|
المواد العلمية و التقنية كل ما يخص المواد العلمية و التقنية: الرياضيات - العلوم الطبيعة والحياة - العلوم الفيزيائية - الهندسة المدنية - هندسة الطرائق - الهندسة الميكانيكية - الهندسة الكهربائية - إعلام آلي. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
✰طرق عملية للحفظ والمراجعة✰موضوع متجدد ✰
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-02-01, 08:24 | رقم المشاركة : 61 | ||||
|
|
||||
2013-02-01, 18:30 | رقم المشاركة : 62 | |||
|
شكراااااااااااااااااا جزيلا لقد استفدت كثيرا |
|||
2013-02-01, 20:39 | رقم المشاركة : 63 | |||
|
شكرااااااااااااااااااااا |
|||
2013-02-03, 23:00 | رقم المشاركة : 64 | |||
|
حل لكثرة التشتت أثنــاء المذاكرة
يجب ..أن ينظر هل هو متعب صحيًا أو هل يشغله شيء صحيًا أو نفسيًا ؟ فإذا سأل نفسه وكان متعبا مثل بعض الطلبة كثيري السهر أو من يقضون وقتا قليلا في المذاكرة ومن يقضون وقتا قليلا للراحة، فمن هنا يأتي التشتت فهو قد يكون سببه التعب الجسماني ولذلك يجب عليه إذا أحس بالتعب أن يرتاح لأنه في هذه الراحة يستطيع التركيز وعدم تشتيت الذهن، أحيانا يكون التعب النفسي وهو يكون كالقلق عند الامتحان، فكثير من الطلبة يصابون من التعب النفسي خوفًا من عدم الحصول على المستوى المطلوب ففي هذه الحالة يتذكر أن ماله سوف يأتيه وأن نصيبه لن يضيع ابدأ فالله لا يضيع من أحسن عملا . فإذا أمكن أن يقرأ بعض القرآن أو يسبح الله لدقائق أو ليتوضأ ويصلي ركعتين لله فهذا كفيل بأن يعيد إليه الهدوء والتركيز. ✰يتبع✰ |
|||
2013-02-03, 23:09 | رقم المشاركة : 65 | |||
|
لا أستطيع الدراسة إلا في الليل، وهذا يجعلني أذهب إلى الامتحان بغير نوم الحل أن يعطي جسمه قسطا من الراحة، فلا بد أن يرتاح الإنسان كي يتمكن أن يؤدي العمل المطلوب منه، فإن كان لا محالة فليكن جزء من الليل، لأن النوم ليلاً مطلوب صحيًا ولا يعوضه النوم بالنهار، ولذلك عليه أن يترك عادة السهر طوال الليل بأن يجرب السهر بعض الليل بحيث ينام ساعات معينة لكي يرتاح جسمه، فإذا لم ينم الإنسان بالليل فمهما حاول من جهد بالنهار فلن يؤتي الثمار المطلوبة التي يريدها، لأن السهر يحمي الجسم من مزايا صحية كثيرة فهو أساسًا يدرب نفسه على إنقاص ساعات السهر بالليل تدريجيًا ، أي يعود نفسه على التدريج في السهر بالنقص حتى يصل إلى نوم معقول. وهو لا ينبغي ألا يقل ساعات النوم للشاب عن 6 ساعات ليلاً ، ونقصد بالليل هو الوقت الذي يبدأ من وقت غروب الشمس حتى طلوع الفجر، فلنفرض أن الوقت غروب وطلوع الشمس 10 ساعات فليحاول أولاً التدرب على النوم قليلاً حتى يأخذ نصيبه، ولكن الانصراف كليًا إلى المذاكرة فإنه أمر غير وارد صحيًا لا من الناحية الصحية ولا من الناحية العقلية، فالأفضل أن يعود نفسه بالتدريج على النوم ليلاً. فالإسلام له أصول في موضوع المذاكرة ليلاً فيبين المولى أن "ناشئة الليل هي أشد وطأ أقوم قيلا " أي أن المذاكرة والاجتهاد ليلاً لها شأن كبير ولكنها متعبة ، أي أنها مفيدة ولكنها متعبة، ولكي نجني الثمار منها نجد الحل موجودا في سورة المزمر أن الله سبحانه وتعالى علم الرسول وأصحابه ألا يقوموا كل الليل لأن منهم من سيجاهد ومنهم من سيضرب في الأرض ومنهم من يكون مريضا ومنهم من يقضي أمورا أخرى، فعلى الإنسان أن يستذكر دروس في جزء من الليل مهما كان الأمر ، إذا اقتضى الأمر أن يسهر ليلة بطولها فليعمل حسابه أن يعوض ذلك في ليلة قادمة لينام وقتا أطول. ✰يتبع✰ |
|||
2013-02-03, 23:15 | رقم المشاركة : 66 | |||
|
اختي انا كيفاش نحفصو للبيام |
|||
2013-02-03, 23:32 | رقم المشاركة : 67 | |||
|
لم افهم سؤالك اخي^^ اذا كنت تقصد المراجعة لشعادة التعليم المتوسط انصحك بقراءة هذا الموضوع و حاول ان تلخص الدروس لتساعدك في المراجعة. وضح لي ماذا تريد و انا هنا للمساعدة |
|||
2013-02-04, 08:39 | رقم المشاركة : 68 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2013-02-06, 22:11 | رقم المشاركة : 69 | |||
|
|
|||
2013-02-09, 20:44 | رقم المشاركة : 70 | |||
|
|
|||
2013-02-09, 20:48 | رقم المشاركة : 71 | |||
|
|
|||
2013-02-09, 21:04 | رقم المشاركة : 72 | |||
|
thank you a lot
|
|||
2013-02-10, 17:19 | رقم المشاركة : 73 | |||
|
شكرااا لك اختي الفاضلة |
|||
2013-02-10, 17:22 | رقم المشاركة : 74 | |||
|
شكراااااااااااا |
|||
2013-02-13, 08:03 | رقم المشاركة : 75 | |||
|
علّم نفسك التفاؤل
عندما تستيقظ في الصباح هل تقول لنفسك: أوه، بدأ يوم جديد يشبه ما سبقه، هل ستنتهي هذه المعاناة؟" أم تقول: "إنه صباح جديد أتوق إليه".. تبين الدراسات بأن الإنسان المتفائل لا يتمتع بصحة أفضل فقط وإنما يعيش طويلاً أيضاً. أن تكون متفائلاً هي مهارة يجب أن تتعلمها بنفسك. فالمشكلة ليست بما يحدث معك بل بردة فعلك على ما يحدث. يوجد هنا مجموعة من الأفكار التي ربما تساعدك في النظر إلى القسم المليء من الكأس بدلاً من القسم الفارغ: - تخلص من فكرة أن العالم كله ضدك. اعتقادك أن العالم قد اختارك من بين كل الناس كي يجعل حياتك بائسة ليس له أي قاعدة علمية. كن واقعياً، وتأكد أن التجارب السيئة تفضي إلى تجارب ناجحة، كما أنك لا تستطيع التنبؤ بالمستقبل لذلك من غير المفترض بأنه سيكون حتماً سيئاً. - الماضي يختلف عن المستقبل. تعرضك لخيبات الأمل في الماضي لا يعني بأنها ستتكرر في المستقبل. فما جرى ربما كان خارجاً عن إرادتك وكل شخص معرض لسوء الحظ في فترة من مراحل حياته. لست استثناء. ولكن بنفس الوقت يوجد الكثير من الأمور التي تستطيع التحكم بها بدرجة معينة. وهنا تكمن إمكانية التغيير. - توقف عن التفكير بما حدث معك وفكر بما يمكن أن تصنعه أنت. إذا لم تكن سعيداً بالطريقة التي تسير بها حياتك، ضع أهدافاً واسع لتحقيقها. استفد من تجاربك السلبية التي مررت بها لتتخذ قرارت أفضل بدلاً من أن تدع التشاؤم يحولك إلى مجرد شخص يتجنب الخسارة. - تقبل الألم والفشل وخيبات الأمل على أنها جزء من الحياة وليست كل الحياة. تتطلب الحياة اتخاذ العديد من المواقف كل يوم وبالتأكيد لن تتكلل جميعها بالنجاح. - كن ممتناً. اكتب قائمة بالأشياء الجيدة التي حدثت معك. إذا لم يخطر ببالك شيء فأنت لم تحاول بما فيه الكفاية. مفتاح التفاؤل هو أن ترى إيجابيات وسلبيات كل موقف وأن تفهم بأنه دائماً يوجد الأسوأ. فبدلاً من القول "لقد فشلت في الامتحان"، قل: "حسناً، على الأقل لدي الفرصة بالذهاب للمدرسة وما زال عندي الوقت لأحسن علاماتي". خذ دفتراً وقلماً واكتب كل الأشياء الجيدة التي حصلت معك. وفي كل مرة تشعر باليأس اقرأها وذكّر نفسك بأنه يوجد ما هو جيد. - اكتب أقوالاً قصيرة كي تذكرك بما عليك تغييره حول نظرتك للعالم. ضعها في أماكن بحيت تراها كل يوم أمامك مثل مرآة الحمام، على شاشة الكمبيوتر... ومن هذه الأقوال مثلاً: أي هدف ممكن. أنا أصنع ظروفي، الظروف لا تصنعني.. - تذكر بأن الحياة قصيرة. عندما تشعر بالتشاؤم والخوف من المستقبل، ذكر نفسك بأن كل دقيقة تقضيها مع التشاؤم هي مضيعة للوقت فأنت تضيع وقتك بالتفكير بأمور سلبية لم تحدث حتى الآن وربما لن تحدث في المستقبل. - إذا قابلت شخصاً متشائماً، علّمه كيف يكون متفائلاً. ففي كثير من الأحيان يصبح فهم الأمور أسهل إذا شرحتها لشخص آخر. يؤثر التشاؤم بشكل سلبي على حياتنا لأنه يضيع الفرص ويجعلنا نهمل المشاكل التي تحتاج إلى حل، بل وأيضاً يمنعنا من اتخاذ أي فعل من شأنه أن يحسن من ظروف حياتنا. وحده التفاؤل الذي يبحث عن الضوء في نهاية النفق. ولكن التفاؤل لا يولد مع الشخص بل هو فن من فنون الحياة عليه أن يتعلمه بنفسه. ^^ ✰يتبع✰ |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
، للحفظ،والمراجعة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc