اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشكلتي
السلام عليكم
ما رأيكم في الزوجة التي تذهب للطبيب أو إلى التسوق دون إخبار زوجها الغائب في العمل و أخذ الإذن منه, مع وجود إمكانية الإتصال به عن طريق الهاتف. هذه الزوجة فعلت هذا الأمر مرتين, وإخبار الزوج يكون دوماً في المساء بعد رجوعها إلى البيت.
هجرت لتأديبها ولكن الهجر لم ينفع وأعادت الخروج بدون إذن. لقد بلغ السيل الزبى , وحذرتها بأنه إذا خرجت مرة أخرى بدون علمي فإنها طالق. لا أكذب أن هذه المرأة خيبت ظني, فرغم أن أخلاق عائلتها جيدة, فقد توقعت أن تكون إمرأة عاقلة وتفكر جيدًاً قبل الإقدام على فعل أمر ما و طلب المشاورة, لكن أعترف بأنها ليست كذلك
|
السلام عليكم اخي الفاضل من رايي كامراة ان تاخذ زوجتك على جنب في وقت لا يزعجكما فيه اي احد و تكلمها بهدوء لكن بصرامة وتقول لها ان ما تفعله يغضب الله قبلك انت و انها ان ارادت الخروج ان تستاذنك و تطلب رايك بالموافقة اولا و ان لم تستطع لا تخرج ابدا لكن بهدوء لان الله سبحانه طلب من الزوج ان يامر زوجته بالصلاة و ان يصبر عليها ولا تقل انها سقطت من عينك لان كل الناس خطائون و اللين تكسبها لكن بالخشونة تفسد علاقتكما
انا لا اخرج من بيتي دون علم زوجي لو مهما حدث لانني رايت على الانترنت احد المشايخ يفسر هذا و حتى ان زوجي لم يطلب هذل مني لكني انا التي عودته على هاذا لكن اختي بعد زواجها تخرج كما تريددون علم زوجها كنت اقول لها لا يجوز لكنها استخفت بي حتى فهمتها بانه خطا و انها ملعونة و ان الله يعاقبها على فعلها فقالت لي انها لم تضن بان الامر فيه لعن و انا اختها الكبيرة و الوحيدة و الحمد لله انها فهمت و صارت تتصل به للخروج مع انها شريفة و محترمة و تقوم بفرائضها لكن غاب هذا الامر عنها نفس الشيء بالنسبة لزوجتك ربما لا دراية لها بالامر و تضن انه بروتوكول فقط لا علاقة له بالدين لكن قيمتها في عينك لا تسقط لهذا السبب انكان الله يامرك بالصبر عليها ان كانت لا تصلي و هو امر اعظم
ربي يسر اموركم نشالله و يدوم عشرتكم امين