|
|
|
|||||||
| قسم يومياتي يهتم بالحياة اليومية للعضو : تجارب .. حوادث .. فضفضة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
تائهة بين صفحات كتاب يوميات حياتي
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-02-17, 13:06
|
رقم المشاركة : 106 | ||||
|
|
||||
|
|
2018-02-18, 11:27
|
رقم المشاركة : 107 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الحمد والشكر لله على كل حال أختي عيون القلب دراستك أولى من كل شيء أخر لا عليك الموضوغ أمامك ومتى تسنى لك اقرئيه ولا تتأسفي لا داعي لذلك فقلت ذلك هكذا وانتهى الأمر وفيك بارك الله وجزيت خيرا وأمين تسرني متابعتك والعفو بوركت حفظك الله وبالتوفيق في دراستك . |
||||
|
|
|
2018-02-18, 11:32
|
رقم المشاركة : 108 | |||
|
التكملة فدخلتن القسم والدموع تغمر عيناك لسوء حظك يا ملاك تعاقبي وأنت غير مذنبة ولقد رسمت المعلمة عنك صورة سيئة في مخيلتها ولا شيء سيغيرها للأسف وبما أنها حصة تعارف فبدأت تستجوب الواحدة تلو الأخرى وتسألها ما اسمك ولقبك ؟ وبدأت تتعامل مع كل واحدة حسب الألقاب والمظاهر فتقول هل فلان عمك أو قريبك أو... ؟ آه كيف لا يقربك إنك تشبهينه هل ذلك المدير من عائلتك وذاك الطبيب إنه مشهور حقا و.. وهكذا... ولما وصلت إليك يا ملاك ما لقبك وهي ظلمتك و تنظر إليك تلك النظرة السيئة وعندما أخبرتيها أجابت ما هذا لم أسمع به من قبلفلقبك ناذر وهذا ما يجعله مميز وهو جميل جدا وأنت تعتزين به فهو صدقا غير معروف كما ذكرت من قبل ويعد على الأصابع فأصابتها الحيرة والدهشة في آن واحد لعدم معرفتها إياه كانت تظن نفسها على علم بكل شيء ثم واصلت أسئلتها وهي تراقبك كل مرة حتى تعقدت وسألتكن عن نتائجكن الدراسية ومعدلاتكن في الابتدائي ولكنها لم تصدقك وكانت دائما تحاول مضايقتك لأنها ظنت أنك مشاغبة وأنت كعادتك كنت خجولة ساكتة كما يقال لا تنشي ولا تهشي تظلمي وتصمتي وسلاحك الوحيد هو البكاء. و استمر الحال هكذا ومعاملتها إليك هي لم تتغير بينما تتعامل مع اللواتي تعرفهن تعاملا خاصا لمدة معتبرة تقريبا شهر أو أكثر إلى غاية إجراء الفرض الأول حيث تحصلت وأنت تذكرين جيدا على تلك العلامة 17.5 فصدمت عندما أعطتك ورقتك وهي غير مصدقة ذلك قائلة هل أنت حقا من المجتهدات بكل استهزاء ؟ وأنت كعادتك أجابت بنعم والحزن يقتلك لم تتركك تفرحي بعلامتك. ولكنها بقيت هكذا ولم تصدقك إلى غاية انتهاء الثلاثي الأول وحصولك على علامات جيدة في جميع المواد وبعد معرفتها سلوكك الحقيقي وشكر جميع الأساتذة لك وعن سيرتك الطيبة فتغيرت معاملتها إليك وأصبحت أكثر لينا ولكنك أنت عكسها بقيت تخافينها بسبب ظلمها لك و كذلك شكلها الضخم المخيف ولم تنسي تلك الصفعة القوية وتطرقت لذلك والهدف من كل هذا هو الحذر والحذر في كل شيء فلا يجب علينا التسرع في قراراتنا حتى لا نخطئ في حق غيرنا ولا أن نحكم على المظاهر وأن لا نتعامل مع الناس حسب الألقاب فهذا أكبر ظلم في الحياة. فلنكن على مبدأ التعامل الذي أوصانا به الدين الحنيف كلنا سواسية كأسنان المشط الواحد لا فرق بين عربي وأعجمي ولا أبيض وأسود إلا بالتقوى. يتبع..... آخر تعديل malake1967 2018-02-18 في 11:37.
|
|||
|
|
|
2018-02-22, 10:55
|
رقم المشاركة : 110 | ||||
|
اقتباس:
يسرني ذلك أختي
بارك الله فيك حفظك الله ووفقك إلى ما يحب ويرضى |
||||
|
|
|
2018-02-23, 00:00
|
رقم المشاركة : 111 | ||||
|
اقتباس:
 ربي يهدي
|
||||
|
|
|
2018-02-24, 12:20
|
رقم المشاركة : 112 | ||||
|
.gif){kind=icon}
اقتباس:
يمكن ذلك شيماء ولكن أفضل قول أخطأت في حقي أحسن
لا كل واحد وسلوكه أمين سررت بمرورك وتعقيبك حفظك الله ووفقك إلى ما يحب ويرضى ابقي متابعة سأكمل متى استطعت بإذن الله. |
||||
|
|
|
2018-02-24, 16:49
|
رقم المشاركة : 113 | |||
|
وأبقى مع نفس العنصر ولكن أردت التطرق لهذا بين قوسين ( ما ذنبهم يا ترى؟) كانت تتردد دائما على بيتكم وفي بعض الأوقات تقضي معكم كل اليوم فأنتن ثلاث أخوات وهي وحيدة كان ذلك اليوم في المساء يا ملاك ما تزالين تذكري ذلك جيدا وهي معكن إذ أخذت حقيبة يدها لتأخذ منها منديلها فإذا بأختك الكبرى تسألها ما الذي في حقيبتك؟ اتركيني أرى ما بداخلها وكانت تمزح معها فقط ولكن المسكينة اصفر وجهها وأصبحت في ثانية شاحبة اللون وأجابت لا شيء بطاقة التعريف لا غير فأصرت أختك عليها بأن تريها إياها لرؤية صورتها على البطاقة عادي فبقيت جاثمة ورفضت رفضا قاطعا قائلة لا أريد فسوف تضحكين علي و مشكلتها لم تكن الصورة بل محتوى البطاقة لأنها تملكها خوفا شديدا لمعرفتكن حقيقتها ويمكن عدم تقبلها بينكن ونبذها وتغيير نظرتكن لها هذه كانت اعتقاداتها المسكينة وهذا حال أي إنسان يكون في حالتها فيشعر بذلك الإحساس المؤلم ولكن أختك كانت جريئة وبقيت في إلحاحها عليها فأعطتها لها وأخبرتكن بالحقيقة وأجهشت بالبكاء ولكن اندهشت بردة فعلكن عندما أخبرتنها بأن لا شيء سيتغير وأنكن أحببتنها كما هي لا يهم اسمها ولقبها وأنها ستظل ابنة عمكن إلى أخر يوم في حياتكن (البنت المتكفل فيها كما ذكرت في المحطة الأولى من الموضوع التي رباها عمك) فتأثرتن كلكن وأخذت تقبلكن الواحدة تلو الأخرى والدموع تغمر أعينكن جميعا. يا له من موقف مؤثر فما ذنبها هي ؟ هل اختارت أن تكون هكذا ؟ (مجهولة النسب) ماذا لو وضع أي واحد منا نفسه مكانها لا قدر الله فكيف يكون إحساسه وشعوره ؟ هي كانت محظوظة ووجدت من يأويها ولكن هناك من هم مشردون ويتسكعون في الشوارع على ذنب ليس لهم فيه أي دخل وحرموا من أبسط حقوقهم في الحياة .فلا نزيدهم عقابا أخرا ونحكم عليهم بالإعدام. وننعتهم بأسماء غير لائقة وبغيضة كفانا إساءة إلى بعضنا البعض فلا يجب أن ننظر إلى أي كان نظرة احتقار أو شيء من البديل فلا أحد صنع نفسه ولا أحد اختار قدره وظروفه فلنكن أكثر سلوكا وتحضرا ولا نحكم على الناس عشوائيا فلا شيء يضاهي باطن الإنسان وداخله فلا يجب أن نكون ذو قلوب قاسية فلا جمال ولا هندام ولا منصب ولا شجرة العائلة مهما كانت ولا ما يملكه الإنسان من مال أو قصور أو ما شابه كفيل أن يجعلنا ذو أهمية حقيقية إن لم نكن ذو أخلاق فاضلة و روح طيبة . فخاتمتنا كلنا مماثلة الموت وقبر ولكن كل واحد وأعماله. اللهم تقبل منا صالح الأعمال . يتبع............. مع عنصر أخر؟ آخر تعديل malake1967 2018-02-24 في 21:32.
|
|||
|
|
|
2018-02-25, 09:30
|
رقم المشاركة : 114 | |||
|
اجل مع رد اخر بإذن الله... |
|||
|
|
|
2018-02-27, 19:38
|
رقم المشاركة : 115 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله فيك شيماء
نعم هذا ما أردت الإشارة إليه حفظك الله ورعاك ووفقك إلى ما يحب ويرضى. ابقي متابعة (ولكن لن أستطيع المواصلة هذه الأيام لأنني جد متعبة ولدي مواعيد التحاليل والفحوص الطبية . فمعذرة متى تسنى لي ذلك سأفعل.)  |
||||
|
|
|
2018-03-22, 21:46
|
رقم المشاركة : 116 | |||
|
الصداقة ملاك أصبحت لا تؤمني بالصداقة فقررت أن بعدما طعنت من صديقة الابتدائي لا تصادقي أي واحدة وأصبح اهتمامك الأساسي دراستك لا غير و مشوارك اليومي بين المنزل والمتوسطة . ولكن في السنة الثانية من التعليم المتوسط أعطتكم الأستاذة بحث ويجب القيام فيه مثنى والأغلبية اختارت الصديقة المقربة منها إلا أقلية بقيت ومنهن أنت فاقترحت الأستاذة تلك التلميذة أن تكون مرافقتك في العمل بعدما حددت لكما البحث المطلوب. وزمنكم لم تكن الوسائل متوفرة كالوقت الحالي من انترنت وكتب مختلفة . فلهذا كان يجب عليكما البحث من مكتبة إلى أخرى والاستعانة ببعض الكتب إن وجدت كما كان يجب التنقل إلى بعض الأماكن التي لها علاقة بالبحث واستجواب الذين من اختصاصهم محور هذا العمل للحصول على أكبر كم من المعلومات التي ستفيدكما في بحثكما. فكنتما تلتقيان دائما وتقومان بذلك بكل تفان وحب وصدق من أجل إنجاحه. يتبع... |
|||
|
|
|
2018-03-22, 21:49
|
رقم المشاركة : 117 | |||
|
السلام عليكم |
|||
|
|
|
2018-03-23, 19:44
|
رقم المشاركة : 118 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك نور الغالية سررت لمتابعتك  |
||||
|
|
|
2018-03-23, 19:47
|
رقم المشاركة : 119 | |||
|
على الرغم من عدم معرفتكما الجيدة لبعضكما البعض وعدم الاحتكاك يبنكما كان التفاهم السائد الكبير في ذلك كنتما متفقتان على كل شيء إلى أبعد الحدود لانجاز أحسن بحث فدرستما جميع النقاط ونظمتنها أحسن تنظيم و حتى أنكما تقاسمتما العمل يوم تكونان في بيتك و اليوم الموالي في بيتها وهكذا إلى غاية الانتهاء منه . وكم كانت فرحتكما كبيرة حين أحسنتما تقديمه وشرحه و النتيجة بالحصول على علامة جيدة مستحقة ثمرة تعبكما وتفاهمكما وانسجامكما المميز و الكبير. وبذلك أصبحتما مقربتان من بعضكما البعض و أخذت علاقتكما تصبح متينة وتتطور كما أنكما صرتما لا تفارقان بعضكما البعض وتدرسان سويا جميع المواد وتحضران للفروض والاختبارات معا والحمد لله بقيتما تدرسان مع بعضكما البعض حتى نهاية مرحلة المتوسط فأصبحتما أحسن صديقتان لكل ما لهذه الكلمة ( الصداقة )من معنى تتقاسمان أسراركما بحلوها ومرها حيث تفرحان لفرح الواحدة وتحزنان لحزن الأخرى ولكن كتب لكم أن تتفرقا في الثانوي لأن توجيهكما لم يكن نفسه فأنت انتقلت شعبة رياضيات و هي علوم ولكن في نفس الثانوية لا يهم ولكن ما لم يكن في الحسبان والغير منتظر.... يتبع..... |
|||
|
|
|
2018-03-25, 02:12
|
رقم المشاركة : 120 | |||
|
|
|||
|
|
|
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc
تائهة بين صفحات كتاب يوميات حياتي
العرض العادي
