حق الجار - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

حق الجار

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2018-02-09, 07:32   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
*عبدالرحمن*
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية *عبدالرحمن*
 

 

 
إحصائية العضو










#زهرة حق الجار

اخوة الاسلام

السلام عليكم و رحمه الله و بركاتة

اهلا و مرحبا بكم في سلسلة جديدة


فكره نشر سلسله الاداب الاسلاميه

عرض كل جذء يشمل علي سؤال وجواب
الغرض منه ان يستوفي الموضوع جميع جوانبه
فا يعرف المرء المسلم جميع حقوقه ووجباته تجاه الاخرين
كما اراد الله ذلك من الكتاب والسنه


الأسرة في الإسلام


لقد اعتنى الإسلام بالآداب منذ بدء تكوينها فوضع الأسس والقواعد التي يعتلي عليها البناء الشامخ القوي الذي لا يهتز أمام رياح المشاكل وعواصف الأزمات .

هناك آداب يلتزم بها المسلم مع الله
-سبحانه- ومنها:


عدم الإشراك بالله:

فالمسلم يعبد الله -سبحانه- ولا يشرك به أحدًا، فالله-سبحانه- هو الخالق المستحق للعبادة بلا شريك، يقول تعالى: {واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا} [النساء: 36].

إخلاص العبادة لله:


فالإخلاص شرط أساسي لقبول الأعمال، والله -سبحانه- لا يقبل من الأعمال إلا ما كان خالصًا لوجهه، بعيدًا عن الرياء، يقول تعالى: {فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحًا ولا يشرك بعبادة ربه أحدًا}
[الكهف: 110].


مراقبة الله:

فالله -سبحانه- مُطَّلع على جميع خلقه، يرانا ويسمعنا ويعلم ما في أنفسنا، ولذا يحرص المسلم على طاعة ربه في السر والعلانية، ويبتعد عمَّا نهى عنه، وقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الإحسان، فقال: (أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك) _[متفق عليه].

الاستعانة بالله:

المسلم يستعين بالله وحده، ويوقن بأن الله هو القادر على العطاء والمنع، فيسأله سبحانه ويتوجه إليه بطلب العون والنصرة، يقول تعالى: {قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنـزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير } [آل عمران: 26]

ويقول صلى الله عليه وسلم: (إذا سألتَ فاسأل الله، وإذا استعنتَ فاستعن بالله) [الترمذي].

محبة الله:

المسلم يحب ربه ولا يعصيه، يقول تعالى: {والذين آمنوا أشد حبًّا لله} [البقرة: 165].

تعظيم شعائره:

المسلم يعظم أوامر الله، فيسارع إلى تنفيذها، وكذلك يعظم حرمات الله، فيجتنبها، ولا يتكاسل أو يتهاون في أداء العبادات، وإنما يعظم شعائر الله؛ لأنه يعلم أن ذلك يزيد من التقوى، قال تعالى: {ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب} [الحج: 32].

الغضب إذا انتُُهكت حرمات الله: فالمسلم إذا رأى من يفعل ذنبًا أو يُصر على معصية، فإنه يغضب لله، ويُغيِّر ما رأى من منكر ومعصية، ومن أعظم الذنوب التي تهلك الإنسان، وتسبب غضب الله، هو سب دين الله، أو سب كتابه، أو رسوله صلى الله عليه وسلم، والمسلم يغضب لذلك

وينهى من يفعل ذلك ويحذِّره من عذاب الله -عز وجل-.


التوكل على الله:

المسلم يتوكل على الله في كل أموره، يقول الله -تعالى-: {وتوكل على الحي الذي لا يموت} [الفرقان: 58] ويقول تعالى: {ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرًا} [الطلاق:3]

ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: (لو أنكم توكَّلون على الله حق توكَّله، لرُزِقْتُم كما يُرْزَق الطير تغدو خِمَاصًا (جائعة) وتعود بطانًا (شَبْعَي)) _[الترمذي].


الرضا بقضاء الله:

المسلم يرضى بما قضاه الله؛ لأن ذلك من علامات إيمانه بالله وهو يصبر على ما أصابه ولا يقول كما يقول بعض الناس: لماذا تفعل بي ذلك يا رب؟

فهو لا يعترض على قَدَر الله، بل يقول ما يرضي ربه، يقول تعالى: {وليبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر
الصابرين .


الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون . أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون} [البقرة: 155-157].

الحلف بالله:

المسلم لا يحلف بغير الله، ولا يحلف بالله إلا صادقًا، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم، من كان حالفًا فليحلف بالله أو ليصمت) [متفق عليه].

شكر الله:

الله -سبحانه- أنعم علينا بنعم كثيرة لا تعد ولا تحصى؛ فيجب على المؤمن أن يداوم على شكر الله بقلبه وجوارحه، يقول تعالى: {لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إني عذابي لشديد} [إبراهيم: 7].

التوبة إلى الله:

قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحًا عسى ربكم أن يكفر عنكم سيئاتكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار }
[التحريم: 8].


ويقول تعالى: {وتوبوا إلى الله جميعًا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون} [النور:13].

ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: (يأيها الناس توبوا إلى الله، فإني أتوب في اليوم إليه مائة مرة) [مسلم].

وهكذا يكون أدب المسلم مع ربه؛ فيشكره على نعمه، ويستحي منه
سبحانه، ويصدق في التوبة إليه، ويحسن التوكل عليه، ويرجو رحمته، ويخاف عذابه، ويرضى بقضائه، ويصبر على بلائه، ولا يدعو سواه، ولا يقف لسانه عن ذكر الله، ولا يحلف إلا بالله، ولا يستعين إلا بالله، ودائمًا يراقب ربه، ويخلص له في السر والعلانية.



و ادعوكم لمعرفه المزيد من
الآداب الاسلامية


الآداب الاسلامية بوجه عام


https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=2127558

بر الوالدين

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=2127753

صلة الرحم

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=2127903


بسم الله الرحمن الرحيم








 


رد مع اقتباس
قديم 2018-02-09, 07:34   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
*عبدالرحمن*
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية *عبدالرحمن*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السؤال :

في المنطقة التي أعيش فيها أناس كثيرون محتاجون.

فهل إذا طلبوا مني بعض المال الذي يتوفر لدي الآن والحمد لله أعطيهم وأنا أعلم بأنهم لن يشتروا به طعاماً فقط وإنما سيشترون المخدرات والمسكرات؟

علماً بأن بعض هؤلاء المحتاجين مسلمون أيضاً.

ويقول بعض الناس أنه ينبغي ألا أعطيهم حتى يثبت لدي أنهم لا يشترون أي
شيء غير مشروع أو محرم.

ويقول آخرون إنني ينبغي أن أستمر في إعطائهم نقوداً على أن أدعوهم بالحكم
ة.

جزاك الله خيراً على إجابتك.

الجواب:

الحمد لله

يمكنك أن تشتري لهم ما يحتاجون إليه من طعام وثياب ونحوها

أو يشترون ما هو مباح وأنت تدفع مبلغ الفاتورة ، مع الاستمرار في دعوتهم ونصيحتهم ووعظهم لأنّ حقّ الجيران عليك عظيم

قال النبي صلى الله عليه وسلم : " ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه " . متفق عليه .

والله الموفّق

الشيخ محمد صالح المنجد









رد مع اقتباس
قديم 2018-02-09, 07:38   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
*عبدالرحمن*
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية *عبدالرحمن*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السؤال :

إذا كانت جارتي شيعية ولا أزورها
ولا أكون مطمئنة إذا زرتها

فهل علي إثم إذا لم أزرها؟

مع أنني لا أؤذيها واحترم جوارها .


الجواب :

الحمد لله

أولا :

أوصى الله سبحانه وتعالى بالجار فقال : (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا) النساء/36 .

وقال النبي صلى الله عليه وسلم : (مَا زَالَ يُوصِينِي جِبْرِيلُ بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ) رواه البخاري (5555) .

وقد قسم العلماء الجار إلى ثلاثة أقسام :

جار له ثلاثة حقوق , وهو المسلم القريب

وجار له حقان وهو المسلم البعيد أو الكافر القريب ، وجار له حق واحد وهو الكافر البعيد.

قال الشيخ عبد العزيز بن باز :

"التفضيل بالقرابة والإسلام والجوار ثلاثة أنواع :

جار له ثلاثة حقوق وهو الجار المسلم ذو الرحم

فله حق الإسلام وحق الجوار وحق القرابة.

وجار له حقان وهو الجار المسلم

أو القريب وليس مسلما ، فله حق الإسلام وحق الجوار ، أو حق الجوار والقرابة إن كان غير مسلم .

وجار له حق واحد وهو الجار الكافر فله حق الجوار فقط" انتهى .

"مجموع فتاوى ابن باز" (7/161) .

ثانيا :

القيام بحق الجار من الشيعة وغيرهم مطلوب شرعا

ودعوتهم إلى الله ونصيحتهم واجب شرعي

وسبيل ذلك هو الإحسان إليهم والتلطف معهم فقد قال تعالى : (وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ) فصلت/34. 35

ودعوتهم بالحكمة والموعظة الحسنة والجدال بالتي هي أحسن .

وقد سئل الشيخ
محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :

رجل عاش مع الرافضة مدة من الزمن، وبعدها انتقل من عندهم إلى منطقة بعيدة ووعدهم أن يزورهم، فهل يجوز له أن يفي بوعده لهم أم لا؟

وهل يجوز له أن يسلِّم عليهم ويقبِّلهم؟ وهل يجوز له أكل طعامهم، وشرب مائهم؟

فأجاب :

"الواجب على الإنسان : النصيحة لله، ولكتابه، ولرسوله، ولعامة الناس، هؤلاء الرافضة الذين يسكن معهم يجب عليه

أولاً:

أن يناصحهم، ويبين لهم الحق، ويبين أن ما هم عليه ليس هو الحق.

ثانياً:

وأما تركهم وما هم عليه بدون النصيحة فهذا خلاف هدي النبي صلى الله عليه وسلم، وخلاف ما أمر الله به

فإن الواجب النصيحة أولاً

فإن هداهم الله للحق فهذا هو المطلوب.

وإن لم يهتدوا وأصروا على ما هم عليه فإنه يتركهم، ولا يجلس إليهم، ولا يزورهم إذا أبعد عنهم أو أبعدوا عنه" انتهى .

"لقاء الباب المفتوح" .

لكن إذا ترتب على زيارتك لها ضرر أكبر من المأمول من هدايتها فلا يجب عليك ذلك , ولا تأثمين بتركه .

والله أعلم












رد مع اقتباس
قديم 2018-02-09, 07:40   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
*عبدالرحمن*
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية *عبدالرحمن*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السؤال :

إذا كان جاري كافراً فهل يجوز لي أن أقضي حاجته التي يطلبها مني ؟

الجواب :

الحمد لله

" هذا يعود إلى ما جرى به العرف

فإذا كان من عادات الجيران أن بعضهم يقضي حاجة الآخر

كما لو نزل الجار إلى السوق وقال له جاره :

اشتر لي معك كذا وكذا من فاكهة
أو طعام أو نحوها

فلا بأس أن يفعل ذلك مع جاره الكافر ، لأن ذلك من إكرام الجار ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره ) .

وأما ما لم تجر به العادة والعرف فيه فهذا ينظر فيه إلى المصلحة " انتهى .

فضيلة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله .
"الإجابات على أسئلة الجاليات" (1/15، 16) .

والله أعلم









رد مع اقتباس
قديم 2018-02-09, 07:42   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
*عبدالرحمن*
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية *عبدالرحمن*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السؤال :

هل يجوز للمسلم أن يزور جاره النصراني أو الكافر إذا هو مرض أو يتبع جنازته إذا مات ؟

الجواب :

الحمد لله

"أما عيادته إذا مرض فلا بأس ، لأنه يرجى أن يلين قلبه – أي قلب هذا الكافر – فيسلم

كما جرى ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم مع الشاب اليهودي

حين عاده النبي صلى الله عليه وسلم في مرضه ، ودعاه إلى الإسلام

فالتفت الشاب إلى أبيه كأنه يستشيره ، فقال له أبوه : أطع محمداً ، فتشهد شهادة الحق ، ثم مات ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : (الحمد لله الذي أنقذه بي من النار) .

وأما تشيع جنازته فلا يجوز

لما في ذلك من تعظيمه

واغترار الناس بهذا العمل" انتهى .

فضيلة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله .
"الإجابات على أسئلة الجاليات" (1/13، 14) .



و اخيرا ً

الحمد لله الذي بفضلة تتم الصالحات

اخوة الاسلام

اكتفي بهذا القدر و لنا عوده
ان قدر الله لنا البقاء و اللقاء

مع جزء جديد من سلسلة
الآداب الاسلامية

و اسال الله ان يجمعني بكم دائما
علي خير


وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد
وعلى آله وصحبه أجمعين









رد مع اقتباس
قديم 2018-02-20, 11:33   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
missoum29
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

حقوق الجار إكرام الجار: حيث حث الإسلام على إكرام الجار، واعتبر إكرام الجار بإزالة ورفع الأذى عنه، وربط ذلك بالإيمان، واعتبر إنّ الإساءة والأذي للجار من عادات الجاهلية التي بعث الله تعالى النبي محمد صلى الله عليه وسلم لتغييرها. حقّ الجار في القيم الإسلامية: حيث إنّ حقّ الجار على الجار حقوق تشبه حقوق الأرحام والأقارب، مثل الزيارة، وتبادل الهدايا، والعيادة وقت المرض، والوقوف إلى جانبه وقت الشدة والمصيبة.










رد مع اقتباس
قديم 2018-02-21, 09:56   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
*عبدالرحمن*
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية *عبدالرحمن*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة missoum29 مشاهدة المشاركة
حقوق الجار إكرام الجار: حيث حث الإسلام على إكرام الجار، واعتبر إكرام الجار بإزالة ورفع الأذى عنه، وربط ذلك بالإيمان، واعتبر إنّ الإساءة والأذي للجار من عادات الجاهلية التي بعث الله تعالى النبي محمد صلى الله عليه وسلم لتغييرها. حقّ الجار في القيم الإسلامية: حيث إنّ حقّ الجار على الجار حقوق تشبه حقوق الأرحام والأقارب، مثل الزيارة، وتبادل الهدايا، والعيادة وقت المرض، والوقوف إلى جانبه وقت الشدة والمصيبة.

انارت اخي واكثر
بارك الله فيك

... احترامي ....









رد مع اقتباس
قديم 2018-02-22, 06:48   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
*عبدالرحمن*
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية *عبدالرحمن*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة missoum29 مشاهدة المشاركة
حقوق الجار إكرام الجار: حيث حث الإسلام على إكرام الجار، واعتبر إكرام الجار بإزالة ورفع الأذى عنه، وربط ذلك بالإيمان، واعتبر إنّ الإساءة والأذي للجار من عادات الجاهلية التي بعث الله تعالى النبي محمد صلى الله عليه وسلم لتغييرها. حقّ الجار في القيم الإسلامية: حيث إنّ حقّ الجار على الجار حقوق تشبه حقوق الأرحام والأقارب، مثل الزيارة، وتبادل الهدايا، والعيادة وقت المرض، والوقوف إلى جانبه وقت الشدة والمصيبة.

توضيح الاداب الاسلاميه والقيم الاسلاميه كلها درجات
من صفات الاخلاق الاسلاميه يعني الامر كله في سياق
واحد لا اختلاف

واخيرا اشكر تواجدك والاضافه وفي انتظار تواجدك
المثمر دائما










رد مع اقتباس
قديم 2018-03-01, 16:13   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
new cars
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2018-03-16, 00:20   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
Easydz
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2018-03-18, 23:41   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
ربي اغفرلي
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية ربي اغفرلي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

،، لا إله إلا الله ..
أجمل العبارات إن ضاقت الكربات ،،
لا إله إلا الله ..
إن زادت الآهات واشتدت الأزمات ،،
فاللَّهم يافاطر السَّماوات ، وكاشف
الظُّلمات ، ارزقنا نطقها عند الحاجات
ونجنا بها بعد الممات










رد مع اقتباس
قديم 2018-03-20, 07:34   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
@الماس@
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاكم الله كل خير










رد مع اقتباس
قديم 2018-03-20, 10:20   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
سلمى السيد
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله كل خير










رد مع اقتباس
قديم 2018-03-20, 14:31   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
ميما جزائرية
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله كل خير










رد مع اقتباس
قديم 2020-06-30, 17:23   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
*عبدالرحمن*
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية *عبدالرحمن*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة new cars مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك

الحمد لله الذي بفضلة تتم الصالحات

اسعدني حضورك الطيب مثلك
و في انتظار مرورك العطر دائما

بارك الله فيكِِ
و جزاكِِ الله عنا كل خير









رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:17

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc