعد اليوم دائــــلــةٌ تـــَـــدولُ
8- نَسِيتُمْ ضربنا بقُليْبِ بدرٍ غداة أتاكم المــــوت العجيــلُ
9- غداة ثوى أبو جهلٍ صريعًا عليه الطيرُ حائمــــةً تجـــولُ
10- وعتبة وابنه خرًّا جميعا وشَيْبَةُ عضَّهُ السيفُ الصّقيلُ
11- و مَتْرَكَنا أميّة مُجْلــَعِــبًّا وفي حَيْزُومِهِ لَـــدْنٌ نبــيــــلُ
12- ألا يا هندُ فأبكي لا تمليّ فأنتِ الوالِهُ العَبْرِيَ الهَبُـــولُ
13- ألا يا هِندُ لا تبْدِي شَمَاتًا بــحمـــزة انّ عِزَّكُم ذَلِـــيــلٌُ
اثراء الرصيد اللغوي:
أُصيبَ به:فُجِعَ بِخَبَرِهِ/ أبا يعلى: كُنيةُ حمزة (رض) /لُؤيّا: يقصد كفار قريش/ دائلة: الحرب / قُلَيْب : اسم بِئر ببدر
خرًَا :سقطوا قتلى / مُجْلــَعِــبًّا:المصروع على الأرض/ حَيْزُومِهِ: أسفل صدره/ لَـــدْنٌ نبيل:رمح عظيم/ الواله:شديد الحزن / العبري: كثير الدمع /الهبول : الفاقدة
أ- البناء الفكري:
1- ما موضوع القصيدة ؟ (2ن)
2- دارت القصيدة حول فكرتين أساسيتين حدّدهما بحصر الأبيات واعطِ عنوانًا مناسبًا لكل فكرة. (2ن)
3- ما دلاله تكرار لفظة( بكاء )في البيت الأول ؟ (1ن)
4- ما دور الأداة (ألا) في البيتين الأخيرين؟ (1ن)
5- استخرج من النص ما يدل على تأثر الشاعر بمعاني وألفاظ القرآن الكريم. (2ن)
6- لِمَ خَصَّ الشاعرُ خطابه في الأخير هِند بذاتها من بين كلّ المشركين. (1ن)
ب-البناء اللغوي:
1- أعرب ما تحته خط في القصيدة. (2ن)
2- استخرج من النص أسلوبًا إنشائيًا وبيّن نوعه وصيغته. (1.5ن)
3- استخرج من البيت الثاني كنايةً وبيّن نوعها. (1ن)
4- وردت صورةٌ بيانية في البيت العاشر استخرجها وبين نوعها مع الشرح. (1.5ن)
الوضعية الادماجية: (5ن)
كان الشعر ديوان العرب وأساس قوتهم التي بها يعتزّون و يفتخرون على الأمم الأخرى فلما نزل القران الكريم
ببيانه المعجز , فقد الشعر سحره وسطوته على النفوس .
انطلاقا من هذا القول .أكتب موضوعا تتحدث فيه عن الأسباب الموضوعية التي أدت الى تراجع الشعر في صدر الإسلام مبينا الموقف الحقيقي للإسلام من الشعر موظّفا أضرب الجملة الخبرية والمفعول لأجله والأدلة والبراهين .
*وفّـــــقـــكم اللــه*
الحل المقترح:
1-موضوع القصيدة استشهاد حمزة رض وحزن الرسول ص والمسلمين عليه .
2-الفكرة الأولى:1-6:رثاء الشاعر لحمزة رض
الفكرة الثانية:7-9 :هجاء الشاعر للمشركين و الرد عليهم من خلال تذكيرهم بغزوة بدر
3-دلالة تكرار لفظة بكاء هو التأكيد على حزن المسلين وتفجعهم على حمزة
4- دور الأداة ألا هو الاستفتاح والتوكيد
5-من الألفاظ التي تدل على تأثر الشاعر بالقرآن الكريم: رسول الله-المسلون-أمر الله- أسد الله- جنان
6-خص الشاعر هند بخطابه لأنها هي من دعت الى هذه الحرب انتقاما لما حدث يوم بدر كما أنها تشفت بمقتل حمزة ومثلت بجثته
البناء اللغوي
1-الاعراب
أبكي :فعل أمر مبني على حذف النون لاتصاله بياء المؤنثة المخاطبة
ذليل: خبر ان مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره
2-الأسلوب الانشائي: يا هند . نوعه :طلبي صيغته النداء / :لا تبدي شماتا نوعه طلبي صيغته نهي
3- الكناية في قوله :أسد الاله وهي كناية عن موصوف(حمزة)
4- الصورة البيانية:عضه السيف وهي استعارة مكنية حيث شبه السيف بالحيوان المفترس فحذف المشبه به وكنى عليه بإحدى لوازمه وهي لفظة عضه









 


رد مع اقتباس
قديم 2018-02-24, 17:57   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
aya lina
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية aya lina
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

������������










رد مع اقتباس
قديم 2018-02-24, 18:06   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
aya lina
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية aya lina
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ارجووووكم اريد تعبير عن الخطابة في عصر صدر الاسلام بلييييز انا كنت غائبة بصح لازم نديرو نحتاجو غدوة بليييز اعطيوهولي










رد مع اقتباس
قديم 2018-02-25, 20:06   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
كوندور الهضاب
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية كوندور الهضاب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[QUOTE=aya lina;3997393903]ارجووووكم اريد تعبير عن الخطابة في عصر صدر الاسلام بلييييز انا كنت غائبة بصح لازم نديرو نحتاجو غدوة بليييز اعطيوهولي[/QUOTE


يعني انتي تغيبي عن الدرس ومن بعد تطلبي تعبير جاهز....ياسلام هاذي مليحة...
من جد وجد ومن زرع حصد










رد مع اقتباس
قديم 2018-02-25, 20:16   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عشريني متمرد
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عشريني متمرد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك أخي غربي










رد مع اقتباس
قديم 2018-02-25, 20:18   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عشريني متمرد
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عشريني متمرد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aya lina مشاهدة المشاركة
ارجووووكم اريد تعبير عن الخطابة في عصر صدر الاسلام بلييييز انا كنت غائبة بصح لازم نديرو نحتاجو غدوة بليييز اعطيوهولي
الخطابة في عصر صدر الإسلام


كان ظهور الدعوة الإسلامية حدثاً عظيمًا، وتحولاً بارزًا وضخما في تاريخ الإنسانية، حيث بعث الله رسوله محمدًا صلى الله عليه وسلم على حين فترة من الرسل، وبعد أن كان الناس في جاهلية جهلاء، وضلالة عمياء، وبعد أن أسِنَت الحياة وفسدت بما ضلَّ الناس طريق الله رب العالمين، وصراطَه المستقيم.


ولقد جاء النبي صلى الله عليه وسلم برسالته من رب العالمين، وقد أُمِر بإعلانها وتبليغها، فلم يسعْه إلا القيام بما أمره به ربه: ﴿ فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ ﴾ [الحجر: 94]، ﴿ يَاأَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ ﴾ [المائدة: 67]، فقام البشير النذير صلى الله عليه وسلم يدعو بدين الله، فطرق مسامعَ البشرية صوتُ هذا الداعي الجديد، وأقبل الناس ينظرون ما الأمر، فكان منهم من شرح الله صدره للإسلام، فكان على نور من ربه، ومنهم من أعرض واستكبر ونأى بجانبه، وولى وأدبر، واتبع هواه، وحارب دعوة الله، فصار للدعوة مناوئون، كما كان لها ممالئون، فأنصارها يدعون إليها ويذودون عنها، وأعداؤها يحاربونها ويصدون الناس عن طريقها.


ومنذ ذلك الحين أهَلَّ على الخَطابة زمان جديد، كان إيذاناً بارتقائها وعلوِّ شأنها، فقد اعتمدت الدعوة الجديدة على الخَطابة في نشرها، والدفاع عن مبادئها ضد خصومها، وكذلك صنع المناوئون لها، ثم إن الإسلام بالإضافة إلى اعتماده على الخَطابة في نشر الدعوة، قد جعلها ضمن الشعائر التعبدية، ففرض خطبة كل يوم جمعة، لا تصح الصلاة بدونها، كما أن هناك الخطبَ المشروعة في الحج، وفي الاستسقاء، وفي الخسوف والكسوف، وفي الزواج، والجهاد وغيرها، كما أن الشريعة الإسلامية تحث دائما على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وإسداء النصح للآخرين.


ولقد ارتقت الخَطابة في ظل الدعوة الإسلامية، وبلغت الغاية في الكمال مظهرًا وجوهرًا، أو أداءً ومضمونًا، وكان من أكبر عوامل ارتقائها وسموها؛ استمدادها من القرآن الكريم، وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم، وتأثّر الخطباء ببلاغة وفصاحة القرآن والحديث النبوي الشريف.


وقد ذكر ابن خلدون أن كلام العرب الذين أدركوا الإسلام قد فاق كلام الجاهليين، في الشعر، وفي النثر بأنواعه من خطابة وكتابة ومحاورة ونحوها، وأن ذلك كله قد أتى أعلى طبقة في البلاغة وأذواقها من منظوم الجاهليين ومنثورهم، ثم قال:
والطبع السليم والذوق الصحيح شاهدان بذلك للناقد البصير بالبلاغة، والسبب في ذلك أن هؤلاء الذين أدركوا الإسلام سمعوا الطبقة العالية من الكلام في القرآن والحديث، اللذيْنِ عجز البشر عن الإتيان بمثليْهما، لكونها ولجت في قلوبهم ونشأت على أساليبها نفوسهم، فنهضت طباعهم وارتقت ملكاتهم في البلاغة على ملكات من قبلهم من أهل الجاهلية، ممن لم يسمع هذه الطبقة ولا نشأ عليها، فكان كلامهم في نَظْمهم ونثرهم أحسنَ ديباجة وأصفى رونقا من أولئك، وأرصف مبنى وأعدل تثقيفا بما استفادوه من الكلام العالي الطبقة، وتأمّلْ ذلك يشهدْ لك به ذوقك إن كنت من أهل الذوق والتبصّر بالبلاغة.


وكثير من أغراض الخَطابة التي كانت قبل الإسلام؛ بقيت أيضاً بعد الإسلام، مثل الزواج والصلح، والحث على القتال، والأغراض السياسية، والقضاء وغيرها، وبقيت أيضاً كثير من عادات الخطباء العرب قبل الإسلام، واستمرت إلى ما بعده، مثل اعتماد الخطيب على العصا، وإلقاء الخطبة من مكان مرتفع، أو فوق الراحلة، وقد خطب النبي صلى الله عليه وسلم وهو على ناقته في حجة الوداع، ومِثل لفّ العمامة، والإشارة أثناء الإلقاء، وغير ذلك.


ثم إن الخطبة في الإسلام اكتسبت مزايا وخلالًا طيبة لم تكن فيها من قبل، حيث صارت تفتتح بحمد الله والصلاة والسلام على الرسول صلى الله عليه وسلم، والتشهد بالشهادتين، والاستشهاد بآي من القرآن الكريم، وكلام النبي صلى الله عليه وسلم، والالتزام في مضمونها بأدب الإسلام وشريعته، مما يعني إهمال بعض الأغراض التي كانت موجودة من قبل، والترفع بالخَطابة عنها، مثل التنافر والتفاخر بالأحساب والأنساب الجاهلية، ونحو ذلك مما كان سائدًا قبل الإسلام.


وقد ذكر الجاحظ أن خطباء السلف الطيب وأهل البيان من التابعين لهم بإحسان مازالوا يسمون الخطبة التي لم تبتدأ بالتحميد، وتستفتح بالتمجيد " البتراء " ويسمون التي لم تُوشَّح بالقرآن وتُزيَّن بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم: " الشوهاء ".


وخطب أعرابي فلما أعجله بعضُ الأمر عن التصدير بالتحميد والاستفتاح بالتمجيد، قال: " أما بعد بغير ملالةٍ لذكر الله ولا إيثارِ غيرِه عليه، فإنا نقول كذا، ونسأل كذا "، فرارًا من أن تكون خطبته بتراء أو شوهاء.


وقال كذلك: وكانوا يستحسنون أن يكون في الخطب يوم الحفل، وفي الكلام يومَ الجُمع آيٌ من القرآن، فإن ذلك مما يورث الكلام البهاء والوقار، والرقة، وسلس الموقع.


قال الهيثم بن عدي: قال عمران بن حطان: إن أول خطبة خطْبتُها عند زياد أو عند ابن زياد - فأعجب بها الناس، وشهدها عمي وأبي، ثم إني مررت ببعض المجالس، فسمعت رجلا يقول لبعضهم: هذا الفتى أخطب العرب لو كان في خطبته شيء من القرآن .


وكانت خطب ذلك العصر مثل خطب ما سبقه؛ منها الطوال ومنها القصار، كما يتبين هذا من استقرائها، وإن كان الغالب هو النوع القصير وما فوقه.


ولقد اشتهر في ذلك العصر كوكبة من الخطباء الأفذاذ، على رأسهم خاتم النبيين، وإمام المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، الذي آتاه الله جوامع الكلم، وكان له صلى الله عليه وسلم خطيب هو ثابت بن قيس بن شماس ، وكان جهير الصوت خطيباً بليغاً.


ثم كان من خطباء ذلك العصر المبارك الفصحاء؛ الخلفاء الأربعة، وكثيرون من الصحابة والتابعين رضوان الله عليهم أجمعين.


"وجملة القول أنه ليس في عصور اللغة عصر زها بالخطابة، وحفل بالخطباء كهذا العصر، لانصراف العرب عن الشعر إليها، واعتمادهم في الدين والسياسة عليها"












رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 23:25

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc