مباراة تشيلسي وليفربول انتهت المباراة بالتعادل 2-2

[يامني احمد]

مباراة تشيلسي وليفربول انتهت المباراة بالتعادل 2-2

الوقت الكامل : بعد الشوط الأول الجامح ، تعثرت المباراة. تشيلسي 2-2 ليفربول هي النتيجة النهائية التفاح الحرام (توقعي بنتيجة ما قبل المباراة

لم يتبق سوى 10 دقائق. كونيت انتهى لفترة من الوقت بعد ضربة سريعة ، لكن من الجيد الاستمرار. يمكن لأي شخص أن يفوز بها في وقت متأخر !؟

ما يزيد قليلا عن 20 دقيقة للذهاب.

توقف عظيم حيث تم ضرب الكرة من اليسار وجناح يخطئ في اتجاه المرمى. كان أداء حارس مرمى ليفربول الشاب جيدًا حقًا في الرد على ذلك ودفعه بعيدًا. أشياء رائعة من حراس المرمى في كلا الطرفين للحفاظ على هذه النتيجة 2-2.

حفظ آخر ! هذه المرة يلعب ساديو ماني من قبل صلاح وينقذ ميندي نهايته العالية. كان يجب أن يسجل ماني هناك.

ما حفظ ! إدوارد مندي يخربه بطريقة ما بينما يحاول محمد صلاح أن يشق طريقه من مسافة 30 ياردة. لعب رائع من جميع المشاركين. هذه اللعبة.

بدأ تشيلسي الشوط الثاني بشكل جيد حقًا. أذهل ليفربول قليلاً ، وهو أمر مفهوم بعد نهاية الشوط الأول.

الشوط الثاني : 45 دقيقة قادمة لكلا الفريقين. يرجى ترك الشوط الثاني بنفس جودة النصف الأول ...

والتنفس. نصف الوقت. 2-2. ما العبة.

جيدًا ويرسل لمسة نهائية جميلة إلى الزاوية العلوية البعيدة. تشيلسي يجعلها 2-2! هدفان في بضع دقائق وانقلبت المباراة رأسا على عقب. ما النصف الأول.فرصتان كبيرتان لليفربول وهدفان. مرضي. هديتان جميلتان من صلاح وماني قبل التوجه إلى كأس الأمم الأفريقية في الأسابيع القليلة المقبلة. أذهل ليفربول الذي لا يرحم وتشيلسي.

GOALLL ! محمد صلاح بهدف آخر رائع. اهتزت جميلة لماركوس ألونسو وانتهاءً رائعًا في المرمى القريب بعد ميندي. المبحرة ليفربول.

GOALLL ! بعد لحظات من تلك الفرصة الكبيرة لتشيلسي ، أخذ ليفربول زمام المبادرة. يرى مهاجم الكرة أن تريفوه شالوبا يقوم بعمل فوضى للتخليص ويقوم ماني بالقفز بحرية ، ويدور حول إدوارد ميندي وينتهي. هذا هو هدفه الأول في تسع مباريات وانتهت فترة الجفاف الطويلة (بالنسبة له). بعد أن بدأ ببطء ، ليفربول متقدم.

سباق اللقب حيث انسحب مان سيتي بعشرة انتصارات في الجولة التي ستنطلق في نهاية هذا الأسبوع. وقد أثرت الإصابات على ليفربول في الأسابيع الأخيرة أيضًا وسيخسر الآن نابي كيتا ومحمد صلاح وساديو ماني في كأس الأمم الأفريقية في يناير. هذه ضربة مزدوجة لكلوب الذي يعرف أن فريقه لديه القدرة على البقاء في سباق اللقب مع مانشستر سيتي ولكن هل لديهم عمق الفريق