العلاقة بين المحور الإيراني والمصري - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

العلاقة بين المحور الإيراني والمصري

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-02-25, 19:55   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي العلاقة بين المحور الإيراني والمصري



قال الكاتب الصحفي والباحث الفلسطيني "ساري عرابي" إن المحور الإيراني لم يُخفِ ارتياحه منذ البداية للانقلاب على الرئيس المصري محمد مرسي، على الأقل من خلال وسائل الإعلام التابعة للمحور، وهو الارتياح الذي استمر في صورة دعم مفتوح للحكم الانقلابي والدفاع عن سياساته ضد خصومه وبالذات جماعة الإخوان المسلمين عبر عدد من الصحف والأقنية التلفزيونية التي تدور في فلك المحور الإيراني.

وأوضح الكاتب أن هذا التناقض المحرج دفع بعض كتاب المحور إلى القول، في محاولة تبريرية رثة لدى الناطقين غير الرسميين للمحور الإيراني، والذين يجدون في الخليج دائمًا فرصة للقفز البهلواني على حبال تناقضاتهم الكثيرة بما يعيدنا أخيرًا إلى الحرص الذي أبداه نصر الله على السعودية حينما حذرها من التكفيريين، والذين هم ذاتهم كان قد حذرهم في بدايات الأزمة من نوايا الولايات المتحدة في ضرب أعدائها ببعضهم (أي التكفيريين وحزب الله!)، وذلك قبل أن يصنفهم أخيرًا كعملاء لأمريكا والعدو الصهيوني ويشبههم بجيش لحد العميل!


منقول








 


آخر تعديل أبو هاجر القحطاني 2016-02-24 في 22:30.
رد مع اقتباس
قديم 2015-02-25, 20:17   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
mo9awim_dz
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

الخسيسي يدعم الهالكي الصفوي بالاسلحة الثقيلة

حكومة السيسي تدعم نظام المالكي بأسلحة ثقيلة




نشرت: السبت 21 يونيو 2014 عدد القراء : 2933

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.



مفكرة الإسلام : شنَّ الدكتور يسري حماد - نائب رئيس حزب "الوطن"، والقيادي بـ"التحالف الوطني لدعم الشرعية" - هجومًا على الرئيس عبد الفتاح السيسي، قائلًا: إنه يدعم الرئيس بشار الأسد ضد السنة بسوريا ونورى المالكي رئيس الوزراء العراقي ضد السنة بالعراق.
وقال حماد، عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "بعد الأسلحة المصرية "حديثة الصنع" التي دعمت بها حكومة السيسي بشار الأسد النصيري ضد أهل السنة في سوريا، والمتمردين في جنوب السودان. المالكي العراقي - صاحب الدولة الطائفية، وقاتل أهل السنة في العراق، ومن استباح أعراض النساء المسلمات - يصرح أن حكومة السيسي قامت بدعمه بأسلحة ثقيلة بعد رفض أمريكا لذلك".
وأضاف مستنكرًا: "حكومة السيسي تدعم شيعة العراق لقتل القبائل السنية المسلمة. فلا تستغرب الآن من إغلاق المساجد".
وفي سياق ذي صلة، كشف رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي أنه اشترى من مصر رشاشات رباعية وأسلحة مقاومة وطائرات.

وأكد رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي هذا الأسبوع أنَّ الولايات المتحدة الأميركية ترددت في تزويد العراق بالأسلحة الخفيفة والثقيلة، مشيرًا إلى أنَّ بلده اليوم بحاجة كبيرة إلى السلاح المتوسط لمكافحة الإرهاب، مضيفًا أنه قد اشترى فعلًا رشاشات رباعية وأسلحة مقاومة طائرات من مخازن السلاح في مصر، بحسب الإذاعة الألمانية.






تناقض "السيسي".. يدعم "المالكي" بالسلاح ويستقبل ألد أعدائه





أندهش الجميع منذ يومين بتصريح صدر من رئيس الوزراء العراقي "نور المالكي" بأن الرئيس المصري قد دعمه وفتح له مخازن السلاح المصرية ليأخذ منها مدافع رشاشات رباعية ومدافع مقاومة طائرات كورية، وقال المالكي في تصريحه أن الولايات المتحدة الأمريكية قد رفضت تزويد العراق بالأسلحة الخفيفة والثقيلة بعد إعلانه مقاومة "الإرهاب"!! في العراق، لذلك لجأ إلى مصر حتى تمده بالسلاح الذي يدعمة مكافحة الإرهاب الذي يهدد الأمن والإستقرار في البلاد.

وفي تقرير نشرته وكالة "رويترز" أوضحت فيه بأن "المالكي" سيعتمد على الشيعة المتطوعين في الفترة المقبلة كي يقوموا بتجنيدهم لدفاع عن العراق من الإرهابيين، الذين يهددون أمن وسلامة العراق .

وفي الجانب الأخر قالت القيادات السنية أن "الجيش العراقي" سيعتمد بشكل كبير على المتطوعين الشيعة المتوافدين من الداخل والخارج لتقوية ضعف الجيش العراقي الذي أتضح في الفترة الأخيرة، حتى يتم مقاومة الثورات السنية التي تندد بالأفعال الشيعية في سوريا والعراق وباقي الدول العربية، حيث دعا متحدث باسم المرجع الشيعي آية الله علي السيستاني إلى حمل السلاح ضد السنة، الامر الذى يفعلوه خلال الحرب الدائرة ضد الامريكان فى العراق.

الجدير بالذكر أن الحكومة المصرية، قد أغلقت أمس، ثلاث قنوات عراقية وهن "الرافدين" و"البغدادية" و "الحدث" على القمر الصناعي النايل سات والتي يصفها السنه في العراق بأنها حرب واسع على السنة فى من تلك القرارات الموالية للشيعة.

بداية يقول "أحمد يوسف" مفكر وكاتب إسلامي، أن ماقام به "المالكي" من دعوة لحرب الإرهاب في العراق والتصدي له، هو ذاته الذي حدث من قبل الحكومة السورية قبل إنقسامها إلى فرق شيعية وسنية بعد الثورة التي قام بها المتظاهرين منددين بظلم النظام السوري المتمثل في الرئيس "بشار الأسد" ومعاونية، ومن هنا عند بداية التظاهرات والثورات السنية في العراق سارع "المالكي" إلى القرار الذي أتخذه الرئيس السوري وهو دعوى حرب الإرهاب.
وأكد "يوسف" أن أكثر المتقديم والمتطوعين في الجيش العراقي هم الفرق الشيعية فقط من كل أطراف العراق، وهذا لتطهير العراق وجيشها من السنة وإخراجهم والقضاء عليهم، وعندما علمت الولايات المتحدة بخطط "المالكي" والقيادات الشيعية في العراق رفضت دعمهم بالسلاح الثقيل والخفيف، ولكن لجأ "المالكي" إلى الرئيس المصري "عبدالفتاح السيسي" والذي أتخذ قرار بدعوى محاربة الإرهاب لتتصدي للمتظاهريين الإسلاميين السلميين الداعميين للشرعية التي كانت متمثل في الرئيس السابق "محمد مرسي" والتي أتت به عن طريق الصندوق.

ومن الجهة الأخرى يقول اللواء أركان حرب "محمد بلال" نائب رئيس أركان حرب القوات المسلحة الأسبق والخبير الإستراتيجي، أن ما قام به الرئيس المصري "عبدالفتاح السيسي" من دعم لرئيس الوزراء العراقي "نور المالكي" وفتح مخازن الجيش المصري له لإعطائه رشاشات رباعية وأسلحة مضادة للطائرات، إنما هي ليست لدعم لشخص بعينه أو لطائفة دون أخرى، ولكن هي تعد دعما لدولة عربية شقيقة أرادة التسلح ببعض الأسلحة الخفيفة من دوله شقيقة مثلها، وأن "المالكي" لا يمثل شخص أو طائفة أو جماعة إنما هو يمثل شعب ودوله بجميع أطبافها ومنظماتها ومؤسساتها.

وأكد "بلال" أن ماتردد من شائعات حول دعم "السيسي" للفرق الشيعية على الفررق السنية في العراق ودعم الحرب الطائفية بينهم إنما هي من الأكاذيب التي لا أساس لها من الصحة، يراودها من لهم مصلحة في إظهار الفتن الطائفية في البلاد العربية بين الأطياف المختلفة وبعضها، ولا بد من التصدي لهذه الشائعات حتى لا تهدد الامن القومي للبلاد العربية وتنبت الفتن والحرب الأهليه بينها وبين البلاد.
وأضاف "محمد" أن زيارة ملك السعودية "عبدالله بن عبدالعزيز" لمصر في هذه الزيارة السريعة ليس بسبب هذا الموقف الذي أتخذه "السيسي" إنما لبحث القضايا التي تحيط بالدول العربية ومنطقة الشرق الأوسط كاملة، وأن ملك السعودية يعلم أن "المالكي" لن يقوم ببدئ حرب أهليه بينه كرجل شيعي وبين الفرق السنية في العراق، ويرى أنه لابعد من أن ضع مايحدث في سوريا نصب أعيننا ولابد وأن ندرك مايحدث ولا نقع في خطأ سوريا حتى لاتنقسم الدول العربية أكثر من هذا.









رد مع اقتباس
قديم 2015-02-25, 20:21   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mo9awim_dz مشاهدة المشاركة
الخسيسي يدعم الهالكي الصفوي بالاسلحة الثقيلة

حكومة السيسي تدعم نظام المالكي بأسلحة ثقيلة




نشرت: السبت 21 يونيو 2014 عدد القراء : 2933

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.



مفكرة الإسلام : شنَّ الدكتور يسري حماد - نائب رئيس حزب "الوطن"، والقيادي بـ"التحالف الوطني لدعم الشرعية" - هجومًا على الرئيس عبد الفتاح السيسي، قائلًا: إنه يدعم الرئيس بشار الأسد ضد السنة بسوريا ونورى المالكي رئيس الوزراء العراقي ضد السنة بالعراق.
وقال حماد، عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "بعد الأسلحة المصرية "حديثة الصنع" التي دعمت بها حكومة السيسي بشار الأسد النصيري ضد أهل السنة في سوريا، والمتمردين في جنوب السودان. المالكي العراقي - صاحب الدولة الطائفية، وقاتل أهل السنة في العراق، ومن استباح أعراض النساء المسلمات - يصرح أن حكومة السيسي قامت بدعمه بأسلحة ثقيلة بعد رفض أمريكا لذلك".
وأضاف مستنكرًا: "حكومة السيسي تدعم شيعة العراق لقتل القبائل السنية المسلمة. فلا تستغرب الآن من إغلاق المساجد".
وفي سياق ذي صلة، كشف رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي أنه اشترى من مصر رشاشات رباعية وأسلحة مقاومة وطائرات.

وأكد رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي هذا الأسبوع أنَّ الولايات المتحدة الأميركية ترددت في تزويد العراق بالأسلحة الخفيفة والثقيلة، مشيرًا إلى أنَّ بلده اليوم بحاجة كبيرة إلى السلاح المتوسط لمكافحة الإرهاب، مضيفًا أنه قد اشترى فعلًا رشاشات رباعية وأسلحة مقاومة طائرات من مخازن السلاح في مصر، بحسب الإذاعة الألمانية.






تناقض "السيسي".. يدعم "المالكي" بالسلاح ويستقبل ألد أعدائه





أندهش الجميع منذ يومين بتصريح صدر من رئيس الوزراء العراقي "نور المالكي" بأن الرئيس المصري قد دعمه وفتح له مخازن السلاح المصرية ليأخذ منها مدافع رشاشات رباعية ومدافع مقاومة طائرات كورية، وقال المالكي في تصريحه أن الولايات المتحدة الأمريكية قد رفضت تزويد العراق بالأسلحة الخفيفة والثقيلة بعد إعلانه مقاومة "الإرهاب"!! في العراق، لذلك لجأ إلى مصر حتى تمده بالسلاح الذي يدعمة مكافحة الإرهاب الذي يهدد الأمن والإستقرار في البلاد.

وفي تقرير نشرته وكالة "رويترز" أوضحت فيه بأن "المالكي" سيعتمد على الشيعة المتطوعين في الفترة المقبلة كي يقوموا بتجنيدهم لدفاع عن العراق من الإرهابيين، الذين يهددون أمن وسلامة العراق .

وفي الجانب الأخر قالت القيادات السنية أن "الجيش العراقي" سيعتمد بشكل كبير على المتطوعين الشيعة المتوافدين من الداخل والخارج لتقوية ضعف الجيش العراقي الذي أتضح في الفترة الأخيرة، حتى يتم مقاومة الثورات السنية التي تندد بالأفعال الشيعية في سوريا والعراق وباقي الدول العربية، حيث دعا متحدث باسم المرجع الشيعي آية الله علي السيستاني إلى حمل السلاح ضد السنة، الامر الذى يفعلوه خلال الحرب الدائرة ضد الامريكان فى العراق.

الجدير بالذكر أن الحكومة المصرية، قد أغلقت أمس، ثلاث قنوات عراقية وهن "الرافدين" و"البغدادية" و "الحدث" على القمر الصناعي النايل سات والتي يصفها السنه في العراق بأنها حرب واسع على السنة فى من تلك القرارات الموالية للشيعة.

بداية يقول "أحمد يوسف" مفكر وكاتب إسلامي، أن ماقام به "المالكي" من دعوة لحرب الإرهاب في العراق والتصدي له، هو ذاته الذي حدث من قبل الحكومة السورية قبل إنقسامها إلى فرق شيعية وسنية بعد الثورة التي قام بها المتظاهرين منددين بظلم النظام السوري المتمثل في الرئيس "بشار الأسد" ومعاونية، ومن هنا عند بداية التظاهرات والثورات السنية في العراق سارع "المالكي" إلى القرار الذي أتخذه الرئيس السوري وهو دعوى حرب الإرهاب.
وأكد "يوسف" أن أكثر المتقديم والمتطوعين في الجيش العراقي هم الفرق الشيعية فقط من كل أطراف العراق، وهذا لتطهير العراق وجيشها من السنة وإخراجهم والقضاء عليهم، وعندما علمت الولايات المتحدة بخطط "المالكي" والقيادات الشيعية في العراق رفضت دعمهم بالسلاح الثقيل والخفيف، ولكن لجأ "المالكي" إلى الرئيس المصري "عبدالفتاح السيسي" والذي أتخذ قرار بدعوى محاربة الإرهاب لتتصدي للمتظاهريين الإسلاميين السلميين الداعميين للشرعية التي كانت متمثل في الرئيس السابق "محمد مرسي" والتي أتت به عن طريق الصندوق.

ومن الجهة الأخرى يقول اللواء أركان حرب "محمد بلال" نائب رئيس أركان حرب القوات المسلحة الأسبق والخبير الإستراتيجي، أن ما قام به الرئيس المصري "عبدالفتاح السيسي" من دعم لرئيس الوزراء العراقي "نور المالكي" وفتح مخازن الجيش المصري له لإعطائه رشاشات رباعية وأسلحة مضادة للطائرات، إنما هي ليست لدعم لشخص بعينه أو لطائفة دون أخرى، ولكن هي تعد دعما لدولة عربية شقيقة أرادة التسلح ببعض الأسلحة الخفيفة من دوله شقيقة مثلها، وأن "المالكي" لا يمثل شخص أو طائفة أو جماعة إنما هو يمثل شعب ودوله بجميع أطبافها ومنظماتها ومؤسساتها.

وأكد "بلال" أن ماتردد من شائعات حول دعم "السيسي" للفرق الشيعية على الفررق السنية في العراق ودعم الحرب الطائفية بينهم إنما هي من الأكاذيب التي لا أساس لها من الصحة، يراودها من لهم مصلحة في إظهار الفتن الطائفية في البلاد العربية بين الأطياف المختلفة وبعضها، ولا بد من التصدي لهذه الشائعات حتى لا تهدد الامن القومي للبلاد العربية وتنبت الفتن والحرب الأهليه بينها وبين البلاد.
وأضاف "محمد" أن زيارة ملك السعودية "عبدالله بن عبدالعزيز" لمصر في هذه الزيارة السريعة ليس بسبب هذا الموقف الذي أتخذه "السيسي" إنما لبحث القضايا التي تحيط بالدول العربية ومنطقة الشرق الأوسط كاملة، وأن ملك السعودية يعلم أن "المالكي" لن يقوم ببدئ حرب أهليه بينه كرجل شيعي وبين الفرق السنية في العراق، ويرى أنه لابعد من أن ضع مايحدث في سوريا نصب أعيننا ولابد وأن ندرك مايحدث ولا نقع في خطأ سوريا حتى لاتنقسم الدول العربية أكثر من هذا.
السلام عليكم

المشكلة ليست في الخسيسي أو الروافض المجوس

بل المشكلة في من يدافع عنهم من بني جلدتنا









رد مع اقتباس
قديم 2015-04-08, 20:01   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

المعركة الحاسمة مع المشروع التوسعي الإيراني ستكون في العراق، ومعركة العرب الحاسمة من أجل الحرية والعدل ستكون مصر.

رأي منقول









رد مع اقتباس
قديم 2015-04-21, 17:54   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي


نصراللآت والخسيسي: غزل غير عفيف



بالفارسي الفصيح، تكلم حسن نصر الله، لا باعتباره زعيم مقاومة عربية غابرة، بل كمتحدث باسم طائفة، عابرة للقوميات، لسانها عربي، ووجدانها واعتقادها إيراني. ومع ذلك، لا يكف عن إعطاء العرب الأقحاح دروساً في العروبة، ويطالبهم بمراجعة عقيدتهم، لأنهم وقعوا في "خطيئة" الحيلولة دون تسليم اليمن لإيران، ليكون لديها الملك من مبتدأ رحلة الشتاء والصيف إلى منتهاها، وتصبح متحكمة في الخارطة، من الشام والعراق شمالاً إلى اليمن جنوباً.
هكذا هي العروبة الحقة، وفقاً للمقاييس الإيرانية التي يريدها "سماحة السيد" الذي بدا في "كلامه" الأخير أقرب إلى محترف الهتاف، منه إلى محترف السياسة، بما يجعله، عن كل جدارة واستحقاق، أفضل دعاية لحشد الجماهير المترددة لتأييد عملية "عاصفة الحزم".
يظل الناس عروبيين، وصحيحي الإسلام، ما داموا ساكتين عن العربدة الحوثية، والهمجية الطائفية التي تمارسها المليشيات المسلحة إيرانياً، بالمال والعتاد، حتى إذا تكلموا وتحركوا لانتزاع اليمن العربي من براثن الطائفية العنصرية، صار لزاماً عليهم أن يراجعوا عروبتهم، ويجددوا إسلامهم، ذلك هو ملخص كلمات نصر الله الأخيرة.
لم يجد "سماحة الرجل الطيب" حرجاً في المشاركة في مجازر النظام السوري، المدعومة إيرانياً، ولم تهتز مشاعره الرقيقة لعمليات التطهير العنصري التي تمارسها مليشيات الحشد الشعبي (أو الشيعي بالأحرى) في المناطق السنية في العراق، استغلالاً للحرب على الإرهاب الداعشي. يرى القذى في عين داعش الشمال (العراق والشام)، ولا يرى الخشبة في عين داعش الجنوب (مليشيات الحوثي في اليمن)، على الرغم من أن الممارسات واحدة، ومنطلقات دواعش الجنوب أسوأ وأضل سبيلاً.
لا يمانع "سماحة شيخ الإنسانية" في مغازلة نظام عبد الفتاح السيسي. لم يتذكّر، ولا يريد أن يذكره أحد، بأن هذا النظام الذي يدعوه للانقلاب على "عاصفة الحزم"، مدغدغاً شبقه للزعامة الدينية، بحديثه عن مصر التي أنقذت قبر الرسول محمد عليه الصلاة والسلام، في زمن مضى، لا يذكر أنه ارتكب مجازر، موثقة دولياً ومحلياً، بحق المصريين، تفوق فيها على كل الدواعش في فاشيتهم.
لا يهم، يكفي أن يكون عبد الفتاح السيسي في الحلف الإيراني مع نصر الله وبشار والحوثي، حتى يغفر له ما تقدم من إرهاب وما تأخر، تلك هي المبدئية، وهذه هي الاستقامة، بنظر سماحته، لتخرج بعدها صحف السيسي في القاهرة بعناوين فاقعة "نصر الله ينتصر للسيسي على حساب تركيا وقطر والسعودية"، وتفرد مساحات لتحليل أسرار العلاقة بين الشيخين "حسن وعبد الفتاح"، فتستدعي مقولات انسكبت من شراح "الأستاذ هيكل" المهموم بالتوفيق بين رأسين، إحداهما عسكرية، والأخرى طائفية، في الحلال، مفادها أن نصر الله أكبر المهمومين والمهتمين بمستقبل من سموه "رجل مصر القوي".
نظرة على الأرشيف ستكتشف أن "سماحة المقاوم" كان "متفهماً للغاية موقف السيسي في العدوان الأخير على غزة"، هذا الموقف الممعن في التآمر على الشعب الفلسطيني، على نحو أحرج صقور العدو الصهيوني أنفسهم. لكن، لا بأس، ما دام الموقف متبايناً مع موقف أردوغان فهو حلال.
حسن نصر منذ البداية "متكيف" مع انقلاب السيسي، لأسباب لا علاقة لها بالعروبة، أو بمشروع المقاومة، وإنما لأشياء تتعلق بالطائفة والمرجعية. هناك في أقصى شمال الشرق، وبالتالي، لا مفاجأة على الإطلاق في هذا الغزل، وهذا الاحتضان لرجل يقيس شرعيته بعدد رحلات الطيران التي قطعها، غير عابئ بكيف وصل إلى السلطة، سالكاً طريق الدماء. المحير حقاً هو هذه الحفاوة من إعلام السيسي بابتسامة سماحة السيد ولعبه على الوتر الحساس في منظومة حكم السيسي.
السؤال هنا: عبد الفتاح السيسي مع من؟ مع "العاصفة" صباحاً، وضدها مساء مثلاً؟
مرة أخرى: عاصفة الحزم واجب تأخر العرب في أدائه، لا طائفية فيها، أو عنصرية. مشكلتي الوحيدة معها أنها تقاوم انقلاباً طائفياً، وضمن مكوناتها عناصر انقلاب عسكري، أو هكذا يشاع!

منقول









رد مع اقتباس
قديم 2015-04-22, 09:14   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الرأي الاخر
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

ذكر احد المتحاورين في حصة الاتجاه المعاكس ليلة امس ان الهدف من انشاء دولة الخميني هو خلق عدو جديد للعرب يشغلهم عن القضية الفلسطينية بعد عدة حروب قاموا بها ضد اسرائيل وخاصة حرب 73 التي تم فيها استرجاع شبه جزيرة سيناء . لجات فرنسا الى انشاء مايسمى الجمهورية الاسلامية الايرانية المعادية للعرب وابتلعت ايران الطعم ولعبت دور العدو اللدود من خلال العمل على نشر القلاقل في المجتمعات العربية وقضم الدول العربية منذ 1980 الى اليوم ومن الطبيعي ان يجد العرب انفسهم مضطرين الى تناسي فلسطين لان العدو الاسرائيلي متجمد في فلسطين واما العدو الايراني فينتشر مثل السرطان. بل وأخطر منه الانصار الذين يعملون على ادخال ايران الى الديار ويزعمون انهم مقاومة . اصبح لدى المواطن العربي خياران فقط كلاهما في مصلحة اسرائيل . الاول النشغال بالعدو الايراني لانه مثل السرطان الخبيث . والخيار الثاني الاصطفاف مع ايران والتوهم ان مقاومة اسرائيل تتم من خلال تدمير المجتمعات العربية.










رد مع اقتباس
قديم 2015-04-22, 21:32   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


بالصور.. صاروخ مصري في إدلب يفجر سخرية عارمة!!!!!!

أثارت صورة لصاروخ صناعة مصرية سقط على قرية "كفر عويد" في ريف إدلب، ولم ينفجر سخرية وتعليقات الكثير من مرتادي موقع "فيسبوك" من السوريين والمصريين على حد سواء.

[

وأعرب مشرف صفحة "الثورة السورية ضد بشار الأسد" عن سعادته بأن الصاروخ لم ينفجر، ولكنه أضاف بنبرة مؤثرة: "ما يؤسف له أن لا يتمكن الأشقاء العرب من إتقان صناعتهم، فسمعتهم في النهاية من سمعتنا، ولا نريد أن "تتبهدل" سمعتنا بين الأمم، حتى عندما يرسلون الصواريخ لقتل أطفالنا!!" ."
الصاروخ الذي كان مثار سخرية المعلقين من إنتاج الهيئة العربية للتصنيع – مصنع صقر في مصر، كما دُوّن على جانبه، كما دُوّنت الآية القرآنية:"وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة"، فوق رسم لصاروخ موجه تحيط به دائرة إلكترونية.

وسبق أن تداول ناشطون أنباء عن صواريخ أخرى مماثلة سقطت في أنحاء مختلف من المناطق المحررة ولم تنفجر.

وتنتج هذا النوع من الصواريخ الهيئة العربية للتصنيع، إحدى ركائز الصناعة العسكرية في مصر، حيث تشرف على تسعة مصانع عسكرية تنتج سلعا مدنية وكذلك منتجات عسكرية. وأنشئت الهيئة عام 1975 بتعاون بين مصر وقطر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، بهدف بناء والإشراف على تطوير قاعدة تصنيع دفاع عسكري مشتركة.





منقول









رد مع اقتباس
قديم 2016-02-20, 20:45   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

حين قال الرئيس مرسي نريد أن نمتلك سلاحنا ودواءنا وغذاءنا ،تكالب عليه جميع السفلة والأوغاد وأولهم أنظمة الخليج وهاهو بالسجن رغم أنه منتخب من الشعب المصري ، فخسر بذلك الشعب المصري وأيضا خسرت دول الأقليم حليفا قويا كان بإمكانه قلب المعادلة بوجه إيران وأدواتها في المنطقة الذين عاثوا فسادا ، حيث يقف السيسي كما حفتر ليبيا وعلي صالح اليمن ضد مصالح أمتهم، أما حين قال أنصار الأسد الصغير : الأسد أو نحرق البلد تكالب الجميع للإبقاء عليه، وهاهو التكالب أيضا على دولة قوية امتلكت أسباب القوة مثل تركيا..
العثمانيون حكموا 400 سنة وتركوا الشعوب كماهي ولم تقم حرب أهلية طيلة عهدهم ، من يفرح على تهميش مصر سابقا ومحاولات اضعاف تركيا اليوم إما جاهل أوعنصري أوخائن لأمته وتاريخه .


رأي منقول









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-04, 17:48   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المعركة الحاسمة مع المشروع التوسعي الإيراني ستكون في العراق، ومعركة العرب الحاسمة من أجل الحرية والعدل ستكون مصر.

هذا هو الرأي الصواب

شكرا للأخ فريد الفاضل









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-04, 18:12   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
بوسماحة 31
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي


وهل اخوان مصر ضد الثورة الخيمنية......وهم اول من بايع السفيه الصفوي الخميني ....وطائرتهم هي الثانية التي هبطت بعد الطائرة الفرنسية الناقلة للملعون الخميني .....؟؟؟
وهل سياسة اخوان....مصر.....غزة......العراق...اردوغان...ضد ملالي ايران....؟؟؟









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-05, 17:32   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
بوسماحة 31
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

داود أوغلو:
نسعى لرفع التبادل التجاري مع طهران إلى 30 مليار دولار



وصل أوغلو إلى العاصمة الإيرانية طهران ليل الجمعة، في مستهل زيارة رسمية هي الأولى من نوعها، منذ توليه رئاسة الحكومة.
استبق رئيس الوزراء التركي، أحمد داود أوغلو، أمس، زيارته الأولى لطهران منذ توليه منصبه، بتصريحات أشاد خلالها بعلاقات بلاده الاقتصادية مع إيران، وأنهم يسعون لرفع التبادل التجاري بينهما، من 10 مليارات دولار أمريكي، إلى 30 مليار.

ووصل أوغلو إلى العاصمة الإيرانية طهران ليلة الجمعة، في مستهل زيارة رسمية، هي الأولى من نوعها، منذ توليه رئاسة الحكومة، لإجراء مباحثات مع المسؤولين هناك

وكان في استقبال داود أوغلو، لدى وصوله مطار “مهراباد” بطهران، وزير الاتصالات وتقنية المعلوماتية الإيراني “محمود واعظي”، والسفير التركي لدى البلاد “رضا هاكان تكين”، ومسؤولون آخرون.
ويرافق رئيس الوزراء التركي في زيارته، كل من عقيلته سارة، ووزراء الاقتصاد، مصطفى إليطاش، والطاقة والموارد الطبيعية، برات ألبيراق، والجمارك والتجارة، بولنت توفنكجي، والتنمية، جودت يلماز، والنقل والاتصالات والملاحة البحرية، بن علي يلدريم.









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-05, 17:46   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
بوسماحة 31
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي



رساله وصلت اليوم... من داود أوغلو من قلب طهران
الى حريم السلطان









يعلم جيدا الاخوان ان مصر السيسي قطعت علاقتها مع ايران بعدما اعادها مرسي ومازال يكذبون وينافقون






ومازال اوغلوا وحزبه يتاجر بدماء الشعوب و يتحدث عن الديمقراطية والحرية والربيع العبري وتنسى انه متواجد في دولة قتلت الشعب السوري......




نعم أمن وسلامة ايران و تركيا على دماء الشعوب العربية والاسلامية










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-05, 19:41   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الخليج يدعم اخلسيسي والخسيسي يدعم بشار؟

منذ الأيام الأولى للانقلاب، سرب العسكريون لوكالة رويترز أخبارا أن من دوافع انقلابهم موقف الرئيس محمد مرسي تجاه سورية. وخصوصا في المهرجان الجماهيري الحاشد الذي حضره. وبالفعل بعد الانقلاب تحولت السياسة المصرية مئة وثمانين درجة، سواء على المستوى السياسي أم الإنساني. فالخارجية المصرية والجامعة العربية واحدة من أذرعها تحولت من أداة لضرب النظام الإجرامي في دمشق إلى درع للدفاع عنه إقليميا وعالميا.
حتى عندما استخدم النظام السلاح الكيماوي، وأصدر رئيس مجلس حقوق الإنسان في الجامعة إدانة، بادر نبيل العربي إلى رفض الإدانة واعتبرها موقفا يعبر عن رأي شخصي لرئيس المجلس. وهو ما فعله في الموقف من مجزرة رابعة. واليوم تنشط المخابرات المصرية بين الأميركيين والنظام السوري باعتبارها وسيطا مقبولا. في سعي محموم للتخفيف من وقع الضربة الأميركية المتوقعة. وفي الوقت الذي تلقى فيه هذه الوساطة استغرابا أميركيا تلقى ترحيبا سوريا. فنظام بشار، وحسب ما يؤكد رئيس الوزراء المنشق رياض حجاب، لم تنقطع علاقته بالمجلس العسكري الحاكم في مصر بعد سقوط مبارك.
ليس لمصر الانقلاب ما تقدمه لسورية غير الإضرار بالشعب السوري. لقد عاش السوريون فترة ذهبية في مصر على مستوى سياسي وإنساني، وبعد الانقلاب صاروا ، كما الفلسطينيين، عرضة لحملات من التشويه والاستهداف، وأغلقت البلد في وجوههم، وتعرضوا للتنكيل والطرد والاعتقال. وهذا لم يكن ردة فعل عفوية بل في سياق سياسة منهجية للانقلابيين تتحالف عميقا مع نظام بشار، وتحاول ما أمكن محاصرة الثورة السورية وإطالة عمر بشار. واليوم لا يدخر المسؤولون في مصر الانقلاب وسعا، في تحذير حلفائهم الأميركيين من عواقب الضربة، وتحاول التخفيف من آثارها بحيث تكون رمزية، لا تطيح النظام. وهذا هو الموقف الإسرائيلي الذي كشفته النيويورك تايمز أمس « دعهم ينزفون حتى الموت »، فلا مصلحة إسرائيلية في إطاحة بشار وقيام نظام ديموقراطي.
المفارقة، أن الداعم الأول للانقلاب هي السعودية، وهي تفاخر بما حصل في مصر، وهي اليوم تقود الجهد الداعم للثورة السورية عسكريا وسياسيا. والسؤال، لماذا لا تضغط على السيسي من أجل ضمه للتحالف ضد النظام السوري؟ خصوصا أن نظام السيسي يعتمد بالكامل على الدعم المالي السعودي والإماراتي، ولا يمكن أن يدخل في مواجهة مع الخليج. الجواب، حسب ما يرى خبير سعودي في حكومة بلاده، بأن تركيبة الدولة في السعودية مختلفة تماما عن مصر. فهي دولة تعتمد على أبوية الملك، ولا توجد بيروقراطية فاعلة تتحرك على مستويات سياسية وعسكرية بالغة التعقيد والتداخل والتناقض. ثمة « فزعة » لتنفيذ إرادة الملك بدعم الثورة السورية بشكل كامل، وقد تم ذلك من خلال استلام الأمير بندر للملف وتمكنه بفترة قصيرة من تحقيق وضع دولي مختلف، وأعاد تركيب الائتلاف برئاسة جديدة. أما ضم مصر للتحالف فتلك لم تكن أولوية. والموقف المصري ليس مؤثرا، ولديه هامش مناورة مع تحالفه مع السعودية. وبنظر الخبير فإن السعودية إن اضطرت فستقلب الموقف المصري مئة وثمانين درجة. وهو إن عاد إلى الموقف السابق قبل الانقلاب على مرسي فلن يؤثر كثيرا بالمعادلة.
في سورية، ليس أول مفارقة: كيف يدعم الخليج السيسي وكيف يدعم بشار، قبله كانت مفارقة: كيف يدعم بشار المقاومة وكيف يدعمه نتنياهو. ليس صحيحا القول إن الموقف المصري ليس مهما، فلا دولة مهمة عسكريا مقارنة بالولايات المتحدة الأميركية، لكن وقوف مصر الانقلابية مع الثورة السورية، يخدم الموقف السياسي، وما لا يقل عنه أهمية الوضع الإنساني للاجئين السوريين في مصر، الذين تحولوا إلى رهائن. تستطيع السعودية أن تغير موقف السيسي، وهذا ليس مستبعدا، وليس مؤكدا.



وكالات









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-05, 19:42   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وهذه أيضا هدية أخرى لكل لاعقي النعال











رد مع اقتباس
قديم 2016-03-05, 19:45   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وهذه أخرى











رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المحور, العلاقة, الإيراني, والخسيسي


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 07:58

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc