|
قسم مشكلتي هنا يمكنك طرح أي مشكلة تواجهك بواسطة الاستعانة بخدمة الوسيط |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2014-09-16, 00:30 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
تابع
السلام عليكم
|
||||
2014-09-16, 18:27 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
السلام عليكم، |
|||
2014-09-16, 18:45 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
2014-09-16, 19:20 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
علاه كل وحدة ليست عاملة ضاعت؟؟؟ |
|||
2014-09-16, 19:36 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
ادا قدرتي تدرسي طب |
|||
2014-09-16, 20:13 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
قال الله تعالى : [ومن يتق الله يجعل له مخرجا ] |
|||
2014-09-16, 21:23 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
الديبلوم سلاح حتى لو لم تعملي به |
|||
2014-09-16, 21:50 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
إسمحيلي أختي إن قلت لك أن مشكلتك تكمن في أن إيمانك بالله مازال ضعيف و ليس عندك يقين كافي بالله |
|||
2014-09-16, 21:56 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
أخي الفاضل
العالم الذي تتكلم عنه هو العالم بالكتاب و السنة و أمور دينه يعني العلم الشرعي بصفة عامة و ليس العالم الذي لديه دكتوراه في الأدب أو الطب أو الاقتصاد أنا أنصحك أنت أن تكتب في قوقل فضل العالم على العابد و تعرف من هو بالفعل هذا العالم |
||||
2014-09-17, 10:19 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
.وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...حياك الله أختي الفاضلة وبياك وجعل الجنة مثوانا ومثواك ...كنت قرأت موضوعك السابق وأحييك على أخلاقك وترتبيك فزادك الله من فضله
غير أنني أشد على يدك فادفعي عن نفسك هذه المخاوف التي تعيشينها ولي فيها تعقيبات ينبغي لك أختي أن تكوني قوية الشخصية واثقًة بالله عزَّ وجل، ولعل من أسباب هذه المخاوف التي تعيشينها: ضعف التوكّل على الله والتوكّل على الله هو: الاعتماد عليه وتفويض الأمور إليه والإيمان الكامل واليقين التام بأن كل شيء بيد الله،﴿قُلْ مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ﴾ ، ﴿لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ﴾ ، ﴿إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ إِلا آَتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا﴾ أختي الفاضلة إلجئي إلى الله عزَّ وجل، توكَّلي عليه، اعتمدي عليه، فوِّضي أمورك إليه، «واعلم أن الخلق لو اجتمعوا على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، ولو اجتمعوا على أن يضرّوك بشيء لم يضرّوك إلا بشيء قد كتبه الله عليك»، توكَّلي على الله، فوِّضي الأمر إلى الله، ثقي بأنه على كل شيء قدير، ثقْي بأنه «لا مانع لِما أعطى ولا معطي لِما منع» حتى تكوني آوية إلى ركن شديد، آوية إلى مَن يحفظك من بين يديك ومن خلفك ومن يمينك ومن شمالك ومن فوقك ومن تحتك . فضعفُ التوكّل عند كثير من الناس وهو إخلال بكمال توحيد الربوبية، هو الذي أوجب لهم هذه الأوهام الكثيرة . ثم يارعاك الله ما أدراك أنّ والداك هما أوّل من سيتركانك لربما أنت من تكونين أول من تتركينهما فخلي عنك هذا التفكير ...ولماذا أصلا تستبعدين فكرة الزواج من رجل صالح كفءٍ سنِّيٍّ عقدًا وعملاً وسلوكًا يُرضى خُلُقُه ودينُه.يرى في قرار المرأة في بيتها من أولويات تقويم الأسرة وصلاحها ..ربّك خزائنه ملئى لا تنفذ وتأملي رحمني الله وإيّاك هذا الكلام : قال الإمام العلامة ابن القيم رحمه الله تعالى: “فرِّغ خاطرك للهم بِمَا أُمرت بِهِ، وَلَا تشغله بِمَا ضمن لَك، فَإِن الرزق وَالْأَجَل قرينان مضمونان، فَمَا دَامَ الْأَجَل بَاقِيا كَانَ الرزق آتِيَا، وَإِذا سد عَلَيْك بِحِكْمَتِهِ طَرِيقا من طرقه، فتح لَك برحمته طَرِيقا أَنْفَع لَك مِنْهُ، فتأمّل حَال الْجَنِين يَأْتِيهِ غذاؤه وَهُوَ الدَّم من طَرِيق وَاحِدَة، وَهُوَ السُّرَّة، فَلَمَّا خرج من بطن الْأُم، وانقطعت تِلْكَ الطَّرِيق، فتح لَهُ طَرِيقين اثْنَيْنِ، وأجرى لَهُ فيهمَا رزقا أطيب وألذ من الأول: لَبَنًا خَالِصا سائغا، فَإِذا تمت مُدَّة الرَّضَاع، وانقطعت الطريقان بالفطام، فتح طرقاً أَرْبَعَة أكمل مِنْهَا، طعامان وشرابان، فالطعامان من الْحَيَوَان والنبات، والشرابان من الْمِيَاه والألبان وَمَا يُضَاف إِلَيْهِمَا من الْمَنَافِع والملاذ. فَإِذا مَاتَ انْقَطَعت عَنهُ هَذِه الطّرق الْأَرْبَعَة، لكنه سُبْحَانَهُ فتح لَهُ إِن كَانَ سعيدا طرقا ثَمَانِيَة، وَهِي أَبْوَاب الْجنَّة الثَّمَانِية يدْخل من أَيهَا شَاءَ، فَهَكَذَا الرب سُبْحَانَهُ لَا يمْنَع عَبده الْمُؤمن شَيْئا من الدُّنْيَا إِلَّا ويؤتيه أفضل مِنْهُ وأنفع لَهُ، وَلَيْسَ ذَلِك لغير الْمُؤمن، فَإِنَّهُ يمنعهُ الْحَظ الْأَدْنَى الخسيس، وَلَا يرضى لَهُ بِه،ِ ليعطيَه الْحَظ الْأَعْلَى النفيس. وَالْعَبْد لجهله بمصالح نَفسه، وجهله بكرم ربه وحكمته ولطفه، لَا يعرف التَّفَاوُت بَين مَا منع مِنْهُ، وَبَين مَا ذخر لَهُ، بل هُوَ مولع بحب العاجل وَإِن كَانَ دنيئا، وبقلة الرَّغْبَة فِي الآجل وَإِن كَانَ علياً، وَلَو أنصف العَبْد ربه وأنى لَهُ بذلك، لعلم أَن فَضله عَلَيْهِ فِيمَا مَنعه من الدُّنْيَا ولذاتها وَنَعِيمهَا أعظم من فَضله عَلَيْهِ فِيمَا آتَاهُ من ذَلِك، فَمَا مَنعه إِلَّا ليعطيه وَلَا ابتلاه إِلَّا ليعافيه، وَلَا امتحنه إِلَّا ليصافيه، وَلَا أَمَاتَهُ إِلَّا ليحييه، وَلَا أخرجه إِلَى هَذِه الدَّار إِلَّا ليتأهب مِنْهَا للقدوم عَلَيْهِ، وليسلك الطَّرِيق الموصلة إِلَيْهِ، “فَجعل اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شكُورًا”، “وأبى الظَّالِمُونَ إِلَّا كُفُوراً” وَالله الْمُسْتَعَان “. فاثبتي ثبتني الله وإياك على الحق المبين وإسألي الله من فضله وألحي عليه بالدعاء أن يجنبك الفتن ما ظهر منها وما بطن وقري في بيتك فإنه من يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب وتأملي حفظك الله من كل سوء لقول الشيخ العثيميين رحمه الله حين سُئل عن شياطين الإنس فقال : كل من يأمرك بالسوء والفحشاء وينهاك عن الصلاح والاستقامة فهو شيطان، لقول الله تبارك وتعالى: { وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ } فحاذري هؤلاء الناس أختي أتعرفين لما أثر فيك كلام الناس لأنك تحتاجين إلى تقوية إيمانك ..ونصيحتي بأن تتدرسي العقيدة وتهتمي بذلك يقول العلامة ابن القيم رحمه الله تعالى : (فأعظم أسباب شرح الصدر: التوحيدُ وعلى حسَب كماله، وقوته، وزيادته يكونُ انشراحُ صدر صاحبه).التوحيد يضعف ويقوى في نفس العبد، ويزيد وينقص؛ لأن أصل التوحيد هو الإيمان وأخيرا أهدي إليك هذا الكلام الثمين الذي حٌقّ له أن يكتب بماء العين قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله تعالى : وأما قوله تعالى "وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ " سورة الطلاق . فقد بين فيها أن المتقي يرفع الله عنه المضرّة بما يجعله له من المخرج ، ويجلب له من المنفعة بما ييسره له من الرزق ، والرزق : اسم لكل مايفتدى به الإنسان وذلك يعم رزق الدنيا ورزق الآخرة وقد قال بعضهم ما افتقر تقي قطّ. قالوا ولمَ؟ قال : لأن الله يقول : "وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ " . وقول القائل : قد نرى من يتق وهو محروم ، ومن هو بخلاف ذلك وهو مرزوق . فجوابه:أن الآية اقتضت أن من يتق يُرزق من حيث لا يحتسب ، ولم تدل على أن غير المتقي لا يرزق ، بل لابد لكل مخلوق من الرزق قال الله تعالى "وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللّهِ رِزْقُهَا " سورة هود . حتى أن ما يتناوله العبد من الحرام داخل في هذا الرزق ، فالكفار قد يرزقون بأسباب محرمة، ويرزقون رزقا حسنا ، وقد لا يرزقون إلا بتكلف ، وأهل التقوى يرزقهم الله من حيث لا يحتسبون ، ولايكون رزقهم بأسباب محرمة ، ولا يكون خبيثا ، والتقي لايحرم ما يحتاج إليه من الرزق وإنما يحمى من فضول الدنيا رحمة به وإحسانا إليه.فإن توسيع الرزق قد يكون مضرّة على صاحبه .وتقديره يكون رحمة لصاحبه . قال تعالى "فَأَمَّا الْإِنسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ كَلَّا " أي : ليس الأمر كذلك . فليس كل من وُسع عليه رزقه يكون مكرما ،ولا كل من قدر عليه رزقه يكون مهانا ، بل قد يوسع عليه رزقه املآء واستدراجا ، وقد يقدر عليه رزقه حماية وصيانة له ، وضيق الرزق على عبد من أهل الدين قد يكون لما له من ذنوب وخطايا ، كما قال بعض السلف : إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه . وفي الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم " من أكثر من الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب ". وقد أخبر الله تعالى: أن الحسنات يذهبن السيئات ، والاستغفار سبب للرزق والنعمة .وأن المعاصي سبب للمصائب والشدة فقال الله تعالى "أَلَر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ " إلى قوله "وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ " . وقال تعالى "اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا " إلى قوله "وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا " . وقال تعالى "وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُم مَّاء غَدَقًا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَمَن يُعْرِضْ عَن ذِكْرِ رَبِّهِ يَسْلُكْهُ عَذَابًا صَعَدًا " . وقال تعالى: "وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ وَلَـكِن كَذَّبُواْ فَأَخَذْنَاهُم بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ . . وقال تعالى" وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيهِم مِّن رَّبِّهِمْ لأكَلُواْ مِن فَوْقِهِمْ وَمِن تَحْتِ أَرْجُلِهِم" . وقال تعالى "وَمَا أَصَابَكُم من مُّصيبَة فََبِمَا كَسَبت أيدِيكُم ويِِعْفُوا عن كَثِير " . وقال تعالى " وَلئِن أَذقْنَا الإنسَانَ مِنّا رَحَْمَة ثم نَزَعْنَاهَا مِْنهُ إِنَّهُ لَيَؤُوس كَفُور " . وقال تعالى "مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَّفْسِكَ " . وقال تعالى "فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ فَلَوْلا إِذْ جَاءهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُواْ وَلَـكِن قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ " . وقد أخبرالله تعالى في كتابه أنه يبتلي عباده بالحسنات والسيئات فا لحسنات هي النعم ، والسيئات هي المصائب ، ليكون العبد صبارا شكورا . وفي الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : والذي نفسي بيده لا يقضي الله للمؤمن قضاء إلا كان خيرا له ، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سرّاء شكر فكان خيرا له ، وإن أصابته ضراّء صبر فكان خيرا له |
|||
2014-09-17, 21:44 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
اسمحولي اخوتي لكن اريد ان اعرف لي تطلب العلم وتقرا يعني اصبحت غير شريفة |
|||
2014-09-19, 12:30 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
يا اختي ربي الي خلقك ما يضيعكش |
|||
2014-09-19, 13:06 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
نصيحتي اخدمي العمل عباده |
|||
2014-09-19, 16:41 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
لااملك الا ان اقول لك خلي ثقتك بربي كبيرة. |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
تابع |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc