أتحب التفاؤل؟....أتريد فسحة للامل؟..أدخل و أضف كلمة طيبة.... - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > منتدى المجتمع > قسم المشاكل الاجتماعية وحلولها

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أتحب التفاؤل؟....أتريد فسحة للامل؟..أدخل و أضف كلمة طيبة....

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-01-18, 11:41   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
غزالة سوف
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية غزالة سوف
 

 

 
إحصائية العضو










Mh04 أتحب التفاؤل؟....أتريد فسحة للامل؟..أدخل و أضف كلمة طيبة....




إذا اشتملت على اليأس القلوب وضاق بما به الصدر الرحيبُ
وأوطنت المكاره واطمأنت وأرست في أماكنه الخطوبُ ولم تر لانكشاف الضر نفعاً وما أجدي بحيلته الأريبُ أتاك الله على قنوط منك غوث يمن به اللطيف المستجيبُ
وكل الحادثات وإن تناهت فموصول بها فرج قريبُ



دع المقادير تجري في أعنتها ولا تبيتن إلا خالي البال
مابين غمضة عين وانتباهتها يغير الله من حال إلى حال



رب أمر تتقيه جر أمراً ترتجيه
خفي المحبوب منه وبدا المكروه فيه




و إذا أراد الله نشر فضيلة طويت أتاح لها لسان حسود
لولا اشتعال النار فيما جاوزت ما كان يعرف عرف طيب العود






















 


قديم 2013-01-18, 22:21   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
alinos
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي *******

السلام عليكم جزاك الله خيرا اختي الكريمة

روى اِلْبُخَارِيّ ومسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَة قَالَ: قَالَ النَّبِيّ : ((لا طِيَرَة، وَخَيْرهَا الْفَأْل))، قَالوا: وَمَا الْفَأْل يَا رَسُول اللَّه؟ قَالَ: ((الْكَلِمَة الصَّالِحَة يَسْمَعهَا أَحَدكُمْ))، وَفِي رِوَايَة أخرى: ((لا طِيَرَة، وَيُعْجِبنِي الْفَأْل: الْكَلِمَة الْحَسَنَة الْكَلِمَة الطَّيِّبَة))، وَفِي رِوَايَة: ((وَأُحِبّ الْفَأْل الصَّالِح)).
أيها الإخوة، إن التفاؤل والفأل الحسن من المعاني التي تحبها النفوس؛ ولذلك حين سئل رسول الله كما في الحديث: وَمَا الْفَأْلُ؟ قَالَ: ((الْكَلِمَةُ الْحَسَنَةُ))، وَهِيَ الَّتِي تُذكرُ بِمَا يَرْجُوهُ المرء مِنْ الْخَيْرِ، فَتُسَرُّ بِهِ النَّفْس، وَتحصل لها الْبِشَارَة بِمَا قَدَّرَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ الْخَيْرِ. فالْفَأْلَ إنَّمَا هُوَ اسْتِحْسَان كلام يَتَضَمَّنُ نَجَاحًا أَوْ سرورا أَوْ تَسْهِيلاً، فَتَطِيبُ النَّفْسُ لِذَلِكَ وَيَقْوَى الْعَزْمُ عَند الإنسان.
وقد جَعَلَ اللَّه تعالى فِي فطَر النَّاس مَحَبَّة الْكَلِمَة الطَّيِّبَة وَالأُنْس بِهَا، كَمَا جَعَلَ فِيهِمْ الارْتِيَاح بِالْمَنْظَرِ الأَنِيق وَالْمَاء الصَّافِي وَإِنْ كَانَ لا يَمْلِكهُ وَلا يَشْرَبهُ، كما جاء في وصف بقرة بني إسرائيل أنها تسرّ الناظرين، فهي تسرّ مَن نظر إليها وإن لم يملكها.
وَمَنْ أَمْثَلة التَّفَاؤُل أَنْ يَكُون لَهُ مَرِيض، فَيَتَفَاءَل بِمَا يَسْمَعهُ، فَيَسْمَع مَنْ يَقُول: يَا سَالِم، فَيَقَع فِي قَلْبه رَجَاء الْشفاء بإذن الله.
والتفاؤل كان من هدي الرسول عليه الصلاة والسلام، ففِي حَدِيث أَنَس عِنْد التِّرْمِذِيّ وَصَحَّحَهُ أَنَّ النَّبِيّ كَانَ إِذَا خَرَجَ لِحَاجَةٍ يُعْجِبهُ أَنْ يَسْمَع: يَا نَجِيح يَا رَاشِد. وَكَانَ عليه الصلاة والسلام إِذَا بَعَثَ عَامِلاً يَسْأَل عَنْ اِسْمه, فَإِذَا أَعْجَبَهُ فَرِحَ بِهِ, وَإِنْ كَرِهَ اِسْمه رُئِيَ كَرَاهَة ذَلِكَ فِي وَجْهه. وَكان النَّبِيُّ يستبشر بالخير عند سماع الأسماء كما في يَوْمَ الْحُدَيْبِيَةِ عندما طَلَعَ سُهَيْلُ بْنُ عُمَرو, فقال رسول الله : ((سُهِّلَ لَكُمْ مِنْ أَمْرِكُمْ))، فَكَانَ كَمَا قَالَ عليه الصلاة والسلام. بل إن الرسول عليه الصلاة والسلام من تفاؤله بالأسماء الحسنة غيَّر بعض أسماء الرجال أو النساء لقبح أسمائهم، وأبدلهم بأسماء جديدة، فقد غير اسم إحدى الصحابيات من عاصية إلى جميلة، وغير اسم الصحابي حزن إلى سهل.
والفأل كله خير؛ لأن الإنسان إذا أحسن الظن بربه ورجا منه الخير وكان أمله بالله كبيرا فهو على الخير ولو لم يحصل له ما يريد، فهو قد حصل له الرجاء والأمل والتعلق بالله والتوكل عليه، وكل ذلك له فيه خير، فالتَّفَاؤُل حُسْن ظَنّ العبد بربِهِ, وَالْمُؤْمِن مَأْمُور بِحُسْنِ الظَّنّ بِاَللَّهِ تَعَالَى عَلَى كُلّ حَال؛ ولذلك ذكر أهل العلم أَنَّ تَحْوِيلَ ردَاءِ النَّبِيّ بعد صلاة الاستسقاء ونَفعله نحن كذلك اقتداء به فهو من باب التَّفَاؤُلِ وحسن الظن بالله لِلانْتِقَالِ مِنْ حَالِ الْجَدْبِ إِلَى حَالِ الْخَصْبِ، ولو لم ينزل مطر فقد حصل الخير برجاء الله جل وعلا، وهذا أعظم من نزول المطر؛ لأنه متعلق بأمور العقيدة.
وأما حكم الفأل الحسن فهو مستحب، وقول الكلام الحسَن من الأمور التي رغبت بها الشريعة، ويحصل بهذا الكلام الحسن عند من سمعه أنه يتفاءل به، وخاصة عند من كانت به مصيبة، ولكن دون الركون إلى تلك الكلمة، ولكن من باب حسن الظن بالله؛ ولذلك جاء في الحديث القدسي: ((أنا عند ظن عبدي بي)) حديث صحيح رواه أحمد وغيره.
أيها الإخوة، إن العبد إِذَا قَطَعَ رَجَاءَهُ وَأَمَلَهُ باللَّه تَعَالَى فَإِنَّ ذَلِكَ شَرّ لَهُ, وهو من الطِّيَرَة التي فِيهَا سُوء الظَّنّ وَتَوَقُّع الْبَلاء.
وَالتَّطَيُّر هو التَّشَاؤُم، وَأَصْله الشَّيْء الْمَكْرُوه مِنْ قَوْلٍ أَوْ فِعْل أَوْ غيره, وَإِنَّمَا كَانَ يُعْجِبهُ الْفَأْل لأَنَّ التَّشَاؤُم سُوء ظَنّ بِاللَّهِ تَعَالَى بِغَيْرِ سَبَب مُحَقَّق.
وكَانَ التَّطَيُّر فِي الْجَاهِلِيَّة موجودا عند الْعَرَب، فقد كانوا يَتَشاءمون, فَيُنَفِّرُونَ الظِّبَاء وَالطُّيُور, فَإِنْ أَخَذَتْ ذَات الْيَمِين تَبَرَّكُوا بِهِا وَمَضَوْا فِي سَفَرهمْ وَحَوَائِجهمْ, وَإِنْ أَخَذَتْ ذَات الشِّمَال رَجَعُوا عَنْ سَفَرهمْ وَحَاجَتهمْ وَتَشَاءَمُوا بِهَا, فَكَانَتْ تَصُدّهُمْ فِي كَثِير مِنْ الأَوْقَات عَنْ مَصَالِحهمْ، فَنَفَى الشَّرْع ذَلِكَ وَأَبْطَلَهُ وَنَهَى عَنْهُ، وَأَخْبَرَ أَنَّهُ لَيْسَ لَهُ تَأْثِير بِنَفْعٍ وَلا ضُرّ، فَهَذَا مَعْنَى قَوْله : ((لا طِيَرَة))، وَفِي حَدِيث آخَر: ((الطِّيَرَة شِرْك)) أَيْ: اِعْتِقَاد أَنَّهَا تَنْفَع أَوْ تَضُرّ; إِذْ عَمِلُوا بِمُقْتَضَاهَا مُعْتَقِدِينَ تَأْثِيرهَا، فَهُوَ شِرْك لأَنَّهُمْ جَعَلُوا لَهَا أَثَرًا فِي الْفِعْل وَالإِيجَاد.
وَقَدْ أَخْرَجَ الطَّبَرِيُّ عَنْ عِكْرِمَة قَالَ: كُنْت عِنْد اِبْن عَبَّاس فَمَرَّ طَائِر فَصَاحَ، فَقَالَ رَجُل: خَيْر خَيْر، فَقَالَ اِبْن عَبَّاس: مَا عِنْد هَذَا لا خَيْر وَلا شَرّ.
وكذلك كان عند العرب الاسْتِقْسَامِ بِالأَزْلامِ، وَالأَزْلامُ قِدَاحٌ كَانَتْ الْعَرَبُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ تَتَّخِذُهَا قد كتب فِي أَحَدِهَا: "افْعَلْ" وَفِي الثَّانِي: "لا تَفْعَلْ"، فَإِذَا أَرَادَتْ فِعْلَ شَيْءٍ اسْتَقْسَمَتْ بِهَا، وَذَلِكَ بِأَنْ تُلْقِيَهَا، فَإِنْ خَرَجَ السَّهْمُ الَّذِي فِيهِ "افْعَلْ" أَقْدَمْت عَلَى الْفِعْلِ، وَإِنْ خَرَجَ السَّهْمُ الَّذِي فِيهِ "لا تَفْعَلْ" امْتَنَعْت مِنْهُ، وَمِنْ هَذَا الْبَابِ ما قَدْ يَكُونُ بِالْخَطِّ، وَقَدْ يَكُونُ بِقُرْعَةٍ وَأَنْوَاعُهَا كَثِيرٌ، وَقَدْ يَكُونُ بِالنَّظَرِ فِي النُّجُومِ. فَجَاءَ الشَّرْع بِرَفْعِ ذَلِكَ كُلّه، فقد قَالَ الرسول : ((مَنْ تَكَهَّنَ أَوْ رَدَّهُ عَنْ سَفَر تَطَيُّرٌ فَلَيْسَ مِنَّا)) وَنَحْو ذَلِكَ مِنْ الأَحَادِيث.
وَكَانَ التَّشَاؤُم موجودا عند الْعَجَم، فإِذَا رَأَى أحدهم الصَّبِيّ ذَاهِبًا إِلَى الْمُعَلِّم تَشَاءَمَ، وإن رآه رَاجِعًا استبشر, وَكَذَا إِذَا رَأَى الْجَمَل يحمل متاعا تَشَاءَمَ، فَإِنْ رَآهُ وَاضِعًا حِمْله مضى, وَنَحْو ذَلِكَ, وفي العصر الحديث نرى أن الغرب يتشاءمون من الرقم ثلاثة عشر، ففي بعض المباني لا يوجد الدور الثالث عشر، يوجد الدور الثاني عشر ثم الرابع عشر مباشرة، وكذلك عندهم في بعض المستشفيات لا يوجد غرفة رقم ثلاثة عشر؛ تشاؤُمًا من هذا الرقم، وهذا من الجهل المطبق، فما دخل الرقم ثلاثة عشر بالتشاؤم أو بالتفاؤل؟!
ويوجد كذلك من يتشاءم بصوت الإسعاف أو صوت سيارات المطافي أو الشرطة أو غيرها، ويوجد من يتشاءم من بعض الألوان كاللون الأحمر، ويوجد كذلك في القنوات الفضائية والمجلات وبعض الإذاعات ما يسمّى بالأبراج؛ برج الجوزاء برج العقرب برج الثور وغيرها، وفيها أيام نحس، وأيام سعد، وأيام النحس في هذا البرج هي نفس أيام السعد في ذلك البرج، ومن ولد في هذا اليوم من البرج فهو سعيد، ومن ولد في ذلك البرج فهو منحوس، والذي وضعها وأذاعها ـ والله ـ هو النحس، وإلا فما دخل البرج الفلاني أو اليوم الفلاني بمصير الإنسان وعاقبة أمره؟! بل كل ذلك من الله جل وعلا، ولا دخل للأبراج ولا غيرها في شيء، وهو من الشرك الذي نهى الشارع عنه.
وأيضا يوجد من بعض الناس من لا يسمي ولده الجديد باسم الولد الذي قد مات مخافة أن يموت مثلَ أخيه، وهذا من التشاؤم المنهي عنه.
فعلينا جميعا أن نؤمن بقضاء الله وقدره، ونحسن ظننا بربنا ولا نتشاءم؛ لأن القدر قد يوافق كلمة سيئة أو سوء ظن بالله فتقع المصائب والبلاء؛ ولذلك قيل: "إن البلاء موكّل بالنطق، ويصير بالإنسان السوء الذي ظنه".
ثم إن التشاؤم يعذب به صاحبه ويتألم به قبل وقوع أي أمر، فإن بعض الناس قد يجمعون بين المصائب بسبب سوء ظنهم بربهم وتشاؤمهم، وبين الألم والخوف والعذاب قبل وقوع المصائب.
أيها المسلمون، الإسلام رغبنا في التفاؤل؛ لأنه يشحذ الهمم للعمل، وبه يحصل الأمل الذي هو أكبر أسباب النجاح، وهذا من أسرار هذه الشريعة أنها توفر للمسلم أسباب النجاح؛ ولذلك نرى الطالب الذي يذهب للامتحان أو لمناقشة رسالة جامعية وهو عنده حسن ظن بربه تجد همته قوية، وينعكس ذلك على تقويمه ونجاحه، وعكس ذلك من دخل متشائما فسيفشل بلا شك ولو كان يعرف الإجابة معرفة جيدة.
وكذلك ترى رجلين مسافرين، أحدهما مطمئن على أولاده بأن الله سيحفظهم بحفظه، وأنهم بخير ولم يصبهم أي مكروه بإذن الله، فهو متوكل على ربه بأن الله لن يضيعهم، أما الآخر فتجده يقول في نفسه: "لا بد أنه قد حدث لأولادي مكروه، ولماذا لم يتصلوا بي؟ ربما دخل أحدهم المستشفى، وربما حدثت لهم مصيبة"، وهذا من التشاؤم ومن سوء الظن بالله الذي أمرنا باجتنابه.
أيها المسلمون، إن التشاؤم له علاقة بالأخلاق، وهو طبيعة نفسية سيئة؛ لأنها تضعف الأمل وتؤدي إلى الفشل، فتجد المتشائم دائما عبوسا، ولا تجد عنده نضارة، أما التفاؤل فهو من أسباب إشراق الوجه، ولا تجد في الغالب أحدا يبتسم إلا وهو متفائل، وقد ضربوا مثالا لمعرفة المتشائم من المتفائل بنصف كوب من الماء، لو عرض على المتفائل لقال: "هذا نصف كوب ممتلئ بالماء"، والمتشائم سيقول عنه: "إنه نصف كوب فارغ من الماء".
فعلى من ابتلي بهذه الصفة السيئة أن يهذب نفسه ويزكيها منها، فالأطباع والعادات السيئة يمكن التخلص منها كما قال رسولنا : ((وإنما الحلم بالتحلم والعلم بالتعلم)).
أيها المسلمون، إن التفاؤل له علاقة بجميع قراراتنا في حياتنا كلها، سواء في العبادة وهو أن يتفاءل العبد بأن الله لن يضيع عبادته وجهده إذا أخلص لله، أو في طلب العلم بأن الله سيرزقه العلم النافع وينفع به، وكذلك التفاؤل له علاقة في العمل أو الوظيفة أو أي نشاط آخر؛ ولذلك في مجتمعنا لو رأيت جميع الأشخاص الناجحين سواء في الدين أو الدعوة أو في التجارة أو في أي مجال ستجد عندهم جميعا قاسما مشتركا، ألا وهو التفاؤل، ويكفي بالتفاؤل حصول الأمل الذي هو من السعادة، وكما قيل: "تفاءلوا بالخير تجدوه".
أسأل الله أن يجعلنا ممن يحسن الظن به جل وعلا.
بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم، أقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم ولجميع المسلمين والمسلمات من كل ذنب وخطيئة، فاستغفروه إنه كان غفورا رحيما.










قديم 2013-01-21, 20:07   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
kheira47
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

الامل نصف الحياة الهادئة










قديم 2013-01-22, 11:40   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
هدى الجيجلية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية هدى الجيجلية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2013-01-22, 11:43   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
هدى الجيجلية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية هدى الجيجلية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي













قديم 2013-01-22, 11:46   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
هدى الجيجلية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية هدى الجيجلية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك
على هذا الموضوع القيم
والهادف










قديم 2013-01-22, 12:49   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
سارة غفران
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية سارة غفران
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

باالامل والتفاؤل نعبد طريق للنجاح والحياة مليئة بالحب والحنان وحسن الظن باالله
هو الدى يوصلنا الى التفاؤل والامل
اللهم ارزقتى حسن الظن بك واملا .










قديم 2013-01-23, 17:14   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
محبة عبد الرحمان
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية محبة عبد الرحمان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لاتقل يارب عندي هم كبير ولكن قل يا هم عندي رب كبير










قديم 2013-01-24, 21:28   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
غزالة سوف
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية غزالة سوف
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



حوًل خسائرك إلى أرباح , واصنع من الليمون شراباً حلواً , وأضف إلى ماء المصائب حفنة سكر ,وتكيف مع ظرفك .



قيد خيالك لئلا يجمح بك في أودية الهموم , وحاول أن تفكر في النعم والمواهب والفتوحات التي عندك .



الصلاة خير معين على المصاعب , وهي تسمو بالنفس في آفاق علوية وتهاجر بالروح إلى فضاء النور والفلاح .



من السعادة الانتصار على العقبات ومغالبة الصعاب ,فلذة الظفر لا تعدلها لذة وفرحة النجاح لا تساويها فرحة .


من أصبح منكم آمناً في سربه , معافى في جسده ،عنده قوت يومه ، فكأنما حيزت له الدنيا.


الطعام سعادة يوم ، والسفر سعادة أسبوع ، والزواج سعادة شهر ، والمال سعادة سنة، والإيمان سعادة العمر كله.


أنت الذي تلون حياتك بنظرك إليها ،فحياتك من صنع أفكارك ، فلا تضع نظارة سوداء على عينيك.









قديم 2013-01-31, 20:21   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
غزالة سوف
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية غزالة سوف
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


اصنع المعروف واخدم الآخرين : لا تبق وحيداً معزولاً, فالعزلة مصدر تعاسة, كل الكآبة والتعاسة والتوتر تختفي حينما تلتحم بأسرتك والناس, وتقدم شيئاً من الخدمات. وقد وصف العمل أسبوعين في خدمة الآخرين كعلاج لحالات الاكتئاب




البسمة : هي السحر الحلال ، وهي عربون المودة وإعلان الإخاء ، وهي رسالة عاجلة تحمل السلام والحب ، وهي صدقة متقلبة تدل على أن صاحبها راض مطمئن ثابت











قديم 2013-02-02, 00:42   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
النجمة القطبية
مؤهّل منتدى هن
 
الصورة الرمزية النجمة القطبية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

دع المقادير تجري في أعنتها ولا تبيتن إلا خالي البال
مابين غمضة عين وانتباهتها يغير الله من حال إلى حال
شكرا لك
موفقة











قديم 2013-02-02, 01:45   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
**د لا ل**
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

عن ابي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني



، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن



تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) رواه البخاري ومسلم .




فلنحسن الظن بالله ولتأمل خيراااااااااااااااا










قديم 2013-02-02, 06:46   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
zineb_saib
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية zineb_saib
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أحسن ظنّك بالله وإذا دعوتهُ لا تقلْ دعوتُ ولم يُستجبْ لي










قديم 2013-02-13, 15:56   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
yako02
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية yako02
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ليـــــــــــــــس كل ما يتمنـــــــــــتاه المرء يدركـــــــــــــه
قدر الله و ما شاء فعل
لا حول و لا قوة الا بالله .لا اله الا الله محمدا رســـــــــــــــــــول الله










قديم 2013-02-14, 23:43   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
غزالة سوف
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية غزالة سوف
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

* الضربات القوية تهشم الزجاج لكنها تصقل الحديد .

* من الأفضل أن تعاني من الظلم لا أن تمارسه .


* أقدام متعبة وضمير مستريح خير من ضمير متعب وأقدام
مستريحه .




















موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
للامل؟..أدخل, أبحث, التفاؤل؟....أتريد, فسحة, طيبة...., كلمة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:39

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc